لمراسلتنا : [email protected] « الجمعة 29 مارس 2024 م // 18 رمضان 1445 هـ »

وثيقة مرجعية في شأن تكييف البرامج

في ما يلي وثيقة مرجعية في شأن تكييف البرامج الدراسية الصادرة عن مديرية المناهج -يناير 2024...

​بطاقات توصيف الاختبارات

​بطاقات توصيف الاختبارات الكتابية لمباريات ولوج المراكز الجهوية لمهن التربية والتكوين لتوظيف أطر التدريس...

الوزارة تعلن عن ​إجراء

تعلن وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة عن إجراء مباريات ولوج المراكز الجهوية لمهن التربية والتكوين...

تربويات TV

لقاء مع السيد محمد أضرضور المدير المكلف بتدبير الموارد البشرية وتكوين الأطر بالوزارة حول مستجدات الحقل التعليمي


هذا رد التنسيقية على إنهاء الحكومة للمفاوضات مع ممثلي الأساتذة


مسيرة نساء ورجال التعليم بمدينة تيزنيت يوم 2023/11/23


تغطية الوقفة الاحتجاجية أمام المديرية الإقليمية للتعليم بسيدي إفني يوم 02 نونبر 2023


الأساتذة يحتجون امام المديريات الإقليمية للتعليم


كلام يجب أن يسمعه معالي الوزير

 
أحكام قضائية

حكم قضائي بإلزامية إخبار الإدارة للموظف كتابيا بنقطته الإدارية كل سنة تاريخ الصدور : 17 فبراير 2015


أحكام قضائية

 
البحث بالموقع
 
أنشطة المديريات الإقليمية

مراكش: ورشة للتثقيف بالنظير بالوسط المدرسي


المديرية الإقليمية للتعليم بأكادير تحتفي بالمتفوقين بمناسبة اختتام الموسم الدراسي 2022-2023


''تفعيل مستجدات المنهاج الدراسي للسلك الابتدائي'' موضوع الندوة التكوينية من تنظيم المديرية الاقليمية للتعليم أكادير إداوتنان


الحوز: نور الأطلس يسطع في تحدي القراءة

 
أنشطة الأكاديميات

ورشة لتقاسم نتائج دراسة حول العنف بالوسط المدرسي بمراكش


''مشروع إعداديات الريادة'' محور اللقاء التواصلي الجهوي بالأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة سوس ماسة


أكثر من 156000 تلميذ (ة) استفادوا من الدعم التربوي على مستوى الأكاديمية الجهوية للتربية و التكوين لجهة سوس ماسة


المجلس الإداري للأكاديمية الجهوية للتّربية والتكوين لجهة سوس ماسة صادق بالإجماع على قضايا جدول أعماله

 
خدمات تربوية

تربويات الأطفال


تربويات التلميذ والطالب


موقع تبادل (تربويات)


فضاء جذاذات أستاذ(ة) التعليم الابتدائي


وثائق خاصة بمدير(ة) التعليم الابتدائي

 
خدمات

 
 


أضيف في 25 نونبر 2013 الساعة 08:40

هل استنفذت الأيام العالمية أغراضها ؟؟ (الأيام الطفولية والفلسطينية نموذجا)




