لمراسلتنا : [email protected] « الجمعة 29 مارس 2024 م // 18 رمضان 1445 هـ »

وثيقة مرجعية في شأن تكييف البرامج

في ما يلي وثيقة مرجعية في شأن تكييف البرامج الدراسية الصادرة عن مديرية المناهج -يناير 2024...

​بطاقات توصيف الاختبارات

​بطاقات توصيف الاختبارات الكتابية لمباريات ولوج المراكز الجهوية لمهن التربية والتكوين لتوظيف أطر التدريس...

الوزارة تعلن عن ​إجراء

تعلن وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة عن إجراء مباريات ولوج المراكز الجهوية لمهن التربية والتكوين...

تربويات TV

لقاء مع السيد محمد أضرضور المدير المكلف بتدبير الموارد البشرية وتكوين الأطر بالوزارة حول مستجدات الحقل التعليمي


هذا رد التنسيقية على إنهاء الحكومة للمفاوضات مع ممثلي الأساتذة


مسيرة نساء ورجال التعليم بمدينة تيزنيت يوم 2023/11/23


تغطية الوقفة الاحتجاجية أمام المديرية الإقليمية للتعليم بسيدي إفني يوم 02 نونبر 2023


الأساتذة يحتجون امام المديريات الإقليمية للتعليم


كلام يجب أن يسمعه معالي الوزير

 
أحكام قضائية

حكم قضائي بإلزامية إخبار الإدارة للموظف كتابيا بنقطته الإدارية كل سنة تاريخ الصدور : 17 فبراير 2015


أحكام قضائية

 
البحث بالموقع
 
أنشطة المديريات الإقليمية

مراكش: ورشة للتثقيف بالنظير بالوسط المدرسي


المديرية الإقليمية للتعليم بأكادير تحتفي بالمتفوقين بمناسبة اختتام الموسم الدراسي 2022-2023


''تفعيل مستجدات المنهاج الدراسي للسلك الابتدائي'' موضوع الندوة التكوينية من تنظيم المديرية الاقليمية للتعليم أكادير إداوتنان


الحوز: نور الأطلس يسطع في تحدي القراءة

 
أنشطة الأكاديميات

ورشة لتقاسم نتائج دراسة حول العنف بالوسط المدرسي بمراكش


''مشروع إعداديات الريادة'' محور اللقاء التواصلي الجهوي بالأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة سوس ماسة


أكثر من 156000 تلميذ (ة) استفادوا من الدعم التربوي على مستوى الأكاديمية الجهوية للتربية و التكوين لجهة سوس ماسة


المجلس الإداري للأكاديمية الجهوية للتّربية والتكوين لجهة سوس ماسة صادق بالإجماع على قضايا جدول أعماله

 
خدمات تربوية

تربويات الأطفال


تربويات التلميذ والطالب


موقع تبادل (تربويات)


فضاء جذاذات أستاذ(ة) التعليم الابتدائي


وثائق خاصة بمدير(ة) التعليم الابتدائي

 
خدمات

 
 


