لمراسلتنا : [email protected] « الخميس 28 مارس 2024 م // 17 رمضان 1445 هـ »

وثيقة مرجعية في شأن تكييف البرامج

في ما يلي وثيقة مرجعية في شأن تكييف البرامج الدراسية الصادرة عن مديرية المناهج -يناير 2024...

​بطاقات توصيف الاختبارات

​بطاقات توصيف الاختبارات الكتابية لمباريات ولوج المراكز الجهوية لمهن التربية والتكوين لتوظيف أطر التدريس...

الوزارة تعلن عن ​إجراء

تعلن وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة عن إجراء مباريات ولوج المراكز الجهوية لمهن التربية والتكوين...

تربويات TV

لقاء مع السيد محمد أضرضور المدير المكلف بتدبير الموارد البشرية وتكوين الأطر بالوزارة حول مستجدات الحقل التعليمي


هذا رد التنسيقية على إنهاء الحكومة للمفاوضات مع ممثلي الأساتذة


مسيرة نساء ورجال التعليم بمدينة تيزنيت يوم 2023/11/23


تغطية الوقفة الاحتجاجية أمام المديرية الإقليمية للتعليم بسيدي إفني يوم 02 نونبر 2023


الأساتذة يحتجون امام المديريات الإقليمية للتعليم


كلام يجب أن يسمعه معالي الوزير

 
أحكام قضائية

حكم قضائي بإلزامية إخبار الإدارة للموظف كتابيا بنقطته الإدارية كل سنة تاريخ الصدور : 17 فبراير 2015


أحكام قضائية

 
البحث بالموقع
 
أنشطة المديريات الإقليمية

مراكش: ورشة للتثقيف بالنظير بالوسط المدرسي


المديرية الإقليمية للتعليم بأكادير تحتفي بالمتفوقين بمناسبة اختتام الموسم الدراسي 2022-2023


''تفعيل مستجدات المنهاج الدراسي للسلك الابتدائي'' موضوع الندوة التكوينية من تنظيم المديرية الاقليمية للتعليم أكادير إداوتنان


الحوز: نور الأطلس يسطع في تحدي القراءة

 
أنشطة الأكاديميات

ورشة لتقاسم نتائج دراسة حول العنف بالوسط المدرسي بمراكش


''مشروع إعداديات الريادة'' محور اللقاء التواصلي الجهوي بالأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة سوس ماسة


أكثر من 156000 تلميذ (ة) استفادوا من الدعم التربوي على مستوى الأكاديمية الجهوية للتربية و التكوين لجهة سوس ماسة


المجلس الإداري للأكاديمية الجهوية للتّربية والتكوين لجهة سوس ماسة صادق بالإجماع على قضايا جدول أعماله

 
خدمات تربوية

تربويات الأطفال


تربويات التلميذ والطالب


موقع تبادل (تربويات)


فضاء جذاذات أستاذ(ة) التعليم الابتدائي


وثائق خاصة بمدير(ة) التعليم الابتدائي

 
خدمات

 
 


أضيف في 30 غشت 2014 الساعة 14:46

محتويات المحفظة المدرسية وتأثير ثقلها على أجساد التلاميذ




      مع بداية كل موسم دراسي او قبله (كما نلاحظ هذه الايام ) ، يتسارع الاباء لشراء الادوات  والمعدات والمستلزمات الدراسية لفلذات اكبادهم وذلك حسب كل مستوى دراسي و طبقا للوائح التي يتوصلون بها اما خلال نهاية السنة المنصرمة او في بداية السنة الجديدة من طرف ابنائهم.

    هذه العملية لا تخلو من ملاحظات تدعو الى طرح اسئلة حولها وذلك لغاية حفظ اجساد الصغار من اي  تشوه ممكن ان ينتج عن ثقل الحقيبة المدرسية " المحفظة " على ظهورهم .

     ولمقاربة هذا الموضوع نود طرح بعض الاسئلة التي نتوخى من وراءها  ان  تتم دراسة لوائح المستلزمات الدراسية قبل امر التلاميذ بشرائها حتى تكون مواتية لأجسادهم واوزانهم وان تراعي القدرة الشرائية لا بائهم .

