لمراسلتنا : [email protected] « الثلاثاء 19 مارس 2024 م // 8 رمضان 1445 هـ »

وثيقة مرجعية في شأن تكييف البرامج

في ما يلي وثيقة مرجعية في شأن تكييف البرامج الدراسية الصادرة عن مديرية المناهج -يناير 2024...

​بطاقات توصيف الاختبارات

​بطاقات توصيف الاختبارات الكتابية لمباريات ولوج المراكز الجهوية لمهن التربية والتكوين لتوظيف أطر التدريس...

الوزارة تعلن عن ​إجراء

تعلن وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة عن إجراء مباريات ولوج المراكز الجهوية لمهن التربية والتكوين...

تربويات TV

لقاء مع السيد محمد أضرضور المدير المكلف بتدبير الموارد البشرية وتكوين الأطر بالوزارة حول مستجدات الحقل التعليمي


هذا رد التنسيقية على إنهاء الحكومة للمفاوضات مع ممثلي الأساتذة


مسيرة نساء ورجال التعليم بمدينة تيزنيت يوم 2023/11/23


تغطية الوقفة الاحتجاجية أمام المديرية الإقليمية للتعليم بسيدي إفني يوم 02 نونبر 2023


الأساتذة يحتجون امام المديريات الإقليمية للتعليم


كلام يجب أن يسمعه معالي الوزير

 
أحكام قضائية

حكم قضائي بإلزامية إخبار الإدارة للموظف كتابيا بنقطته الإدارية كل سنة تاريخ الصدور : 17 فبراير 2015


أحكام قضائية

 
البحث بالموقع
 
أنشطة المديريات الإقليمية

مراكش: ورشة للتثقيف بالنظير بالوسط المدرسي


المديرية الإقليمية للتعليم بأكادير تحتفي بالمتفوقين بمناسبة اختتام الموسم الدراسي 2022-2023


''تفعيل مستجدات المنهاج الدراسي للسلك الابتدائي'' موضوع الندوة التكوينية من تنظيم المديرية الاقليمية للتعليم أكادير إداوتنان


الحوز: نور الأطلس يسطع في تحدي القراءة

 
أنشطة الأكاديميات

ورشة لتقاسم نتائج دراسة حول العنف بالوسط المدرسي بمراكش


''مشروع إعداديات الريادة'' محور اللقاء التواصلي الجهوي بالأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة سوس ماسة


أكثر من 156000 تلميذ (ة) استفادوا من الدعم التربوي على مستوى الأكاديمية الجهوية للتربية و التكوين لجهة سوس ماسة


المجلس الإداري للأكاديمية الجهوية للتّربية والتكوين لجهة سوس ماسة صادق بالإجماع على قضايا جدول أعماله

 
خدمات تربوية

تربويات الأطفال


تربويات التلميذ والطالب


موقع تبادل (تربويات)


فضاء جذاذات أستاذ(ة) التعليم الابتدائي


وثائق خاصة بمدير(ة) التعليم الابتدائي

 
خدمات

 
 


أضيف في 17 يونيو 2017 الساعة 23:01

توجيهات هامة للمقبلين على اجتياز امتحان التخرج من مسلك تكوين أطر الإدارة التربوية بالمراكز الجهوية لمهن التربية والتكوين




 

 

  سعيد الشقروني //   أستاذ مكون  بمسلك الإدارة التربوية

 

1-   تنوير:

قد تفزعنا بعض المفاهيم والمصطلحات أحيانا، وقد تكون الترجمة إذا لم تُصَاحب بوعي معرفي وسياقي سببا في هذا الفزع وهذا الإزعاج، وقد يضطر بعض الباحثين ممن تستهويهم الكلمات الرنانة والمفاهيم الطنانة إلى تمرير الكلمة من عنق الزجاجة فتبدو باهرة في نطقها وشكلها، عادية أو بسيطة فيما تحمله من معنى..

لا أحد ينكر وجود هذا الوضع، ولا أحد من المشتغلين بالدرس المعرفي والعلمي والبيداغوجي.. يُنكر حجم البلبلة التي يمكن أن تحدثها بعض المصطلحات  والمفاهيم للطالب أوالباحث إذا لم تجد الأستاذ القادر على تبسيطها وتقريب الأفهام إليها.. فكم من عبارة بسيطة، أو مفردة معينة في ورقة امتحان شوشت على المترشح؛ وقبلها كم من كلمات ضخمة في كتاب جامعي جعلت القارئ يضع الكتاب جانبا ويفقد شهية المتابعة، بل وتدفعه إلى  الشك في تصوراته وفهمه للأشياء.