أضيف في 25 أكتوبر 2013 الساعة 10:12

وزارة التربية الوطنية سيادية ... أو ...محاصصة ؟




      لا زلنا كمواطنين  بسطاء لم  نلمس  بعد ما  بشر بها  دستور 9 مارس 2011   إذ لا زالت  النتائج لحد الآن  متواضعة ولا ترقى إلى تطلعات الشعب ولا تستجيب لإنتظاراته ، لأسباب عديدة منها، على سبيل المثال لا الحصر، فشل القادة  ( إذا جازت تسميتهم كذلك ) السياسيين الذين ورثوا السلطة بعد الحراك الشعبي الذي عرفته البلاد عام 2011  في إنقاذ  الوطن من محنه وأزماته المستمرة.. لقد أصبح كل همهم خدمة الأهداف الحزبية والفئوية الضيقة، و للأسف الشديد فان بعض القادة السياسيين شخصنوا  الحياة السياسية ، وبدلا من تطبيق برامجهم الانتخابية ، إذا بهم  يحولون العمل السياسي إلى حلبة  للصراعات الشخصية و أصبحت الساحة السياسة بذلا من ان تكون ميدانا للمنافسة الشريفة  ، مسرحاً لتبادل الاتهامات و أضحى كل  واحد  يلقي اللوم على الآخر ويحمله  مسؤولية  تردي الأوضاع السياسية والأمنية والاقتصادية والاجتماعية و...و.. . واستمرت هذه المساجلات والمشاحنات في جميع المناسبات بما فيها الأعراس والمآتم .. كما ان تصدع الأغلبية الحكومية و تبادل الاتهامات  بين بعض القوى السياسية طيلة فترة الأزمة دليل على الإفلاس السياسي بالمغرب ، وما تأخر تشكيل الحكومة الجديدة   إلا  دليل  على أن هناك جهات أخرى تتدخل في العملية السياسية، و أن مختلف القوى السياسية لا تسلم من تدخلات  وتوجيهات تلك  القوى الخارجية       و يبقى رأيها وموقفها خاضعا  لضغوطات الجهة او الجهات  التي تتحكم في خيوط اللعبة  بدليل عودة عدد من التكنوقراط لشغل مناصب هامة داخل الحكومة المعدلة ، وطغيان منطق الإرضاء في توزيع المناصب الحكومية وهو ما يعتبر  تراجعا عن المسار الإصلاحي الذي كنا نتمنى ان تسير فيه  عقب إقرار الدستور الجديد ، كما أن الطريقة التي تمت بها إدارة  الأزمة والتي سمع عنها وتابعها المغاربة ، وما رافقها من قيل وقال ومن تشنجات ومن شد حبل وما  أفضت إليه دليل آخر على  أن  الكتل السياسية المغربية التي وصلت إلي موقع القرار في الحكومة المغربية لم تنجح في  خلق التنسيق والتعاون للنهوض بالمصالح العليا للوطن وبقيت حبيسة الحزبية والتطلعات الشخصية الضيقة الرامية إلى الاستحواذ على اكبر قدر ممكن على الحقائب الوزارية والوظائف الحكومية الكبيرة ولو اقتضى منها  الأمر التضحية بمبادئها  وببعض زعمائها . و بذلك تحول مفهوم تنزيل مضامين الدستور الجديد عند بعض السياسيين إلى صراع  واضح على السلطة  .

           و من رحم هذا  الصراع  خرجت الحكومة الجديدة  التي وزعت فيها الحقائب وفقا لبوصلة تراعي المحاصصة والأهواء ومصالح  هذه الجهة او تلك ،  ولا يهمنا من ذلك كله  في هذا المقام   سوى حقيبة وزارة التعليم لما  تمثله  من أهمية بالغة لجموع المواطنين ولمستقبل أبنائهم علاوة على ما تمثله من أهمية في بناء الإنسان  المغربي  باعتباره  محور التنمية البشرية  القادر على المشاركة الفعالة في الحياة الاقتصادية والاجتماعية والسياسية في البلاد  ونظرا كذلك لما تحويه الحقيبة من ملفات هامة وساخنة  عالقة تتصدر أولويات المرحلة القادمة.

           و إبان المفاوضات حول التعديل / التطعيم الحكومي انقسمت تكهنات  الشارع التعليمي إلى ثلاثة اتجاهات بحيث كان  المهتمون العاملون بالتربية والتعليم يتوقعون  خروج  محمد الوفا خصوصا بعد خطاب 20 غشت و إسناد  المنصب  لواحد من رجالات المخزن لتصبح وزارة سيادة   ، فيما راج بشدة   اسم " أنس بيرو "  من حزب الحمامة  كوزير للتعليم للفترة القادمة  فيما ذهبت بعض التكهنات  إلى  امكانية اختيار وزير التعليم  من   حزب المصباح ،  ،  والغريب  في الأمر انه  لم يتم تداول أي اسم من اطر وزارة التربية الوطنية المشهود لهم بالكفاءة والخبرة والصرامة والجدية ونظافة اليد  لتحمل هذه المسؤولية ، و كأن الكفاءات مقتصرة على تلك الوجوه التي رأيناها تتقلب في المناصب  عدة مرات وتتناقل الحقائب الوزارية ، و لا يمكن قراءة  التشكيلة الوزارية الأخيرة في بعض تعبيراتها على أساس الكفاءة   إذ  ليست وحدها  هي معيار الاختيار دون تجاهل معيار  المحاصصة البغيضة وتدخلات الأيادي الخفية  ، والدليل ما صرح به رئيس الحكومة من اقتناعه ب "كفاءة" محمد الوفا  و "وطنيته "  الذي اقترح للاستمرار في تحمل  حقيبة التعليم  ، وفي أخر  لحظة حيث تم إسقاط اسمه وتم  استبداله بالسيد " رشيد بملختار"  فهل يحتاج النهار إلى دليل ؟

