لمراسلتنا : [email protected] « الجمعة 29 مارس 2024 م // 18 رمضان 1445 هـ »

وثيقة مرجعية في شأن تكييف البرامج

في ما يلي وثيقة مرجعية في شأن تكييف البرامج الدراسية الصادرة عن مديرية المناهج -يناير 2024...

​بطاقات توصيف الاختبارات

​بطاقات توصيف الاختبارات الكتابية لمباريات ولوج المراكز الجهوية لمهن التربية والتكوين لتوظيف أطر التدريس...

الوزارة تعلن عن ​إجراء

تعلن وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة عن إجراء مباريات ولوج المراكز الجهوية لمهن التربية والتكوين...

تربويات TV

لقاء مع السيد محمد أضرضور المدير المكلف بتدبير الموارد البشرية وتكوين الأطر بالوزارة حول مستجدات الحقل التعليمي


هذا رد التنسيقية على إنهاء الحكومة للمفاوضات مع ممثلي الأساتذة


مسيرة نساء ورجال التعليم بمدينة تيزنيت يوم 2023/11/23


تغطية الوقفة الاحتجاجية أمام المديرية الإقليمية للتعليم بسيدي إفني يوم 02 نونبر 2023


الأساتذة يحتجون امام المديريات الإقليمية للتعليم


كلام يجب أن يسمعه معالي الوزير

 
أحكام قضائية

حكم قضائي بإلزامية إخبار الإدارة للموظف كتابيا بنقطته الإدارية كل سنة تاريخ الصدور : 17 فبراير 2015


أحكام قضائية

 
البحث بالموقع
 
أنشطة المديريات الإقليمية

مراكش: ورشة للتثقيف بالنظير بالوسط المدرسي


المديرية الإقليمية للتعليم بأكادير تحتفي بالمتفوقين بمناسبة اختتام الموسم الدراسي 2022-2023


''تفعيل مستجدات المنهاج الدراسي للسلك الابتدائي'' موضوع الندوة التكوينية من تنظيم المديرية الاقليمية للتعليم أكادير إداوتنان


الحوز: نور الأطلس يسطع في تحدي القراءة

 
أنشطة الأكاديميات

ورشة لتقاسم نتائج دراسة حول العنف بالوسط المدرسي بمراكش


''مشروع إعداديات الريادة'' محور اللقاء التواصلي الجهوي بالأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة سوس ماسة


أكثر من 156000 تلميذ (ة) استفادوا من الدعم التربوي على مستوى الأكاديمية الجهوية للتربية و التكوين لجهة سوس ماسة


المجلس الإداري للأكاديمية الجهوية للتّربية والتكوين لجهة سوس ماسة صادق بالإجماع على قضايا جدول أعماله

 
خدمات تربوية

تربويات الأطفال


تربويات التلميذ والطالب


موقع تبادل (تربويات)


فضاء جذاذات أستاذ(ة) التعليم الابتدائي


وثائق خاصة بمدير(ة) التعليم الابتدائي

 
خدمات

 
 


أضيف في 11 أكتوبر 2016 الساعة 07:12

نعم.. احفظ و اعرض !




 

حميد بن خيبش

ضدا على نرفزة نبيلة منيب الأمينة العامة للحزب الاشتراكي الموحد،و التي لم تجد أسلوبا أرقى لإبداء احتجاجها على قطبية ألقت بها خارج حسابات المشهد السياسي سوى الاستخفاف بالمدرسة العمومية.

ضدا على زلات اللسان و التعبيرات غير اللائقة لمن يُفترض فيهم أنهم واجهة المشهد المجتمعي،و أنهم الأبلغ حرصا على ترويج خطاب راق و حداثي يرفع من مؤشرات الوعي.

وضدا على جر المدرس من ياقة وزرته،وسحله في الشوارع كلما تعكر مزاج الساسة.

ضدا على هؤلاء لا يسعني إلا الانحناء إجلالا لمدرسة " احفظ واعرض " التي حفظت عقولنا و أعرضت عن حداثة هامشية مولعة بالطلاء الخارجي دون هز البنى العميقة و تحديث الفكر والرؤى و القناعات .

