لمراسلتنا : [email protected] « الثلاثاء 16 أبريل 2024 م // 6 شوال 1445 هـ »

عطلة استثنائية بمناسبة عيد الفطر

أصدرت وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة اليوم الخميس 04 أبريل 2024 بلاغا إخباريا بخصوص إقرار عطلة...

بلاغ صحفي للحكومة بخصوص عطلة

بمناسبة عيد الفطر المبارك لعام 1445 أصدر رئيس الحكومة بلاغا صحفيا تقرر بموجبه تعطيل إدارات الدولة والجماعات...

وثيقة مرجعية في شأن تكييف البرامج

في ما يلي وثيقة مرجعية في شأن تكييف البرامج الدراسية الصادرة عن مديرية المناهج -يناير 2024...

تربويات TV

لقاء مع السيد محمد أضرضور المدير المكلف بتدبير الموارد البشرية وتكوين الأطر بالوزارة حول مستجدات الحقل التعليمي


هذا رد التنسيقية على إنهاء الحكومة للمفاوضات مع ممثلي الأساتذة


مسيرة نساء ورجال التعليم بمدينة تيزنيت يوم 2023/11/23


تغطية الوقفة الاحتجاجية أمام المديرية الإقليمية للتعليم بسيدي إفني يوم 02 نونبر 2023


الأساتذة يحتجون امام المديريات الإقليمية للتعليم


كلام يجب أن يسمعه معالي الوزير

 
أحكام قضائية

حكم قضائي بإلزامية إخبار الإدارة للموظف كتابيا بنقطته الإدارية كل سنة تاريخ الصدور : 17 فبراير 2015


أحكام قضائية

 
البحث بالموقع
 
أنشطة المديريات الإقليمية

مراكش: ورشة للتثقيف بالنظير بالوسط المدرسي


المديرية الإقليمية للتعليم بأكادير تحتفي بالمتفوقين بمناسبة اختتام الموسم الدراسي 2022-2023


''تفعيل مستجدات المنهاج الدراسي للسلك الابتدائي'' موضوع الندوة التكوينية من تنظيم المديرية الاقليمية للتعليم أكادير إداوتنان


الحوز: نور الأطلس يسطع في تحدي القراءة

 
أنشطة الأكاديميات

ورشة لتقاسم نتائج دراسة حول العنف بالوسط المدرسي بمراكش


''مشروع إعداديات الريادة'' محور اللقاء التواصلي الجهوي بالأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة سوس ماسة


أكثر من 156000 تلميذ (ة) استفادوا من الدعم التربوي على مستوى الأكاديمية الجهوية للتربية و التكوين لجهة سوس ماسة


المجلس الإداري للأكاديمية الجهوية للتّربية والتكوين لجهة سوس ماسة صادق بالإجماع على قضايا جدول أعماله

 
خدمات تربوية

تربويات الأطفال


تربويات التلميذ والطالب


موقع تبادل (تربويات)


فضاء جذاذات أستاذ(ة) التعليم الابتدائي


وثائق خاصة بمدير(ة) التعليم الابتدائي

 
خدمات

 
 


أضيف في 8 دجنبر 2013 الساعة 22:10

البيداغوجيا المعلَبة pédagogie conservée أو نمط كزافيي روجرز البيداغوجي في نسخته المغربية




 

  لقد كان الهاجس المتحكم في تغيير البرامج والمناهج التربوية في المغرب مع انطلاق المخطط الاستعجالي هو البحث عن التركيب بين الجزر المعزولة – المعارف المدرسية -  والسياقية ودمج الموارد في أبعادها المعرفية و الحس- حركية و الوجدانية وأمام هذا الوضع كان تسويغ و تسويق بيداغوجية الإدماج ( من منظور كزافيي روجرز ) على أنها  الإطار الأكثر إجرائية  على المستوين المنهجي والعملي لتنزيل المقاربة بالكفايات من عليائها النظرية  ، وظل السؤال المرتبط بكيفية  محاصرة الكفاية نظرا لطابعها الزئبقي والهلامي طافيا على السطح  وكذا صيغ التطبيق وإمكانية قابليتها للتقويم ، واذا كانت المنصات النظرية لبيداغوجيا الكفايات التي تستند عليها بيداغوجيا الإدماج في نسختها  الروجيرزية  واضحة ، فان محاولة أجرأتها مغربيا قد عرفت تعثرات كثيرة  إلى الحد الذي جعل المثل الياباني : " الأزهار كثيرة و الثمار قليلة " ينطبق عليها .