أستحضر هذا الأمر، وربما أعود إليه بتفصيل عالم في مقال لاحق، وأنا أعاين وأقدر المجهود الكبير والمضاعف الذي يبدله أستاذ في الفصل الدراسي أو التكويني وهو يبحث عن مرادفات لمفهوم معين  يشكل بؤرة المعنى وعماده في نص أو نظرية ما، فيقرأ الحيرة في محيا طلابه، ثم يُطَمْئِنهم قائلا: إذا صادفتموه في ورقة الامتحان أو في مقابلة شفهية، فالمقصود به بسيط،، هو كذا وكذا..

 أي جهد مضاعف هذا؟ !

2-   الوضعية الاختبارية والكفايات المطلوبة:

يقصد بالوضعية الإختبارية (الوضعية: مشتقة من وضع، حالة..والاختبارية: مشتقة من اختبار،امتحان، أو تقويم..) مشهد "سينمائي"  مُقترح  يُطلب فيه من المترشح كما هو الحال في مباراة مسلك الإدارة التربوية أو الامتحانات المهنية أو مباريات التفتيش، افتراض لحظة أو وضعية واقعية أو افتراضية في سياق معين تحفها ظواهر وتصورات ونظريات.. تدفع المترشح الواعي إلى استدعاء مدونته القرائية وما تحتويه من معطيات ومعلومات في المجال التربوي أو الاجتماعي أو النفسي أو الإداري لعلها تفيده في الإجابة عن المطلوب.

في هذا الصدد، جرت العادة أن يُطلب من المترشح لاجتياز امتحان التخرج في مسلك الإدارة التربوية التفكير في وضعية (حالة بمعنى من المعاني) افتراضية أو واقعية مستمدة من واقع الممارسة الإدارية والتربوية المفتوح على الطوارئ والمفاجآت، بهدف التفكير فيها من مختلف الجوانب الممكنة، لأن القصد المضمر هو التعلم منها - كما هو الحال أثناء فترة التكوين في المراكز وما قد تستدعيه المجزوءات من وضعيات حقيقية او افتراضية-  والتّدرب على حل المشكلات في المواقف المماثلة، مع العلم أن الوضعيات الإختبارية تعتبر من أهم وسائل التقويم والتعلم خصوصا وأنها تنطلق من افتراض "نازلة" ما معقدة، تتطلب من المترشح توظيف كل ما اكتسبه من مهارات وكفايات خلال فترة التكوين بالمركز وخارجه، أقصد فترة التدريب الميداني، دون أن ننسى بحث التخرج الذي يفترض فيه ملامسة  إشكالية أو جزئية  دقيقة قد تصل بالباحث في لحظة من اللحظات إلى  الشعور  ببداية التخصص فيها.

لا أحتاج إلى تذكير المترشح بأن غاية ما يسعى إليه نظام التقويم بمسلك تكوين أطر الإدارة التربوية هو معرفة مدى أهلية الخريج  لتحمل مسؤولية تدبير مهام وأنشطة مرتبطة بالتسيير الإداري والتربوي والمالي  للمؤسسة التعليمية، وذلك من خلال قياس درجة تملك الكفايات المهنية الخمس المحددة لملمح التخرج.

أولى هذه الكفايات تمكين المتعلم من تخطيط العمليات الإدارية والمالية على المدى القصير والمتوسط والطويل، ثانيها تدبير إنجاز العمليات التي خطط لها "مشروع المؤسسة، أو أنشطة تعلم معينة.." وكذا الإجراءات التي تفرضها بعض الظروف  الخاصة غير المتوقعة، ثالثها  أن يقوم قبليا وبعديا  بإنجاز العمليات من خلال أدوات ووسائل المراقبة والضبط؛ ورابعها أن يتمكن من تبني مقاربة متبصرة في وضعيات ممهنة أو مهنية، وخامسها أن يكون المترشح قد تشبع بثقافة أخلاقية ويعمل على إعمالها في الوسط المهني.

المطلوب إذن هو أن تظهر هذه الكفايات بشكل ذكي في أجوبة المترشح سواء في الاختبارين الكتابي والشفهي.