         وفي اعتقادي  وبغض النظر عن قواعد  اللعبة السياسية ، فإنه ليس المهم  عندي من يكون وزيرا ، المهم ان يكون  الوزير "مواطنا" ،  إذا سهر فلخدمة المواطنين  وإذا اجتمع  انما يجتمع  لتيسير أمور حياتهم و إذا تقدم  لقص شريط إنما يقصه لخلق بناء مؤسسة لتعليم أبناء الشعب ،  و إذا  زار مؤسسة  -هو أو من يمثله-  فإنما ليقف على حجم ما تعانيه من خصاص في التجهيزات والأطر ويعمل على توفيرها في الحال ، وإذا ركب  سيارة  المرسديس من آخر موديل التي اشتريت له من أموال الشعب ،  فلكي يحس  ما  يعانيه  المعلمون والمتعلمون من جراء  قطع المسافات على ارجلهم  وعلى ظهور الدواب صيفا وشتاء في مختلف المسالك الوعرة  ، و إذا حلل الأرقام قفز ذعرا كلما تحرك  مؤشر الهدر - بجميع انواعه - صاعدا  ، واذا شم  رائحة الفساد قام في التو واللحظة  بمحاسبة المفسدين  صونا للمال العام  وحفاظا على هيبة القطاع  ،  و أن تتلخص رؤيته للتعليم  في الشعار الوطني الأول  والدائم  "التعليم حق للجميع وليس سلعة لتمييز فئة عن غيرها" ، وأن يعتمد محور تنمية المنظومة على المشاركة الوطنية، وأن يتجرد من الخضوع إلى الأيدولوجيات الحزبية والنقابية ،  وان يجعل  المدرس  هو عصب العملية التعليمية، والتلميذ  هو قطب الرحى فيها .

         وعندما يتم اعتماد معيار الكفاءة والامانة والخبرة والنزاهة  وعندما تتاح الفرصة للجميع بلا تمييز  وعندما يتم  اعتماد  الصالح العام وليس المصالح الشخصية او الفئوية ، والتفكير الاستراتيجي وليس التكتيكي كمنطق ، وعندما يتم إسناد الحقائب على مبدأ ا (الرجل المناسب في المكان المناسب) وتنتفي معايير الانتماءات الحزبية و العشائرية  والتوجهات النقابية ، عندها فقط سيطمئن الجميع على مستقبل البلاد   .  

    في الحقيقة و كمواطن مغربي  وكرجل تعليم كنت أتمنى ان يعين  الوزير من قطاع التربية والتعليم  وأن يكون الوزير  قد تدرج في مختلف أسلاكه  وتقلد مهام  ومناصب عدة  ومتنوعة بالإضافة طبعا إلى تكوينه الأكاديمي  ففي اعتقادي سيكون هو  الاقدرعلى معرفة مشاكل التعليم  وطرق حلها والتي  لا تكفي فيها الوصفات التي تزخر بها الأبحاث الأكاديمية المصنفة  على الرفوف  والبعيدة كل البعد عن  الواقع المعيش للقطاع" رغم أهميتها ومركزيتها "   . كما أن  قطاعا  حيويا كقطاع التعليم من الضروري إلغاء المحاصصة الحزبية في  إسناد حقيبته  وإسنادها لمن لا يكون انتماؤه لا إلى حزب  و لا  إلى شخص ولا يكون انتماؤه الا للوطن ، وذلك لجسامة المسؤولية وخطورة الظرف الراهن وعِظَم المهام المستقبلية، وفشل الوزراء الحزبيين في النهوض بهذا القطاع و نزول  بعضهم به الى  الدرك الأسفل  والتاريخ شاهد على ذلك .

             التعليم ليس ولا يجب ان يكون ورقة في يد هذا الحزب  أو  ذاك يزايد به ،  يتولاه هذا او ذاك ، يديره حسب مزاجه وهواه ، وبعد انتهاء فترة الولاية البرلمانية نعود لنبدأ من جديد ، ونعود إلى حيث بدأنا من نقطة الصفر ؟  التعليم ليس حقيبة  وزارية وحسب ، التعليم  قيم و  مبادئ وأهداف عليا حاكمة تحدد ملامح المجتمع  الذي نريد .

