لمراسلتنا : [email protected] « الجمعة 29 مارس 2024 م // 18 رمضان 1445 هـ »

وثيقة مرجعية في شأن تكييف البرامج

في ما يلي وثيقة مرجعية في شأن تكييف البرامج الدراسية الصادرة عن مديرية المناهج -يناير 2024...

​بطاقات توصيف الاختبارات

​بطاقات توصيف الاختبارات الكتابية لمباريات ولوج المراكز الجهوية لمهن التربية والتكوين لتوظيف أطر التدريس...

الوزارة تعلن عن ​إجراء

تعلن وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة عن إجراء مباريات ولوج المراكز الجهوية لمهن التربية والتكوين...

تربويات TV

لقاء مع السيد محمد أضرضور المدير المكلف بتدبير الموارد البشرية وتكوين الأطر بالوزارة حول مستجدات الحقل التعليمي


هذا رد التنسيقية على إنهاء الحكومة للمفاوضات مع ممثلي الأساتذة


مسيرة نساء ورجال التعليم بمدينة تيزنيت يوم 2023/11/23


تغطية الوقفة الاحتجاجية أمام المديرية الإقليمية للتعليم بسيدي إفني يوم 02 نونبر 2023


الأساتذة يحتجون امام المديريات الإقليمية للتعليم


كلام يجب أن يسمعه معالي الوزير

 
أحكام قضائية

حكم قضائي بإلزامية إخبار الإدارة للموظف كتابيا بنقطته الإدارية كل سنة تاريخ الصدور : 17 فبراير 2015


أحكام قضائية

 
البحث بالموقع
 
أنشطة المديريات الإقليمية

مراكش: ورشة للتثقيف بالنظير بالوسط المدرسي


المديرية الإقليمية للتعليم بأكادير تحتفي بالمتفوقين بمناسبة اختتام الموسم الدراسي 2022-2023


''تفعيل مستجدات المنهاج الدراسي للسلك الابتدائي'' موضوع الندوة التكوينية من تنظيم المديرية الاقليمية للتعليم أكادير إداوتنان


الحوز: نور الأطلس يسطع في تحدي القراءة

 
أنشطة الأكاديميات

ورشة لتقاسم نتائج دراسة حول العنف بالوسط المدرسي بمراكش


''مشروع إعداديات الريادة'' محور اللقاء التواصلي الجهوي بالأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة سوس ماسة


أكثر من 156000 تلميذ (ة) استفادوا من الدعم التربوي على مستوى الأكاديمية الجهوية للتربية و التكوين لجهة سوس ماسة


المجلس الإداري للأكاديمية الجهوية للتّربية والتكوين لجهة سوس ماسة صادق بالإجماع على قضايا جدول أعماله

 
خدمات تربوية

تربويات الأطفال


تربويات التلميذ والطالب


موقع تبادل (تربويات)


فضاء جذاذات أستاذ(ة) التعليم الابتدائي


وثائق خاصة بمدير(ة) التعليم الابتدائي

 
خدمات

 
 


أضيف يوم 2013-02-22 18:29:44

أي رؤية يقدمها المجتمع للأستاذ في مسارات انطباعية ...؟؟




قلما نتأمل في واقعنا اليومي لندرك بصيغة الجمع أننا في زمن التعاسة والبؤس والتشردم والانحطاط على مجموعة من الأصعدة منها ما هو سياسي ومنها ما هو ثقافي ومنها ما هو اجتماعي ومنها ومنها الكثير، هذه ليست رؤى بدئية أحبط من خلالها القراء وليست نظرتي الخاصة بشكل منفرد إلى الأمور أسقطها هنا منذ البداية لأجلب انتباه فئة معينة ، وإنما هي نظرات ورؤى الكثيرين من أبناء الأمة منهم من يفصح عنها ومنهم من يجعلها طي الكتمان ......

