لمراسلتنا : [email protected] « الخميس 28 مارس 2024 م // 17 رمضان 1445 هـ »

وثيقة مرجعية في شأن تكييف البرامج

في ما يلي وثيقة مرجعية في شأن تكييف البرامج الدراسية الصادرة عن مديرية المناهج -يناير 2024...

​بطاقات توصيف الاختبارات

​بطاقات توصيف الاختبارات الكتابية لمباريات ولوج المراكز الجهوية لمهن التربية والتكوين لتوظيف أطر التدريس...

الوزارة تعلن عن ​إجراء

تعلن وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة عن إجراء مباريات ولوج المراكز الجهوية لمهن التربية والتكوين...

تربويات TV

لقاء مع السيد محمد أضرضور المدير المكلف بتدبير الموارد البشرية وتكوين الأطر بالوزارة حول مستجدات الحقل التعليمي


هذا رد التنسيقية على إنهاء الحكومة للمفاوضات مع ممثلي الأساتذة


مسيرة نساء ورجال التعليم بمدينة تيزنيت يوم 2023/11/23


تغطية الوقفة الاحتجاجية أمام المديرية الإقليمية للتعليم بسيدي إفني يوم 02 نونبر 2023


الأساتذة يحتجون امام المديريات الإقليمية للتعليم


كلام يجب أن يسمعه معالي الوزير

 
أحكام قضائية

حكم قضائي بإلزامية إخبار الإدارة للموظف كتابيا بنقطته الإدارية كل سنة تاريخ الصدور : 17 فبراير 2015


أحكام قضائية

 
البحث بالموقع
 
أنشطة المديريات الإقليمية

مراكش: ورشة للتثقيف بالنظير بالوسط المدرسي


المديرية الإقليمية للتعليم بأكادير تحتفي بالمتفوقين بمناسبة اختتام الموسم الدراسي 2022-2023


''تفعيل مستجدات المنهاج الدراسي للسلك الابتدائي'' موضوع الندوة التكوينية من تنظيم المديرية الاقليمية للتعليم أكادير إداوتنان


الحوز: نور الأطلس يسطع في تحدي القراءة

 
أنشطة الأكاديميات

ورشة لتقاسم نتائج دراسة حول العنف بالوسط المدرسي بمراكش


''مشروع إعداديات الريادة'' محور اللقاء التواصلي الجهوي بالأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة سوس ماسة


أكثر من 156000 تلميذ (ة) استفادوا من الدعم التربوي على مستوى الأكاديمية الجهوية للتربية و التكوين لجهة سوس ماسة


المجلس الإداري للأكاديمية الجهوية للتّربية والتكوين لجهة سوس ماسة صادق بالإجماع على قضايا جدول أعماله

 
خدمات تربوية

تربويات الأطفال


تربويات التلميذ والطالب


موقع تبادل (تربويات)


فضاء جذاذات أستاذ(ة) التعليم الابتدائي


وثائق خاصة بمدير(ة) التعليم الابتدائي

 
خدمات

 
 


أضيف في 13 يناير 2014 الساعة 22:59

السنة الامازيغية: العودة إلى الأصل أصل




 

بحلول الثالث عشر من يناير في التقويم الميلادي، يخلد سكان شمال إفريقيا حدثا متجذرا في التاريخ، إنه حدث رأس السنة الأمازيغية التي يحتفل بها العديد منا دون إدراك ولا إحاطة بدلالاته الرمزية والتاريخية، فهم هذا الحدث الذي يعد مفخرة سكان تامازغا بدون استثناء أصبح ضرورة ملحة في ظل تصاعد الوعي الهوياتي لدى الأمازيغ(*)، ثم في ظل التجاهل الرسمي للحدث والمحاولات اليائسة لبعض الأصوات النشاز في التشكيك في تاريخانية ومرجعية الاحتفال.

إذا وبحلول الثالث عشر من يناير الميلادي هذه السنة، يدشن الأمازيغ عبر شمال إفريقيا سنتهم الرابعة والستين بعد الألفين وتسعمئة (2964)، وجدير بالذكر أن الاحتفال بهذه السنة لا يقتصر على الأمازيغ الناطقين، بل يشتركون فيه مع أغيارهم من غير الناطقين، ولو عدنا إلى “يومية بوعياد”، التي تعتبر مرجع المغاربة على وجه الخصوص في تحديد “المنازل” المناخية لكان التعريف الذي تقدمه  للمناسبة خير معين لهؤلاء المشككين. مما يدل مرة أخرى أن الهوية التي يحاول الكثيرون تضليل المغاربة بشأنها أمازيغية تعلو عن كل الانتماءات الأخرى الإثنية والدينية واللسانية واللونية.