3-   توصيف الوضعية الإختبارية: ضوابط منهجية

إن المترشح مطالب بالإجابة عن الوضعية الاختبارية في موضوع إنشائي منهجي ومتماسك، خصوصا وأنها تكون  وضعية مركبة مرتبطة بتدبير مؤسة تعليمية، وتطرح إشكالا ذا بعد إداري وتربوي ومالي، يستلزم من المترشح أثناء عملية التفكير في الجواب تعبئة كل الموارد التي تعلمها في الأسدسين الأول والثاني، وعندما نقول موارد، فإننا نتصور أن يمر شريط المجزوءات المدروسة –التشريع المدرسي والتنظيم الإداري والتربوي، التأطير القانوني لمهام وتنظيم الإدارة التربوية، تكنولوجليا المعلومات والاتصالات في تدبير المؤسسة التعليمية، التواصل والتنشيط، مشروع المؤسسة، المظاهر السيكوسوسيولوجية للتدبير، التقويم المؤسساتي، قيادة التغيير، تدبير وتفعيل الحياة المدرسية، التدبير البيداغوجي والنجاح المدرسي، مدخل للتدبير المادي والمالي للمؤسسة التعليمية، التوثيق والأرشفة- بين عيني المترشح الذي يجب أن يستحضر السياق، أي صياغة الإطار العام للوضعية من خلال تحديد المكان والزمان..

ولأنه في العادة تكون بداية الوضعية كالآتي:

"بعد تخرجك من مسلك أطر الإدارة التربوية من المركز الجهوي لمهن التربية والتكوين، تم تعيينك مديرا بمؤسسة للتعليم الابتدائي  بوسط شبه قروي، وبعد استلامك لمهامك الإدارية قمت بالاطلاع على مجموعة من الوثائق الخاصة بالمؤسسة، لاسيما تقارير مجلس التدبير وتقارير المجلس التربوي ... وبعد تحليلك لها وتشخيصك الأولي لواقع المؤسسة استخلصت ما يلي..."

فإن التعليمات (الأسئلة بلغة مدرسية) تتضمن ثلاثة مطالب (أي المطلوب الإجابة عنه) على الأكثر وتتعلق ب: تحليل الوضعية المطروحة، وإنجاز المطلوب (الجواب)، ثم تعليل الإختيارات عبر  تقديم الحجة والبرهان من خلال ما تعلمه المترشح من نصوص ومرجعيات ووضعيات مماثلة خلال فترة التكوين.

ولا بد من الإشارة  هنا إلى أن جواب المترشح يجب أن يكون في موضوع إنشائي متماسك وسليم لغويا، يتبنى المعمار الكلاسيكي في كتابة المواضيع: مقدمة وعرض وخاتمة دون أن يكتبها في الورقة، بحيث يستطيع المصحح  أن يعرفها من خلال الهندسة البصرية لورقة الإمتحان، بحيث يترك المترشح سطرا واضحا بين المقدمة والعرض والخاتمة، بشكل يجعل الموضوع يظهر على شكل ثلاثة مربعات يكون فيها المربع الثاني مربع العرض، أكثر مساحة.

إن المترشح في هذه اللحظات الحساسة من مساره المهني مطالب باستدعاء ثقافته المدرسية أو الجامعية، بمعنى:

-          ملاحظة النص-الوضعية الإختبارية والتفكير في كل مفاهيم النص وعناصره البارزة،

-         قراءة النص قراءة أولية ومعاودة قراءته حتى يتجلى المعنى المقصود،

-         الانتباه أثناء عملية القراءة إلى المطلوب الأكثر أهمية (سلم التنقيط)،

-         فهم الوضعية الإختبارية وتبين محتواها الدلالي والإشكالي،

-         المترشح وهو يقرأ ويعيد القراءة، يجب أن يحرص على تدوين أي فكرة أو جواب محتمل عن إحدى تعليمات الوضعية، فربما قد لا يراوده مرة أخرى،

-   ضرورة وضع تصميم للموضوع باعتباره
 خطة عمل تساعد المرشح على حسن تنظيم إجابته درءا لأي انحراف عن الموضوع، كما يساعده على ضمان التناسق والانسجام والتوازن بين مكوناته الاستراتييجة: مقدمة، عرض، خاتمة.

-         وضع خاتمة تركيبية تحمل جوابا عن المطلوب في الوضعية مع الإشارة إلى ثنائية سحرية باتت لازمة هي: تغيير الذهنيات والحاجة إلى قيادة للتغيير..