لكن إذا كان واقع الحال كذلك فالأسئلة التي تفرض نفسها أو الأسئلة العالقة في حلق الكثيرين من الناس : من المسؤول عن كل هذا ؟ هل الفرد نفسه ؟ هل المجتمع ؟ أم أن هناك من يقف حجر عثرة أمام كل التحديات من أجل تقدم وازن وواعد ؟
أسئلة وأخرى تضعنا على المحك من أجل اختبار حقيقي ، ينشد مستقبل الأمل في الحياة والتطلع ، والإجابة عنها لا تقتضي التسرع أو التهور ولا تقتضي التمني والوقوف في ركن زاوية الانتظار ، فمنا من يسلط جام غضبه على الآخر ومنا من يتناوب مع نفسه دوري الضحية والبطل ومنا من لا يستطيع البوح بما يشعر تجاه ذاته أو الآخرين ومنا من يتبع الآخر فيما يذهب إليه .
أعزائي القراء ، عزيزاتي القارئات :
سأقصر كلامي وحديثي على الشق الثقافي وبالضبط التعليمي ، الذي قيل عنه الشيء الكثير ، لكن ليس كل من تحدث عنه ينضوي ضمن مسارات التجربة التربوية ، أو بلغة النظريات الأدبية أن تعتمد على من يوجد داخل النص وليس على ما يوجد خارج النص . وإذا كان المحلل أو المتحدث من خارج الدائرة فكيف له أن يبدأ في الكلام والحوار والجدال ....فيصبح بذلك وكأنه خبير في مجال النقد ...هل يمكن أن يكون تقييمه للوضع تقييما إيجابيا ؟ هل يصح أن نلج إلى مجال دون معرفة خصوصياته ؟ وهل يكفي ذلك لنأخذ بطاقة " ناقد " ؟
كل هذا يجعلنا نتأكد أن الأمر في غاية التعقيد والصعوبة : من ينتقد من ؟ ومن يصح له أن يلج إلى عالم النقد غيرة منه على مجال معين أو تحاملا منه على أطراف بعينها ؟
لن نخرج من دائرة الأسئلة الكبرى التي تتشابك وتتداخل قصدا منها تحليل الوضعية التعليمية التعلمية،
ذلك أن هناك من يسقط الترتيب المتدني للمغرب في مجال التربية والتعليم على دور الأستاذ باعتباره من مكونات العملية التعليمية التعلمية ، فهل هذا الكلام يعتبر صحيحا ؟ وهناك من يرد الأمر إلى ضعف المناهج التربوية وطرق التدريس ؟ وهناك من يقف عند دائرة الصمت من دون رأي مخافة أن تسأم منه فئة معينة ؟؟؟
إن التربية هي المقياس الحقيقي الذي من خلاله يمكن أن نزن الأشخاص والمجتمعات ، والأستاذ أو المربي هو من يساعد ويوجه المتعلم نحو اختيار الأصح والأصوب من بين احتمالات متعددة ومتباينة ،لكن هناك استثناءات شاذة لا يمكن أن نقيس عليها ، لأن الشاذ يؤخذ ولا يقاس عليه ، فهل كل اسثناء يؤثر على القاعدة ؟ طبعا القارئ يعرف الإجابة ، ولن ندخل ها هنا في جدل القاعدة والاستثناء ...وإنما كل انتقادات المتتبعين للمنظومة التعليمية التي تعرف ما تعرفه تبقى مشروعة...وهمهم هو الارتقاء بالمسار التعليمي التعلمي حتى يحق لنا أن نصبح في مصاف الدول الأكثر تقدما في التربية والتعليم .والمتأمل في واقعنا التعليمي قد يجد تقصيرا من مجموعة من الأطراف أطرا إدارية أو تربوية وتلامذة ومخططي البرامج التعليمية ومسؤولي القطاع ...إلخ ; ...لكن قلما نجد أناسا يعرفون فنون الأدب والحوار حينما يتكلمون عن فئة أخرى ولا يتكلمون عن الفئة التي ينتمون إليها ، لأن نزعة الذات الإنسانية تجعل كل واحد منا يحس بجنون العظمة وأنه الأفضل في الوجود ...تجعله ينظر إلى الآخر على أنه هو الخاطئ وأن المنتقد دائما على صواب ...تجعله ينطلق من مسلمات بالنسبة إليه وهي أنه الأفضل من بين أناس كثر سيئين ....
