لمراسلتنا : [email protected] « الخميس 28 مارس 2024 م // 17 رمضان 1445 هـ »

وثيقة مرجعية في شأن تكييف البرامج

في ما يلي وثيقة مرجعية في شأن تكييف البرامج الدراسية الصادرة عن مديرية المناهج -يناير 2024...

​بطاقات توصيف الاختبارات

​بطاقات توصيف الاختبارات الكتابية لمباريات ولوج المراكز الجهوية لمهن التربية والتكوين لتوظيف أطر التدريس...

الوزارة تعلن عن ​إجراء

تعلن وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة عن إجراء مباريات ولوج المراكز الجهوية لمهن التربية والتكوين...

تربويات TV

لقاء مع السيد محمد أضرضور المدير المكلف بتدبير الموارد البشرية وتكوين الأطر بالوزارة حول مستجدات الحقل التعليمي


هذا رد التنسيقية على إنهاء الحكومة للمفاوضات مع ممثلي الأساتذة


مسيرة نساء ورجال التعليم بمدينة تيزنيت يوم 2023/11/23


تغطية الوقفة الاحتجاجية أمام المديرية الإقليمية للتعليم بسيدي إفني يوم 02 نونبر 2023


الأساتذة يحتجون امام المديريات الإقليمية للتعليم


كلام يجب أن يسمعه معالي الوزير

 
أحكام قضائية

حكم قضائي بإلزامية إخبار الإدارة للموظف كتابيا بنقطته الإدارية كل سنة تاريخ الصدور : 17 فبراير 2015


أحكام قضائية

 
البحث بالموقع
 
أنشطة المديريات الإقليمية

مراكش: ورشة للتثقيف بالنظير بالوسط المدرسي


المديرية الإقليمية للتعليم بأكادير تحتفي بالمتفوقين بمناسبة اختتام الموسم الدراسي 2022-2023


''تفعيل مستجدات المنهاج الدراسي للسلك الابتدائي'' موضوع الندوة التكوينية من تنظيم المديرية الاقليمية للتعليم أكادير إداوتنان


الحوز: نور الأطلس يسطع في تحدي القراءة

 
أنشطة الأكاديميات

ورشة لتقاسم نتائج دراسة حول العنف بالوسط المدرسي بمراكش


''مشروع إعداديات الريادة'' محور اللقاء التواصلي الجهوي بالأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة سوس ماسة


أكثر من 156000 تلميذ (ة) استفادوا من الدعم التربوي على مستوى الأكاديمية الجهوية للتربية و التكوين لجهة سوس ماسة


المجلس الإداري للأكاديمية الجهوية للتّربية والتكوين لجهة سوس ماسة صادق بالإجماع على قضايا جدول أعماله

 
خدمات تربوية

تربويات الأطفال


تربويات التلميذ والطالب


موقع تبادل (تربويات)


فضاء جذاذات أستاذ(ة) التعليم الابتدائي


وثائق خاصة بمدير(ة) التعليم الابتدائي

 
خدمات

 
 


أضيف في 1 يوليوز 2015 الساعة 23:42

التقويم الإشهادي مقاربة من خارج




حميد ضحاك

      تعد الوضعية التقويمية أهم مرحلة في العملية التعليمية التعلمية،سواء اثناء تنفيذ الدرس ،او خلال التقويم المرتبط بالمراقبة المستمرة،أو التقويم الإشهادي،ولذلك" فالتقييم يوظف ليوفر معلومات للتلميذ وللمدرس لإعادة النظر في عملهما من أجل ضبطه وتوجيهه وإغنائه "(1). ووعيا من الجميع بهذه الأهمية، فقد تم استنفار  الإمكانات اللوجستيكية والبشرية قصد تأمين نجاح هذا الاستحقاق الوطني. بيد أن هذه الأيام الوطنية يعكر صفوها ويضيع معالم الاحتفال فيها بروز ظاهرة الغش ،باعتبارها حالة مرضية اجتماعية ونفسية سواء كانت تسبق إنجاز الامتحان، أو تلحق تسليم الأوراق وتسريب الموضوع بدقائق قليلة.

