لمراسلتنا : [email protected] « الجمعة 29 مارس 2024 م // 18 رمضان 1445 هـ »

وثيقة مرجعية في شأن تكييف البرامج

في ما يلي وثيقة مرجعية في شأن تكييف البرامج الدراسية الصادرة عن مديرية المناهج -يناير 2024...

​بطاقات توصيف الاختبارات

​بطاقات توصيف الاختبارات الكتابية لمباريات ولوج المراكز الجهوية لمهن التربية والتكوين لتوظيف أطر التدريس...

الوزارة تعلن عن ​إجراء

تعلن وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة عن إجراء مباريات ولوج المراكز الجهوية لمهن التربية والتكوين...

تربويات TV

لقاء مع السيد محمد أضرضور المدير المكلف بتدبير الموارد البشرية وتكوين الأطر بالوزارة حول مستجدات الحقل التعليمي


هذا رد التنسيقية على إنهاء الحكومة للمفاوضات مع ممثلي الأساتذة


مسيرة نساء ورجال التعليم بمدينة تيزنيت يوم 2023/11/23


تغطية الوقفة الاحتجاجية أمام المديرية الإقليمية للتعليم بسيدي إفني يوم 02 نونبر 2023


الأساتذة يحتجون امام المديريات الإقليمية للتعليم


كلام يجب أن يسمعه معالي الوزير

 
أحكام قضائية

حكم قضائي بإلزامية إخبار الإدارة للموظف كتابيا بنقطته الإدارية كل سنة تاريخ الصدور : 17 فبراير 2015


أحكام قضائية

 
البحث بالموقع
 
أنشطة المديريات الإقليمية

مراكش: ورشة للتثقيف بالنظير بالوسط المدرسي


المديرية الإقليمية للتعليم بأكادير تحتفي بالمتفوقين بمناسبة اختتام الموسم الدراسي 2022-2023


''تفعيل مستجدات المنهاج الدراسي للسلك الابتدائي'' موضوع الندوة التكوينية من تنظيم المديرية الاقليمية للتعليم أكادير إداوتنان


الحوز: نور الأطلس يسطع في تحدي القراءة

 
أنشطة الأكاديميات

ورشة لتقاسم نتائج دراسة حول العنف بالوسط المدرسي بمراكش


''مشروع إعداديات الريادة'' محور اللقاء التواصلي الجهوي بالأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة سوس ماسة


أكثر من 156000 تلميذ (ة) استفادوا من الدعم التربوي على مستوى الأكاديمية الجهوية للتربية و التكوين لجهة سوس ماسة


المجلس الإداري للأكاديمية الجهوية للتّربية والتكوين لجهة سوس ماسة صادق بالإجماع على قضايا جدول أعماله

 
خدمات تربوية

تربويات الأطفال


تربويات التلميذ والطالب


موقع تبادل (تربويات)


فضاء جذاذات أستاذ(ة) التعليم الابتدائي


وثائق خاصة بمدير(ة) التعليم الابتدائي

 
خدمات

 
 


أضيف في 20 نونبر 2013 الساعة 21:19

الملحقون التربوين وملحقو الإدارة والإقتصاد : انبثاق ، بلورة ، إصرار واستمرار




           ان السمة الأساسية لتعاطي حكومة   بنكيران مع مطالب  الاجتماعية للشغيلة  في ظرفية وطنية دقيقة هي االتجاهل  التام  , و غياب آليات منهجة للحوار القطاعي مع ممثلي هذه الشغيلة من نقابات وغيرها، و يضاف  الى هذا التجاهل  قرار الاقتطاع من رواتب المضربين .  ورغم ان  الحكومة قد نجحت في الحد من الاضرابات في بعض القطاعات فانها  مع ذلك لم تنجح ولن تنجح   أبدا في احتواء  الاحتقان و التوتر والتذمر السائدة على جميع الأصعدة  وهو ما ينذر  بانفجار الأوضاع  بشكل  قد يصعب  من مهام  الحكومة  رغم  تجاهلها و اجراءاتها الزجرية  …