صحيح أن التسمية محط اختلاف؛ وهو اختلاف مرده إلى كون الحدث يضرب بجذوره العميقة في التاريخ من جهة أولى، ثم لكون مختلف مظاهر الخصوصية الأمازيغية تعرضت للطمس والاقبار بل والتنكر طوال قرون عديدة من جهة ثانية، ولا يمكن أن يشكل التأريخ الأمازيغي استثناء في هذا الباب. هكذا إذا نجد من يسميه ليلة "الناير" أو يْنّاير، في حين نجد من يعتبره رأس السنة الفلاحية، إلى جانب آخرين يطلقون عليه "ئض - سكّاس" أو "ئغف ن ؤسكاس" أو رأس السنة دون أية إشارة إلى السنة المقصودة و نجد البعض الآخر يسميه "حاكوزة"، هذا الاختلاف في التسمية يقابله شبه اتفاق على طبيعة الاحتفال وتشابه بين في الطقوس و الوصفات المعدة لهذا الحدث.

في الثالث عشر من يناير الميلادي إذا من كل سنة، تحتفل العديد من الأسر في ربوع شمال إفريقيا بحلول السنة الأمازيغية الجديدة كل حسب طقوسه التي ورثها عن أسلافه و إن كان كثير من الناس يجهلون تاريخ هذا الحدث و دلالاته الرمزية والانتربولوجية والحضارية.

ان السنة الأمازيغية إذا كغيرها من التقويمات تقويم حضاري مؤسس على حدث تاريخي قديم، احتفظ عليه الأمازيغ كغيرهم من الشعوب رغم تبنيهم للتقويم الميلادي، وتعود بدايته إلى سنة 950 قبل الميلاد الذي يؤرخ لحدث عظيم حينما استطاع الأمازيغ دخول مصر الفرعونية بعد الانتصار عليها في معركة دارت وقائعها على ضفاف نهر النيل، وتولى بعدها الأمازيغ سدة حكم مصر الفرعونية من خلال الأسر الثانية والعشرين، الثالثة والعشرين والرابعة والعشرين، وأسس شيشنق إذا الأسرة الثانية والعشرين والتي امتد حكمها من 950 ق.م إلى 817  ق.م، حيث تعاقب على حكم مصر تسعة ملوك ليبيين أو أمازيغ هم شيشنق الأول (الذي حكم واحدا وعشرين سنة، وهو الذي وحد مصر، وضم إليها كلا من فلسطين وسوريا، ومن أهم الآثار التاريخية المصرية التي تدل على الأسر الفرعونية الأمازيغية: قوس النصر في مدينة الكرنك وقبر الأسرة الأمازيغية المالكة الثانية والعشرين بمدينة تالبسطة)، أوسركون الأول، تاكلوت الأول، أوسركون الثاني، شيشنق الثاني، تاكلوت الثاني، شيشنق الثالث، باماي، وشيشنق الرابع، تلتها الأسرة الثالثة والعشرون من 817 ق.م إلى 730 ق.م بملوكها الستة: بادي باست، شيشنق الخامس، أوسركون الثالث، تاكلوت الثالث، أمنرود أوسركون الرابع، ليختم حكم الأمازيغ لمصر بالأسرة الفرعونية الرابعة والعشرين التي امتد حكمها من 730 ق.م إلى 715 ق.م بملكين فقط هما تافناخت واح كارع أو بوكوريوس الإغريق.

وللإشارة فالسنة الفلاحية التي دأب الناس على سماعها وترديدها لا تعدو أن تكون نتيجة أفعال قصدية – تبناها الضمير الجمعي عن غير قصد - تعمدت تفادي الإشارة إلى كون هذا التأريخ أمازيغيا بشكل صريح وإن كانت لا تتعارض مع فلسفة الاحتفال الذي دشنه الأمازيغ بعد دخولهم مصر أو "مّ ئزرا" كما يطلق عليها القدماء والتي تعني ذات الصخور الضخمة في إشارة إلى الجلاميد التي بنيت به الأهرام - حيث عبروا ويعبرون من خلال تقليدهم السنوي هذا على تمسكهم بالأرض المعطاء والاعتراف بفضلها وخيراتها. ومن ثم فالاحتفال هو فلاحي بالدرجة الأولى أكثر مما هو سياسي بمرور السنوات، إنه تعبير شعبي عن امتنان الإنسان للأم الأرض واعتراف بعطاياها ومن ثم يعمد الناس إلى إعداد وجبات بخضر الأرض المتنوعة في إشارة واضحة إلى الترابط العفوي الطبيعي بين الإنسان وأمه الأرض.

ففي مختلف ربوع الجنوب الشرقي المغربي مثلا – المنطقة التي أنحدر منها -  يتم إعداد طبق خاص للمناسبة عبارة عن كسكس (سكسو أو أفتّال) بعديد الخضر والقطاني مما يفسر التسمية التي نسمعها "سبع خضار" في إشارة إلى تنوع الخضر في طبق هذه المناسبة، وتوضع نواة التمرة "ئغس" في الطعام أو حبة لوز كما يفضل البعض مؤخرا. ومن يجد هذه النواة أو حبة اللوز تسند إليه مفاتيح "المخزن" ويعتبر شخصا "مباركا" طيلة تلك السنة. الاحتفال في شمال إفريقيا يتم بطرق متنوعة من حيث الطبق المعد حيث نجد "ئرْكْمْنْ" أو "ؤرْكيمْنْ" أي أطباق القمح مع الفول الجاف المطبوخين على شكل حساء، وهناك من يحضر طبقا من "المحمصة" مع السمن مع الإشارة إلى تبني البعض تقديم أطباق الحلوى والدجاج وغيرهما مؤخرا.