        ما أكثر الأيام حين تعدها ولكنها في تحقيق التنمية وكشف الغمة عن الأمة قليل،أتراه المآخذ على الأيام والسنوات أم مجرد مكاتب الدهر وما يرتكبه الإنسان من هفوات؟.لله در الأيام العالمية والوطنية بما هي حمل الناس على الالتفات إلى موضوع واحد في نفس الوقت طالما كان عبر الزمان والمكان عرقلا أمام تقدم الانسان أو يهدد حياته بما لا تحمد عقباه؟. كثرت الأيام العالمية حتى كادت تغطي كل أيام الشهور والسنة ففي أكتوبر مثلا 23 يوما عالميا،وفي كل من دجنبر وماي 16 يوما،وتوالت المناسبات حتى أنك تجد في اليوم الواحد مناسبتين وثلاث ورباع،ف21 مارس اليوم العالمي لمكافحة التمييز العنصري واليوم العالمي للشعر،و21 شتنبر اليوم العالمي للسلام واليوم العالمي لمرض الزهايمر،و 18 دجنبر اليوم العالمي للغة العربية واليوم العالمي للمهاجرين...؟.ويتوسع اهتمام الأيام بكل شيء من اليوم العالمي للسلام(1 يناير)وحقوق الإنسان(10 دجنبر) ومكافحة الفساد (9 دجنبر)والأمراض الفتاكة إلى اليوم العالمي للضحك(1 أكتوبر) والرقص (29 ماي)والكذب(1 أبريل) وغسل اليدين(15 أكتوبر)،واليوم العالمي للأرانب (17 دجنبر)؟.وطالما استوقفني اليوم العالمي لحقوق الطفل(20 نونبر)،وتساءلت ماذا تجنيه الطفولة من هذا اليوم،غير ندوة فكرية هنا وهناك،أو أمسية فنية تبث صراخها للسماء،أو ورشة حقوقية تدبج تقاريرها حول طفولة غير معنية أصلا،ولجهات غير مبالية بطفولتها ولا متحملة لمسؤولياتها أو منفذة لالتزاماتها؟؟؟.فعلا رأيت أن الأطفال أكثر من يستفيد من هذه الأيام لو كانت ترافقها ضمانات التفعيل،من اليوم العالمي لحقوق الطفل(20 نونبر)،إلى يوم الأطفال المجندين للحروب(12 فبراير)،و يوم التضامن مع الأطفال يتامى الحروب(6 يناير)،ويوم الأطفال ضحايا الاعتداءات(4 يونيو)،ويوم أطفال أفريقيا(16 يونيو)،ويوم محاربة تشغيل الأطفال(12 يونيو)،ويوم كتاب الطفل(2 أبريل)،ويوم محاربة ختان الإناث(6 فبراير)،ويوم يتامى الإيدز(7 ماي)،ويوم اللغة الأم(21 فبراير)،ويوم الأسرة(1 يناير و 15 ماي)،هذا بالإضافة إلى محاربة الأمراض الفتاكة بدءا من اليوم العاملي للصحة(7 أبريل)،ويوم التمريض (12 ماي)،ويوم الإسعافات الأولية(9 شتنبر)،إلى يوم محاربة السيدا (1 دجنبر)،ويوم الملاريا(25 أبريل)،ويوم السكري(14 نونبر)،ويوم الزهايمر(21 شتنبر)،ويوم السرطان(4 فبراير)،ويوم مرض السل(24 مارس)،واليوم العالمي لمحاربة التدخين(31 ماي)،ويوم الصحة العقلية (10 أكتوبر)...،هذا وترتقي قيمة الأيام إلى مستوى الأعياد أحيانا وما هي بأعياد اللهم إن كانت تلك التي يقول الناس عنها:"عيد بأي حال عدت يا عيد /// بما مضى أم بأمر فيه تجديد"؟؟؟.

1-    هذا ويبقى السؤال هل إشكالات العالم اليوم وعراقيله التنموية يمكن أن تحل في يوم أو حتى في شهر أوعام وربما عقدا وطنيا وعالميا كان أو لم يكن ؟؟؟.

2-    من يضع هذه الأيام ويحدد مواضيعها،وكيف قوبل ضمنها كما قيل الشهر العالمي للكذب(أبريل) ولم يقبل ضمنها اليوم العالمي للصدق،وإن كان العالم يحتاج إلى الصدق في كل يوم،ولا يتحمل الكذب لأي يوم؟؟.

3-    كيف تمر هذه الأيام في العديد من الدول بين إهمال مطلق إلى احتفال فلكلوري باهت هو في الحقيقة أقرب إلى النعي منه إلى الاحتفال؟؟؟.

4-    هل يحتاج المنتظم الدولي إلى اتفاقية عالمية تجبر الجميع على الاهتمام حقا وصدقا بهذه الأيام،بما هي في أغلبها كلمة سواء بين العالمين،وحملات عالمية تحتاج بحق إلى من ينفخ فيها الروح ويحقق الإنجاز بدل تدبيج تقارير أصحابها يعلمون بفراغها قبل غيرهم ؟؟؟.