            فمنذ تولي هذه الحكومة المحترمة لم نسمع انها عالجت قضية او حلت مشكلة او أغلقت ملفا ،  وكأن شعارها :" انا وحدي نضوي البلاد ..."  ويوجد قطاع التعليم  على راس القطاعات الاجتماعية التي لم تعرف مطالبها أي استجابة وحيث تعيش الشغيلة التعليمية أوضاعا مزرية تزيد في تعميقها للاختلالات البنيوية التي تعرفها المنظومة التربوية ببلادنا,  بسبب  القرارات العشوائية التي تتخذها  الوزارة في معزل عن شركائها  الحقيقيين  . وقد  انعكس  استمرار الوزارة في تجاهلها و استخفافها بالملف المطلبي  لنساء ورجال التعليم سلبا على أوضاعها الإدارية و المادية و المعنوية .

           ومن  بين فئات نساء ورجال التعليم  الأكثر تضررا: فئة ملحقي الاقتصاد و الإدارة و الملحقين التربويين . وقد يتساءل المرء- ومن حقه—عن  ماهية هذه الفئة ؟ ومن اين أتوا ؟ ما هي مهامهم ؟  وماهي مطالبهم ؟ مع العلم ان بعض مكونات الإدارة المركزية طرحت نفس التساؤلات  على هامش لقاء  جمع المنسقية مع الوزير السابق  وبعض معاونيه:!!!!!!

         وللتذكير ففئة الملحقين  خرجت إلى الوجود بعد مخاض عصير  بالمذكرة  الوزارية /القيصرية :  رقم 96بتاريخ 28 نونبر  2005تحت مسمى " اعادة الادماج " التي تفعل  القرار الوزاري  رقم 1407.05 بتاريخ 16 يونيو 2005 بتحديد كيفية تطبيق المادة 109 من المرسوم رقم 2.02.854 ، القاضي بإدماج اطر هيئة التدريس المزاولين لأعمال إدارية في اطار : " ملحق الاقتصاد والإدارة  وملحق تربوي"  بالنسبة لأساتذة الابتدائي والإعدادي و"متصرف وممون " بالنسبة لأساتذة التأهيلي 

        وكان الهدف غير المعلن لهذا القرار هو  سد العجز  في الموارد  البشرية الذي تعاني منه  الوزارة سواء   في مصالحها المركزية  أو الخارجية  أو في مؤسسات التربية والتكوين  بأطر  محنكة  و مدربة ميدانيا و قادرة على استثمار مهاراتها في التسيير الإداري والتربوي والمالي بما لهم من  تجربة على الأداء الجيد والاستيعاب السريع لكل النصوص والتشريعات والتحديات، ولقدرتها على الانسجام والتواصل مع كل مكونات وشركاء المؤسسة و استعدادها الدائم للتضحية.
         وإذا كانت الوزارة قد  نجحت في تحقيق أهدافها المشار اليها  بدون ان تصرف ولو سنتيما واحدا على التكوين الاساسي والمستمر لهذه الفئة فان المنتمين لهذه الفئة بالمقابل  وجدوا  أنفسهم يحملون  تسميات جديدة بمآلات  مهنية مجهولة  و بمهام غامضة وبضياع مكتسابت في إطارهم القديم كأساتذة ...  إذ أن " عملية الادماج  الموعودة " لم تستجب لتطلعاتهم  ،   لان  التسمية الجديدة  لم تكن واضحة المعالم   فهي تحيل على كل شيء وعلى لا شئء في نفس الوقت ، فتسمية  " ملحق"  الغريبة لم تكن متداولة من قبل ، وهي تعني –لغة -  حسب  كثير من معاجم اللغة العربية:  الشيء الزائد أو الشيء المضاف  أو  الولد المتبنى  ، تلحقه الادارة  أينما تشاء و  بمن تشاء ومتى تشاء     و لأي مهمة  تشاء ، كما اتضح بعد البحث  ان الكلمة ترجمة حرفية   لمصطلح ” Attaché ‘’: المأخوذة من   النظام الاساسي الفرنسي/ مثلنا الاعلى.  كما أن المهام غير محددة بدقة وتترك المجال للكثير من التأويلات  وتعدد القراءات ، وبالتالي للنزاعات والخلافات بين هذه الفئة وبعض المغرورين والمرضى  من  الرؤساء المباشرين  الذين يحنون الى عهود الرق والاستعباد. و احيلكم هنا على المادتين 67 و76  من النظام الأساسي لسنة 2003 اللتين تحددان مهام هذه الفئة.