         إن الوزير الجديد الذي نتمنى له التوفيق في مهامه  مطالب  بتقييم شامل ودراسة معمقة قصد تشخيص الاختلالات والتشوهات التي أصبحت تنخر جسم القطاع. إن التركة ثقيلة جدا مع وجود هذا الكم الهائل من الملفات والاستحقاقات الكبيرة كملف تدني التحصيل الدراسي ونتائجه الكارثية،  وملف  التقويم والمناهج  والبرامج و ملف التعليم الخصوصي ..... إن الوزير  الجديد الذي  بشرت به بعض الأقلام فارسا مغوارا  ومذكرة  بصولاته وجولاته و بفتوحاته عندما تولى هذه الحقيبة في تسعينيات القرن الماضي !!!!!  ، مطالب بالتريث وبأخذ وقت كافي  ومساحة كبيرة من التفكير لوضع الخطط والسياسات والاستراتجيات ، وعلى جميع الشركاء أن يضعوا  نصب أعينيهم  أنهم  مشاركون في بناء مغرب  المستقبل...  مطالبون بالتريث والانتظار بدون استعجال  حتى  تتم الدارسة الواقعية لجميع جوانب النقص لان المرحلة مرحلة  معالجة ومراجعة لكل سلبيات وأخطاء السياسات التربوية  التي أوصلت المنظومة التربوية  إلى الحضيض ، وعلى كل طرف من أطراف  هذه المنظومة أن يضع  نفسه أمام مسؤولية لا تقل أهمية عن مسؤوليات الوزير بدلا من الالتفاف والتنصل من هذه الحقيقة وإصدار الأحكام السلبية المسبقة المحبطة التي يسعى بعض  السياسيين المفلسين لتحقيقها . وعلى الوزير الانطلاق  من مشروع واضح وأجندة خاضعة للمتابعة والتقييم والتدقيق المرحلي للخروج بنتيجة واضحة يبنى على أساسها قرار الانتقال من مرحلة إلى مراحل متقدمة والابتعاد عن الأحادية في التفكير أو اختزال هذه الأجندات في أشخاص شهدت لهم المراحل  السابقة بالإخفاق وإشراك من يجب إشراكهم بما يلامس واقعنا بدلا من التحليق في عالم المغامرات التي أثبتت فشلها وفشل كل من جاء بها.

ذ.مولاي نصر الله البوعيشي







تعليقات الزوّار
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها


1- جزاك الله خيرا

حليمي

في الحقيقة تعليق بناء ونابع من قلب إنسان غيور ومتمرس في ميدان التعليم.إنسان يعرف كل شيء عن هذا القطاع لا كأولئك الذين لا يهمهم من التعليم إلا تحقيق مصلحتهم.أشكرك مرة أخرى وأطلب منك تنويرنا أكثر وخاصة نحن الشباب ضحايا التجارب التعليمية الفاشلة والتي يحملوننا فشلها وينسونا أنفسهم بحيث أصبح ينطبق علينا المثل الشعبي  (طاحت الصمعة علقوا الأستاذ ) في حين أننا نحن ضحايا نسأل الله أن يهديم علينا ويساعدوننا لتحقيق الخير لأبناء هذا الشعب.

في 25 أكتوبر 2013 الساعة 47 : 10

أبلغ عن تعليق غير لائق


2- المدرس اساس كل اصلاح

sami

تعليق لانسان يلامس حقيقة التعليم وقريب من هموم رجال التعليم الدين اصبحوا يعيشون حياة الدل والهوان بعد ان كانوا هم الرموز والقادة .يجب الالتفات الى مشاكلهم الحقيقية و يجب الانصات اليهم والاخد باقتراحاتهم في كل اصلاح لان المدرس هو الاقرب الى التلميد .اهناك اصلاحات لا تتطلب ميزانية كتقليص المقررات بالابتدائي و مراجعة الزمن المدرسي بالسلك الابتدائي اد لا يعقل ان يدرس الاستاد بهدا السلك 30 ساعة منها 4 ساعات تطوعية فقط ونظيره في الاعدادي فقط24 ساعة ناهيك عن السلك الثانوي التي تصل احيانا الى 10 ساعات .اللهم ان هدا منكر استاد الابتدائي جعلته الوزارة اشبه بحمار الطاحونة

في 25 أكتوبر 2013 الساعة 06 : 18

أبلغ عن تعليق غير لائق


3- [email protected]

أب نها

الأستاذ نصر الله صاحب هذاالرأي له تجربة طويلة في التدبير الإداري والتربوي في قطاع التعليم مما مكنه من الوقوف على حقيقة المشاكل والاختلالات التي تعيق تطور منظومتنا التربوية لكن ما يقترحه من جملةالحلول للمعضلات الذاتية والموضوعية لا يستقيم مع ما يطمح إليه المغاربة من تطور ديموقراطي حقيقي يقطع بفضله مع تداخل السلط والتباس في مركز القرار في مختلف القطاعات بما فيها قطاع التربية الوطنية وذلك بإسنادعملية التنفيذ لحكومة مسؤولة سياسيا أمام الناخبين أما عكس ذلك من قبيل إسناد بعض او جل القطاعات للتكنوكراط بدعوى أنها استراتيجية أو حساسة أو بدعوى المصلحة الوطنية العليا فإنه قتل للسياسة ولدور المؤسسات في تأطير المجتمع وتوسيع لقاعدة الريع

في 27 أكتوبر 2013 الساعة 58 : 12

أبلغ عن تعليق غير لائق


4- رد على سامي

محمد

استاذ التاهيليه يشتغل 21 ساعة و عمله اصعب اما الابتدائي فاغلب المعلمين يمضون الوقت في الحديث مع زملائهم و شرب الشاي.
اهتم بشؤونك و دع الاخرين لحالهم.