وهكذا نجد أن السنة الأمازيغية تجمع بين الطابع السياسي للحدث متمثلا في الانتصار والطابع الاحتفالي بالأرض كعروس ورمز للعطاء والخصوبة. والتقويم الأمازيغي تقويم اعتمده الأمازيغ منذ أقدم العصور. وهو مبني على النظام الشمسي، ويعتبر رأس "السنة الفلاحية" رأسا للسنة الأمازيغية. صحيح أن الأحداث التاريخية السياسية المرتبطة بالشعب الأمازيغي لم تدون بهدا التقويم بل ظل لصيقا بالجانب الاحتفالي وذلك لأسباب معروفة نذكر منها:

+ كون تامازغا (شمال إفريقيا) التي هي موطن الشعب الأمازيغي منطقة جيواستراتيجية ظلت محط أطماع عدد من الشعوب المجاورة ومن ثم فإنه لم يهنأ بالراحة في موطنه بل ظل دائما مدافعا عن حمى موطنه ولم يدون لغته ويطور خط كتابته – إلا لماما - ولم يعتمد التقويم الأمازيغي و... بل ظل اعتمد لغة الغير وخطه وتقويمه لأنه لم يحظ باستقلال تام إلا في فترات معدودة.

+ الجانب الاحتفالي (الفنون) أكثر عناصر الثقافة الأربعة مقاومة واستمرارا فهي لصيقة بالذاكرة الجمعية المشتركة ومن ثم يصعب استئصالها رغم كل محاولات الطمس والاستلاب.

+ انحسار وعي الأمازيغ قديما بشقه التقليدي عكس أمازيغ اليوم – أقصد الحاملين للفكر النضالي – المتمتعين بالوعي العصري المتشبع بالقيم الإنسانية والمنظومة الحقوقية والمغترف من ينابيع العلوم الإنسانية والمدافع عن الخصوصية الثقافية الرافضة لكل عمليات التغريب وطمس الهوية الحقيقية.   

إن تخليد السنة الامازيغية ليس وليد اليوم ولا الأمس القريب، إنه تخليد يجسد حقيقة هوية شمال إفريقيا، فنجد الناس يخلدونها شمالا وجنوبا، شرقا وغربا، ناطقين وغير ناطقين...

إنها الحقيقة التي لا يستطيع جاحد نكرانها، ويبقى من واجبنا أن نعرف غيرنا بحيثيات وفلسفة وتاريخ هذا التخليد الذي يفرض نفسه على كل بيت مغاربي من واحة "سيوا" بمصر إلى جزر تينيريفي (الكاناري).

 إن الدولة المغربية ومعها كل الدول المغاربية أمام خيار وحيد يقضي بترسيم هذا التخليد والاعتراف به رسميا بوصفه عيدا قوميا يوحد شمال إفريقيا ويبين للعالم تجذر الحضارة الأمازيغية في تراب هذه الربوع. إن الدعوة موجهة مرة أخرى وبإلحاح إلى المسؤولين في المغرب وخارجه إلى اعتماد رأس السنة الإمازيغية عيدا قوميا كما تطالب بذلك كل الفعاليات الأمازيغية اعترافا منا بجميل الأجداد وبمجدهم وحفظا للذاكرة الجماعية من الاندثار والطمس الذي طالها لمدة غير يسيرة.

فليتأكد الجميع أن الأمازيغية ومقوماتها تيار جارف أقوى من كل الخندقات المتهالكة والتوظيفات السياسية الضيقة والإيديولوجيات المستوردة شرقا وغربا. نتمنى لكم سنة أمازيغية سعيدة مباركة مليئة بكل المسرات والأفراح.

 

(*): نقصد بالأمازيغ ساكنة تامازغا أو شمال أفريقيا بعيدا عن كل خندقة إثنية، عقدية أو لغوية.

بقلم: لحسن أمقران

 







تعليقات الزوّار
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها


1- كيف؟

Bahmad

أخي الكريم...تأمل قول الله تعالى...إن أكرمكم عند الله أتقاكم...فقد أكرمنا الله بالإسلام...وجعلنا شاهدين على الأمم...وأنزل إلينا كتابا مقدسا...وترك لنا الرسول الأعظم تراثا خالدا من المعاملات والعبادات والأخلاق...فلماذا نشغل بالنا بأمور ثانوية لا ترقى إلى مستوى الديانات السماوية التي أتى بها الأنبياء والمرسلون...فأنا الذي أتكلم أمازيغي من جهة الأم...لكن لا أعير هذه النزعة أي اهتمام لأنها لا ترقى إلى مستوى الدين أو العقيدة...بل مجرد تاريخ ..أنظر كيف كان المغاربة ملتفين حول ملوك أمازيغ كيوسف بن تاشفين أو عبد المؤمن الموحدي أو أبي يعقوب عبد الحق المريني...فالعبرة بالتقوى والصلاح...لا بالعرق لا فرق بين عربي وأمازيغي إلا بالتقوى والصلاح...فنبينا عربي وكتابنا عربي...وأدعيتنا عربية...وذكرنا عربي...قال الله تعالى..إنا أنزلناه قرآنا عربيا...فكيف نغلب النزعة الأمازيغية حتى على الدين كما جاء في كلامك...؟في السطر 11...الذي يتكلم أمازيغي من جهة الأم...