وتهدف هذه المحاولة المتواضعة إلى  تقريب المتلقي من العناصر الفاعلة من أسرة ،ومدرسة، ومصالح إدارية منظمة لهذا الاختبار والعاملة على إنجاح أو افشال  هذا التقويم النهائي للسلك التأهيلي، دون الاهتمام  بأنواعه وآليات اختبار تحقق الكفايات المستهدفة.

       إن الحديث عن الغش قد أسيل فيه مداد كثير، والحقيقة المرة هي  أن الأمر يتعلق بأزمة القيم داخل الاسرة المغربية ،التي ضيعت شروط انتمائها إلى الدين المحمدي وقيم العروبة. فالإسلام يحث على نبذ الغش لقول الرسول الكريم: " ...من غش فليس مني"(2) قال العظيم آبادي في شرحه للحديث: "قال الخطابي: معناه ليس على سيرتنا ومذهبنا؛ يريد أنَّ مَن غشَّ أخاه وترَك مناصحته فإنه قد ترك اتِّباعي والتمسُّك بسنَّتي... والحديث دليلٌ على تحريم الغشِّ وهو مُجمَع عليه"(3).هذا فضلا عن تنافي هذا السلوك مع الفطرة السليمة والتربية الصحيحة غير أنه -وللأسف الشديد- تزرع الاسر المغربية هذا الانحراف  في نفس النشء عن طريق التعلم بالقدوة السيئة. فإذا كان هناك من يجب أن يحاسب فهي الأسرة لكونها لا تذخر  جهدا في اقتناء أحدث الهواتف لهذا اليوم المشهود،بل وتكتب له الملخصات بشكل يسمح له بخداع المراقب ...

  وتعتبر المدرسة الامتداد الطبيعي للتنشئة الأسرية ،لذلك فهي تسهم بشكل كبير في استنبات القيم الإيجابية وتصحيح التشوهات القيمية،وهذا ما تنص عليه  الكتب المنظرة للفلسفة التعليمية ببلادنا  حيث "تنبثق الممارسة التعليمية بالمرحلة الثانوية التأهيلية من تصور فلسفي يؤسس لمشروع مجتمعي تربوي قوامه:
-
التربية على القيم ،و تنمية و تطوير الكفايات التربوية ، و التربية على الاختيار"(3).
غير أنها تنحرف عن هذه الرسالة السامية  وذلك بتثبيت هذا الانحراف السلوكي في نفوسهم ،و عدم إصلاحه بالطرق البيداغوجية الناجعة قبل أن يتمكن منهم، وذلك  باعتماد أسلوب التدعيم للسلوك الإيجابي،أو التجاهل لسلوكه ما لم يسىء إلى نفسه وللآخرين، أو العقاب  لاستبدال السلوك السلبي بالإيجابي.(4)

هذا من جهة ،ومن جهة ثانية فإن السلطة في كل جهات المغرب  مسؤولة بدرجة كبيرة عن غض الطرف عن المفسدين  من أصحاب المكتبات الذين يقومون بتصغير الدروس والملخصات أمام اعين الجميع، في          

حين ان وضع آجورة  دون ترخيص يعد جريمة ،أما بناء المجتمع السليم والفرد الصالح فليس له أهمية  تذكر !

     تبذل  جهود طيبة- وإن كانت غير كافية- من أجل محاربة الغش الذي يهدد مستقبل ووجود الجميع.ومن بين الإجراءات التي اتخذتها الوزارة الوصية على القطاع الاستعانة بعصا سحرية كاشفة للتدليس في الامتحانات الإشهادية. والحقيقة أن الحملة الدعائية التي سبقت هذا الاستحقاق الوطني آتت أكلها ،ذلك أن هذه الآلة المغناطيسية قللت من محاولات الغش بالهاتف، غير أن هذا الإجراء خلق بلبلة داخل قاعات الامتحان خصوصا عندما يحمل للتلميذ شئا معدنيا.

  أعتقد أن شعار محاربة الغش  الذي  اختارته الوزارة الوصية على القطاع  منفصل عن الموروث الثقافي المغربي الذي يربط بين "الخميسة " ودفع الحسد والعين وإقرار بالنجابة ودعاء بالحفظ والتسديد. لذلك نتساءل عن مدى ارتباط واضع الشعار بنسيج مجتمعنا وبثقافتنا الشعبية ! فحبذ لو تم اختيار صورة  تثير في نفوسهم البشاعة والهيبة من الإقدام على هذا السلوك المقيت .و لذلك نقول لهم لا تخافوا من الحسد، فواقع التعليم بالمغرب لن يجلب حاسدا.