إن أخطر ما يهدد جواب المترشح هو انسياقه خلف تفاصيل نظرية غير المفيدة للمطلوب، خصوصا عندما يصادف مجالا اشتغل عليه في بحث التخرج أو في عرض أنجزه؛ قد يكون الأمر مفيدا في بعض الأحيان، لكن هذا لا يمنع من التنبيه إليه، مع الحرص على عدم الوقوع في العقعقة، أي المبالغة  في ذكر أسماء الباحثين أم المؤلفين.

ويجب أن يحرص المترشح وهو يجيب عن المطلوب منه -الذي يكون عادة على شكل عوارض- أن يربطه بالمجزوءة التي تحتضنه، كما يَجْمُل به أن يجعل الجواب المرتبط بمجزوءة من المجزوءات في فقرة خاصة تظهر بصريا للمُصحح، تبدأ بترك ثلاثة مربعات على اليمين، وتنتهي بنقطة تكون بمثابة حسن تخلص من المجزوءة والا ستعداد للخوض في أخرى..

ويفترض في الخاتمة أن تكون تركيبية تحمل جوابا للوضعية الإختبارية المطروحة وتتضمن القرارات المناسبة.

إن عملية التصحيح تبحث عن حضور خمسة معايير في ورقة الجواب:

أ‌-       الملاءمة ويقصد بها مطابقة المنتوج للمطلوب، بلغة مدرسية مطابقة الجواب للسؤال،

ب‌- الانسجام ويقصد به تناسب الأفكار وتسلسلها بشكل تغدو معه مكونات المنتوج (الأجوبة) متناسقة ومترابطة ودالة ومعبرة،

ت‌- تعبئة وتوظيف الموارد ويتجلى هذا الأمر في قدرة المترشح على حسن اختيار الموارد  أو المضامين السليمة وتوظيفها بشكل معرفي سليم،

ث‌- القابيلية للإنجاز بمعنى أن يكون المترشح واقعيا بشكل يجعل الأنشطة التي اقترحها ممكنة التطبيق على أرض الواقع،

ج‌-   التميز ويقصد به الإبداع والإتقان، وجمالية الورقة، وبطبيعة الحال لا بأس من التذكير بقيمة الخط الجيد والواضح والمقروء.

غاية "المنى التقويمي" أن يتضمن الجواب عن الوضعية الاختبارية المفاهيم الأساسية المنتمية إلى حقل الإدارة التربوية، أوالمفاهيم التقنية أو الخاصة بالمجزوء التي استدعاها مقام الاختبار، ولا بأس إن كان المترشح قادرا على الاستشهاد بنصوص قانونية أو مذكرات ذات صلة؛ أو كان ذكيا ونبيها في استثماره للمستجدات التربوية والإدارية كالمنصوص عليها في الرؤية الاستراتيجية 2015-2030 ومجالاتها ومشاريعها 16 أو مشاريعها المندمجة، بعيدا عن أي تعسف أو استدعاء قسري لها من باب التعالم..

كما يتعين على المترشح تجنب الاتفاق المجاني مع الأطروحة المقدمة في الموضوع إن وجدت، ويستحسن مناقشة الأفكار وتقديم الحجج، مثلما يجمل به إبراز قيمة الموضوع وتوضيح منهجية اشتغاله، مع الابتعاد عن الخوض في العموميات والحشو.

إن الهدف الأسمى من التكوين هو إعداد إطار إداري يوظف كل الموارد التي درسها، ورصيده الثقافي والتنظيمي السابق إن وجد لحل أي طارئ أو متغير قد يحل بإدارته، أو بمجال تدبيره؛ بطبيعة الحال كل هذا انطلاقا من التشبع بعقلية قائد التغيير المتوازنة والمرنة والمُجَمِعَة..ما دامت الإدارة في أصلها إدارة للنفوس قبل كل شيء.