في 13 يناير 2014 الساعة 26 : 23

أبلغ عن تعليق غير لائق


2- لن نرضى

سوسي

أزول.سلامالله عليكم. شكرا اخي على نبدة تاريخية عن راس السنة الفلاحية أوالامازيغية كما يطلق عليه البعض والذي نحتفل به كأهل سوس وغيرهم كثير.ما أثار انتباهي من كلامك اخي قولك :
 (مما يدل مرة أخرى أن الهوية التي يحاول الكثيرون تضليل المغاربة بشأنها أمازيغية تعلو عن كل الانتماءات الأخرى الإثنية والدينية واللسانية واللونية ) كأمازيغي واصلي امازيغ 100% وافتخر بذلك، لن اقبل ان اسمع امازيغيا يقول ان الهوية الامازيغية اكبر من الهوية الدينية ولن ارضى بذلك .الا اذا كان هذا رأيه الشخصي ولا يتحدث باسم الامازيغ ولا يمثلهم.قال تعالى  (النبيء اولى بالمومنين من انفسهم..الاية )اسكاس امينو.تنميرت

في 14 يناير 2014 الساعة 36 : 11

أبلغ عن تعليق غير لائق


3- reponse au 1 er commentaire

ahmed

قال الله تعالى..إنا أنزلناه قرآنا عربيا.. "عربيا " هنا تعني "فصيحا" اي نزل بلغة مفهومة. تفسيرك للأية تفسير سطحي عروبي

في 14 يناير 2014 الساعة 03 : 14

أبلغ عن تعليق غير لائق


4- رائع

مولود

مقال رائع جدا اخي أمقران نتمنى للجميع سنة سعيدة ملئة بالافراح والمسرات ،وكل "أسكاس" وأنتم بخير.

في 14 يناير 2014 الساعة 22 : 14

أبلغ عن تعليق غير لائق


5- أنا أمازيغي ولا أعترف بالسنة الأمازيغية

بوفكران جبيلو

أنا مغربي مسلم أصلي أمازيغي قح جاءجدنا من امزاب أمازيغ الجزائر استقررنا بالمغرب منذ عهد الأدارسة،ونحتفل بالسنة الهجرية 1435 الإسلامية ،بعيدا عن المزايدات والمتاجرة في الأمازيغ الأحرار،أمثال المختار السوسي رحمه الله وغيرهم من العلماء الأجلاء الذين ينبذون التفرقة والعصبية القبلية كما كان يفعل العرب أيام الجاهلية.فمزيدا من الوحدة وراء صاحب الجلالة ملك المغاربة أجمعين وكفى من التفرقة والتشرذم والزندقة،كلنا مغاربة مهما كانت أصولنا ولو كنا يهود مغربنا واحد لن نفرط فيه بلد أجدادنا

في 14 يناير 2014 الساعة 39 : 17

أبلغ عن تعليق غير لائق


6- تعلم اللغة الامازيعية اصبح واجبا وطنيا

MOHA

ا إله إلا الله الحليم الكريم* *لا اله إلا الله العلى العظيم* *لا اله إلا الله رب السماوات السبع و رب العرش العظيم* *اللهم إنا نسألك زيادة في الدين* *وبركة في العمر* *وصحة في الجسد* *وسعة في الرزق* *وتوبة قبل الموت*



تعلم اللغة الامازيعية اصبح واجبا وطنيا قبل ان يكون ضرورة قانونية من منطلق رسميتها الدستورية ، تعزير اواصر الترابط والوحدة بين مختلف الروافد التي تؤسس للانتماء الثقافي المغربي المتعدد والمتنوع لا يمكن ان يتم الا من خلال التواصل والتلاحق الثقافيين ، ولا يجب أن يُنظر ابدا الى تعلم الامازيغية على انه استهداف للغة العربية او للدين الاسلامي ، فهذا الموقف لا يستند الى اي اساس منطقي او تاريخي وانما تأويل ايديولوجي محض
ل