     من بين هذه الاسئلة نجد :

         *من يحدد لوائح المستلزمات والادوات الدراسية للتلاميذ؟  

          *على ماذا يبني تحديد هذه اللوائح ؟

         * هل يتم استغلال واستعمال كل هذه المستلزمات والادوات التي تطلب من التلاميذ لشرائها؟

        *هل يتم توحيد هذه اللوائح حسب المؤسسات والمستويات...؟

        * هل لثقل " وزن " المحفظة تأثير على اجساد التلاميذ؟...

       * كيف يمكن ان نقي التلاميذ من مشاكل المحافظ الثقيلة ؟...

     ان الدراسات الطبية قد اثبتت بعض المشاكل الصحية الناتجة عن ثقل المحفظة على تلاميذ الابتدائي خصوصا ، وهذا الثقل يسبب في الام الظهر ويؤثر على سلامة العمود الفقري ( العظام ) والذي يمكن ان يؤدي الى تقوس ظهر التلاميذ الذين يحملون هذه الحقائب على ظهورهم.

      انطلاقا من نتائج هذه الدراسات الطبية ، لابد اذن ان ننتبه الى" وزن" المقررات المطلوبة من التلاميذ والتي يأتون بها في محافظهم على ظهورهم وان نقوم بوزن المستلزمات الخاصة بكل نصف يوم على الاقل والتي يحملها التلاميذ حتى نوزع المواد بصفة علمية على انصاف ايام الاسبوع  التي يدرسون بها ( توزيع علمي للمواد حسب نوعية المقررات  الدراسية ).

    ان لوائح الادوات والمستلزمات الدراسية  لابد ان تخضع لمراقبة من قبل لجن تقنية داخل المؤسسات  لكي يمكنها ان تتماشى و قدرة جسد التلاميذ على حملها ( يمكن تفادي كل ما هو غير ضروري لطلبه للتلاميذ ).

من بين الملاحظات نجد لوائح مختلفة من حيث الادوات والمستلزمات لنفس المستوى وبنفس المؤسسة ، هنا كذلك  يستحسن الاتفاق على لائحة واحدة لنفس المستوى تراعي شروط سلامة جسد التلاميذ الصغار ( تكوين لجن لتتبع هذه اللوائح ).

     فالكل يعلم ان المقررات تكون كثيرة في غالب الاحيان  وهذا يكون له اثر سلبي على العمود الفقري للتلاميذ والذي يمكن ان يؤدي الى تقوس ظهورهم ( كثيرا ما يشعر التلاميذ بالأم في ظهورهم نتيجة الاثقال التي يحملونها كل يوم من والى المدرسة) هذا كله يفرض على الاباء مراقبة ابناءهم والعناية بأجسادهم وتوعيتهم.

       و من بين الاقتراحات العملية لتفادي مشكل ثقل المحفظة المدرسية على التلاميذ والتي استقيناها من بعض الاباء والمدرسين  والتلاميذ  ، نجد :

         *تخفيف المقررات، 

         *تقسيم الكتب  والكراسات ...الى عدة اجزاء (حسب الدورات مثلا ) ،

        *استعمال المحافظ مناسبة  ومريحة للجسم ،

        *تعويد التلاميذ على ممارسة الرياضة،

        *استعمال معايير خاصة تحدد ثقل المحفظة حسب عمر التلاميذ وبنياتهم الجسمية،

        *اصدار مذكرات منظمة لمحتوى المحفظة المدرسية  ووزنها حسب المستويات الدراسية ،

       *تتبع الاساتذة لمحتويات المحفظة المدرسية ،

       *القيام بمحاضرات وندوات خاصة بصحة التلاميذ وعلاقتها بمحافظهم،

       *استغلال خزانة القسم في الحفاظ على الكتب... التي تستعمل فقط في القسم ،

       *استعمال الوسائل  التكنولوجية الحديثة في التدريس ،

       *مراقبة محافظ التلاميذ قبل خروجهم من المنزل الى المدرسة ( لكي لا يضيفوا ادوات ومستلزمات غير مطلوبة في ذلك الحين )،...