هنا وهناك تتجاذب رجال ونساء التربية والتعليم بجميع مكوناتها ،انتقادات لاذعة وكلام جارح ليته ينطلق من مبدأ التصحيح والتقويم ...فمنهم من يقول أن الأستاذ هو المرتاح بشكل كبير يذهب إلى القسم من أجل أخذ قسط من الراحة ومنهم من يقول إنه يأتي من أجل إلقاء الدرس بأية طريقة حتى وإن لم تكن محققة للكفايات التربوية ، ومنهم من يعترف بمجهودات الأستاذ الذي يقدم كل مالديه من أجل التحصيل العلمي والرقي بمستوى تلامذته أو طلبته ، فكل هذه الآراء تنم عن نزعة كل واحدة منها واتجاهها صوب هدف أو أهداف معينة ..فالقسم من دون عناصره الأساسية لا يعتبر قسما ( الأستاذ – التلاميذ – الطاولات – المكتب - السبورة ...) والتعليم من دون تدخل كل الفاعلين أساسيين كانوا أم ثانويين لا يمكن أن يكون قطاعا ( المؤسسة – النيابة – الأكاديمية – الموارد البشرية – الوزارة ...) والانتقاد من دون شروط موضوعية تتوافر فيها كل العناصر الحجاجية لا يمكن أن يكون مقنعا ...ركزوا دائرتهم في انتقادهم على الأستاذ وأغفلوا باقي الجوانب ، حتى بدأنا نسمع : نكتا تقال وتهين الأساتذة – إشهارات تقلل من دور وذكاء الأساتذة (القناة الأولى والثانية )– اعتداءات بالجملة على الأساتذة دون تحقيق أمنهم وسلامتهم الجسدية( في مجموعة من المدن المغربية ) ، من قتل وذبح وإهانة ...–محاولة البعض الظهور بمظهر قوي مقابل الضعف اللغوي والمعرفي والحديث عن الآخرين بغير ما فيهم ... هذا لا يعني أننا نجمع كل الأساتذة في دائرة المجد والفردوس المعرفي ، فمنهم من قلل احترامه للمجال ، بارتكابه لسوكات مشينة تجعله لا يبدو قدوة حسنة للمتعلمين ، وبالتالي سقط المجتمع في أحكام تعميمية ضبابية خالية من النقد الموضوعي ، المبني على أسس علمية مضبوطة .
صراحة واقع تعليمنا تسود فيه الذاتية وتضخم الأنا من لدن البعض ، وتسود فيه الصرامة والصراحة من لدن البعض الآخر ، فإن كانت هناك مشاكل في المنظومة التعليمية فهذا يعني أن هناك طرفا أو أطراف معينة تسهم بقليل أو بكثير في ذلك، أو شيئا أو أشياء محددة كانت لها القيمة الكبرى في تأزيم الوضع ويمكن أن نسوق في هذا الإطار مجموعة من النماذج المحتملة :
- عدم وجود الأمن المدرسي ، الشيء الذي يجعل الأساتذة عرضة للاعتداءات بالجملة .
- عدم وجود فضاءات المطالعة والأنشطة داخل بعض المدارس ، الشيء الذي يجعل المتعلم (ة)عرضة للفراغ ،مما يقوده(ا) نحو عمل أي شيء وإن كان سلبيا .
- عدم متابعة الآباء لأبنائهم وتوجيههم نحو الدراسة المواطنة واحترام الأطر الإدارية والتربوية ، بدليل اشتغالهم طوال اليوم .