في 14 يناير 2014 الساعة 44 : 19

أبلغ عن تعليق غير لائق


7- نقد

أقديم

محمد أقديم
11 يناير 2014 21:43
إن التقاويم أو التقويمات الموجودة حاليا ، عندما نقول بأنها تاريخية و أصيلة و عريقة، فهذا يعني أن شعوبا ما في إطار صعودها و نهَضاتها الحضارية في مراحل تاريخية معينة، عند ما وعت ذاتها الحضارية و تميزها الثقافي عن الآخر المعاصر لها أنذاك، تبنَّت و توافقت حول تقويم تاريخي ما، و وضعت له حدثا تاريخيا بارزا و مجيدا و فاصلا في تاريخها، كبداية لذلك التقويم، و هذا الحدث المجيد الفاصل الذي غالبا ما كان ذا طابع ديني أو سياسي ( التقويم المصري القديم التقويم العبري – التقويم الصيني – التقويم الفارسي التقويم المسيحي التقويم الاسلامي .. ). و أقدم تقويم عرفته البشرية هو التقويم المصري القديم  (التحوتي المقدس )، كما ذكر ذلك المؤرخ المصري القديم "مانيطون" ، في السنة الأولى من حكم الملك "حور عما" " ابن الملك "مينا" و يوازي ذلك سنة 5557 قبل الميلاد، وقد كان رأس السنة في ذلك التقويم هو يوم 19 يوليوز من التقويم الميلادي الحالي . و قد انتقل الاحتفال بهذا العيد من مصر الى حضارات الشرق ، كما انتقل هذا التقويم المصري الى أوربا القديمة ، حيث قدمته الملك كليوباطرا الى الامبراطور يوليوس قيصر ، و كُلِّفَ بنقله الى الرومان العالم المصري سوسيجين ، ليحل محل تقويمهم الذي كان قمريا ، حيث أطلقوا عليه اسم التقويم القيصري نسبة الى القيصر يوليوس. و قد عملت أوبا بهذا التقويم قررونا من الزمن ، حتى أقدم البابا كريكوار الثالث بتعديله سنة1852 للميلاد، وجعل بداية السنة فيه هي فاتح شهر يناير، خمسة أيام بعد يوم ذكرى ميلاد المسيح، و سمي بالميلادي لكونه متزامنا مع الاحتفال بعيد ميلاد المسيح كما حددته الكنيسة الكاثولكية، ليعمم بعد ذلك في العالم خلال مرحلة المد الاستعماري، حيث تحول الى تقويم مدني بدون حمولة دينية. و لعل أحدث هذه التقاويم هو التقويم الهجري الاسلامي، الذي يعتمد الشهور القمرية في حساباته.

و مما يبين عراقة هذه التقاويم و أصالتها التاريخية هو تأريخ الشعوب و الأمم التي تبنَّتْها للوقائع و لأحداث التي عرفتها في مسارها التاريخي بهذه التقاويم ، حيث استعملت أيامها و شهورها و سنواتها في تدوين و توثيق تلك الأحداث و الوقائع، ولذى نجد مصادرها التاريخية القديمة زاخرة بالوقائع و الأحداث التي أُرخت و وُثِّقَت بهذه التقاويم.

و إذا بحثنا في المصادر التاريخية التي أرخت و وثقت تاريخ الأمازيغ فلا ذكر فيها لهذا التقويم الوهمي، و لا أيامه و لا شهوره ولا سنواته، حيث لم أَثر و لا ذكر في تلك المصادر التاريخية و لا في الحفريات الأركيولوجية عن أحداث أو وقائع تاريخية أرخت بهذا التقويم المسمى باطلا أمازيغيا. اذ ليس هناك في المصادر التاريخية، لا القديمة و لا الوسيطة و لا الحديثة ، لا وجود في المصادر الفينيقية ولا الاغريقية و لا الرومانية و لا العربية، و لا في القرائن الأثرية لما يشير أو يوحي الى أن الأمازيغ قد سبق لهم أن أرخوا بهذا التقويم، الى غاية السبعينيات من القرن الماضي ، حيث سيبدأ النقاش حول هذه المسألة في الأكاديمية البربرية بباريس. و ليس هناك و لو حدث تاريخي واحد أو واقعة تاريخة واحدة أرخت بهذا التقويم قبل التسعينيات من القرن الماضي . و لم نعثر في أي مصدر تاريخي ، عن سنة سقوط حاكم في شمال افريقيا أو وقوع معركة بها أو كارثة طبيعية ما مؤرخة بهذا التقويم، و لو في مرحلة حكم ما يسمى بالممالك الأمازيغية في العهد الروماني، مع ماسينسا و يوغوطة و يوبا و بطليموس ، بل حتى أولئك المؤرخين أو الشخصيات البارزة في ذلك التاريخ القديم ، والتي ينسبها البعض للأمازيغ باطلا  (أوغسطين ، أبوليوس ، دوناتوس ، تورتوليان ... ) لم يؤرخوا للأحداث و الوقائع التي أوردوها في كتاباتهم بهذا التقويم ، بل أكثر من ذلك أن تلك المعركة التي جُعِلَتْ بداية لهذا التقويم المُخْتَلَقُ ، والتي خاضها الملك شوشانغ الليبي  (الأمازيغي  )، و التي هزم فيها الفراعنة ،و التي وقعت سنة 950 قبل الميلاد، لم ترد في أي مصدر تاريخي بهذا موثقة بهذ التقويم على الاطلاق.