             إذن فقد  خرج هذا المخلوق العجيب / الملحق الى الوجود  من رحم الادارة بتشوهات وعيوب  خلقية لا تعد ولا تحصى لا زال يعاني من تبعاتها حتى الأن :

1-      على مستوى المهام :

المادة 67 
يقوم الملحقون التربويون من جميع الدرجات تحت إشراف هيأة الإدارة التربوية وأطر هيأة التدريس !!!!!! بمهام دعم العمل التربوي المتمثلة بالخصوص في :
* تحضير المختبرات وتسيير الآلات السمعية البصرية والمعلوماتية .
* مهام التوثيق ، وتشمل تسيير وتنشيط المكتبة المدرسية كيفما كان نوعها.
* مهام الحراسة التربوية ، وتتمثل في مساعدة الأساتذة على إنجاز الدروس التطبيقية وتمارين الدعم وحراسة الفروض والامتحانات المختلفة ، وكذا حراسة الساحة أثناء الاستراحة والدخول والخروج .
وهذه الإختصاصات والمهام واضحة وضوح الشمس ، ولكن وكما يعلم الجميع فإن المشرع يترك للوزارة الوصية حق تفعيلها بمذكرات توضيحية وتفصيلية وهو الشيء الذي لم يتم حتى الآن ؟ 

المادة 76
يقوم ملحقو الاقتصاد والإدارة من جميع الدرجات بمهام دعم العمل الإداري تحت إشراف هيأة الإدارة التربوية للمؤسسة وأطر هيأة التوجيه والتخطيط التربوي وأطر هيأة التسيير والمراقبة المادية والمالية !!!!!!!!!، وتشمل بالخصوص المهام المرتبطة بالمساعدة على إنجاز العمليات التالية :
* التسيير المادي والمالي و المحاسباتي للمؤسسات التعليمية 
* تنظيم حملات الإعلام والتوجيه والأنشطة المرتبطة بها وإنجاز عمليات الإحصاء .
* الأعمال الإدارية المتصلة بتسيير المؤسسة.( ما هي هذه الأعمال بالتحديد )

      رغم وذلك  فإن البعض يصر على إلزام الملحقين بالقيام بمهام ليست من صميم اختصاصهم بل هي من اختصاص فئات اخرى تتلقى عليها تعويضات محترمة . الكتابة الخاصة للمديرين .. الاعمال المكتبية للحراس العامين ( الغياب...النقط .....)

2-      على مستوى الترقية :

          فعلى مستوى الترقية كانت حظوظ الملحق وافره في إطاره القديم واغلب الملحقين كانوا  على وشك الترقي إلى الدرجة الاعلى ، وجاءت  المادة 109 و قذفت بهم إلى اسفل سافلين ، بل ومنهم من ترقى فعلا  و الغيت ترقيته لأنها تزامنت مع تاريخ تغيير الإطار وهو القرار الذي طبق على البعض ولم يطبق على بعض المحضوضين من المقربين والنقابيين . في حين أن زملاءهم  الذين يعرفون تخبط الوزارة بقوا في اطارهم الأصلي  كأساتذة وبعد أن ترقوا سواء سنة 2007 أو في السنوات الموالية  أعيد  إدماجهم كملحقين . أين هي العدالة واين هو تكافؤ الفرص ؟؟؟؟ نصت المذكرة المنظمة على أن باب إعادة الإدماج سيغلق في الوقت المحدد في المذكرة الوزارية المنظمة وأن الرافضين ستيم تكوينهم للرجوع إلى أقسامهم وهو ما لم يتم رغم إصرار البعض وعدم رغبتهم في تغيير الإطار ، بل إن الإذكياء منهم انتظروا تسوية وضعيتهم المادية والإدارية وجددوا طلب إعادة الإدماج واستجيب لهم ، بل وتم إلحاق  أفواج جديدة من الأساتذة بالإدارة  وذلك بسبب حاجتها اليهم  او للاسباب الأخرى التي لا داعي للتفصيل فيها فهي معروفة لذى الخاص والعام  ...