ما تلفظت به نبيلة منيب شاهد على أن لغة الانتخابات الأقرب للرومانسية منها للبرامج الواقعية،تنقشع كسحابة صيف،وتتبدد في الهواء كعطر رخيص إذا ما جاءت الحصيلة مخيبة لانتظارات السياسي.وبدل أن يمارس هذا الأخير نقدا ذاتيا،ويبحث عن منافذ إغاثة تسحب الهواء الملوث إلى الخارج،نراه يفضل عنترية "باسلة" ضد طبقات الشعب التي صدئت حواسها الخمس بفعل الوعود و أحلام اليقظة المتبلة بخلاصة السين و سوف و كلام النواعم .

ما تلفظت به نبيلة منيب يكشف أن الإساءة للمدرسة العمومية ونصب المشانق لها كلما "طاحت" صومعة حزب،أو تراجعت مصداقيته لدى من يمثلهم غداة كل اقتراع، أمسى تقليدا سياسيا مرعيا في كل لقاء إعلامي،كأن المدرسة العمومية ليست سوى مشتل لمحدودي الذكاء،والعاجزين عن تبين الخط الأبيض من الخيط الأسود من الفجر !

وما تلفظت به نبيلة منيب يكشف أن زمرة من السياسيين المغاربة لا زالت تختزل الفعل السياسي في لعبة تتجدد كل يضع سنين، وتبيح كل أشكال المناورة و المراوغة و الضرب تحت الحزام  لحصد المقاعد وإرواء شغف الاستوزار. أما إن رجحت خلالها كفة الإرادة الشعبية تأييدا لهذا وتأديبا لذاك فلا مناص من إثارة غبار المعارك،بدل تجديد الإنصات لنبض الشارع وتصحيح المسار .

إن الشباب الذي قابل عزوف الأمس بمتابعة آنية حملت بعض السياسيين إلى مصاف النجوم،وألقت بآخرين في قبو الأرشيف، يملك من الذكاء و الغيرة و الحماس ما يفرض على كل الساسة إعادة ترتيب أوراقهم،و الكف عن تسويغ الفشل،و الهروب إلى الأمام. فالمشهد السياسي اليوم بصدد التشكل وفق رغبة أجيال تؤمن بالمستقبل، وبإخراج البلد من متاهة المؤشرات الصادمة، و الاختلالات العميقة التي تغلي بسببها "مراجل" التواصل الاجتماعي !

أما الوضع المتأزم الذي تشهده المدرسة العمومية اليوم فليس وليد عوامل ذاتية بقدر ما هو تجل صارخ للسياسات الحكومية المرتبكة و المتعجلة ،التي تتهيب الإصلاح العميق والجاد،وتراهن بدلا عنه على جرعات مهدئة.في حين أن الرفع من جودة أدائها وكفاءة مخرجاتها حتى تملك الحس النقدي الذي تراهن عليه سيدة اليسار ينبغي أن يتحقق أولا داخل أروقة الحكومة و المصالح الوزارية،قبل أن يصبح واقعا داخل الفصول الدراسية.

إنه لمن دواعي فخري أن أكون خريجا ثم عاملا بمدرسة "احفظ واعرض " ..هذا المشتل النبيل الذي صان حتى الأمس القريب،ومؤكد أنه يبذل وسعه اليوم ،قيم المغاربة وولاءهم لوطنهم.

هذا المشتل الذي وإن تفرقت أهواء وأمزجة المنتسبين إليه، إلا أني على يقين أن في خلجات نفوسهم حنينا دائما إلى مدرستهم "الحلوة" التي أمدتهم بقدر غير يسير من المعرفة و الأخلاق و السلوك القويم، ووهبتهم مفاتيح حس نقدي ينشأ لاحقا من ارتطامهم بصخرة الواقع.لذا فإن تأخر ظهوره يُنسب صدقا وواقعا لباعة الوهم في مشهدنا السياسي وليس لمدرسين ارتخت مفاصلهم في حجرات الدرس إيمانا بالرسالة و الواجب .