أما الاحتفال برأس السنة كما هو متداول و متعارف عليه في المغرب و في شمال افريقيا ، فانه لا ينهض حجة تاريخية و لا قرينة واقعية على وجود تقويم تاريخي "أمازيغي" ، مع العلم أن القبائل العربية البدوية هي الأخرى تحتفل برأس السنة هذه، و تسمى "حاكوزة" بما في ذلك أهل فاس، ولعل "يومية بوعياد"، للحسن بوعياد ، وهو فاسي بالمناسبة ، أكبر و أهم مظهر لذلك ، وهي اليومية العريقة والمعروفة بضبطها ل "المنازل" المناخية و الفصول والشهور السنوية كما هي متعارف عليها في الأوساط الشعبية البدوية المغربية ، و يختلف اسم "رأس السنة" الفلاحية هذه في المغرب من منطقة الى أخرى .

فمسألة اختراع تقويم و ربطه بواقعة تاريخية قديمة، واقعة هي نفسها لم يُؤَرَّخُ لها بهذا التقويم الوهمي ، بل مُؤَرخَةُ أصلا بتقويم آخر غير هذا التقويم الجديد المختلق، الذي جُعِلَتْ بدايته سنة 950 قبل الميلاد ، بناء على عملية حسابية ماتيماتيكية سهلة، يتوهم مختلقوها أنهم بذلك "يصنعون" التاريخ و يغيرون مجراه، و يؤسسون لهوية مخالفة و مكتملة الأركان ، و يبنون لمجد تاريخي وهمي بدون أبطال حقيقيين، و هنا نستحضر سبق العقيد معمر القذافي سَلْكَ هذا المسار الخرافي، عندما توهم بسببِ مرض جنون العظمة أن عملية "تغيير التاريخ " ليست سوى تغييرا للتقويم و تغيير لأسماء الشهور . التي ليست بدورها الا عملية حسابية وهي احداث تقويم مخالف للتقويمات المعروفة ، فوضع تقويما يبدأ بوفاة الرسول و ليس بهجرته ، كما اخترع أسماء جديدة لنفس الشهور التي يعد بها الناس أصلا ، و أطلق عليها الأسماء التالية: ( أي النار 1النوار 2 الربيع 3 الطير 4الماء 5 الصيف 6ناصر 7هانيبال 8 الفاتح 9 التمور 10الحرث 11 الكانون 12 ) ، و بذلك "غير " التاريخ ليس بالإنجازات العظيمة ، وانما بتغيير التقويم و شهوره .

العجيب في الأمر هو عندما يطالب البعض بدون حياء بترسيم هذا الوهم ترسيخا لهذه الخرافة. مخطئ كثيرا من يتوهم أنّ اختراع تقويم زمني خرافي لا أصل و لا فصل له ، و أنّ جَعْلَ سنة بدايته أقدم من سنوات بدابة كل التقاويم التي تؤرخ بها الشعوب حاليا، سيكسبه عراقة حضارية و أصالة تاريخية ، فكل شيئ يمكن الكذب و التمويه عليه الا التاريخ فهو كاشف للحقيقة و فاضح للمموهين و المتوهمين.

في 14 يناير 2014 الساعة 41 : 20

أبلغ عن تعليق غير لائق


8- الناير الفلاحي

مبارك

أيها الأخ المحترم ، لا تظنوا أن المغاربة نائمون على آذانهم ، فنحن نعرف الحائق ونعرف التاريخ ، لكنكم تتجاهلون وتنسبون أي شيء إليكم، لقد نسبتم إليكم حروفا سميتموها تفيناغ ، ولآن تحاولون أن تنسبوا إليكم هذا التاريخ الذي يتخذه الجميع كتقويم فلاحي ، وإذا كان هذا بالفعل تقويم أمازيغي فأين الحضارة التي يؤرها وماهي المخططات التي كتبت بهذا الحرف ؟ وماهي شهور هذه السنة؟ فلاشك أنكم ستجدون أسماء هذه الشهور منقوشة على السحاب في السماء في المستقبل، كفاكم تهريجا ، لقد سئمنا مثل هذه الخرجات.

في 14 يناير 2014 الساعة 29 : 21

أبلغ عن تعليق غير لائق


9- [email protected]

لحسن فلالي

ربنا لا تزغ قلوبنا بعد اذ هديتنا وهب لنا من لدنك رحمة.
قال تعالى في كتابه الكريم:..قال اتستيدلوا الذي هو أدنى بالذي هو خير اهبطو مصر فان لكم ما سألتم..

في 15 يناير 2014 الساعة 55 : 06

أبلغ عن تعليق غير لائق


10- المغرب أمازيغي

امازعربي

لست أدري لمادا هدا التراشق الهوياتي لدى المغاربة .ما لا يريد البعض فهمه المغاربة هم اما امازيغ اقحاح وهي الشريحة الغالبة واما عرب تمأزغوا عبر العصور مند الفتح الاسلامي لا وجود بيننا للعرب الاقحاح وهي الحقيقة التي تؤلم مدعي الشرف والنسب النبوي .الامازيغ هم حماة الاسلام في هده البقاع المترامية من الارض .هناك من الامازيغ من تنكر لاصله في زمن طفت فيه اطروحة عروبة المغرب .ادا كان عندنا كل هدا الكم الهائل من الاشراف او مدعي النسب الشريف فمادا تركنا لاهل مكة والمدينة المنورة .لقد اختلط النهيق بالصهيل عافانا الله واياكم .