3-      على مستوى الحركة الإنتقالية :

        وعلى مستوى الحركة الانتقالية أصبح  الانتقال  هدفا صعب المنال بسب غياب المناصب التي يمكن التباري عليها (بالنسبة للملحقين) واصبحت العملية تخضع لمزاج الإدارة  أما بالنسبة للملحقين الاقتصاد  والإدارة المكلفين بمهام التسيير المادي والمالي  فإن عليهم انتظار المناصب التي عافتها / فتات  الأطر الأخرى التي تزاول نفس المهام  مهما بلغ مجموع نقطه   و بغض النظر عن لأقدميته  العامة أو في المهام المسندة إليه  وأتساءل لماذا لا يطبق هذا المعيار المجحف على هيئة التدريس فتعطى الأسبقية لفئة على حساب أخرى   وعدم الإعلان عن المناصب الشاغرة بالنسبة للملحقين التربويين وغياب حركة جهوية خاصة بهاتين الفئتين على غرار باقي الفئات ،  اما التعويضات العينية فيستفيد منها البعض و يحرم منها البعض الآخر رغم وضوح المساطر القانونية في هذا الباب  .

4-      على مستوى إسناد مناصب  المسؤولية  :

        يعاني الملحقون من حرمانهم من  طلب مناصب الإدارة  التربوية سوا ء في الابتدائي بالنسبة للذين كانوا أساتذة التعليم الابتدائي أو في الإعدادي للذين لم يسبق لهم أن زاولوا لمدة معينة في هذا السلك وينتفي هذا الشرط بالنسبة للملحقين الحاصلين على الإجازة  بالنسبة لمناصب التأهيلي .  ورغم أن المذكرة الوزارية صريحة في السماح  للملحقين  بالمشاركة في حركة الإسناد إلا أن بعض الأكاديميات تحرمهم من المشاركة في الحركة الإدارية الجهوية ....؟؟؟ وبالتالي فإن الملحق محكوم عليه أن يبقى ملحقا حتى يلتحق بالرفيق الأعلى .

              امام هذه الوضعية المزرية لم يكن بد من جمع كلمة هذه الفئة لاسماع صوتها والجهر يمعاناتها سواء مع الحركة او الترقية او المخاطر  أو  المهام أو  التعويضات فكان اللقاء الأول  بالرباط  حضره ثلة من الملحقين من مختلف انحاء المغرب تقرر خلاله تكوين منسيقية  وطنية بمساندة أربع نقابات هي النقابة الوطنية للتعليم (ك.د.ش) النقابة الوطنية للتعليم  (فدش) الجامعة الوطنية لموظفي التعليم      ( ا.و .ش.م) والجامعة الوطنية للتعليم ( ا.م.ش)   للتوالى اللقاءات والمشاورات  وبدأ   مسلسل التعريف بإطار مغمور   اسمه : "الملحق"  بعد أن كان السائد هو اسم : المعيد  والمحضر  وقيم  المكتبة المدرسية  والمكلف بالمصالح  المالية والمادية ... .   وخلال لقاء  الرباط  / التحضيري مناسبة للتداول  في أنجع السبل القمينة برفع معاناة الملحقين بشتى أصنافهم والتي  لاتعد ولا تحصى  والدفاع عن مطالبهم العادلة والواقعية ، وفضح ما يعانونه سواء داخل المؤسسات التعليمية أو في مكاتب النيابات والأكاديميات والمصالح المركزية . والتعريف بدورهم المحوري في مختلف العمليات الإدارية والتربوية والمادية  وجودة الخدمات التي يقدمونها  داخل المنظومة التربوية .

