تعليقات الزوّار
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها
1- point de vue
aziz
دبلوماسية الحنان في التدريسن هي من أوصلت تعليمنا الى أسفل الرتب في السبعينات يحفظ جدول الضرب في السنة الثالثة ابتدائية والان طالب الباكالوريا لايعرف 9 ضارب 8واكم حسن النظر
تحية لصاحب المقطع لكن ارجو ان لا أفهم من استبدال المدرس بالمدرسة اشارة الى أن المدرسة أولى بتربية النشء وتعليمه من شقيقها الرجل ...وأن الرجال أصحاب عنف ...فالحكمة هي وضع الاشياء مواضعها فمن يستحق اللين تستعمل معه اللين ومن يستحق الشذة فلابد منها ...فالتلميذ ليس بالغبي فهو يعرف من يعاقبه عقاب المحب ومن يعاقبه عقاب المنتقم يلمس ذاك بعقله وبروحه وباحساسه ...لكن اللجوء الى الشدة هو كاللجوء الى اكل لحم الميتة .اي عند الضرورة القصوى..مع اعتبار ان الاصل هو اللين كما قال نبي الرحمة محمد صلى الله عليه وسلم ( ماكان الرفق في شيء الا زانه وما خلا من سيء الا شانه )
طبعا الأستاذة أحسن من الأستاذ والمديرة أحسن من المدير و ...اتستبدلون الذي هو أذنى بالذي هو خير....اهبطوا إلى مدرسة أحمد الشرقاي بوجدة فلكم فيها ما تشتهون....
هده بيداغوجيا القساوة واللانسانية في قلوب منحجرة لا تعرف معنى الرحمة.هدا نمودج لاساتدة يجب ان يطردوا من التعليم لانهم اولا ليسوا بمربين ولا يفقهون شيئا في الثقافة التربوية،ومن جهة اخرى ينبغي لوزارة التربية الوطنية ان تعرض مثل هده الحالات على اطباء نفسانيين او تعفيهم من التدريس.الا تسمعون بجلاد اكثر من هدا في جماعة البطاطيس والبصل؟الم تسمعوا باستاد يمسح السبورة بالتلميد؟الم تسمعوا باستاد يعير معاقا ويقول له لمادا جئت عندي ايها الاعرج؟الم تروا استادا قد بصق في وجه تلميدة فشعرت بالاهانة وانتقلت الى مؤسسة اخرى؟الم تعاينوا ابطالا في التعديب بمدارس اشبه بالزنازن ،حيث يسود الرعب في نفوس اقسام اخرى حينما تسمع عويل وصراخ تلاميد،ولا احد يقدر على التدخل
على العموم يمكن أن أشيد بهذه المبادرة التي تتوخى من وجهة نظري نبذ العنف في الوسط المدرسي . لكن مايلفت الانتباه هو ربط العنف بالرجل والعطف والمعاملة الحسنة بالمرأة , فهذا لايعقل حيث كان الأحرى بمنتج الفيلم توظيف نفس الجنس في الدورين معا , سواء كان رجلا أو امرأة . فكلا الطرفين يصيب ويخطأ . فتارة تجد امرأة تعنف وتتجبر على أطفال أبرياء والعكس صحيح ,
هذا الفيلم تابعته منذ اكثر من سنتين و أكثر ما اثار انتباهي انهم استعانوا بأستاذ رجل ليتمثل فيه العنف المراد نبذه. ثم استدعوا استاذة انثى في المقابل ليتجسد فيها الحنو و الحنان و الطيبة. ربما في اطار التمييز الايجابي كما يحلو لبنكيران تسمية الميز العنصري بين الجنسين.
à vrai dire,en regardant le film;je me sentais aussi coupable car il m'arrivait des fois que je punissais mes élèves quand j'étais avec un groupeclasse de 5èmeAEP.je le regrette,bien sûr,je suis vraiment navré..Aujourd'hui,je me contente de punir parfois les élèves qui ne corrigent pas leurs erreurs après notamment les corrections au tableau et je suis toujours sévère avec les bavardeurs
Actuellement,le châtiment sévère ne se produit pas dans nos classes,sa pratique en milieu scolaire est dégradante voire surannée.enfin,je tiens à dire que le film cidessus a tendance de donner une prise de conscience à tout enseignant.merci beaucoup !EXPRESS1 du profvb
تحية لكم على هذا العمل الممتاز الذي يحمل بين ثناياه دعوة لنبذ العنف بكل أشكاله و تبني الحوار مع فلذات الأكباد خاصة في القرى و البوادي النائية...مشكورين و في انتظار جديدكم.