- عدم وجود التتبع النفسي والاجتماعي ، الشيء الذي يجعل من المتعلم (ة ) عرضة للأزمات ، وبالتالي قد ينحو نحو تفريغ ذلك عبر الشغب ومحاولة إظهار دور البطولة . كما أن أغلب المؤسسات تفتقر إلى مركز مختص في هذا الإطار .
ما عرضناه يبقى جزءا يسيرا من بين نماذج عديدة ، أصبح من خلالها الأستاذ يعيش ظروفا صعبة إلى درجة الخطورة ، ومن تم فتوفير الجو الملائم والمناسب هو الذي يخلق مؤسسة تعليمية متوازنة ومتطورة ،على اعتبار أننا نخشى على أبناء المغاربة من الجهل والضياع ...
كل هذا ، لا يجعلنا نغفل الركن الثاني في العملية التعليمية التعلمية وهو التلميذ الذي يعتبر محورها وركيزتها ، فهناك من الأساتذة من يقلل من احترامه للمتعلمين وكأنهم لاحق لهم في التعبير عن ذواتهم وطاقاتهم ، ويبخسونهم قيمتهم المستحقة إما عبر النهر والسب والقذف وإما عبر الغيابات المتكررة دون إتمام الدروس وإما عبر إتعاب المتعلم ببحوث افتراضية قد تكون غير ذات منفعة ، لكن المتعلمين ينقسمون بدورهم إلى قسمين : متعلم مهتم ومنضبط ، ومتعلم أوقف معرفته إلى حين لاحق ، قد نجد مؤسسات تعليمية تتوافر فيها الظروف المناسبة والملائمة من مرافق وأمن وتتبع نفسي واجتماعي ، لكن في المقابل نجد أخرى تعيش ضياعا ، الشيء الذي قد ينعكس سلبا على كل الفاعلين داخلها ، ومن ثم لا بد من إعادة الاعتبار لدور الأستاذ الذي يقوم بمهمة فعالة في سبيل إعداد الناشئة وتوفير الحماية اللازمة ، حتى يكون الجو ملائما لعملية التلقي ... نحن هنا لا نقوم بحكم شامل ، لأنه ما من ميدان إلا ويوجد بداخله أناس أفقدوا العمل مصداقيته وجعلوه مثار النقد والسخرية ...هؤلاء نحسبهم خارج المسار وخارج الإطار ينبغي الضرب على أيديهم ومحاسبتهم حتى يقوموا بعملهم أحسن قيام ، وحتى لا يجعلوا العملية التعليمية التعلمية مجرد لعبة أو تسلية وإنما حقيقة وواقعا ينبغي تطويره بتضامن جميع الفاعلين والمتدخلين . وأشير هاهنا إلى أن كلامي مستقى من الواقع كما لا أقصي نفسي من كل ما تطرقت إليه ، لأنه ليس من العيب أن تكون لك مساوئ لكن العيب كله ألا تحاول إصلاح ذاتك والنحو بها نحو مدارك الارتقاء ومدارج الانتشاء .
أقول للأستاذ والمربي والمدير والمسؤول والتلميذ ، ليس علينا أن نلقي بأوزارنا على الآخرين ، لأنه كما يقال " بين التمني والفعل هوة كبيرة ، هي التي تحدد ما ستحصل عليه " ، فهناك من يريد فقط أن يتملص من المسؤولية ويظهر نفسه في دور البطولة ، قد نجد من الفاعلين المذكورين من يسيء إلى المجال ، لكن قد نجد أستاذا شريفا ومربيا ناجحا ومديرا مسؤولا وتلميذا متفوقا يشرفون المجال ويضعونه فوق كل الاعتبارات ، هكذا يتبين لنا بالملموس أنه تلزمنا الإرادة والعزيمة و النقد الذاتي والعمل الجاد حتى نحقق بالملموس الفرق بين الفعل والتمني .


