لمراسلتنا : [email protected] « الخميس 25 أبريل 2024 م // 16 شوال 1445 هـ »

​نتائـج الاختبـارات

​نتائـج الاختبـارات الكتابيـة لمباراة انتقاء أساتذة لتدريس اللغة العربية والثقافة المغربية لأبناء الجالية...

عطلة استثنائية بمناسبة عيد الفطر

أصدرت وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة اليوم الخميس 04 أبريل 2024 بلاغا إخباريا بخصوص إقرار عطلة...

بلاغ صحفي للحكومة بخصوص عطلة

بمناسبة عيد الفطر المبارك لعام 1445 أصدر رئيس الحكومة بلاغا صحفيا تقرر بموجبه تعطيل إدارات الدولة والجماعات...

تربويات TV

لقاء مع السيد محمد أضرضور المدير المكلف بتدبير الموارد البشرية وتكوين الأطر بالوزارة حول مستجدات الحقل التعليمي


هذا رد التنسيقية على إنهاء الحكومة للمفاوضات مع ممثلي الأساتذة


مسيرة نساء ورجال التعليم بمدينة تيزنيت يوم 2023/11/23


تغطية الوقفة الاحتجاجية أمام المديرية الإقليمية للتعليم بسيدي إفني يوم 02 نونبر 2023


الأساتذة يحتجون امام المديريات الإقليمية للتعليم


كلام يجب أن يسمعه معالي الوزير

 
أحكام قضائية

حكم قضائي بإلزامية إخبار الإدارة للموظف كتابيا بنقطته الإدارية كل سنة تاريخ الصدور : 17 فبراير 2015


أحكام قضائية

 
البحث بالموقع
 
أنشطة المديريات الإقليمية

الرشيدية ...الدورة 14 للبطولة الوطنية في كرة القدم المصغرة في الفترة الممتدة من 28 أبريل إلى 02 ماي 2024


افتتاح القسم الداخلي للثانوية التأهيلية المهدي بن بركة بمديرية تيزنيت


لقاء تربوي بمركزية مجموعة مدارس عمر بن الخطاب بالمديرية الإقليمية لسيدي إفني حول الاطر المرجعية للامتحان الموحد لنيل شهادة الدروس الابتدائية


أكادير ...لقاء تواصلي حول المنصة الرقمية الجهوية ''أنشطتي''

 
أنشطة الأكاديميات

ورشة لتقاسم نتائج دراسة حول العنف بالوسط المدرسي بمراكش


''مشروع إعداديات الريادة'' محور اللقاء التواصلي الجهوي بالأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة سوس ماسة


أكثر من 156000 تلميذ (ة) استفادوا من الدعم التربوي على مستوى الأكاديمية الجهوية للتربية و التكوين لجهة سوس ماسة


المجلس الإداري للأكاديمية الجهوية للتّربية والتكوين لجهة سوس ماسة صادق بالإجماع على قضايا جدول أعماله

 
خدمات تربوية

تربويات الأطفال


تربويات التلميذ والطالب


موقع تبادل (تربويات)


فضاء جذاذات أستاذ(ة) التعليم الابتدائي


وثائق خاصة بمدير(ة) التعليم الابتدائي

 
خدمات

 
 


أضيف في 15 ماي 2016 الساعة 19:48

"رُؤُوسُ" الْفَسَادِ النَّقَابِيِّ !




 بقلم: صالح أيت خزانة

 يعيش العمل النقابي في هذه الأيام لحظات احتضاره بعد أن تبث أنه يعاني من مرض مزمن لا يرجى شفاؤه !. فقد ابتلي بكائنات التَذتْ الجلوس على "الكرسي" حتى التصقت به ، فما عادت تقوى على النضال وسط الصفوف، كما لم تعد تطيق المغادرة بعد طول لبوث انكشفت خلاله عورتها، وبانت حقيقة نفاقها .

فلقد ولى زمن النضال الشريف ، النبيل.. وحل زمن المتاجرة بذمم الشرفاء من ذوي النيات الحسنة، والقلوب الطاهرة السليمة، الملبية لنداء النزال: من الاحتجاج المسؤول إلى التصعيد الزاحف ... زمن أضحى فيه أسلوب " السمسرة " و"اتشلهيب"، سلعة رائجة، وسوقا قائمة، يعتلي منابرها " سماسرة " يستلهمون الهمم الغافلة، ويضحكون على الذقون السادرة في أثون الغفلة والإمعية...!