 



 

 







تعليقات الزوّار
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها


1- استفسار

بيلال

لسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
اخواني الكرام ارجوا منكم افادتي حول اقتطاع المنطقة . كنت اعمل في منطقة aثم انتقلت الى المنطقة b مند 2009 ولم يتم اقتطاع الفارق بين المنطقتين .وفي شهر يوليوز 2011 ادرجت المنطقة التي انتقلت اليها في المنطقة a يعني المدة التي قضيتها في النطقة b هي 22 شهرا .نحن الان في 2017 فو جئت باقتطاع المنطقة اي بعد مرور ما يقرب من 8 سنوات . وقيل لي من طرف احد الاساتذة في نفس وضعيتي بعدما سأل في الموارد البشرية ان الاقتطاع سيدوم اكثر من 6 اشهر .فما العمل أفيدوني جزاكم الله عنا خي

في 18 يونيو 2017 الساعة 59 : 22

أبلغ عن تعليق غير لائق


2- تحية خاصة من الدار البيضاء

تاجري عز الدين

شكرا للاستاذ الشقروني على هذه المقالات التربوية العلمية

في 19 يونيو 2017 الساعة 20 : 12

أبلغ عن تعليق غير لائق


3- الحسرة

عبدو بن الميدان

التكوين لايكفي . كفانا من التنظير قالواقع الميداني أعقد من تكويناتكم . انزلوا الى الواقع لتتعلموا وتشمئز نفوسكم ...

أطر الإدارة التربوية ليسوا ربوتات تقوم بالمهام المتزامنة .عجز خطير في عدد أطر الإدارة التربوية حسب التقرير الأخير للمجلس الأعتى للتعليم ومع ذلك يتحدثون عن التكوين . معظم المؤسسات تتوفر فقط على الحارس العام والمدير كيف لشخصين القيام بكل شيء والمصيبة حين تتزامن المهام


في 19 يونيو 2017 الساعة 09 : 13

أبلغ عن تعليق غير لائق


4- توضيح

اليوسفي

استاذي الكريم تحية خالصة ربما لا اتفق معك في ما اشرت اليه بخصوص توجيه المترشح الى الاجابة في موضوع انشائي لسبب بسيط وهو طبيعة الاسئلة المطروحة في الوضعية والتي تحدد لها معايير ومؤشرات من طرف طرف واضع الاختبار وانا اقول لك بالدليل ان جميع الاختبارات الخاصة بالمسلك سواء منها الدخول او التخرج ابتداء من موسم 2014/2015 لم تدرج فيها اسئلة تتطلب الاجابة في موضوع انشائي لكونها تعليمات تندرج تحت المهمة الكبرى التي هي تناول الوضعية.استاذي الكريم ضبابية المفاهيم والفزع بسببها مشكلتك وماورد بالاطر المرجعية التي قدمت توضيحا لها حسب قرائتك لاتهم المترشح للمباراة هي تخص وضعية تقويم المخرجات بعد التكوين والتدريب والبحث يعني تعني المتدرب مشروع الاطارالاداري اما المقبل على الدخول للمسلك فينبغي لكم استاذي الفاضل اختبار معارفه المهنية من خلال وضع عائق يترجم خللا او شللا في مؤسسة تعليمية ليستدعي المترشح مهاراته وتجاربه المهنية وبعض الماماته بمستجدات التربية والتكوين وخاصة في مجال الادارة التربوية هنا استنتج ان توجيه المقبلين على المباراة للاجابة في موضوع انشائي يتعين اعادة النظر فيه وتحية لكم مسبقا

في 21 يونيو 2017 الساعة 35 : 11

أبلغ عن تعليق غير لائق


5- مدينة حريبكة

احمد لخريبكي

الى صا حب الا ستفسار الاول اليك اخي الكريم ولكل من له نفس الو ضعية كان عليك لما غيرت المنطة كما جاء في استفسارك ان تتوجه الى الوزارة بطلب تذكرها بتغييرك للمنطة من جهة وتطلب منها خصم الفارق المادي وبما انك اغفلت هذا الا جراء الا داري واستفادتك منه ماديا لمدة 8 سنوات قامت الوزارة بالخصم المادي الذي لا يخضع للتقادم وبما انك استفدت منه 8سنوات عليك الصبر على الا قتطاع لمدة 6اشهر كما انني احس بنفسيك اذا مبلغ الا قتطا ع كبيرا لم تكن تنتظره انا مثلك ولكنني قمت بطلب للوزارةفتم الا قتطاع في ظرف شهرين ونصف فصبر جميل وعيد مبارك سعيد