في 30 أكتوبر 2013 الساعة 44 : 13

أبلغ عن تعليق غير لائق


اضغط هنـا للكتابة بالعربية

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أضف تعليقك على هذه المادة
* كاتب التعليق
* عنوان التعليق
  * الدولة
* التعليق





 
إعلانات
 
صورة وتعليق

مفارقة في التعليم
 
القائمة الرئيسية
 

» الرئيسية

 
 

»  تربويات TV

 
 

»  صورة وتعليق

 
 

»  حركات انتقالية

 
 

»  تشريع

 
 

»  بلاغات وبيانات

 
 

»  مذكرات

 
 

»  مواعد

 
 

»  أخبار متفرقة

 
 

»  أنشطة الوزارة

 
 

»  أنشطة الأكاديميات

 
 

»  أنشطة المديريات الإقليمية

 
 

»  مباريات

 
 

»  كتب تربوية

 
 

»  وجهات نظر

 
 

»  حوارات

 
 

»  ولنا كلمة

 
 

»  وثائق خاصة بمدير(ة) التعليم الابتدائي

 
 

»  الاستعداد للامتحانات المهنية

 
 

»  تكوينات

 
 

»  حركات انتقالية محلية

 
 

»  حركات انتقالية جهوية

 
 

»  حركات انتقالية وطنية

 
 

»  مذكرات نيابية

 
 

»  مذكرات جهوية

 
 

»  مذكرات وزارية

 
 

»  مستجدات

 
 

»  جذاذات أستاذ(ة) التعليم الابتدائي

 
 

»  بيداغوجيا الإدماج

 
 

»  الرياضة المدرسية

 
 

»  المخاطر المدرسية

 
 

»  عروض

 
 

»  تهنئة

 
 

»  تعزية

 
 

»  إدارة الموقع

 
 

»  الدعم البيداغوجي

 
 

»  التدبير المالي لجمعيات دعم مدرسة النجاح

 
 

»  التعليم و الصحافة

 
 

»  تربويات الأطفال

 
 

»  مستجدات تربوية

 
 

»  غزة تحت النار

 
 

»  خدمات تربوية

 
 

»  قراءة في كتاب

 
 

»  أحكام قضائية

 
 

»  أنشطة المؤسسات التعليمية

 
 

»  في رحاب الجامعة :مقالات و ندوات ومحاضرات

 
 
مواعد

مؤسسة محمد السادس للنهوض بالأعمال الاجتماعية للتربية والتكوين أبوابا مفتوحة لفائدة كافة منخرطي المؤسسة بجهة سوس ماسة يومي 07 و08 مارس 2023


المدرسة العليا للتكنولوجيا بكلميم تحتضن المناظرة الجهوية للتعليم العالي والبحث العلمي والابتكار بجهة كلميم واد نون يوم الجمعة 01 يوليوز 2022

 
وجهات نظر

تدنيس صورة المعلم في سلسلة (أولاد إيزة)


لماذا نحن امة لا تقرا ؟


هل يتدارك الأساتذة الزمن المدرسي الضائع؟!


هل تلقت النقابات التعليمية هبة حكومية؟!


أما آن للتنسيق الوطني أن يتعقل؟!


التنسيقيات: من قيادة الحراك التعليمي الى المنازعة على مسالة الاعتراف


أبهكذا خطة يمكن إنقاذ الموسم الدراسي؟!

 
حوارات

من يؤجج احتجاجات الشغيلة التعليمية؟!


حوار مع الأستاذ مصطفى جلال المتوج بجائزة الشيخ محمد بن زايد لأفضل معلم


حوار مع الدكتور فؤاد عفاني حول قضايا البحث التربوي، وتدريس اللغة العربية

 
قراءة في كتاب

صدور كتابين في علوم التربية للدكتور محمد بوشيخة


سلسلة الرواية بأسفي الحلقة الأولى: البواكير و بيبليوغرافيا أولية

 
في رحاب الجامعة :مقالات و ندوات ومحاضرات
تيزنيت: ندوة وطنية حول موضوع المحاكم المالية ورهانات تعزيز الحكامة الترابية يوم الخميس 07 مارس 2024

 
خدمات