      تعتبر السلامة  الصحية للتلاميذ من مسؤولية الجميع ، لذلك لابد من مراعاة  وزن الادوات التي تطلب منهم  وذلك بالموازاة مع اجسادهم  التي لازالت في طور النمو لان عواقب ثقل المحفظة خطيرة على سلامة الطفل وصحته ونموه .

    فمحفظة التلميذ ( وخصوصا في المدرسة الابتدائية ) لابد ان يخضع  ثقلها لدراسة ينسجم وجسمه ، لان اي خلل يمكن ان تكون عواقبه وخيمة عليه . فبتضافر مجهودات الجميع، يمكن ان نتفادى كل هذه المشاكل الصحية بالدرجة الاولى لدى تلامذتنا. فبالتوعية وحسن توزيع المواد المدرسة خلال ايم الدراسة نكون قد عملنا على وقاية تلامذتنا من كل تشوه يمكن ان يصيب ظهورهم " فالوقاية في سن مبكرة  خير من العلاج ، ان كان هناك علاج ".                                                                                                                                                                                                                                                                                                                         

محمد بكنزيز

اطار في التوجيه التربوي

اكادير في : 30/08/2014







تعليقات الزوّار
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها


1- بدون عنوان...

قاسم

بداية تحية تربوية للجميع. وتحية خاصة للاستاذ الفاضل كاتب المقال .
اعتقد ان محتويات المحفظة تؤثر على جسم التلميذ وعلى جيب ابيه. فمن منا لا يصاب بالدوخة وهو يتسلم هذه الائحة الطويلة من المستلزمات المدرسية ؟ ومن منا لا يقوم بمقارنة بين الماضي والحاضر من حيث هذا الكم الهائل والمبالغ فيه من الادوات المدرسية؟اتذكر جيدا وانا من الجيل الذي ولج المدرسة نهاية الستينات كيف كانت * محفظتنا* (الموزيط )تحتوي على لوحة واحدة ودفتر واحد للرسم ودفتر واحد للامتحانات ودفتر واحد للكتابة وكلها تقريبا من فئة 24 ورقة وبعض الاغلفة . اضافة الى بعض الادوات المدرسية وبعض القطع من الطباشير .اما اليوم فقد اصبح الدخول المدرسي كابوسا بالنسبة للاسر فتلميذ المستوى الاول  (التحضيري ) لان اللائحة تحتوي على العديد من الكتب والدفاتر وبشكل مبالغ فيه.
واعتقد ان الله مع المزاليط فتصوروا لو كان ما يقع اليوم من مبالغة في الادوات المدرسية كان في الستينات فهل كان سيلج واحد من ابناء المزاليط المدرسة لا اعتقد ذلك لان العدد الكبير للاخوة سيحول دون ذلك.
كما كانت هناك استعمال الكتب من طرف الاخوة فيكفي ان تشتري كتابا واحدا ويتناوب عليه الاخوة جميعا . اما اليوم فاغلب الكتب يتم الكتابة فيها وتصبح غير قابلة للاستعمال في ما بعد.
وهكذا وبالاختصار المفيد فقد اصبح التعليم قطاعا للتجارة وفقط للتجارة واصبح تجار التعليم يجنون ارباحا خيالية من ورائه .
لذا اعتقد اذا كنا نريد من التعليم تعليم الاطفال فيجب ان نخفف من هذا العبث الذي اصبحت كلفته لا تطاق ونكتفي بالقليل من المستلزمات المدرسية عوض هذا الكم الهائل ودون فائدة. محفظة ممتلئة عن اخرها بالكتب وفي الاخير نحصل على متعلم لايتقن اي شيئ. جاء الوقت لنعيد النظر في اهداف المدرسة ونقلل من كثرة هذه المواد والتي غالبا ما تكون نتائجها سلبية على المتعلم . فلا يعقل ان نلقن الطفل بالتحضيري الفن التشكيلي والرسم والفرنسية والانجليزية والامازيغية والعربية والحساب بالعربية وبالفرنسية ما هذا العبث؟ واتصور الطفل الصغير وهو يقرأ لائحة المواد التي سيتعلمها المقولة التي يرددها معظم المغاربة:* غير زيد اعلى احمار الشلح راه منايض مانايض* مع احتراماتي لاخواني الامازيغ والذي اتشرف ان اكون واحدا منهم.
تحياتي لرجال ونساء التعليم وعودة ميمونة.