في 24 يونيو 2017 الساعة 07 : 10

أبلغ عن تعليق غير لائق


6- شكرا أستاذي

عبد الله الرزاي

السلام عليكم
أشكر الأستاذ سعيد الشقروني على مواكبتها للفعل التربوي والتكويني.
بالفعل كنت من الذين استفادوا من هذا المسلك في موسم 2015 وبالفعل كنت شاكا في طريقة التعامل مع الأسئلة وكنت عندما أنتقل إلى السؤال الثاني كنت اترك سطرا بارزا في إشارة مني إلى أني أجيب عن السؤال الثاني..وهكذا وكانت طريقة ذكية بالفعل.
أشكرك جزيل الشكر على تعاملك مع أطر المسلك
وفقكم الله

في 26 يونيو 2017 الساعة 23 : 00

أبلغ عن تعليق غير لائق


7- شكرا أستاذي

عبد الله الرزاي

السلام عليكم
أشكر الأستاذ سعيد الشقروني على مواكبتها للفعل التربوي والتكويني.
بالفعل كنت من الذين استفادوا من هذا المسلك في موسم 2015 وبالفعل كنت شاكا في طريقة التعامل مع الأسئلة وكنت عندما أنتقل إلى السؤال الثاني كنت اترك سطرا بارزا في إشارة مني إلى أني أجيب عن السؤال الثاني..وهكذا وكانت طريقة ذكية بالفعل.
أشكرك جزيل الشكر على تعاملك مع أطر المسلك
وفقكم الله

في 26 يونيو 2017 الساعة 23 : 00

أبلغ عن تعليق غير لائق


8- طلب

منير موبيرا

شكرا سي سعيد
مقال في غاية الروعة خصوصا مع قلة الكتابات في المجال.
أتمنى مقالا في كيفية التعامل مع الامتحان الشفوي

في 26 يونيو 2017 الساعة 09 : 03

أبلغ عن تعليق غير لائق


9- رائع

عبد المجيد القوميط

شكرا تربويات.
موضوع رائع

في 28 يونيو 2017 الساعة 46 : 08

أبلغ عن تعليق غير لائق


10- شكرا تربويات

حسن الفاكير

تحليل معين على التعامل مع الوضعية الاختبارية
حفظكم الله

في 28 يونيو 2017 الساعة 36 : 20

أبلغ عن تعليق غير لائق


11- مشكور أستاذ

ليلى الشاكري

كم نحن في حاجة إلى مثل هذه المبادرات الجادة والنافعة
شكرا لتربويات ولسي الشقروني

في 29 يونيو 2017 الساعة 29 : 08

أبلغ عن تعليق غير لائق


12- من طنجة شكرا

ذة نسرين الزايد

تحية تربوية للأستاذ الشقروني ومن خلاله إلى طاقم تربويات
موضوع في غاية الأهمية لأنه يشكل بالفعل مشكلة بالنسبة للعديد من المقبلين على اجتياز المبارة
شكرا لكم

في 29 يونيو 2017 الساعة 55 : 16

أبلغ عن تعليق غير لائق


13- شكرا أستاذ

سلوى الزايدي

تحياتي أستاذ الشقروني على هذا الموضوع الممتاز

في 30 يونيو 2017 الساعة 51 : 22

أبلغ عن تعليق غير لائق


14- انتباه

سعد

سؤال كيف دخلت الى المركز الجهوي وهل .....

في 04 يوليوز 2017 الساعة 45 : 05

أبلغ عن تعليق غير لائق


15- شكرا على الموضوع

هيثم قدوري

هذا الموضوع يحتاج إلى مقاربات متعددة لأنه بالفعل يقض مضجع الكثير من المترشحين.
وهذه المحاولة المشكورة نتمنى أن تتبعها محاولات أخرى في الجانب الشفوي.
شكرا سي شقروني

في 09 يوليوز 2017 الساعة 17 : 23

أبلغ عن تعليق غير لائق


16- مشكور ة تربويات

منير بريل

شكرا لكل العاملين على تربويات وعلى هذه الملفات المفيدة

في 21 يوليوز 2017 الساعة 14 : 22

أبلغ عن تعليق غير لائق


17- نهارك سعيد

استاذ في اعالي الجبال

شكرا جزيلا د سعيد والله استفدنا من كثير من افكاركم
تقبل الله منكم

في 23 يوليوز 2017 الساعة 58 : 12

أبلغ عن تعليق غير لائق


18- وانا ايضا

معاذ الوالي


بالفعل كنت من الذين استفادوا من هذا المسلك في موسم 2015 وبالفعل كنت شاكا في طريقة التعامل مع الأسئلة وكنت عندما أنتقل إلى السؤال الثاني كنت اترك سطرا بارزا في إشارة مني إلى أني أجيب عن السؤال الثاني..وهكذا وكانت طريقة ذكية بالفعل.