بعض " النقابيين " في زماننا يا قوم ! منافقون من العيار الثقيل ؛ يدعون لشيء ويأتون خلافه ، ويظهرون ظاهرا ودودا وديعا، ويضمرون باطنا خرابا، إلا من حب الكرسي والمنصب .. تراهم بين ظهرانَي الشغيلة أُسُدا تزمجر بالوعد والوعيد، وبين يدي أولي نعمتهم نعامات، تقتات من الفتات، وترضى بالذل والهوان .. أرجلٌ تَدِبُّ معك على الأرض في ساحات المواجهة والنزال، وقلوب معلقة بالكراسي والمناصب والامتيازات المُحرَّمة .

لقد عرفنا منهم الكثير، وعاصرنا منهم - طيلة أزيد من عشرين عاما من الممارسة النضالية - نماذج ، وأصنافا ؛ فما ألفناهم إلا حريصين على تسلق درج المناصب والكراسي. مجتهدين في تخطي الرقاب، وركوب الظهور، والقفز على الجدران القصيرة ؛ فصاروا إلى حيث هم الآن ، بعدما كانوا بيننا؛ ولا حسد !! .

فمنهم من ضل يناضل في صفوف الشغيلة التعليمية لسنوات، ولما طلبه "الكبار" للالتحاق بالرباط، استحوذ على أموال الانخراطات، وفرَّ . وهو اليوم يتربع على كرسي المكتب السياسي لأحد الأحزاب "الكبيرة"، ويظهر بين الحين والآخر على شاشة التلفزيون يقدم دروسا في الديموقراطية والنزاهة والمصداقية، ويتهم خصومه السياسيين بالسرقة و"اتشلهيب" وو.. !!

ومنهم من ضل يتردد على سادته، يقبِّل الأقدام والأكتاف، حتى إذا ما مُكِّن من مبتغاه؛ إدارةً مريحة في الوسط الحضري ، والتحاقَ زوجته به؛ خرج ليرفع عقيرته ضد الزبونية والمحسوبية الذي تعرفه الإدارة !!

ومنهم من جمع شتات بعض الغاضبين على " العرض النقابي " الذي تقدمه بعض الإطارات النقابية الموجودة في إقليمه، وأخذ يخوض بهم "طواحينه الهوائية" ضد الإدارة النيابية، وعندما قرر تسجيل "فرقعاته" النقابية أمام أسوار البناء العتيد لإحدى الأكاديميات الجهوية ، تم احتواؤه ، بعد أن اقتلعت مخالبه و أنيابه؛ لينتهي به المطاف مكلفا بسيطا، بملف فارغ من أية شواهد ، في مكتب ضيق داخل الأكاديمية !!.

ومنهم من نزل من الجبل معلما "بسيطا"؛ فأرغى وأزبد ، وصرخ وزمجر؛ فكوفئ تفرغا مكَّنه من تعميق علاقاته بـ"الكبار". و حينما قرر هؤلاء الكبار "كركبته"؛ هدد وتوعد، وأضرب واعتصم ؛ فظهر واشتهر؛ فكان "جزاؤه" منصبا مريحا في المكتب الوطني لنقابته "النزيهة جدا" !!

ومنهم من ابتدأ نزيف انسحابه من القسم منذ أن أصبح نقابيا معروفا؛ ينطق فلا يشق له غبار. فاستغل منصبه للتردد على أصحاب "الوقت والحال"، الذين مكنوه من "الانتصاب الصنمي" وسط السلطات التعليمية العليا، التي غضت الطرف عن "زبلاته" المستمرة، وشاركته جريمة "التفييض"، في عز الخصاص الذي تشتكي منه المؤسسة الوطنية في الإقليم. لينتهي به الأمر رقما بدون صفة؛ يتربع على عرش الأشباح، ويأكل مما يأكل منه الرجال الأقحاح !!

ومنهم..ومنهم...