في 31 غشت 2014 الساعة 47 : 12

أبلغ عن تعليق غير لائق


2- [email protected]

brahim

سلام, مع الاحترام فالمقال بعيد عن فهم الاشكال الاساسي الا وهو ازمة المدرسة والتعليم ان كنا فعلا نريد الاصلاح الحقيقي. استغرب من ان اطارا في التوجيه التربوي يناقش حجم المحفظة وتاثيرها على صحة الصغار, لماذا لا نناقش حجم المحفظة وتاثيره على التحصيل العلمي للتلاميذ بل تاثيره على تحسين صورة التعليم ببلادنا وترتيبه عالميا؟ فما العلاقة بين هذا النقاش الضيق بازمة التعليم الكبيرة بل كيف ان اطارا مهما في التعليم يناقش اشياءا صغيرة جدا لا علاقة لها اصلا بالتربية والتعليم: المحفظة او الشكارة؟ اعتقد يجب تجاوز الحديث عن المحفظة التي انتهى زمانها ولكن مازالت عقولنا لم تتغير وتحن الى الماضي بسبب عواطفنا فلقد تربينا على التقليد والارتباط ب'الماضي الجميل' رغم انه لا يمث الى الجمال بصلة وهذه هي الحقيقة الاولى. اتسائل ماذا حدث لنا؟ المؤكد ان كل واحد فينا لديه مشكلا وخللا تربويا فظيعا نتيجة تعليمنا المازوم فلم نستطع اصلاح انفسنا فكيف نصلح ازمة التعليم التي هي بحجم الجبال, نعم لو كنا واقعيين لناقشنا الداء الحقيقي وشخصنا المرض التعليمي وبالتالي نجحنا في حل جميع الاشكالات التربوية ببلادنا ليس فقط حجم المحفظة التي لم يعد لها مكانا في عالم اليوم لان التلاميذ في كل العالم بدوا يحملون الالواح الالكترونية. فلماذا بقينا نحن نناقش الماضي البئيس ثم لماذ نفشل في ايجاد حل للتعليم؟ اليس مثل هذه النقاشات الصغيرة هي التي قيدت نجاحنا وتطوير تعليمنا؟ ما الفائدة من الكتابة في المنابر الاعلامية بما فيها موقع تربويات اذا لم نات بجديد وافكار تضيء دروبنا المظلمة؟ ام ان الكتابة اصبحت مجرد وسيلة للظهور الاعلامي والنفاق الاجتماعي؟ ان قراءة المقال بينت مجموعة من الحقائق اولا اللغة المتواضعة فلم نعد نسمع الخطاب البلاغي الجميل والذي يطرب السمع ويستميل القلوب, ثانيا عقم الفكر والابداع بل وكأن جهلا كامنا وضبابية الرؤية تجاه الاشكال التربوي والتعليمي من طرف القائمين على التعليم انفسهم. ثالثا الاسلوب الركيك وثقل الكلمات لا ادري هل من اجل تضخيم المقال لانه فعلا لا جديد فيه ام ان تكويننا التعليمي في مدارسنا علمتنا الانشاء الطويل وهنا اتذكر عندما كنت ادرس بالاعدادي وكانت استاذة اللغة العربية تكلفنا اسبوعيا بكتابة موضوع انشائي فنقوم بملء الورقة بجمل كثيرة لا معنى لها فقط لا يجب ان تحمل اخطاءا لغوية ونحوية او ما شابه.. نعم هذه هي النتيجة اذن واضحة كنديروا من حبة قبة. مع احترام الاستاذ الكريم واعتذر مسبقا للجميع والسلام عليكم ورحمة الله.

في 01 شتنبر 2014 الساعة 52 : 00

أبلغ عن تعليق غير لائق


3- بدون محفظة

جامع

فرق كبير بين من له ابناء يقهرهم ثقل الشكارة" ماديا وصحيا وبين من لم يعر اهتماما لذلك.

في 02 شتنبر 2014 الساعة 18 : 19

أبلغ عن تعليق غير لائق


4- الثقة الزائدة

متضرر

ان الخطاب البلاغي الجميل هو الذي اوصلنا الى ما نحن عليه بسبب ثقتنا الزائدة في عدة امور.