5-    صحيح أن هذه الأيام قد اهتمت أيضا بالقضية الفلسطينية مثلا،فوضعت لها العديد من الأيام المباشرة وغير المباشرة،كاليوم العالمي للسلام (1 يناير)،اليوم العالمي ليتامى الحروب (6 يناير)،اليوم العالمي للعدالة الاجتماعية (20 فبراير)، يوم الأسير الفلسطيني (17 أبريل)،اليوم العالمي للاجئين(20 يونيو)،اليوم العالمي لمقاومة  الحروب والاحتلال (24 مارس)،اليوم العالمي للحرية (9 نونبر)،اليوم العالمي للقدس الشريف(الجمعة الأخيرة من كل رمضان )،اليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني(29 نونبر)،وأيام غير مباشرة كاليوم العالمي للدفاع المدني(1 مارس)،اليوم العالمي للمرأة(8 مارس)،اليوم العالمي لمناهضة تعسفات الشرطة (15 مارس)،اليوم العالمي للماء (22 مارس)،اليوم العالمي للأرض (20 مارس)،اليوم العالمي للعمل (1 ماي)،اليوم العالمي للأطفال المختفين (25 ماي)،اليوم العالمي للبيئة (05 ماي)،اليوم العالمي لحقوق الطفل (20 نونبر)،اليوم العالمي للمدرسة والمدرس(05 شتنبر)،اليوم العالمي لمحاربة المجاعة (15 يونيو)، اليوم العالمي للقانون (13 شتنبر)،اليوم العالمي لللاعنف(2 أكتوبر،اليوم العالمي لحقوق الإنسان(10 دجنبر)،واليوم العالمي للتضامن الإنساني (20 دجنبر)؟؟؟.لكن فأين السلام في فلسطين،وأين العدالة الاجتماعية،وأين القانون والعدو الصهيوني يهاجم كل يوم حتى المدنيين الأبرياء،والمرأة الفلسطينية لم تسلم من غياهب سجون العدو،والأطفال الفلسطينيين لم يسلموا من الاختفاء ومن اعتداءات شرطة العدو التي جعلت حتى من يدرس منهم يدرس في أجواء من الخوف الرهيب،الماء والغاز مقطوع والأكل والدواء،كيف يعمل الفلسطينيون في أرضهم المغتصبة بين المعابر والحواجز،كم أسيرا فلسطينيا حرر اليوم العالمي للتضامن مع الأسير الفلسطيني،وكم لاجئا أعاد اليوم العالمي للاجئين إلى أهله و وطنه،أين التضامن الانساني وفي كل محنة فلسطينية يعارض عالم الأقوياء حق الفلسطنيين في مجلس الأمن بل طالما استعملوا حق الفيتو لصالح العدو الصهيوني،ليتركوا عالم الضعفاء يتفرجون على المأساة التي لا تنتهي؟؟؟.فهل يحق لنا أن نتساءل:"هل هذه الأيام العالمية استنفذت أغراضها؟.هل انقلبت معنا معانيها إلى ضدها؟.نعم وألف نعم عند الشعب الفلسطيني على الأقل ؟؟؟.

6-    بل وعلى الصعيد الوطني أيضا،يسجل الحقوقيون  في مجال الطفل مثلا،مجموعة من الظواهر تخل بحقوق الطفل وعلى رأسها ظاهرة تشغيل الأطفال( 571 ألف) في البيوت(حوالي 70 ألف) والهذر المدرسي(حوالي 400 ألف) والاستغلال الجنسي(حوالي 1137 حالة)،تشرد الأطفال في المدن الكبرى وما يرفقه من الأجواء الموبوءة بالعنف والمخدرات وغيرها من الانحرافات الخطيرة(حوالي 4000 حالة تشرد طفولي في البيضاء وحدها)...،وفي غياب المخططات الحقيقية والمشاريع الإجرائية لضمان حق الوجود الكريم وتلبية حاجيات النمو في جو الأسرة الشرعية،وضمان التمدرس الجيد والتطبيب اللازم،في غياب مراحل الملاعبة والتأديب والمرافقة والتكوين والتأهيل وزرع ثقافة الحوار والإقناع والمسؤولية  ونبذ ثقافة القسوة والإكراه...،ستأتي الأيام الوطنية تلو الوطنية والأيام العالمية تلو العالمية،وتتم الاحتفالات تلو الاحتفالات،في المؤسسات التربوية الرسمية والمدنية على السواء،دون أن تتراجع الظاهرة بالشكل اللازم فبالأحرى أن تزول وتنمحي،فتستحق منا الاحتفال الفعلي شكلا ومضمونا؟؟؟. 

