مذكرة وزير التعليم العالي في موضوع تسجيل الموظفين بسلك الماستر
وبعد، فقد لوحظ أن بعض المؤسسات الجامعية تطالب الموظفين الراغبين في متابعة دراستهم بسلك الماستر بالإدلاء ضضمن الوثائق الإدارية المكونة لملف التسجيل بشهادة التفرغ الإداري. وحيث غن حضور الطلبة دون التمييز بين الموظف وغيره لدروس سلك الماستر يعتبر ضروريا ومؤكدا، أدعوكم إلى حث السادة رؤساء المؤسسات الجامعية التابعة لكم إلى اعتمادد الالتزام بالحضور بدل المطالبة بشهادة التفرغ الإداري.
تعليقات الزوّار
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها
1- كفانا ضحكا واستهتارا
من ضحايا السيد الداودي
يا عجبا ! أهذا كذب ! أم نفاق ! أم ضحك على الذقون ! أم ماذا يا ترى ! أم ربما أن السيد الداودي اختلطت عليه الأمور ! فلم يعد يعي ما يقول ! فبالله عليكم أفتوني ما الفرق بين شهادة التفرغ ؟ وبين إلزامية الحضور ؟ عار عليك يا حامل لواء "أطلبوا العلم من المهد إلى اللحد" ! كيف فاتك قول الرسول صلى الله عليه وسلم: "طلب العلم فريضة على كل مسلم ومسلمة" ألست بقرارك هذا تعطل هذه الفريضة وتحرم أناسا من حقهم الشرعي في طلب العلم. تحرم مواطنين أبرياء من حقهم هذا لا لسبب إلا أنهم موظفون مع أن أغلبهم لم يلجأ إلى الوظيفة إلا خوفا من مستقبل كان ولا يزال غامضا. علما أن جل هؤلاء عقدوا الآمال على حكومة أصدقاء الداودي لتجد لهم وصفة قانونية لجعل متابعة الدراسة متاحة للجميع إلا أنهم وعلى عكس كل التوقعات عمد (الفقيه اللي تتسنى بركته دخل للجامع ببلغته ) إلى سد كل الأبواب، مع العلم أن أغلب أصدقائه ( السيد الخلفي، السيد الشوباني، و و و ) درسوا وهم موظفون ! ! ! أليس هذا هو منطق "حلال علينا حرام عليكم" ؟ فاتق الله يا سيد الداودي فهذا لا يرضي الله ولا العباد ! ! إتق الله فقد ظلمت آلاف المغاربة بقرارك هذا ! ! والله لا يرد دعوة المظلوم أبدا ! ! ! ! ! ! ! !
وأخيرا وبعد طول انتظار وترقب ! وأملا في أن يتراجع السيد الداودي عن حرمان الموظفين من متابعة دراساتهم العليا. هاهو يطل علينا بقرار منع آخر لكن في حلة جديدة ليؤكد بالواضح والملموس أن بلدنا المغرب الحبيب بلد الخمول والكسل لا بلد العلم والمعرفة.
يا عجبا ! أهذا كذب ! أم نفاق ! أم ضحك على الذقون ! أم ماذا يا ترى ! أم ربما أن السيد الداودي اختلطت عليه الأمور ! فلم يعد يعي ما يقول ! فبالله عليكم أفتوني ما الفرق بين شهادة التفرغ ؟ وبين إلزامية الحضور ؟ عار عليك يا حامل لواء "أطلبوا العلم من المهد إلى اللحد" ! كيف فاتك قول الرسول صلى الله عليه وسلم: "طلب العلم فريضة على كل مسلم ومسلمة" ألست بقرارك هذا تعطل هذه الفريضة وتحرم أناسا من حقهم الشرعي في طلب العلم. تحرم مواطنين أبرياء من حقهم هذا لا لسبب إلا أنهم موظفون مع أن أغلبهم لم يلجأ إلى الوظيفة إلا خوفا من مستقبل كان ولا يزال غامضا. علما أن جل هؤلاء عقدوا الآمال على حكومة أصدقاء الداودي لتجد لهم وصفة قانونية لجعل متابعة الدراسة متاحة للجميع إلا أنهم وعلى عكس كل التوقعات عمد (الفقيه اللي تتسنى بركته دخل للجامع ببلغته ) إلى سد كل الأبواب، مع العلم أن أغلب أصدقائه ( السيد الخلفي، السيد الشوباني، و و و ) درسوا وهم موظفون ! ! ! أليس هذا هو منطق "حلال علينا حرام عليكم" ؟ فاتق الله يا سيد الداودي فهذا لا يرضي الله ولا العباد ! ! إتق الله فقد ظلمت آلاف المغاربة بقرارك هذا ! ! والله لا يرد دعوة المظلوم أبدا ! ! ! ! ! ! ! !
واعجباه...؟
يقول المثل المغربي " اطلع تكول الكرموس ،انزل شكون كالها ليك" وتفسر حسب المنكر الوزاري فيما يلي: كيف يمكن للموظف أن يوفق بين الحضور في الماستر أيها العاقل المحترم ، والعمل بالمؤ سسة مدة زمنية 30 ساعة أسبوعية؟.