  وإذا تتبعنا جذور الغش فسنجدها ضاربة في عمق المصالح الإدارية. وقد تمظهر لنا ذلك في التسريب الذي فاق فعل التلاميذ بعد اطلاعهم على محتوى الاختبار خطورة وفظاعة، لأن هذا النوع من الغش يهدد الأمن التعليمي ويصيب مصداقيته في مقتل، فيكون المواطن ضحية صراع سياسي أو فئوي نخبوي ،لأنه هو الذي يؤدي فاتورة هذا العمل الدنيء ماديا ومعنويا.

   أزعم أن تهيب الوزارة وإحجامها عن  وضع أجهزة للتشويش في مراكز الامتحان  يثير الكثير من الأسئلة عن صدق  رغبتها في تحقيق  تقويم جيد، يضمن تكافؤ الفرص بين الجميع، ويجنب الدولة هدر المال العام  في زمن الترويج لخطاب شد الأحزمة  في رحلة تفقير لا تنتهي .

هذه الخيانة العظمى للوطن تبعتها إجراءات للتحقيق مع المصالح الأكاديمية والنيابية ومراكز الامتحان التي تمكث بها أوراق الامتحان مدة تفوق 12ساعة.وشيء طبيعي أن يسأل كل من له صلة بالموضوع ،أما الممارس البيداغوجي الذي كلف بالمراقبة بعد فتح الاظرفة فلم يتم التحقيق معه؟ !(5) يخامرني الشك في عجز المسؤولين عن معرفة الفاعل ونحن نملك أقوى جهاز استعلامي يستطيع اكتشاف الخلايا النائمة فما بالك باليقظة !ربما وراء الأجمة ما وراءها. ويتم التعميم من أجل التعويم وقبر الحقيقة.

في نظري أن الغشاوة التي كانت تعلو أعين من يتهم الممارس البيداغوجي بإفشال المخططات الإصلاحية قد زالت، وظهر الحق وزهق الباطل إن الباطل كان زهوقا.

 وإن أنس لا أنسى تهنئة هيئة التدريس على براءتهم براءة الذئب من دم ابن يعقوب مما يراد أن يلصق بهم فتبخس أدوارهم النبيلة وتضحياتهم الجليلة،ويتم الإجهاز على مكتسباتهم.

      وفي الختام لابد من التنصيص على ان الوضعية التقويمية في الامتحانات الإشهادية هي مرحلة قياس التعلمات والمعارف والمهارات الصفية،كما تعتبر المحك الحقيقي لنجاح أو فشل الأسرة والمدرسة والوزارة والدولة ،لأن الامتحان الإشهادي امتحان لنا جميعا ،لذلك يجب ان يتحمل الجميع مسؤوليته ،وذلك بتحفيز المجد المخلص ومعاقبة المقصر، وفي نفس السياق أقول:

-         يجب تأمين قناة مرور الامتحان الإشهادي من بدايتها إلى نهايتها مهما اتسعت الشقة بين المركز والمؤسسة التعليمية.

-         توفير أجهزة التشويش داخل مراكز الامتحان ضمانا لتكافؤ الفرص بين التمدرسين الممتحنين..

-         الضرب بيد من حديد على المنتفعين ماديا والخاسرين اخلاقيا من أصحاب المكتبات.

-         العمل على تحصين الناشئة وخصوصا المراهق منهم من تأثير بعض  سموم الإعلام الوطني على الاقل،وذلك بمنع كل ما يسوق لقيم وسلوكات فاسدة ،واستبدالها ببرامج تزرع حب المقدسات في نفوسهم وتهديهم إلى كيفية تحقيق ذلك.

-         التحفيز المادي والحماية القانونية لمراقبي الامتحان.

-         تظافر جهود الاسر والمدرسة والمؤسسات الدينية المحلية ، بغية القضاء على هذه الآفة الاخلاقية.

-         الرهان على تعليم النوع بدل نجاح الكم.

-         إبعاد هذا القطاع الحيوي عن المزايدات السياسية وتسييره بمقاربة تربوية صارمة .