يُحكى أن حاتما الطائي مر يوما بقبيلة عنزة فلمح أسيرا موثقا إلى جانب خيمة، فسأل عنه حاله فقيل له : إنه أسير عليه دين ولن نفك وثاقه حتى يسدد ما عليه.فالتمس حاتم أن يسدد عنه دينه،وأن يجعلوه مكانه إلى أن يرجع الأسير بمبلغ الدين فوافقوا . وبينما حاتم كذلك إذ مرت خادمة بجواره، فنظرت إليه شزرا ثم لطمته على وجهه. وكان من عادة القبيلة أن النساء الحرائر هن فقط من يلبسن الأساور، فلما لم ير في معصمها سوارا قال قولته التي سارت مثلا : " لو ذات سوار لطمتني "، أي لو كانت الصفعة من كف امرأة حرة لهان الأمر على سيد الجود في بلاد العرب.

و ذاك قدر المدرسة العمومية اليوم.. على ما يبدو  !







تعليقات الزوّار
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها


1- كلنا المدرسة

مواطن بسيط

لكن في المقابل "سيدي الفاضل" نحن نتساءل ونطرح السؤال المشروع:
ماذا فعل المدرس أمام الوضع المتأزم والمتردي يوما بعد يوم ؟
يقف عاجزا لا حول له ولا قوة. يقف متفرجا وينظر إلى يوميته التي تلازمه، يعد أيامها علها تغير موقعه البئيس في المجتمع ليجد نفسه في تقهقر لا يتوقف، بل إن صفة الأستاذية اليوم أصبحت الدونية من مرادفاتها خاصة في ظل "الإصلاحات" الحالية وفي غياب شبه تام لإسناد الأمور إلى أهلها.
حتى في أسرنا أصبح أمنية أبنائنا تستثني مهنة مدرس،بل أصبحنا نسمع عبارات من قبيل "إلا التعليم !" "الجيش أرحم" "الله ينجينا و عافينا" "شكيكو  !"...
نتساءل اليوم عن دور هذا "المدرس" في التغيير والنهوض إيجابيا بالمنظومة التربوية والتعليمية؟
هل هذا "المدرس" يواكب مجريات ما يقع إقليميا ودوليا؟
هل هذا "المدرس" يعرف فعلا ما له وما عليه  (حقوقه وواجباته ).
واقع الحال يظهر العكس، يظهر تقاعسه وتخبطه...هو في الغالب ينخرط في "نقابات"تخدم أجندة "حزبية" ضيقة وهو مرغم لفعل ذلك عسا ه يقضي بعض المآرب الضيقة هي الأخرى...
نحن لا نتفاءل لمستقبل المدرسة الوطنية المغربية ونظرنا مرارا لنصف الكأس الممتلئة لكن وجدناهاللأسففارغة هي الأخرى...
" فالمشهد السياسي اليوم بصدد التشكل وفق رغبة أجيال تؤمن بالمستقبل، وبإخراج البلد من متاهة المؤشرات الصادمة، و الاختلالات العميقة التي تغلي بسببها "مراجل" التواصل الاجتماعي  !"
هذا الكلام هذيان وتخاريف لأن "المسؤولين" اليوم لم تكن المدرسة وإصلاحها يوما ضمن اهتماماتهم وانصاعوا وانبطحوا لإملاءات صندوق النقد الدولي والمؤسسات الدائرة في فلكه حتى نسمي الأشياء بمسمياتها.
...وكان على هذا "المدرس" أن ينتفظ ويعلن قوة موقعه وأن يفرض مشاركته في كل القرارات التي اتخدها ويتخذها "أناس" بالوكالة تتجاذبهم إنتماءات "حزبية" ضيقة على حساب المصلحة العليا للوطن.
...وللموضوع بقية...

في 11 أكتوبر 2016 الساعة 28 : 19

أبلغ عن تعليق غير لائق


2- لن تستطيع أن تفعل ما تعمله منيب

معلم

قالت منيب، في تصريح لجريدة هسبريس الإلكترونية، إن من الغريب أنها، ورغم عدم فوزها في الانتخابات، لازالت "تصنع الحدث"، مضيفة: "في وقت وجب على "هاد الناس" تقديم مشاريعهم التي على أساسها وصلوا إلى البرلمان، لم نسمع نهائيا برامجهم.."بداو كيقبطو في الخاويات"".