فأضراب هؤلاء هم الذين استفاقوا اليوم بعد أن اشتد قرع التأنيب على رؤوسهم، وانفضح نفاقهم، وبانت على الملإ حقيقتهم، وانفض الجمع من حولهم؛ فأخذوا يتوسلون إلى الجماهير الغاضبة بجلد " أولي نعمتهم "، والتنكر لمن كان يغدق عليهم الامتيازات السخية في السراديب المظلمة بعيدا عن عيون الجماهير التي أعلتهم الكرسي الوثير ليتكلموا باسمها، وينافحوا دونها، وبعيدا حتى عن ألصق المناضلين بهم من الذين ثبت "تورطهم" في النزاهة والصِّدْقية والشَّرَافة، وخافوا على كراسيهم أن يقتعدها الشرفاء فيفقدوا "بزولة" الإدارة، وتنكشف حقيقتهم للجماهير؛ فيصيروا إلى مزبلة التاريخ ملعونين!!

وأمثال هؤلاء هم الذين ظلوا يجلسون إلى الحكومات التي توالت على البلد تَتْراً،  خلال جولات ما يسمى حوارا اجتماعيا، ليقرروا في مصائر و مطالب الشغيلة العاملة المناضلة، وينوبوا عنها في إبرام "وثيقة الاستسلام"، مقابل "مساعدات" تقدر بعدة ملايين من الدراهم، و"مصادقات" ترهن حاضر ومستقبل الشغيلة التعليمية، و"توافقات" حول أشياء أخرى تكشف عنها المراسيم التنظيمية و المذكرات الوزارية التي تنزل على رؤوس الشغيلة التعليمية نارا تلظى.

لقد انقلب القوم غير القوم، والخطاب غير الخطاب، بعد أن عرفت الامتيازات طريقها إلى أصحابنا كمبلغ لـ" صمت الشجعان"، تخنس بعده الألسن، وترق القلوب المكلومة بلظى الاحتجاج، لتموت غيظا بعد أن بانت فصول المسرحية التي أجاد "مناضلو الأرائك ، والفرش الناعمة"، و"الغرف المكيَّفة"، والمؤتمرات المخدومة؛ حبْك فصولها، وتوزيع أدوارها، في دهاء وخبث، بين الكتاب الإقليميين، والجهويين، و "الوطنيين"، للدكاكين "الأكثر ثمثيلية" الذين رفعوا أيديهم من الأيدي الطاهرة التي بايعتهم على النضال والصمود في المنشط والمكره .. ومحاوروهم الذين ظلوا يُنعتون في بياناتهم، وخلال وقفاتهم الناقمة المنتقمة؛ بلوبيات الفساد، والطغمات المتعفنة، وأصحاب الضيعات المستفردون بالقرار ... وما إلى ذلك من تلك الأسطوانة المشروخة التي لم تعد تنطلي على أحد.

لقد انتهت هذه الدكاكين إلى "سُعاة" تستجدي اليد الحنون للحكومة فُتاتا تستقوي به أمام الأنصار الذين بدأوا ينفضون من حولها زرافات وَوِحْدانا، حتى ماكاد "يثق" فيها إلا ذوي المصالح من "السماسرية" و"المقزدرين" الذين يعود إليهم الوزر في ما آلت إليه الأوضاع التعليمية بهذا البلد الحبيب. فأضحت، بفعل الخمول والكسل والركون إلى فتات ما تجود به الحكومة في حواراتها المشروطة تحت قاعدة ماسمي – زورا- بالسلم الاجتماعي؛ إطارات مهترئة، مترهلة، خاوية على عروشها، لا يكاد يجاوز رصيدها النضالي بيانات وبلاغات يتيمة يصوغها أصحاب "الكروش المنتفخة" بفعل التفرغ الفارغ، في السراديب المظلمة بعيدا عن القواعد المتنقبة التي ما عادت تثق فيمن صفقت له بالأمس القريب ، وأعْلَتْهُ الكرسي الوثير لينقلب عليها، ويتنكر لوعوده والتزاماته التي كان يصدع بها، أيام "المشماش"، في خطبه العنترية!!...

***********

فتحية إكبار وإجلال لكل المناضلين الشرفاء في هذا البلد الحبيب .. !

وتحية صادقة لكل الذين ثاروا ضد مكاتبهم "المطبوخة"، واستنكروا مهزلة "البيع والشراء"، وواصلوا النضال المستميت ضد جيوب الفساد الرابض في دهاليز إطاراتهم النقابية..