-         التحلي بالشجاعة الأدبية الكافية لقول الحقيقة ،وإعلان الحرب على الغش بأنواعه؛سواء داخل الفصل الدراسي،أو في الامتحان الاشهادي أثناء إنجازه أو قبل ذلك

  • Ø     الهوامش:

1-المعجم الموسوعي لعلوم التربية،د.أحمد أوزي،مطبعة النجاح الجديدة،2006،ص:101.

2-رواه  مسلم،رقم:102.

3-عنوان المعبود شرح سنن أبي داود،شمس الحق العظيم آبادي،ج9،ص:230.

4-الكتاب الأبيض،2002،ص:5وما بعدها بتصرف.

5-العلاج السلوكي للطفل،تأليف مجموعة من الباحثين،عالم المعرفة،ع180،1993،ص:88 بتصرف.

6-المراسلة الوزارية  في موضوع: البحث والتحقيق بشأن تسريب اختبار مادة الرياضيات بشعبتي العلوم التجريبية والعلوم التكنلوجية.

 







تعليقات الزوّار
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها


1- واذا

محمد

وإذا أردنا أن نهلك قرية أمرنا مترفيها ففسقوا فيها فحق عليها القول فدمرناها تدميرا.هذا وعيد الجبار
الحمد لله أننا لازلنا نسمع التنديد من هنا وهناك، ومن هذا وذاك. وهذا مؤشر إيجابي أن مغربنا العزيز لم يصر قرية يستوجب على أهلها العذاب بالمفهوم القرآني، وإنما مدينة تضم الصالحين الأمرين بالمعروف والناهين عن المنكر والفاسدين هداهم الله.
يا رحيم لا تهلكنا بما فعل السفهاء منا.

في 02 يوليوز 2015 الساعة 33 : 00

أبلغ عن تعليق غير لائق


2- ...في الغش

أستاذ

..ما معنى أن تكون المقاربة صارمة؟..الجديد ليس في وجود الغش ياأستاذي الكريم.الجديد هو أن الجميع حتى نحن البسطاءيعلم أن هناك غشا..تسريبا..ألم تسمع عن أستاذ في السوربون يحكي أن فئة عريضة من ذوي النفوذ يجيبون عن الامتحان في بيوتهم آمنين مطمئنين..فحصلوا على أعلى المعدلات و من ثم أعلى المناصب..وقتئذ لا يوجد لا فايسبوك و لا غيره ليفصح عن الحقيقة..السؤال:لماذا فشلت منظومتنا في الماضي و الحاضر في زرع الوطنية:الطبيب يستفز المريض.المهندس يغش في التهيئة.الشرطي.القاضي..الأستاذ
...هل في نظركم ما أقدمت علية الجهات المعنية من استنفار للآلة سيحقق نتيجة؟

في 02 يوليوز 2015 الساعة 17 : 01

أبلغ عن تعليق غير لائق


3- ما السبب

لماذا

لماذا لا تنشرون التعليقات؟

في 02 يوليوز 2015 الساعة 20 : 10

أبلغ عن تعليق غير لائق


4- حلول لفظية لظاهرة الغش

أسماء فريحي

أوافقك الرأي في الدور السيئ الذي بدأت تقوم به الأسر في توجيه أبنائهم وتشجيعهم على الغش للأسف الشديد.
جميل جدا يا أخي أن نتحدث عن الغش وأن نقترح له حلولا،وكم يسهل علينا اقتراح حلول للحد من هذه الآفة !لكن تطبيق ذلك على أرض الواقع أمر صعب تحقيقه.

في 02 يوليوز 2015 الساعة 49 : 14

أبلغ عن تعليق غير لائق


5- مقال في الصميم

abou Ammar

مقال في الصميم استادي العزيز فهل من عقول نيرة لتسمع التحليل الحقيقي من اصحاب الميدان

في 03 يوليوز 2015 الساعة 40 : 08

أبلغ عن تعليق غير لائق


6- مقال تربوي متميز

د. خالد التوزاني

مقال أكثر من رائع، موفق الأستاذ الباحث حميد ضحاك.

في 03 يوليوز 2015 الساعة 59 : 20

أبلغ عن تعليق غير لائق


7- الحل في الغش

قارىء

أخي الكريم،الغش إشارة إلى الخلل في طريقة التقويم،لذا يجب أمن يكون قياس التعلمات بناء على الفهم وليس على الذاكرة في زمن قياسي،مع التشويش على شبكة الهاتف،وتأمين الامتحان .
.

