تعليقات الزوّار
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها
1- الانتقاء
زينب
منين خرجت لينا انت..هاد لعجب ما عندو حتى الحنكة السياسية كالس كيعاير في رجال التعليم وفيا.. را بلابيهم ما ما كنت غتكون وزير راهما ليعلموك..انت غاتورينا صالح الوطن عارفينو بيك ولا بيك بقا ليك نص عام و تمشي بحالك....قاليك الانتقاء..را نت نيت غير اختارك الله تكون وزير اما غتكون بحالنا وكالس دابا كتخير فينا لا شي يدوز و شي ما يدوز و دابا تجي نوبتك و يجريو عليك من ديك الحكومة ونتهنو منك...
انه قمة المهازل
الخروج عن القانون المنظم حيث تم تكليف الطلبة الاساتذة في المركز بتطوان بتصحيح انجازات المترشحين ,
فتين هو المسؤول عن الجودة؟ و اين المراقبين لشطط الاكاديمية و خربقات الوزير؟
ليس لك الحق في منع رجال ونساء التعليم من اجتياز مباراة مراكز التربية والتكوين إذا كنا نريد الأصلح لأبنائنا كما تدعون فيجب ترك المباراة لتحكم وليس سيادتكم أما بخصوص التكوين فهناك عدة طرق لذلك حتى ولو اضطررنا للعمل داخل القسم واجتياز الا متحانات الشفوية والكتابية في أوقاتها المحددة فإن نجحنا فلن نكلف الوزارة أي درهم وإن رسبنا فالأحق هو الذي سينجح ولكن ماذا أقول لك لو جربت العمل في البوادي لسنة واحدة لأدركت ما أقول فما بالك بما يقارب العقدين من الزمن دون أي تغيير أو أمل في التغيير ولكن هيهات هيهات إنما أشكو بثي وحزني إلى الله.
يا سيدي الوزير اقسم بالرب المعبود لولا اساتذة سد الخصاص لبلغت فضائحكم مشارق الارض ومغاربها نحن في نيابة تنغير 172 استاذ ندرس ما يزيد عن 11000 تلميذ وما جزاؤهم الا النكران والاقصاء حسبنا الله ونعم الوكيل هو الذي يجازي عباده في اقواله وافعاله
يا سيدي الوزير اقسم بالرب المعبود لولا اساتذة سد الخصاص لبلغت فضائحكم مشارق الارض ومغاربها نحن في نيابة تنغير 172 استاذ ندرس ما يزيد عن 11000 تلميذ وما جزاؤهم الا النكران والاقصاء حسبنا الله ونعم الوكيل هو الذي يجازي عباده في اقواله وافعاله
ان فكرة الانتقاء الاولي هي اقصائية لطلبة كلية العلوم خاصة لأن أغلبهم لا يتوفرون على نقط تأهلهم للأنتقاء الاولي وقد قمت بانجاز تقرير بسيط حول أصناف الطلبة خلال الموسم20132012واتضح لي ان حولي 70% من الطلبة هم طلبة كليات الاداب والشريعة و13% من كليات الحقوق و10%من الاجازات المهنية و7% من كليات العلوم فكيف يا سيادة الوزير تريد طلبة يتقنون الرياضيات انك تحلم فعليك أن تقول أن السبب هو سياسة التقشف وليس مصير التلاميد لأننا نعلم علم اليقين أن مصيرهم هو أخر ما يفكر فيه وهل أخدتم بعين ألأعتبار اللقاءات التشاوري والتي أكد فيها الأساتدة أن الأنتقاء يفوت الفرصة على مجموعة من الطلبة المأهلين لدا فمقترحهم هو حدف الأنتقاء
السيد الوزير فين هي الشفافية و المصداقية وحنا تنعرفوا اختلالات خطيرة في منظومتنا التربوية ليس لكم الحق في منع الموظفين من اجتياز مباراة المراكز الجهوية ولا يمكن أن نحسن من مستوى تلاميذتنا بدون تحسين ظروف عيش الأطر التي تعمل ليل نهار بضمير واع بالمسؤولية الملقات على عاتقها من أجل الرفع من جودة التعلم والتعليم تجويد مهامها ل وتجاوزها إلى حد كبير فترى السادة الأساتذة يكتفون من ساعات الدعم المجاني داخل المؤسسات لفلدات أكبادنا ولا تجابهم وزارتكم المحترمة إلا بالنكران والنفي ونزع الحقوق والإجهاد على المكتسبات في تواطئ فاضح مع ....للأسف إن ما يعتبره السيد الوزير عدرا شرعيا في كل سلوكات وزارته الش..لاأساس له من الشرع ولا القانون وهو ضرب بمبادئ الشفافية والمساواة والعدل، التلاميذ ديالنا السيد الوزير محتاجين سبورات تفاعلية ماشي التباشير المحجر هذا إلا لقيناه بعد أضف إلى ذلك أن السورة المتوفرة في أغل الأقسام لا ترقى إلى مستوى دعامة تسهم في إنجاح التواصل، غياب الخرائط في أغلب المؤسسات غياب تجهيزات بسيطة المسلاط العاكس جهاز العرض أجهزة الكومبيوتر غياب الربط بشبكةالأنترنيت في زمن يتبجح فيه الكثيرون التكنولوجيا و البرمجة ...فين حنا من الهدرة الخاوية اللي تتزوقوا بها سلعة خ...للأسف ماشي هكدا خص تكون الأمور. لاد من مراجعة سياستكم العرجاء في القطاع من الناحية الإيديولوجية والتقنية ولا بد من الإهتمام بالأطر لجعلها تقبل علىعملها تفاني ورضا تا وهو ما لن يتحقق إلا بمنحها حقوقها والتقدير الازم وتجشيع المبادرات المبدعة الخلاقة بدل رفع السواط ونهب الحقوق فالإيمان بتقافة الحق والواجب أمر ضروري لتجاوز كل الهفوات
17- لا علاقة للجواب بالسؤال والوزير اللي خصو تغيير الاطار
مواطن
حينما نتحدث عن فتح الباب لاجراء المباراة امام الجميع بما فيهم الموظفون فاننا نختار الافضل والانسب لتدريس ابنائنا من بين المترشحين اما الترقي الذي يتحدث عنه الوزير ففي دولة اخرى لاننا ابناء هذا البلد ونعرف ونعي جيدا ما يقع, يتضح ان الوزير يريد ان يعمر كثيرا في الوزارة حتى يصلح التعليم رايي ان يعين مندوبا ساميا في التعليم حتى تتعاقب عليه الحكومات ويصلح لنا هذا التعليم وان لاينسى المحاسبة