في 15 يناير 2014 الساعة 54 : 12

أبلغ عن تعليق غير لائق


11- من وراء هذه التفرقة

مغربي

سأبدأ تعليقي بسؤال : أين كانت السنة الأمازيغية في السبعينات والثمانينات والتسعينات .إن جمعيات إسبانية تشتغل خاصة في إقليم ميدلت والرشيدية تسعى إلى خلق التفرقة بين المغاربة هي سبب عدة مشاكل بين الأمازيغ والعرب .وكما ذكرت كنا نتعايش في سلام إخوة بدون مشاكل . ومع ظهور هذه الجمعيات المشبوهة بدأت تظر هذه التفرقة بين الأعراق .ويمكن القول أن المغاربة عرق واحد لأنه مع المصاهرات لا يمكن لمغربي أن يدعي أنه بربري قح أو عربي قح .يجب على وزارة الداخلية أن تفتح عيونها لما يفعله هؤلاءالإسبان الذين لايريدون لنا الخير بل التفرقة حتى يسودوا.أيها الإسبان أتركونا نعيش بسلام فإن لنا دين يجمعنا ومن مبادئه "لا فرق بين عربي وعجمي إلا بالتقوى ".سيروا حلوا مشاكلكم أولا "مشكل كاتالونياالتي تطلب الإنفصال "  (وربما ذنوبنا هادوك ).والله إن القوة في الوحدة ليس في التفرقة.والفاهم يفهم .ومن لا يريد أن يفهم فهو من الخونة دعات التفرقة والفتنة التي لم نكم نعرفها من قبل . وليس من شيم المغاربة اللذين تعايشوا منذ قرون بدون مشاكل .

في 15 يناير 2014 الساعة 35 : 15

أبلغ عن تعليق غير لائق


12- الى الذي يسأل : كيف ؟

مسلم أمازيغي ... و أفتخر

يبدو أن البعض يجد مرارة في استمتاع الآخر ببعض من خصوصيته فجنح به تفكيره الى تحميل الموضوع أكثر مما يجتمل ، و هذا شأن صاحبنا صاحب التعليق رقم 01 ، فالأمر يا أخي ليس كما تتصوره بل كل ما فيه أن من حق الأمازيغ الاحتفال برأس السنة من غير " نزعةأمازيغية على الدين " كما سميتها . فالدين الإسلامي هو دين العالمين بغض النظر عن أعراقهم و لغاتهم لكن خصوصية الشعوب و الأعراق تستوجب الإحترام من الجميع . فبأي تحق تريد أن تصادر حق الآخرين في الاحتفال و الاستمتاع بخصوصيتهم طالما لا تخالف الشرع.

في 15 يناير 2014 الساعة 32 : 20

أبلغ عن تعليق غير لائق


13- sgdg

yttg





** تتيح له فرصة الاستفادة من مكتسباته، بنقلها بين سياقات مختلفة؛
** تفتح له آفاق تطبيق مكتسباته؛
** تحثه على التساؤل عن كيفية بناء وصقل المعرفة، وعن مبادئ وأهداف وسيرورات تعلمه؛
** تمكنه من الربط بين النظري والتطبيقي، وبين مساهمات مختلف المواد الدراسية؛
** تمكنه من تحديد حاجاته في التعلم، من خلال الفرق بين ما اكتسبه، وما يتطلبه حل الوضعيةالمشكلة

 تتمثل أهم مميزات الوضعيةالمشكلة في كونها :

1 تمكن من تعبئة مكتسبات مندمجة وليست مضافة بعضها لبعض.•

2 توجه التلميذ نحو إنجاز مهمة مستقاة من محيطه، وبذلك تعتبر ذات دلالة تتمثل في بعدها الاجتماعي والثقافي...

3 كما أنها تحمل معنى بالنسبة للمسار التعلمي للتلميذ،
أو بالنسبة لحياته اليومية أو المهنية.•
تحيل إلى صنف من المسائل الخاصة بمادة أو بمجموعة مواد.•
تعتبر جديدة بالنسبة للتلميذ عندما يتعلق الأمر بتقويم الكفاية.
وتعمل هذه المميزات على التمييز بين التمرين التطبيقي لقاعدة أو نظرية من جهة، وبين حل
المشكلات المتمثل في ممارسة الكفاية من جهة أخرى

4 مكونات الوضعيةالمشكلة


 تتكون الوضعيةالمشكلة من عنصرين أساسيين، هما :
1 السند أو الحامل : ويتضمن كل العناصر المادية التي تقدم للتلميذ، والتي تتمثل في:
** السياق و المعلومات التي سيستثمرها التلميذ أثناء الإنجاز. وقد لا يستغل بعضها في الحل فتسمى معلومات مشوشة، تتمثل أهميتها في تنمية القدرة على الاختيار.
** الوظيفية : وتتمثل في تحديد الهدف من حل الوضعية، مما يحفز التلميذ على الإنجاز.