1 - بيداغوجيا الإدماج أوإمبراطورية الكلام المعسول :

 

        لقد كانت أعمال Jean-Marie De Ketel منطلقا لبناء بيداغوجيا الإدماج والتي تهدف إلى دمج المكتسبات الدراسية وصاغ دوكوتيل مفهوم (O.T.I) أي الهدف النهائي للإدماج Objectif Terminal d'Intégration في بداية ثمانينات القرن الماضي . وقد اعتمد كزافيي روجرز خلاصات أعمال دوكوتيل يخرجها من عالمها الأكاديمي إلى عالم التسويق .

        قبل تبني بيداغوجيا الإدماج في نسختها الروجيرزية عرف المغرب إصلاحات سابقة  على المستوى البيداغوجي وقد قيل عنها أنها أنزلت من فوق دون تجريب فكان مصيرها الفشل  ومن الأمثلة التي يمكن أن نسوقها في هذا الصدد : تجربة النشاط العلمي في سنة 1979 و بيداغوجية الأهداف في بداية تسعينيات القرن الماضي .

         وإذا كان سدنة بيداغوجيا  الإدماج في النسخة الروجرزية يبررون ضرورتها ، من أجل الرفع من المردودية التربوية داخل الفصول الدراسية برؤيتها المتكاملة للفعل البيداغوجي  فهي تتصف نظريا بـــــــ :

-          إعطاء معنى للتعلمات ، بحيث نبين للتلميذ أوجه الفائدة من كل ما يتعلمه في المدرسة.و لأجل ذلك لابد أن تتجاوز البرامج التعليمية  قائمة المحتويات الدراسية . فإذا بقيت المعارف والمهارات والمواقف بدون أي معنى ،فإنها تحدث مللا لدى المتعلم وتضعف حافزيته نحو التعلم .

-          السياقية : أي تحديد سياق التعلمات ، فإذا كانت التعلمات السابقة لاسياقية  أو تتم في سياقات معزولة و تتطلب تعبئة محدودة للموارد عبر أنشطة غالبا ما تكون تمارين، فإن بيداغوجيا الإدماج تشترط سياقا محددا وتعبئة للموارد يحركها المتعلم متعددة ومجتمعة وضمن أنشطة مهمة وذات دلالة  وهي الوضعية المشكلة المركبة .

-          التركيب : ويتطلب من المتعلم تعبئة للموارد المختلفة قصد حل مسألة هندسية وقياسية مثلا في الرياضيات ضمن وضعية مركبة ذات مهام لا تقل عن ثلاثة كشرط أساسي. ففي التعلمات المجزأة يطلب من المتعلم الإجابة عن تمارين غير مترابطة ، في حين أن عملية الدمج تتطلب وضعية مركبة يوظف من خلالها المتعلم مكتسابته السابقة من أجل انجاز المهمة المركبة المطلوبة .

-          دمج الموارد : عملية الدمج لا تكون ضمن الموارد المجزأة والمعزولة من خلال تمارين بسيطة ولكن ضمن وضعيات إدماجية يعبئ  خلالها المتعلم كل موارده : معارف ، مهارات ،تصرفات ومواقف  قصد إيجاد الحلول للتعليمات التي تتضمنها الوضعيات الإدماجية .