            وعلى هامش هذا اللقاء  تم اقتراح عدة صيغ  لتمثيلية هذه الفئة ،  ولكن الرأي استقر على تأسيس منسقية منبثقة عن النقابات ذات التمثيلية باعتبارها  اطارا  قانونيا  و باعتبار النقابات محاورا  أساسيا للحكومة ولوزارة التربية الوطنية بصفة خاصة ، ومنذ تاسيسها  أخذت المنسقية على عاتقها حمل مشعل الدفاع عن حقوق هذه الفئة وبادرت  في أول خطوة  نضالية  لها  إلى   دعوة جميع الملحقين من جميع أصقاع  المغرب  إلى ملتقى وطني  استضافته مدينة مراكش يومي 22 و23 اكتوبر 2011 .

  • المنسقية الوطنية للملحقين التربويين وملحقي الإدارة والإقتصاد

المكلف بالإعلام والتواصل

أولا :الإنبثاق  1/6

ثانيا : البلورة2/6

ثالثا: الإصرار3/6

رابعا :ملف الملحقين في الحوار القطاعي و اللجن الموضوعاتية.4/6

 خامسا: ملف الملحقين ، الاستثناء 5/6

سادسا :الملحقون عنوان للاستمرار6/6

 

يليه ان شاء الله :  اولا ، ملتقى الإنبثاق 1/6

 

 

 المرجو النقر أسفله لتحميل  المقال: 

 







تعليقات الزوّار
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها


1- الملحقون التربويون وملحقو الادارة والاقتصاد

ملحق

اول ميلاد لفئة ملحقي الادارة والاقتصادكان مع النظام الاساسي 2003 حيث تم ادماج فئة المقتصدين الممتازين وفئة المساعدين المختصين في التوجيه والتخطيط التربوي

في 21 نونبر 2013 الساعة 31 : 10

أبلغ عن تعليق غير لائق


2- مدى عن الالتحاق بالزوج بالنسبة لهذه الفئة.

ملحقة إدارة واقتصاد.

انا ملحقة إدارة واقتصاد (أم للطفلين )، أشتغل بوزارة التربية الوطنيةوبنفس الإقليم منذسنة2000.أشتغل حاليا بالأكاديمية، أريد الالتحاق بزوجي الذي يشتغل خارج الجهة،ماالحل

في 02 دجنبر 2013 الساعة 29 : 12

أبلغ عن تعليق غير لائق


3- مهام مقابل معاناة اطر الملحقين التربويين

محمد الشافعي

ان المهام الاساسية التي تقوم بها فئة الملحقين التربويين والتي تتعدى في الحقيقة حدود صلاحياتهم على سبيل المثال لا الحصر تعويض الحارس العام :في حالة غياب او وفاة غير منتظرة او نتيجة غياب طويل بسبب مرض مزمن .فيضطر الملحق التربوي من القيام بمهامه الاساسية اضافة الى مهام الحارس العام .دون تخصيص تعويضات تحفيزية تشجيعية على الاقل مقابل قيامه بمهمتين في نفس الوقت .وهذه المعاناة لا تهتم بها الوزارة الوصية .لان الذي يهمها فقط هو سير الامور الادارية والتربوية باي شكل من الاشكال دون معرفة كيف وعلى حساب من .واعتقد ان الدور الذي يقوم به الملحق التربوي لا يمكن ان يفقدر بثمن والمهام التي يتحملها لا يمكن ان نتصور صعوبة تفعيلها وانجازها .ورغم ذلك ونظرا لتجربته الطويلة وخبرته في تسيير الادارة التربوية يتمكن من ملئ الخصاص الذي تعرفه بعض المؤسسات في الحراسة العامة والامثلة كثيرة وكثيرة جدا . فملتمسنا للسيد الوزير في التربية الوطنية والتكوين المهني ان ياخذ بعين الاعتبار المهام التي يتحملها الملحق التربوي فوق طاقته وصلاحياته .والمعانات التي يواجهها للقيام بمهام *الحارس العام والملحق التربوي في نفس الوقت*بعين الاعتبار وان يخصص تعويضات تشجيعية وتحفيزية لهذه الفئة التي تعتبر اساسية ان لم نقل انها العمود الفقري للمنظومة التربوية.