في 06 شتنبر 2014 الساعة 38 : 14

أبلغ عن تعليق غير لائق


اضغط هنـا للكتابة بالعربية

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أضف تعليقك على هذه المادة
* كاتب التعليق
* عنوان التعليق
  * الدولة
* التعليق





 
إعلانات
 
صورة وتعليق

مفارقة في التعليم
 
القائمة الرئيسية
 

» الرئيسية

 
 

»  تربويات TV

 
 

»  صورة وتعليق

 
 

»  حركات انتقالية

 
 

»  تشريع

 
 

»  بلاغات وبيانات

 
 

»  مذكرات

 
 

»  مواعد

 
 

»  أخبار متفرقة

 
 

»  أنشطة الوزارة

 
 

»  أنشطة الأكاديميات

 
 

»  أنشطة المديريات الإقليمية

 
 

»  مباريات

 
 

»  كتب تربوية

 
 

»  وجهات نظر

 
 

»  حوارات

 
 

»  ولنا كلمة

 
 

»  وثائق خاصة بمدير(ة) التعليم الابتدائي

 
 

»  الاستعداد للامتحانات المهنية

 
 

»  تكوينات

 
 

»  حركات انتقالية محلية

 
 

»  حركات انتقالية جهوية

 
 

»  حركات انتقالية وطنية

 
 

»  مذكرات نيابية

 
 

»  مذكرات جهوية

 
 

»  مذكرات وزارية

 
 

»  مستجدات

 
 

»  جذاذات أستاذ(ة) التعليم الابتدائي

 
 

»  بيداغوجيا الإدماج

 
 

»  الرياضة المدرسية

 
 

»  المخاطر المدرسية

 
 

»  عروض

 
 

»  تهنئة

 
 

»  تعزية

 
 

»  إدارة الموقع

 
 

»  الدعم البيداغوجي

 
 

»  التدبير المالي لجمعيات دعم مدرسة النجاح

 
 

»  التعليم و الصحافة

 
 

»  تربويات الأطفال

 
 

»  مستجدات تربوية

 
 

»  غزة تحت النار

 
 

»  خدمات تربوية

 
 

»  قراءة في كتاب

 
 

»  أحكام قضائية

 
 

»  أنشطة المؤسسات التعليمية

 
 

»  في رحاب الجامعة :مقالات و ندوات ومحاضرات

 
 
مواعد

مؤسسة محمد السادس للنهوض بالأعمال الاجتماعية للتربية والتكوين أبوابا مفتوحة لفائدة كافة منخرطي المؤسسة بجهة سوس ماسة يومي 07 و08 مارس 2023


المدرسة العليا للتكنولوجيا بكلميم تحتضن المناظرة الجهوية للتعليم العالي والبحث العلمي والابتكار بجهة كلميم واد نون يوم الجمعة 01 يوليوز 2022

 
وجهات نظر

تدنيس صورة المعلم في سلسلة (أولاد إيزة)


لماذا نحن امة لا تقرا ؟


هل يتدارك الأساتذة الزمن المدرسي الضائع؟!


هل تلقت النقابات التعليمية هبة حكومية؟!


أما آن للتنسيق الوطني أن يتعقل؟!


التنسيقيات: من قيادة الحراك التعليمي الى المنازعة على مسالة الاعتراف


أبهكذا خطة يمكن إنقاذ الموسم الدراسي؟!

 
حوارات

من يؤجج احتجاجات الشغيلة التعليمية؟!


حوار مع الأستاذ مصطفى جلال المتوج بجائزة الشيخ محمد بن زايد لأفضل معلم


حوار مع الدكتور فؤاد عفاني حول قضايا البحث التربوي، وتدريس اللغة العربية

 
قراءة في كتاب

صدور كتابين في علوم التربية للدكتور محمد بوشيخة


سلسلة الرواية بأسفي الحلقة الأولى: البواكير و بيبليوغرافيا أولية

 
في رحاب الجامعة :مقالات و ندوات ومحاضرات
تيزنيت: ندوة وطنية حول موضوع المحاكم المالية ورهانات تعزيز الحكامة الترابية يوم الخميس 07 مارس 2024

 
خدمات