2 المهمة :
وتتمثل في مجموع التعليمات التي تحدد ما هو مطلوب من المتعلم إنجازه. . ويستحسن أن تتضمن أسئلة مفتوحة، تتيح للتلميذ فرصة إشباع حاجاته الشخصية، كالتعبير عن الرأي، واتخاذ المبادرة، والوعي بالحقوق والواجبات.
*******************************************
واعتبارا لهذه المكونات، تأخذ الوضعيةالمشكلة دلالة بالنسبة للتلميذ حيث إنها :
** تتيح له فرصة تعبئة مكتسباته في مجالات حياته، التي تعتبر مراكز اهتمامه؛
** تشكل تحديا بالنسبة التلميذ، ومحفزا على التعلم الذاتي؛

في 15 يناير 2014 الساعة 00 : 22

أبلغ عن تعليق غير لائق


اضغط هنـا للكتابة بالعربية

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أضف تعليقك على هذه المادة
* كاتب التعليق
* عنوان التعليق
  * الدولة
* التعليق





 
إعلانات
 
صورة وتعليق

مفارقة في التعليم
 
القائمة الرئيسية
 

» الرئيسية

 
 

»  تربويات TV

 
 

»  صورة وتعليق

 
 

»  حركات انتقالية

 
 

»  تشريع

 
 

»  بلاغات وبيانات

 
 

»  مذكرات

 
 

»  مواعد

 
 

»  أخبار متفرقة

 
 

»  أنشطة الوزارة

 
 

»  أنشطة الأكاديميات

 
 

»  أنشطة المديريات الإقليمية

 
 

»  مباريات

 
 

»  كتب تربوية

 
 

»  وجهات نظر

 
 

»  حوارات

 
 

»  ولنا كلمة

 
 

»  وثائق خاصة بمدير(ة) التعليم الابتدائي

 
 

»  الاستعداد للامتحانات المهنية

 
 

»  تكوينات

 
 

»  حركات انتقالية محلية

 
 

»  حركات انتقالية جهوية

 
 

»  حركات انتقالية وطنية

 
 

»  مذكرات نيابية

 
 

»  مذكرات جهوية

 
 

»  مذكرات وزارية

 
 

»  مستجدات

 
 

»  جذاذات أستاذ(ة) التعليم الابتدائي

 
 

»  بيداغوجيا الإدماج

 
 

»  الرياضة المدرسية

 
 

»  المخاطر المدرسية

 
 

»  عروض

 
 

»  تهنئة

 
 

»  تعزية

 
 

»  إدارة الموقع

 
 

»  الدعم البيداغوجي

 
 

»  التدبير المالي لجمعيات دعم مدرسة النجاح

 
 

»  التعليم و الصحافة

 
 

»  تربويات الأطفال

 
 

»  مستجدات تربوية

 
 

»  غزة تحت النار

 
 

»  خدمات تربوية

 
 

»  قراءة في كتاب

 
 

»  أحكام قضائية

 
 

»  أنشطة المؤسسات التعليمية

 
 

»  في رحاب الجامعة :مقالات و ندوات ومحاضرات

 
 
مواعد

مؤسسة محمد السادس للنهوض بالأعمال الاجتماعية للتربية والتكوين أبوابا مفتوحة لفائدة كافة منخرطي المؤسسة بجهة سوس ماسة يومي 07 و08 مارس 2023


المدرسة العليا للتكنولوجيا بكلميم تحتضن المناظرة الجهوية للتعليم العالي والبحث العلمي والابتكار بجهة كلميم واد نون يوم الجمعة 01 يوليوز 2022

 
وجهات نظر

تدنيس صورة المعلم في سلسلة (أولاد إيزة)


لماذا نحن امة لا تقرا ؟


هل يتدارك الأساتذة الزمن المدرسي الضائع؟!


هل تلقت النقابات التعليمية هبة حكومية؟!


أما آن للتنسيق الوطني أن يتعقل؟!


التنسيقيات: من قيادة الحراك التعليمي الى المنازعة على مسالة الاعتراف


أبهكذا خطة يمكن إنقاذ الموسم الدراسي؟!

 
حوارات

من يؤجج احتجاجات الشغيلة التعليمية؟!


حوار مع الأستاذ مصطفى جلال المتوج بجائزة الشيخ محمد بن زايد لأفضل معلم


حوار مع الدكتور فؤاد عفاني حول قضايا البحث التربوي، وتدريس اللغة العربية

 
قراءة في كتاب

صدور كتابين في علوم التربية للدكتور محمد بوشيخة


سلسلة الرواية بأسفي الحلقة الأولى: البواكير و بيبليوغرافيا أولية

 
في رحاب الجامعة :مقالات و ندوات ومحاضرات
تيزنيت: ندوة وطنية حول موضوع المحاكم المالية ورهانات تعزيز الحكامة الترابية يوم الخميس 07 مارس 2024

 
خدمات