في 24 ماي 2014 الساعة 39 : 11

أبلغ عن تعليق غير لائق


4- احصاء

عبد الله

هل يمكن احصاء عدد الملحقين التربوييب

في 11 يونيو 2015 الساعة 00 : 20

أبلغ عن تعليق غير لائق


اضغط هنـا للكتابة بالعربية

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أضف تعليقك على هذه المادة
* كاتب التعليق
* عنوان التعليق
  * الدولة
* التعليق





 
إعلانات
 
صورة وتعليق

مفارقة في التعليم
 
القائمة الرئيسية
 

» الرئيسية

 
 

»  تربويات TV

 
 

»  صورة وتعليق

 
 

»  حركات انتقالية

 
 

»  تشريع

 
 

»  بلاغات وبيانات

 
 

»  مذكرات

 
 

»  مواعد

 
 

»  أخبار متفرقة

 
 

»  أنشطة الوزارة

 
 

»  أنشطة الأكاديميات

 
 

»  أنشطة المديريات الإقليمية

 
 

»  مباريات

 
 

»  كتب تربوية

 
 

»  وجهات نظر

 
 

»  حوارات

 
 

»  ولنا كلمة

 
 

»  وثائق خاصة بمدير(ة) التعليم الابتدائي

 
 

»  الاستعداد للامتحانات المهنية

 
 

»  تكوينات

 
 

»  حركات انتقالية محلية

 
 

»  حركات انتقالية جهوية

 
 

»  حركات انتقالية وطنية

 
 

»  مذكرات نيابية

 
 

»  مذكرات جهوية

 
 

»  مذكرات وزارية

 
 

»  مستجدات

 
 

»  جذاذات أستاذ(ة) التعليم الابتدائي

 
 

»  بيداغوجيا الإدماج

 
 

»  الرياضة المدرسية

 
 

»  المخاطر المدرسية

 
 

»  عروض

 
 

»  تهنئة

 
 

»  تعزية

 
 

»  إدارة الموقع

 
 

»  الدعم البيداغوجي

 
 

»  التدبير المالي لجمعيات دعم مدرسة النجاح

 
 

»  التعليم و الصحافة

 
 

»  تربويات الأطفال

 
 

»  مستجدات تربوية

 
 

»  غزة تحت النار

 
 

»  خدمات تربوية

 
 

»  قراءة في كتاب

 
 

»  أحكام قضائية

 
 

»  أنشطة المؤسسات التعليمية

 
 

»  في رحاب الجامعة :مقالات و ندوات ومحاضرات

 
 
مواعد

مؤسسة محمد السادس للنهوض بالأعمال الاجتماعية للتربية والتكوين أبوابا مفتوحة لفائدة كافة منخرطي المؤسسة بجهة سوس ماسة يومي 07 و08 مارس 2023


المدرسة العليا للتكنولوجيا بكلميم تحتضن المناظرة الجهوية للتعليم العالي والبحث العلمي والابتكار بجهة كلميم واد نون يوم الجمعة 01 يوليوز 2022

 
وجهات نظر

تدنيس صورة المعلم في سلسلة (أولاد إيزة)


لماذا نحن امة لا تقرا ؟


هل يتدارك الأساتذة الزمن المدرسي الضائع؟!


هل تلقت النقابات التعليمية هبة حكومية؟!


أما آن للتنسيق الوطني أن يتعقل؟!


التنسيقيات: من قيادة الحراك التعليمي الى المنازعة على مسالة الاعتراف


أبهكذا خطة يمكن إنقاذ الموسم الدراسي؟!

 
حوارات

من يؤجج احتجاجات الشغيلة التعليمية؟!


حوار مع الأستاذ مصطفى جلال المتوج بجائزة الشيخ محمد بن زايد لأفضل معلم


حوار مع الدكتور فؤاد عفاني حول قضايا البحث التربوي، وتدريس اللغة العربية

 
قراءة في كتاب

صدور كتابين في علوم التربية للدكتور محمد بوشيخة


سلسلة الرواية بأسفي الحلقة الأولى: البواكير و بيبليوغرافيا أولية

 
في رحاب الجامعة :مقالات و ندوات ومحاضرات
تيزنيت: ندوة وطنية حول موضوع المحاكم المالية ورهانات تعزيز الحكامة الترابية يوم الخميس 07 مارس 2024

 
خدمات