جميل أن نتحدث لغة العالم ونكون معه متناغمين في المنظومة الكونية للكلمة السواء،فنلتفت بما يليق إلى أحوالنا في الماء والشجرة والغابة والبيئة عامة والفساد والاستبداد وأحوال فئاتنا الهشة من الأطفال والنساء والمسنين والمعاقين...،وما تعاني منه من هشاشة وإقصاء وما يلزم  من مسؤولية وتضامن لتحسين مستوى عيشها وعيش كل الوطن والأمة،ولكن أجمل منه أن نعود بصدق وقوة وحماسة إلى ثقافتنا الاجتماعية وهويتنا الحضارية،وفيها ما يغنينا عن هذه الالتفاتات العابرة للأيام العالمية العابرة،الأيام كلها أيام البر بالوالدين ورعاية الأبناء وتوقير الكبار والعلماء،الأيام كلها أيام مساعدة الفقراء وخدمة المحتاجين ونصرة المستضعفين،وهكذا بعودتنا إلى جذورنا وكينونتنا وما تزخر به من ثقافة المسؤولية والوقائية والقانونية،سنضع مشاريع حقيقية للتربية والتنمية يومية وشهرية وسنوية وعقدية،فردية وجماعية رسمية ومدنية،وتلك لغة الإيجابية والتغيير الحقيقي الذي لابد أن نتقنه حتى تكون الأيام الوطنية والعالمية مجرد لحظات لتقييم سيرنا نحو مقاصدنا التنموية وعدالتنا الاجتماعية وشخصيتنا المتضامنة وطنيا قوميا ودوليا؟؟؟.وكما يجب الحذر من بعض الأيام الدولية لابد من نفس الحذر من بعض الأيام الوطنية التي تنسج على نسجها،ومن ذلك ما عشناه مؤخرا فيما سمى ضدا على الاختيار الوطني باليوم الوطني للاحتجاج،مررت صدفة بأحدى وقفاته الباهتة فرأيت الرفيق الخطيب قد صعد فيه إلى المنصة وهو لا يكاد يخطب تقريبا على أحد إلا بعض المارة الذين بتكت مكبرات الصوت رغما عنهم آذانهم،قال الخطيب المفوه وهو يدخن سجارته ويرتب بين الحين والحين "شاشه وشاشيته":"لقد سألونا في البرلمان ماذا تريدون،زدنا لكم في المحروقات فرفضتم،وخفضنا لكم في الأدوية فصرختم،فماذا تريدون؟.أجاب صاحبنا بكل حرية واحتجاج كسرت المنصة يده التي هوت عليها:"ما بغينا غير تعطيونا التساع"؟.إنها ديكتاتورية الأقلية،وفلسفة بعض الأيام والوقفات والمسيرات الوطنية التي تولد في الحقيقة وهي ميتة،وكأنها أيام دولية استنفذت مع الأسف أغراضها ولا زال القوم عبثا يستجدي بعض عطاءها ؟؟؟.