إلا في حالة توفير حوامة لتنقل الأستاذ من مقر عمله إلى مقر دراسته.
هذا ليسا حلا....إنه ضغط النقابة المتيسلمة لعودة الأمور إلى ما كانت عليه دار لقمان،....إنها استعطاف لقلوب رجال التعليم الذين وضعوا تقثهم فيكم ...فلما بلغتم المراد وجدتم أنفسكم بين المطرقة والسندان....وهي طريق مر بهاأسلافكم في حكومة التناوب....عزاؤنا جميعا... في المبادئ... ! ! !
salam 3alykom knna kantmnnaw a si daoudi t3atf m3a lmowadafin walakin tbayyan l3akss makayn la ta3atouf lawalo , lmowadaf khass matkounch la présence obligatoire 3ando , khasskom tssamho m3ah walakin tbayyan l3akss 3a9adto 3lih l omour wbezzaf ntmanna mn si belmokhtar maykhayabnach wi nazzal chi modakira yssahlo fiha lkhadma m3a lmowadaf 3la assas y assister les cours dyalo nchaelllah amma si daoudi sdamna wsdma kant 9wiya 3la lmowadafin kamlin lailaha illa lah mohamed rasooull lah
D’abord, à plein gosier, mes vives salutations destinées aux étudiants ayant remporté le succès des master qui ont eu lieu à la faculté d’Agdal à rabat, c’est le jour solennel, de même un coup de chapeau bien mérité à la commission chargée officiellement de l'examen qui a submergée de travail durant les entretien oraux.
Mon intervention n’a pas un trait de satire vers les individus et ma lèvre flétrie d'où coulait toujours la parole modérée et le mot approbatif tire son origine de ma socialisation.
À cet effet je vais à la découverte d’une réponse éclatante autour de la question suivante :
Sous quelle forme le choix de mettre les fonctionnaires de côté a fait ?
Nous ne faisons pas partie de ce groupe, chacun croit que cette résolution s'écarte de l'ordre habituel des choses, par conséquent j’ai reçu quelques messages Sms portant l’énoncé : (ça nous chagrine ) Provenant des personnes que j’aime leur visage et avec eux je suis lié d’une amitié réciproque.
Autant dire que cet acte endigue notre appétit, or en fin de compte nous sommes égaux en ambition, en faisant de beaux rêves, vu que nous lions ensemble notre sort à ces masters, reste qu’il est la clé indispensable de notre avenir.
Voilà tout ce que nous méritons ! Une attention particulière, dès lors que nous avons déposé nos dossiers, les responsables du département devaient nous mettre sur la voie de non accès à ces masters
salutations
يبدو أن طبول الانتخابات بدأت تدق لذلك بدأ " الاكاديمي ورجل العلم و...." يلين بعض مواقفه المجافية تماما لمبدأ و حق التعليم بدعوى محاربةهدر الزمن المدرسي ’ ألم يكن بوسعك سيدي الوزير رفقة فريقك الاجتهاد أكثر على المستوى القانوني و توازنوا بين حق الموظف في استكمال دراسته وسبل احترامه لواجبه المهني؟ الم تجدوا إلا المنع سبيلا؟ ألم يكن ممكنا تكييف البرامج و جداول الحصص بالجامعات لتمكين الجميع من حقه المشروع في التعليم خاصة وأن نسبة معتبرة من الموظفين لن تجني أي ربح مادي من الشهادات أو الدبلومات التي سوف يحصلون عليها بل الرابح الأكبر هو هذا الوطن ؟
سيادة الوزير إن مايثير الاستغراب ويستفز شعور الموظف الراغب في استكمال دراسته،هو أنكم تتحدثون وكأن المغرب يتوفر على كلية في كل إقليم،يعني أن الموظف سيخرج من مقر عمله ويتوجه بكل بساطة إلى الكلية التي تبعد عنه بمسافة زمنية لاتتعدى النصف ساعة،رجاء اتقوا الله فيناواعملوا في اتجاه تكييف الحصص الجامعية بشكل يضمن امكانية الموظف لاستكمال دراسته ويحفظ للمتعلم زمنه المدرسي،هذا بالإضافة إلى إلزام الموظف بتعويض الزمن الضائع للتلميذ وهكذا لن يضيع لا حق التلميذ ولا حق الموظف ..........