وأردفت زعيمة الحزب الاشتراكي الموحد أن ما قالته حول "مدرسة احْفظ واعرْض" لم تقصد به بشكل مباشر من صوتوا على "البيجيدي"، بل جاء في سياق انتقادها بشكل عام وضعية المدرسة العمومية، مضيفة: "تم تحوير ما قصدته من طرفهم بالشكل الذي اختاروه..مدرسة "احْفظ واعرْض" الكل يعاني منها، وبالتالي على حزب العدالة والتنمية ألا يجعل نفسه نقطة اتزان الكون".

وزادت منيب أن نوعية المدرسة التي تحدثت عنها "أنتجت العديد من المطبات في فكر الشباب وجعلت أغلبهم يدخلون ضمن المقاطعة "الماقبل ديمقراطية"؛ لأنها لا تبني الحس النقدي ولا تمكننا من بناء البلد جميعا رغم اختلافاتنا"، على حد قولها، مضيفة: "ما أريده من كل هذا هو أن يكون لنا تفكير عقلاني، لنقنع بعضنا بالتحاجج، لا أن نتبادل القذف..حتى هم متضررون من هذه المدرسة".

"أنا أحمل للشعب المغربي في قلبي وفكري مشروعا تحرريا، وكل من يريد استعباد الشعب، سواء بالمال أو أدلجة الدين، أنا ضده، ولن أعتذر له"، مضيفة أن "الشعب المغربي يعرفها بحق"، وزادت: "ما قلته عن "مدرسة احْفظ واعرْض" حقيقة، إذ خلّفت ثقافة مخزنية عتيقة..والعدالة والتنمية ليس المسؤول عنها بالأساس، لكنه يستفيد اليوم من هذا النتاج كما يستفيد المخزن".

في 11 أكتوبر 2016 الساعة 56 : 22

أبلغ عن تعليق غير لائق


3- المدرسة

حسن

نعم انا اوافق على ....احفظ واعرض داخل المدرسة العموميةلان ذلك التلاميذ كثيرا.عندما سيحفظ ويستظهرا يكون مشروعا لان نعلمه الحوار والنقاش بكل نجاح

في 12 أكتوبر 2016 الساعة 41 : 12

أبلغ عن تعليق غير لائق


4- لولا احفظ واعرض

عبدو

مقال جميل أوافقك الرأي أستاذي الكريم للأسف الشديد أصبح كل من هب ودب يعلق شماعة فشله الذريع بالحائط القصير أي التعليم العمومي. نبيلة منيب وغيرها من الحداثيين الفاشلين لا ينتظر منهم غير هدا الخطاب العقيم. كلنا ننتمي للمدرسة العمومية ونفتخر بها ولا ذنب لنا في ما آلت إليه الأن. وما أجمل خاتمة مقالك أستاذي.. " لو ذات سوار لطمتني " لهان الأمر علينا وعلى المدرسة العمومية أن تقبل اللطمة والتوبيخ...

في 13 أكتوبر 2016 الساعة 05 : 16

أبلغ عن تعليق غير لائق


5- لو ذات سوار لطمتني

عبد العزيز

احسنت و اجدت و اصبت استاذي الكريم
سلمت يداك

في 15 أكتوبر 2016 الساعة 06 : 16

أبلغ عن تعليق غير لائق


6- إلى أين

عبدو

مقال جميل أوافقك الرأي أستاذي الكريم للأسف الشديد أصبح كل من هب ودب يعلق شماعة فشله الذريع بالحائط القصير أي التعليم العمومي. نبيلة منيب وغيرها من الحداثيين "الفاشلين" لا ينتظر منهم غير هدا الخطاب العقيم. كلنا ننتمي للمدرسة العمومية ونفتخر بها ولا ذنب لنا في ما آلت إليه الأن. وما أجمل خاتمة مقالك أستاذي.. " لو ذات سوار لطمتني " لهان الأمر علينا وعلى المدرسة العمومية أن تقبل اللطمة والتوبيخ...