 

الحبيب عكي







تعليقات الزوّار
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها


1- SixLVdcHtzNt

hukwvivhi

ybWgnT jxhyxovrxapx, [url=http://urydxpqsezhl.com/]urydxpqsezhl[/url], [link=http://vxshjfseolyz.com/]vxshjfseolyz[/link], http://zvwpdyoceetw.com/

في 01 أبريل 2014 الساعة 13 : 10

أبلغ عن تعليق غير لائق


اضغط هنـا للكتابة بالعربية

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أضف تعليقك على هذه المادة
* كاتب التعليق
* عنوان التعليق
  * الدولة
* التعليق





 
إعلانات
 
صورة وتعليق

مفارقة في التعليم
 
القائمة الرئيسية
 

» الرئيسية

 
 

»  تربويات TV

 
 

»  صورة وتعليق

 
 

»  حركات انتقالية

 
 

»  تشريع

 
 

»  بلاغات وبيانات

 
 

»  مذكرات

 
 

»  مواعد

 
 

»  أخبار متفرقة

 
 

»  أنشطة الوزارة

 
 

»  أنشطة الأكاديميات

 
 

»  أنشطة المديريات الإقليمية

 
 

»  مباريات

 
 

»  كتب تربوية

 
 

»  وجهات نظر

 
 

»  حوارات

 
 

»  ولنا كلمة

 
 

»  وثائق خاصة بمدير(ة) التعليم الابتدائي

 
 

»  الاستعداد للامتحانات المهنية

 
 

»  تكوينات

 
 

»  حركات انتقالية محلية

 
 

»  حركات انتقالية جهوية

 
 

»  حركات انتقالية وطنية

 
 

»  مذكرات نيابية

 
 

»  مذكرات جهوية

 
 

»  مذكرات وزارية

 
 

»  مستجدات

 
 

»  جذاذات أستاذ(ة) التعليم الابتدائي

 
 

»  بيداغوجيا الإدماج

 
 

»  الرياضة المدرسية

 
 

»  المخاطر المدرسية

 
 

»  عروض

 
 

»  تهنئة

 
 

»  تعزية

 
 

»  إدارة الموقع

 
 

»  الدعم البيداغوجي

 
 

»  التدبير المالي لجمعيات دعم مدرسة النجاح

 
 

»  التعليم و الصحافة

 
 

»  تربويات الأطفال

 
 

»  مستجدات تربوية

 
 

»  غزة تحت النار

 
 

»  خدمات تربوية

 
 

»  قراءة في كتاب

 
 

»  أحكام قضائية

 
 

»  أنشطة المؤسسات التعليمية

 
 

»  في رحاب الجامعة :مقالات و ندوات ومحاضرات

 
 
مواعد

مؤسسة محمد السادس للنهوض بالأعمال الاجتماعية للتربية والتكوين أبوابا مفتوحة لفائدة كافة منخرطي المؤسسة بجهة سوس ماسة يومي 07 و08 مارس 2023


المدرسة العليا للتكنولوجيا بكلميم تحتضن المناظرة الجهوية للتعليم العالي والبحث العلمي والابتكار بجهة كلميم واد نون يوم الجمعة 01 يوليوز 2022

 
وجهات نظر

تدنيس صورة المعلم في سلسلة (أولاد إيزة)


لماذا نحن امة لا تقرا ؟


هل يتدارك الأساتذة الزمن المدرسي الضائع؟!


هل تلقت النقابات التعليمية هبة حكومية؟!


أما آن للتنسيق الوطني أن يتعقل؟!


التنسيقيات: من قيادة الحراك التعليمي الى المنازعة على مسالة الاعتراف


أبهكذا خطة يمكن إنقاذ الموسم الدراسي؟!

 
حوارات

من يؤجج احتجاجات الشغيلة التعليمية؟!


حوار مع الأستاذ مصطفى جلال المتوج بجائزة الشيخ محمد بن زايد لأفضل معلم


حوار مع الدكتور فؤاد عفاني حول قضايا البحث التربوي، وتدريس اللغة العربية

 
قراءة في كتاب

صدور كتابين في علوم التربية للدكتور محمد بوشيخة


سلسلة الرواية بأسفي الحلقة الأولى: البواكير و بيبليوغرافيا أولية

 
في رحاب الجامعة :مقالات و ندوات ومحاضرات
تيزنيت: ندوة وطنية حول موضوع المحاكم المالية ورهانات تعزيز الحكامة الترابية يوم الخميس 07 مارس 2024

 
خدمات