في 05 يوليوز 2015 الساعة 32 : 17

أبلغ عن تعليق غير لائق


اضغط هنـا للكتابة بالعربية

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أضف تعليقك على هذه المادة
* كاتب التعليق
* عنوان التعليق
  * الدولة
* التعليق





 
إعلانات
 
صورة وتعليق

مفارقة في التعليم
 
القائمة الرئيسية
 

» الرئيسية

 
 

»  تربويات TV

 
 

»  صورة وتعليق

 
 

»  حركات انتقالية

 
 

»  تشريع

 
 

»  بلاغات وبيانات

 
 

»  مذكرات

 
 

»  مواعد

 
 

»  أخبار متفرقة

 
 

»  أنشطة الوزارة

 
 

»  أنشطة الأكاديميات

 
 

»  أنشطة المديريات الإقليمية

 
 

»  مباريات

 
 

»  كتب تربوية

 
 

»  وجهات نظر

 
 

»  حوارات

 
 

»  ولنا كلمة

 
 

»  وثائق خاصة بمدير(ة) التعليم الابتدائي

 
 

»  الاستعداد للامتحانات المهنية

 
 

»  تكوينات

 
 

»  حركات انتقالية محلية

 
 

»  حركات انتقالية جهوية

 
 

»  حركات انتقالية وطنية

 
 

»  مذكرات نيابية

 
 

»  مذكرات جهوية

 
 

»  مذكرات وزارية

 
 

»  مستجدات

 
 

»  جذاذات أستاذ(ة) التعليم الابتدائي

 
 

»  بيداغوجيا الإدماج

 
 

»  الرياضة المدرسية

 
 

»  المخاطر المدرسية

 
 

»  عروض

 
 

»  تهنئة

 
 

»  تعزية

 
 

»  إدارة الموقع

 
 

»  الدعم البيداغوجي

 
 

»  التدبير المالي لجمعيات دعم مدرسة النجاح

 
 

»  التعليم و الصحافة

 
 

»  تربويات الأطفال

 
 

»  مستجدات تربوية

 
 

»  غزة تحت النار

 
 

»  خدمات تربوية

 
 

»  قراءة في كتاب

 
 

»  أحكام قضائية

 
 

»  أنشطة المؤسسات التعليمية

 
 

»  في رحاب الجامعة :مقالات و ندوات ومحاضرات

 
 
مواعد

مؤسسة محمد السادس للنهوض بالأعمال الاجتماعية للتربية والتكوين أبوابا مفتوحة لفائدة كافة منخرطي المؤسسة بجهة سوس ماسة يومي 07 و08 مارس 2023


المدرسة العليا للتكنولوجيا بكلميم تحتضن المناظرة الجهوية للتعليم العالي والبحث العلمي والابتكار بجهة كلميم واد نون يوم الجمعة 01 يوليوز 2022

 
وجهات نظر

تدنيس صورة المعلم في سلسلة (أولاد إيزة)


لماذا نحن امة لا تقرا ؟


هل يتدارك الأساتذة الزمن المدرسي الضائع؟!


هل تلقت النقابات التعليمية هبة حكومية؟!


أما آن للتنسيق الوطني أن يتعقل؟!


التنسيقيات: من قيادة الحراك التعليمي الى المنازعة على مسالة الاعتراف


أبهكذا خطة يمكن إنقاذ الموسم الدراسي؟!

 
حوارات

من يؤجج احتجاجات الشغيلة التعليمية؟!


حوار مع الأستاذ مصطفى جلال المتوج بجائزة الشيخ محمد بن زايد لأفضل معلم


حوار مع الدكتور فؤاد عفاني حول قضايا البحث التربوي، وتدريس اللغة العربية

 
قراءة في كتاب

صدور كتابين في علوم التربية للدكتور محمد بوشيخة


سلسلة الرواية بأسفي الحلقة الأولى: البواكير و بيبليوغرافيا أولية

 
في رحاب الجامعة :مقالات و ندوات ومحاضرات
تيزنيت: ندوة وطنية حول موضوع المحاكم المالية ورهانات تعزيز الحكامة الترابية يوم الخميس 07 مارس 2024

 
خدمات