في 17 أكتوبر 2016 الساعة 29 : 11

أبلغ عن تعليق غير لائق


اضغط هنـا للكتابة بالعربية

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أضف تعليقك على هذه المادة
* كاتب التعليق
* عنوان التعليق
  * الدولة
* التعليق





 
إعلانات
 
صورة وتعليق

مفارقة في التعليم
 
القائمة الرئيسية
 

» الرئيسية

 
 

»  تربويات TV

 
 

»  صورة وتعليق

 
 

»  حركات انتقالية

 
 

»  تشريع

 
 

»  بلاغات وبيانات

 
 

»  مذكرات

 
 

»  مواعد

 
 

»  أخبار متفرقة

 
 

»  أنشطة الوزارة

 
 

»  أنشطة الأكاديميات

 
 

»  أنشطة المديريات الإقليمية

 
 

»  مباريات

 
 

»  كتب تربوية

 
 

»  وجهات نظر

 
 

»  حوارات

 
 

»  ولنا كلمة

 
 

»  وثائق خاصة بمدير(ة) التعليم الابتدائي

 
 

»  الاستعداد للامتحانات المهنية

 
 

»  تكوينات

 
 

»  حركات انتقالية محلية

 
 

»  حركات انتقالية جهوية

 
 

»  حركات انتقالية وطنية

 
 

»  مذكرات نيابية

 
 

»  مذكرات جهوية

 
 

»  مذكرات وزارية

 
 

»  مستجدات

 
 

»  جذاذات أستاذ(ة) التعليم الابتدائي

 
 

»  بيداغوجيا الإدماج

 
 

»  الرياضة المدرسية

 
 

»  المخاطر المدرسية

 
 

»  عروض

 
 

»  تهنئة

 
 

»  تعزية

 
 

»  إدارة الموقع

 
 

»  الدعم البيداغوجي

 
 

»  التدبير المالي لجمعيات دعم مدرسة النجاح

 
 

»  التعليم و الصحافة

 
 

»  تربويات الأطفال

 
 

»  مستجدات تربوية

 
 

»  غزة تحت النار

 
 

»  خدمات تربوية

 
 

»  قراءة في كتاب

 
 

»  أحكام قضائية

 
 

»  أنشطة المؤسسات التعليمية

 
 

»  في رحاب الجامعة :مقالات و ندوات ومحاضرات

 
 
مواعد

مؤسسة محمد السادس للنهوض بالأعمال الاجتماعية للتربية والتكوين أبوابا مفتوحة لفائدة كافة منخرطي المؤسسة بجهة سوس ماسة يومي 07 و08 مارس 2023


المدرسة العليا للتكنولوجيا بكلميم تحتضن المناظرة الجهوية للتعليم العالي والبحث العلمي والابتكار بجهة كلميم واد نون يوم الجمعة 01 يوليوز 2022

 
وجهات نظر

تدنيس صورة المعلم في سلسلة (أولاد إيزة)


لماذا نحن امة لا تقرا ؟


هل يتدارك الأساتذة الزمن المدرسي الضائع؟!


هل تلقت النقابات التعليمية هبة حكومية؟!


أما آن للتنسيق الوطني أن يتعقل؟!


التنسيقيات: من قيادة الحراك التعليمي الى المنازعة على مسالة الاعتراف


أبهكذا خطة يمكن إنقاذ الموسم الدراسي؟!

 
حوارات

من يؤجج احتجاجات الشغيلة التعليمية؟!


حوار مع الأستاذ مصطفى جلال المتوج بجائزة الشيخ محمد بن زايد لأفضل معلم


حوار مع الدكتور فؤاد عفاني حول قضايا البحث التربوي، وتدريس اللغة العربية

 
قراءة في كتاب

صدور كتابين في علوم التربية للدكتور محمد بوشيخة


سلسلة الرواية بأسفي الحلقة الأولى: البواكير و بيبليوغرافيا أولية

 
في رحاب الجامعة :مقالات و ندوات ومحاضرات
تيزنيت: ندوة وطنية حول موضوع المحاكم المالية ورهانات تعزيز الحكامة الترابية يوم الخميس 07 مارس 2024

 
خدمات