        ظاهريا قد تبدو هذه الرؤية متماشية مع الرغبة في  إصلاح المناهج الدراسية، خاصة وأن هذا الاتجاه جاء في سياق الاهتمام الدولي بضرورة الاهتمام بالتطوير البيداغوجي وتجديد منظومات التربية والتكوين عالميا  ، والذي عبرت عنه العديد من الجهات، منها مشروع - أهداف الألفية للتنمية -  الذي سطرته الأمم المتحدة، والذي يروم الاهتمام بالإنسان، وتنمية قدراته، وتكوينه بجودة عالية، وجعله مواطنا كونيا، وجعل المتعلم في قلب المنظومة التربوية ، ومنتهى غاية أمرها ، على اعتبار أن المقاربة البيداغوجية المستندة إلى الكفايات  هي القادرة على أجرأة التصورات المرتبطة بتكوين المواطن الكوني ، الذي بإمكانه التعبير عن مواهبه وقدراته، والمرتبط بمحيطه، والمنفتح على الثقافات والحضارات الأخرى.

      وتم تسويق بيداغوجيا الإدماج في نسختها الروجيرزية على  أنها أداة إجرائية هامة لتفعيل المقاربة بالكفايات، وترتكز على جعل التلميذ في قلب المنظومة التربوية... وعلى أنها  جاءت في سياق مسايرة التطورات الحاصلة في مناهج التعليم عل الصعيد العالمي، وهي استجابة لرؤية داخلية وضرورة وطنية قصد تحقيق التنمية .

      إن التعقيدات التي صاحبت تنزيل هذا النموذج البيداغوجي والذي يبدو في ظاهره  مغريا والتجييش الذي صاحب ذلك التنزيل جعل منه نمطا  بيداغوجيا ماويا – على النمط الماوي ، نسبة لماو تسيتونغ – وهذا زكى إمكانية وصف طريقة التنزيل بالقسرية وأفقد تلك البيداغوجيا  طراوتها وحيويتها وانفتاحها وجعلها بيداغوجيا معلَبة فاقدة للروح ونمطية .

2 - بؤس التكوين الأكاديمي :

 

     بالعودة إلى كتاب " المعسول" للعلامة المختار ألسوسي وفي الجزء الأول منه نجد وصفا للأساتذة الذين مروا بالمدرسة الالغية يقول فيه : " للأساتذة الذين مروا بالمدرسة الالغية استحضار تام في الفنون لكثرة ما مروا بها فلا يحتاج أحدهم لإعداد الدرس " هكذا كان الأستاذ قديما في الموروث التربوي المغربي متمكنا من المادة المعرفية التي يقدمها ، أما عن العلاقة البيداغوجية السائدة في الأدبيات التراثية التربوية المغربية فيقول : " وإذا احتفل مجلس طلبتهم – المقصود هنا هم طلبة المدرسة الالغية – يأتي أحدهم بكتاب يتلوه ، ثم لا يستحيي الصغير أن ينبه الكبير إن لحن في إعراب أو ضبط كلمة " .

       إن كسر الجمود والرتابة يقتضي نوعا من الانزياح نحو المرح وإشباع الرغبات عبر الاستمتاع وهذا ما كان يتم قديما كما يخبرنا بذلك المختار ألسوسي حيث يقول : " وعادتهم في الدرس ، أن يتغنوا بالأبيات التي تقرأ جماعة فبل افتتاح الدرس " .

     إن القصد من تقديم هذه الاستشهادات هو استحضار شواهد من الموروث التربوي المغربي والتي قد تساعد في فهم طبيعة الإنسان المغربي وميولاته ورغباته وتستحضر البعد الحضاري – المغيَب قسرا في النظام البيداغوجي المغربي – فكيف لكزافيي روجرز أن يضع في سلة واحدة غينيا والبنين وجزر القمر والكاميرون وبوروندي والطوغو ..... والمغرب الذي أنجب ابن رشد وابن عربي وابن خلدون وابن زيدون و القاضي عياض وابن بطوطة وغيرهم كثير عبر  مراحل التاريخ المغربي . أليس هذا خطأ استراتيجيا من طرف القائمين على وضع الاختيارات البيداغوجية في المغرب !!!!!  أليس استصغارا للإنسان المغربي !!!!!  

