تعليقات الزوّار
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها
1- التربية الخلقية اولا ....
قداري محمد
ابنائنا وبناتنا في حاجة الى التربية
الخلقية الى التربية الروحية والى
الانتماء الى وطن اسلامي ...المرحلة
الابتدائية مرحلة تربية الاخلاق وغرس
القيم الدينية والسيرة النبوية والآتي
في المراحل الاخرى مراحل علم نافع
علم يمارس في المختبر ..نبحث عن
منتوج علمي ...نبحث عن شهادات
عليا في كل العلوم بشرط ان تكون
الشهادة بمنتوج ينفع البلد والعباد
لا شهادة ...من اجل شهادة بلا ..
التعليم و الخدع القديمة. .. !
من السهل أن تخدع الوزارة الرأي العام و أن تبين له أن الخلل و المشكلة التي يتخبط فيها التعليم مردها إلى المدرس (ة )، وهي عبثا تحاول تعليق شماعة فشلها في تدبير هذا القطاع المتجاهل من لدن كل الحكومات المتعاقبة على رجل القسم المحارب باعتباره سورا قصيرا يسهل القفز عليه و هو أمر مقصود و مدبر له سلفا.
ثم إن النقابات– رغم انبطاحها ومساهمتها في الهجوم تعتبر أدوات لا غنى عنها لدفاع الشغيلة عن حقوقها. وتحتاج فقط لما يحتاج إليه سكين غير حاد كي يصبح كذلك.
لذلك– ودون أن نعتبر أنفسنا بديلا عن النقابة نطرح هذه المطالب كمساهمة في بلورة ملف مطلبي للشغيلة، هم أدرى منا به:
إعادة العمل بمقتضيات قانون 1985 فيما يخص الترقية بالامتحان والاختيار، أي 4 سنوات في السلم، عوض ست سنوات المنصوص عليها في النظام الأساسي الجديد.
تسهيل متابعة الدراسات الجامعية، وإعادة العمل بالترقية بالشواهد الجامعية.
إلغاء العمل بنظام الكوطا.
تفعيل الفقرة المتعلقة بمنح تعويضات للعاملين بالوسط القروي في الميثاق..
إلغاء امتحان الكفاءة، وربط الترسيم بالحصول على شهادة التخرج.
الزيادة في ميزانية التجهيز: بناء مدارس جديدة للحد من الاكتظاظ.
فتح باب التوظيف لتلبية الخصاص، وتقليص الضغط على المدرسين.
تسوية وضعية المكلفين الذين تناولتهم المادتين 15 و21 طبقا لوضعيتهم الحالية.
تحسين الوضعية المادية للشغيلة التعليمية (أجور، تعويضات.. ).
توظيف الأعوان وإلغاء تفويت مهامهم للشركات الخاصة.
إعادة العمل بعدد الساعات المحددة في قانون 1985 بدل الصيغة الغامضة في النظام الأساسي الجديد، مع إلغاء الساعات التضامنية.
التصريح بالمناصب الشاغرة وعدم التضييق على الحركة