وتحية لكل المناضلين الشرفاء الذين كانوا ضحية رفضهم لهذه المهازل؛ فطُردوا من إطاراتهم التي بنوها على أعينهم، وشيدوا صرحها العنيد بأيديهم؛ فكانوا ضحية "عنادهم" المستميت، فانتهوا إلى ساحة الشرافة والصدق؛ نجوما تتلألأ..

وتحية عز وإباء لكل النزهاء الصادقين الذين يعانون في صمت داخل إطاراتهم النقابية الحزبية ، بعد أن رفضوا أن يكونوا مجرد أصوات تقيم أَوَدَ "حزب نقابتهم" العتيد ، وأدرعا تحمي ظهر أحزاب شاخت عن زمانها ، فما عادت تقوى على النهوض بلهَ النضال والصمود .. !

وتحية ود واحترام للأخفياء الأنقياء الذين إذا حضروا لم يُعْرَفوا، وإذا غابوا لم يُفتقدوا، قلوبهم موائل الكرامة والحرية والبسالة .. !

و تحية لكل الذين قالوا بملء قلوبهم قبل ألسنتهم : لا للظلم.. لا للفساد ..لا لمدبري الأزمة من مفسدي ومفسدات قطاع " العلم والتربية".. !

وتحية إجلال وتقدير لكل النقابيين الذين واصلوا العطاء والجد والتفاني داخل مقرات عملهم، ورفضوا كل الامتيازات المحرمة، واستعاضوا عنها بما يربحونه في نفوسهم وذويهم من ثمرات التفاني والإخلاص؛ صحة في البدن، وصلاحا في الأهل، وهناء في البال، وتقديرا عند الناس... !!

تحية لكم، يا من أشاهدكم وأنتم تخرجون من رحم المستقبل القريب.. تحملون فؤوس الحق والصمود، تهدمون بها عروش الفساد المنتصب في ربوع إطاراتكم "العتيدة"، وتبنون على أنقاضها صروح الحق و القوة والصدق... !

تحية لكم، تحية .. فأنتم المعوَّل عليكم –لا على سواكم- في توزيع رغيف "النضال الصادق "، على أنفسٍ جوعى بانتزاع الحق، جامحة لهدم أصنام الباطل ..

فعليكم مني السلام .. وكل نضال وأنتم على موعد !!

 







تعليقات الزوّار
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها


1- جميل جدا

أدهم

جميل جدا ما قلت ايها الاخ الفاضل انكشف المستور وبان كل شيء على حقيقته.ما معنى الدفاع المستميت عن التخفيض الضريبي غير توسيع الهوة بين الاجور ليزداد الغني غنى والفقير فقرا.

في 15 ماي 2016 الساعة 09 : 22

أبلغ عن تعليق غير لائق


2- [email protected]

sara rif

صدقت قولا و اتقنت التعبير نيابة عن كل الشرفاء في وصف و نقد وفضح الزعامات النقابية المريضة

في 24 ماي 2016 الساعة 46 : 09

أبلغ عن تعليق غير لائق


3- مجرد لغو....

mohamed amine

خير الكلام ما قل ودل.اما كما قال محمود درويش رحمه الله ان ازمة العرب انهم لا يعرفون الا الخطابة والفرارا.من باع العمل النقابي الا المرجئة. من يعبد الاصنام النقابية ولا يؤمن بالنسبية الا المتواكلون.من باع الموظف باسم النزاهة والشفافية الا المنافقون.ما وصل رجل التعليم الى ما وصل اليه الا بالكلام وراء الكواليس وعدم الاستعداد للتضحية.ولى زمن النضال وتامر المخزن مع مجموعة من الانتهازيين فانشاوا التنسيقيات و الجمعيات والمنظمات والهيات والجوقات.....ان المشكل ليس في الا على بل في القواعد التي تصفق للاقتطاع للضغط على المضربين وتكمم الافواه وتدعو الى مشروعية اصلاح للتقاعد يجهز على المكتسبات و...يقول المثل المغربي انعس وانا غادي نشخر ليك.....