     لقد صاحب تنزيل النمط البيداغوجي لكزافيي روجرز في صيغته المغربية محو للذاكرة الجمعية المغربية وهذا يجد تفسيره في طبيعة تكوين و مواصفات الجماعة التي تجندت أو جنَدت  لتشكيل حلقة الشيخ البيداغوجي ( كزافيي ) فتفاوتت المراتب بين خبير دولي وخبير وطني وخبير جهوي وخبير محلي وأصبحت المفاضلة هي مدى إظهار التفوق في حفظ متون الشيخ وليس في ملامسة هذا النمط لواقع المتعلم المغربي وبيئته واستحضار تاريخه .

3 - القشة التي قصمت ظهر البعير :

إن مكمن قوة كل بيداغوجيا هو اجرائيتها وقابلتها للتطبيق بسلاسة ويسر وهذا ما لم يتمن الشيخ ومريديه من بلورته وقد تجلى ذلك بوضوح في التقويم حيث ظهرت بجلاء غلبة الطابع التقني المعقد للمذكرة 204 الخاصة بالتقويم ، خاصة في مسألة اتخاذ قرارات الانتقال من مستوى إلى آخر وتغليب الجوانب الكمية على الجوانب الكيفية، وعدم ملاءمة و انسجام المناهج و مقتضيات هذه المذكرة .

-غياب رؤية موحدة في الفهم والتنزيل ، مادامت  الرؤية الواضحة غائبة  عن الشيخ  فكيف يمكن أن تكون حاضرة عند من يتبع الحضرة الإدماجية  بالمجمر .

- التخبط وغياب التخطيط قبل التنزيل تجلى بوضوح في الهوة الحاصلة بين محتوى الوضعيات من جهة والموارد و التعلمات من جهة أخرى .

ودون الأخذ في الحديث عن الكلفة المالية وملايين الكراسات والدلائل التي تضيق ذرعا بها المؤسسات التعليمية وتتعرض للتلف بفعل الرطوبة و الأتربة و القوارض والأرضة ... الخ ، فانه لابد من وقفة للمساءلة .

4 - ما لا يدرك كله لا يترك جله :

                                                                                                                                                        لا بد من التفكير في بدائل بيداغوجية لتجاوز حالة الانتظار والترقب ويبدو أن الكفة ستميل  في تقديري وبحكم الارتباط بالنماذج الفرنكفونية ( الأسواق التقليدية ) إلى النمط البلجيكي في بناء و تصريف الكفايات وتقويمها  والذي انطلق منه كزافيي روجرز لتسويق بضاعته إفريقيا وسيتم الالتجاء إلى ما يسمى بـــ :  socle de compétences )    le) أو ما يمكن  ترجمته بــــ ( قاعدة الكفايات ) نظرا لمرونته النسبية سواء على مستوى صياغة الوضعيات المركبة أو تقويمها ولما يتيحه للأستاذ من هامش  للحركة و للإبداع والتميز نسبيا ، لكن لا مجال لتكرار التجارب الفاشلة الآن ، فهامش المناورة أصبح ضيقا .

عبد الغني التايك

باحث تربوي

 







تعليقات الزوّار
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها


1- socle de compétence

med

بيداغوجيا  (الكفايات,الأهداف,الادماج, قاعدة الكفايات......... ) ليست هي الحل’
إدا أردتم تعليما جيدا فقلصوا عدد المتعلمين في الأقسام إلى أقل من 20 تلميدا, و وفروا لهم مناهج تهمهم و نابعة من هويتهم و ثقافتهم الأصيلةمع إثرائها مما يفيد من ثقافات مختلف الشعوب الأخرى. بالإضافة غلى توفير وسائل تساير العصر..دون نسيان عامل التحفيز و التشجيع .
كل هدا يتطلب أموالا مادية طائلة,ولكن ألا يستحق ابناء هدا الشعب الاستفادة من تعليم جيد .. أم أن المهراجانات و التظاهرات الرياضية أولى؟؟؟؟