في 29 يوليوز 2017 الساعة 44 : 15

أبلغ عن تعليق غير لائق


اضغط هنـا للكتابة بالعربية

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أضف تعليقك على هذه المادة
* كاتب التعليق
* عنوان التعليق
  * الدولة
* التعليق





 
إعلانات
 
صورة وتعليق

مفارقة في التعليم
 
القائمة الرئيسية
 

» الرئيسية

 
 

»  تربويات TV

 
 

»  صورة وتعليق

 
 

»  حركات انتقالية

 
 

»  تشريع

 
 

»  بلاغات وبيانات

 
 

»  مذكرات

 
 

»  مواعد

 
 

»  أخبار متفرقة

 
 

»  أنشطة الوزارة

 
 

»  أنشطة الأكاديميات

 
 

»  أنشطة المديريات الإقليمية

 
 

»  مباريات

 
 

»  كتب تربوية

 
 

»  وجهات نظر

 
 

»  حوارات

 
 

»  ولنا كلمة

 
 

»  وثائق خاصة بمدير(ة) التعليم الابتدائي

 
 

»  الاستعداد للامتحانات المهنية

 
 

»  تكوينات

 
 

»  حركات انتقالية محلية

 
 

»  حركات انتقالية جهوية

 
 

»  حركات انتقالية وطنية

 
 

»  مذكرات نيابية

 
 

»  مذكرات جهوية

 
 

»  مذكرات وزارية

 
 

»  مستجدات

 
 

»  جذاذات أستاذ(ة) التعليم الابتدائي

 
 

»  بيداغوجيا الإدماج

 
 

»  الرياضة المدرسية

 
 

»  المخاطر المدرسية

 
 

»  عروض

 
 

»  تهنئة

 
 

»  تعزية

 
 

»  إدارة الموقع

 
 

»  الدعم البيداغوجي

 
 

»  التدبير المالي لجمعيات دعم مدرسة النجاح

 
 

»  التعليم و الصحافة

 
 

»  تربويات الأطفال

 
 

»  مستجدات تربوية

 
 

»  غزة تحت النار

 
 

»  خدمات تربوية

 
 

»  قراءة في كتاب

 
 

»  أحكام قضائية

 
 

»  أنشطة المؤسسات التعليمية

 
 

»  في رحاب الجامعة :مقالات و ندوات ومحاضرات

 
 
مواعد

مؤسسة محمد السادس للنهوض بالأعمال الاجتماعية للتربية والتكوين أبوابا مفتوحة لفائدة كافة منخرطي المؤسسة بجهة سوس ماسة يومي 07 و08 مارس 2023


المدرسة العليا للتكنولوجيا بكلميم تحتضن المناظرة الجهوية للتعليم العالي والبحث العلمي والابتكار بجهة كلميم واد نون يوم الجمعة 01 يوليوز 2022

 
وجهات نظر

لماذا نحن امة لا تقرا ؟


هل يتدارك الأساتذة الزمن المدرسي الضائع؟!


هل تلقت النقابات التعليمية هبة حكومية؟!


أما آن للتنسيق الوطني أن يتعقل؟!


التنسيقيات: من قيادة الحراك التعليمي الى المنازعة على مسالة الاعتراف


أبهكذا خطة يمكن إنقاذ الموسم الدراسي؟!


متى كان الحقوقيون يدعون إلى العنف؟!

 
حوارات

من يؤجج احتجاجات الشغيلة التعليمية؟!


حوار مع الأستاذ مصطفى جلال المتوج بجائزة الشيخ محمد بن زايد لأفضل معلم


حوار مع الدكتور فؤاد عفاني حول قضايا البحث التربوي، وتدريس اللغة العربية

 
قراءة في كتاب

صدور كتابين في علوم التربية للدكتور محمد بوشيخة


سلسلة الرواية بأسفي الحلقة الأولى: البواكير و بيبليوغرافيا أولية

 
في رحاب الجامعة :مقالات و ندوات ومحاضرات
تيزنيت: ندوة وطنية حول موضوع المحاكم المالية ورهانات تعزيز الحكامة الترابية يوم الخميس 07 مارس 2024

 
خدمات