في 28 ماي 2016 الساعة 37 : 08

أبلغ عن تعليق غير لائق


اضغط هنـا للكتابة بالعربية

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أضف تعليقك على هذه المادة
* كاتب التعليق
* عنوان التعليق
  * الدولة
* التعليق





 
إعلانات
 
صورة وتعليق

مفارقة في التعليم
 
القائمة الرئيسية
 

» الرئيسية

 
 

»  تربويات TV

 
 

»  صورة وتعليق

 
 

»  حركات انتقالية

 
 

»  تشريع

 
 

»  بلاغات وبيانات

 
 

»  مذكرات

 
 

»  مواعد

 
 

»  أخبار متفرقة

 
 

»  أنشطة الوزارة

 
 

»  أنشطة الأكاديميات

 
 

»  أنشطة المديريات الإقليمية

 
 

»  مباريات

 
 

»  كتب تربوية

 
 

»  وجهات نظر

 
 

»  حوارات

 
 

»  ولنا كلمة

 
 

»  وثائق خاصة بمدير(ة) التعليم الابتدائي

 
 

»  الاستعداد للامتحانات المهنية

 
 

»  تكوينات

 
 

»  حركات انتقالية محلية

 
 

»  حركات انتقالية جهوية

 
 

»  حركات انتقالية وطنية

 
 

»  مذكرات نيابية

 
 

»  مذكرات جهوية

 
 

»  مذكرات وزارية

 
 

»  مستجدات

 
 

»  جذاذات أستاذ(ة) التعليم الابتدائي

 
 

»  بيداغوجيا الإدماج

 
 

»  الرياضة المدرسية

 
 

»  المخاطر المدرسية

 
 

»  عروض

 
 

»  تهنئة

 
 

»  تعزية

 
 

»  إدارة الموقع

 
 

»  الدعم البيداغوجي

 
 

»  التدبير المالي لجمعيات دعم مدرسة النجاح

 
 

»  التعليم و الصحافة

 
 

»  تربويات الأطفال

 
 

»  مستجدات تربوية

 
 

»  غزة تحت النار

 
 

»  خدمات تربوية

 
 

»  قراءة في كتاب

 
 

»  أحكام قضائية

 
 

»  أنشطة المؤسسات التعليمية

 
 

»  في رحاب الجامعة :مقالات و ندوات ومحاضرات

 
 
مواعد

مؤسسة محمد السادس للأعمال الاجتماعية للتعليم تنظم الدورة التاسعة للأبواب المفتوحة المخصصة لاستقبال طلبات أطر ومستخدمي أسرة التربية والتكوين المشرفين على التقاعد برسم سنة 2024


مؤسسة محمد السادس للنهوض بالأعمال الاجتماعية للتربية والتكوين أبوابا مفتوحة لفائدة كافة منخرطي المؤسسة بجهة سوس ماسة يومي 07 و08 مارس 2023

 
وجهات نظر

بعض الملاحظات حول تنزيل أهداف خارطة الطريق على مستوى السلك الثانوي


اشكالية الزمن في الحياة المدرسية واثرها على الوظائف العقلية والنفسية للمتعلم


تدنيس صورة المعلم في سلسلة (أولاد إيزة)


لماذا نحن امة لا تقرا ؟


هل يتدارك الأساتذة الزمن المدرسي الضائع؟!


هل تلقت النقابات التعليمية هبة حكومية؟!


أما آن للتنسيق الوطني أن يتعقل؟!

 
حوارات

من يؤجج احتجاجات الشغيلة التعليمية؟!


حوار مع الأستاذ مصطفى جلال المتوج بجائزة الشيخ محمد بن زايد لأفضل معلم


حوار مع الدكتور فؤاد عفاني حول قضايا البحث التربوي، وتدريس اللغة العربية

 
قراءة في كتاب

صدور كتابين في علوم التربية للدكتور محمد بوشيخة


سلسلة الرواية بأسفي الحلقة الأولى: البواكير و بيبليوغرافيا أولية

 
في رحاب الجامعة :مقالات و ندوات ومحاضرات
الخبير التربوي الدكتور علي آيت أوشان يضيء معالم تجربته التربوية في تدريسيه اللغة العربية في إطار أنشطة جمعية البيت الثقافي ومحترف الكتابة بكلية الآداب ابن امسيك بالدار البيضاء

 
خدمات