هادشي السيد الوزير كان خاصوا يتعلم به في الجامعات قبل ماتعلق مباراة الماستراما فاش جات المذكرة كانو الناس دوزوا وسلاو والموظفين في الجبال ترفضولهم طلباتهمةمافهمتش يانا واش بغيت تزيد بهاد البلاد للقدام ولا تبقى ديما لور ! ! مافمتش يانا الوقت كاين,علاش ماتساعدون نتنور بالعلم بدل المساهمة في تدهور مستوانا ! !على كل حال نتمناو يتسحب التفرغ بصفة نهائية من مباراة الماستر لان القرايا خاصها مصاريف والغالب دايرين هاد الخدمة باش يقراو فقط
في الوقت الذي سمعنا فيه بان جامعة القاضي عياض استعملت وسيلة جديدة من ثمار التكنولوجية في برامج جديدة سميت بالدروس المفتوحة لمحاربة ما لوحظ من معيقات الحضور الي الكليات لاسباب متعددة منها الازدحام في المدرجات ، وعدم الرؤيا الي السبورة اثناء عرض الاستاذ لشروحاته اوغيرها مما يدخل في الديداكتيك. نتعجب من هذه المذكرة ذات البعد الذي يتنافي مع طلب العلم والهجرة اليه والتعب من اجل الحصول علي العلم كما جاء في الاثر عن الرسول صلعم ولو في الصين.
فمن هو اجدر بتشججيع التعليم والتعلم هل الوزير المحترم ام رئيس جامعة القاضي عياض والطاقم العلمي من الرجال الاساتذ المحترمين؟
تتبعنا ما نقلته وسائل الاعلام عن الطريقة الجديدة في جامعت القاضي عياض الدروس المفتوحة والاقراص المدمجة، والتي منتمني لهذه التجربة كامل النجاح ، وفلنا كما قال الاخرون ان وزارة التعليم العالي تسعي الي التطوير والتجديد ما دام العلم للجميع والرزق علي الله لكن انيطالب طلبة الماستر بالالتزام بالحضور فهو ضرب من اضرب الدفع بالموظفين الي خارج الجامعة وصد الباب امامهم خصوصا واننا نعلم وبكل موضوعية مدي الكراهية التي يكنها الرؤساء الي من اوقفوا انفسهم للبحث والاطلاع وخلق الاتعاب في وجههم لكي يعدلوا عن تتبع دراستهم في الجامعات . نتمني ان لا يكون وزيرنا في التعليم العالي من هؤلاء ، وهو الرجل العالم والاستاذ.
لقد جمعتم الكل سيدي الوزير في سلة واحدة،فالموظفون أصناف ومناطق عملهم تختلف قربا وبعدا عن المؤسسات الجامعية,نحن مع إلزامية الحضور للموظف القريب من المؤسسة الجامعية مع شرط تمكينه من برمجة أوقات عمله مع حصص الدراسة,لكن ماذنب الموظف الذي يوجد بمنطقة لا أثر للجامعة بها أصلا ,وأقرب الجامعات إليه قد تبعد بحوالي 200،كلم.أليس هذا جديرا بمساعدة تناسب وضعه؟وعلى من تقع مسؤوليةحرمان أبناء مثل هذه المناطق من الجامعة موظفين وغيرهم؟فهل من جرأة للإنصاف والحق ياسيادة الوزير؟
les grands parleurs ne sont pas les grands faiseurs, tu parles plus que tu travailles, tu ne fais pas d'égalité entre les fonctionnaires et les enseignants, on vous laisse notre Dieu
Rah allah binatna la smaha la fi denia ou la fi lakhira
الله ياخد فيك الحق الناس "إن الله عليم بذات الصدور" كولينا حلال علينا أوحرام عليكم أو بجدية هدر معانا كود أكولينا أسيادنا بركا عليكوم راكم مقصين من حق التعلم وحق الولوج للأسلاك ديال الماستر راني ذكرتكم ولا ديك السياسة العوجة كنا تنعرفوك إنسان متواضع ريحنا معاك فمراكش ملي كنا طلبة 2008 أو صلينا معاك في مسجد الجامعة صلاة العصر أو ملي وليتي وازير التعليم العالي كلنا الحمد لله لكن صليتي علينا صلاة الغائب مورا المغرب أوكلتي ربما ضلام الحال ماشفني حد الله ما يغفل السي الداودي اتقا الله فيناراك حرقتنا واقطفتنا قبل ما نطبو هذا حقنا أولى ما خديناه اليوما نخدوه عند الله غدا ولكن غانغووتو أوندعيو الله إغتنا أو يخلص الظالم بعدما دعينا ليك بالهداية أوربما جاتك عوجة
ايها الداودي انت انسان لا تقدر على تحمل مسؤلية وزارة التعليم العالي وامثالك كثر مع باقي الوزارات ومع الاسف الشديدالمواقع الحساسة تعطى لاناس لا يقدرون على تحمل المسؤولية فهم بكل بساطة اصحاب مصالح لا تهمهم فئات الشعب التي تريد استكمال دراستهاوتطوير حياتها ممايعود بالنفع على المجتمع انهم مسؤولون رؤسهم فارعةومع الاسف الشديد يتبجحون ويضننون انهم الافضل على صعيدالمغرب والاجدر فهم يحسبون انفسهم انهم علماء رغم كما قلت سابقا ان رؤوسهم فارغة فلينظروا الى اقرانهم من المجتمعات الاروبية والغربية كيف يشجعون على العلم ويقدسونه ويحترمون الشعب وطلبة العلم