نورالدين لحميدي
[email protected]
أستاذ التعليم الثانوي التأهيلي وباحث في الأدب والنقد







اضغط هنـا للكتابة بالعربية

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أضف تعليقك على هذه المادة
* كاتب التعليق
* عنوان التعليق
  * الدولة
* التعليق





 
إعلانات
 
صورة وتعليق

مفارقة في التعليم
 
القائمة الرئيسية
 

» الرئيسية

 
 

»  تربويات TV

 
 

»  صورة وتعليق

 
 

»  حركات انتقالية

 
 

»  تشريع

 
 

»  بلاغات وبيانات

 
 

»  مذكرات

 
 

»  مواعد

 
 

»  أخبار متفرقة

 
 

»  أنشطة الوزارة

 
 

»  أنشطة الأكاديميات

 
 

»  أنشطة المديريات الإقليمية

 
 

»  مباريات

 
 

»  كتب تربوية

 
 

»  وجهات نظر

 
 

»  حوارات

 
 

»  ولنا كلمة

 
 

»  وثائق خاصة بمدير(ة) التعليم الابتدائي

 
 

»  الاستعداد للامتحانات المهنية

 
 

»  تكوينات

 
 

»  حركات انتقالية محلية

 
 

»  حركات انتقالية جهوية

 
 

»  حركات انتقالية وطنية

 
 

»  مذكرات نيابية

 
 

»  مذكرات جهوية

 
 

»  مذكرات وزارية

 
 

»  مستجدات

 
 

»  جذاذات أستاذ(ة) التعليم الابتدائي

 
 

»  بيداغوجيا الإدماج

 
 

»  الرياضة المدرسية

 
 

»  المخاطر المدرسية

 
 

»  عروض

 
 

»  تهنئة

 
 

»  تعزية

 
 

»  إدارة الموقع

 
 

»  الدعم البيداغوجي

 
 

»  التدبير المالي لجمعيات دعم مدرسة النجاح

 
 

»  التعليم و الصحافة

 
 

»  تربويات الأطفال

 
 

»  مستجدات تربوية

 
 

»  غزة تحت النار

 
 

»  خدمات تربوية

 
 

»  قراءة في كتاب

 
 

»  أحكام قضائية

 
 

»  أنشطة المؤسسات التعليمية

 
 

»  في رحاب الجامعة :مقالات و ندوات ومحاضرات

 
 
مواعد

مؤسسة محمد السادس للنهوض بالأعمال الاجتماعية للتربية والتكوين أبوابا مفتوحة لفائدة كافة منخرطي المؤسسة بجهة سوس ماسة يومي 07 و08 مارس 2023


المدرسة العليا للتكنولوجيا بكلميم تحتضن المناظرة الجهوية للتعليم العالي والبحث العلمي والابتكار بجهة كلميم واد نون يوم الجمعة 01 يوليوز 2022

 
وجهات نظر

تدنيس صورة المعلم في سلسلة (أولاد إيزة)


لماذا نحن امة لا تقرا ؟


هل يتدارك الأساتذة الزمن المدرسي الضائع؟!


هل تلقت النقابات التعليمية هبة حكومية؟!


أما آن للتنسيق الوطني أن يتعقل؟!


التنسيقيات: من قيادة الحراك التعليمي الى المنازعة على مسالة الاعتراف


أبهكذا خطة يمكن إنقاذ الموسم الدراسي؟!

 
حوارات

من يؤجج احتجاجات الشغيلة التعليمية؟!


حوار مع الأستاذ مصطفى جلال المتوج بجائزة الشيخ محمد بن زايد لأفضل معلم


حوار مع الدكتور فؤاد عفاني حول قضايا البحث التربوي، وتدريس اللغة العربية

 
قراءة في كتاب

صدور كتابين في علوم التربية للدكتور محمد بوشيخة


سلسلة الرواية بأسفي الحلقة الأولى: البواكير و بيبليوغرافيا أولية

 
في رحاب الجامعة :مقالات و ندوات ومحاضرات
تيزنيت: ندوة وطنية حول موضوع المحاكم المالية ورهانات تعزيز الحكامة الترابية يوم الخميس 07 مارس 2024

 
خدمات