في 08 دجنبر 2013 الساعة 55 : 22

أبلغ عن تعليق غير لائق


2- سبيل النهوض بالتعليم

عزالدين

اخوتي ان السبيل الامثل في راييللنهوض بالتعليم شاق ويحتاج لتضافر جهود كل المهتمين والمختصين والممارسين للمهنة وليس الغوغائيين والراكبين على موجة النقاش لاغراض اخرها حب الوطن والتعليم.لقد تم تهميش الاستاذ اجتماعيا واقتصاديا حتى اصبح احيانا معرضاللسخرية والتندروهو محور العملية التعليمية التعلمية.وهمش كلما ارادوا اصلاح التعليم فيتم تنزيل ترسانات بيداغوجية دون ادنى استشارة او تفعيل لمقترحاته.وارهق الاستاذ بالتركيز على الشكليات من جذاذة ومقرر مليء بالاخطاء مع وضع نصوص او دروس احيانا لايتفاعل معها لاهو ولاتلاميذه .واثقل كاهله بالقروض دون التفكير في ايجاد حل لمشاكله ومظالمه.وحوصر من طرف المراقب والادارة والتعليمات والاباء والشارع فافقدوه روح المبادرة والابتكاروالابداع داخل الفصل وخارجه فارادوا له ان يكون مجرد الة تنفذ دون انتقاد اوتاويل.فان اردتم الاصلاح حقا اعتنوا برجل التعيلم في الابتدائي والاعدادي والثانوي مادياواجتماعياثم خذوا رايه بيداغوجياواستعينوا بتجربته في طرق التدريس وديداكتيك المواد وسترون انه يدرك مشاكل التعليم اكثر من الجالسين في المكاتب المكيفة ولديه الحلول اكثر من المسترزقين من بيداغوجية الاخماج عفوا الادماج.

في 10 دجنبر 2013 الساعة 18 : 20

أبلغ عن تعليق غير لائق


3- بناء على ماسبق

معلم

لقد صاحب تنزيل النمط البيداغوجي لكزافيي روجرز في صيغته المغربية محو للذاكرة الجمعية المغربية وهذا يجد تفسيره في طبيعة تكوين و مواصفات الجماعة التي تجندت أو جنَدت لتشكيل حلقة الشيخ البيداغوجي  ( كزافيي  ) فتفاوتت المراتب بين خبير دولي وخبير وطني وخبير جهوي وخبير محلي وأصبحت المفاضلة هي مدى إظهار التفوق في حفظ متون الشيخ وليس في ملامسة هذا النمط لواقع المتعلم المغربي وبيئته واستحضار تاريخه .لكنها نست أو تناست الوزارةأن الفاعل الحقيقي في تنزيل هده البيداغوجيا إلى القسم هو الأستادالمتمرس والعارف الحقيقي بحاجيات التلاميد التعليمية والتربوية إنطلاقامن خصوصيات التلميد السوسيولوجية والبسيكولوجية والسوسيوثقافيةلقد فهم الأساثدة بيداغوجيا الأدماج أكثر من الجماعة التي دكرتم سابقا ودلك باعتراف المفتشين أثناء التكوين .وحلل وناقش

في 27 دجنبر 2013 الساعة 32 : 11

أبلغ عن تعليق غير لائق


4- البكاء على الاطلال

احمد

عملا بمبدأ التجاوز و التفاوت الذي يعتبر الركن الأساسي في إنجاح اي تصور فلسفي معين بعيدا عن الصفسطائية وأسطورة الكهف الأرسطية يبقى السؤال المطروح هو هل هناك من مشاريع بذيلة تنطلق من الواقع السيكولوجي و السوسيولوجي و السوسيواقتصادي للناشئة عوض نشر غسيل السيدة:
 (بيداغوجيا الادماج )على حبال السيد:
 ( روجيرز ) لأن أسهل شيئ هو الطعن في الأخر دون تقديم البدائل ليس كما فعل البعض في تغيير المصطلحات: الملكات....الذكاءات....كلها على وزن الكفــــــــايــات.....؟

في 01 يناير 2014 الساعة 56 : 13

أبلغ عن تعليق غير لائق


5- التعليم بين سندان الطموح و مطرقة الواقع

مصطفي ميدلت

لقد بات كل إصلاح تربوي في نظر المهتمين كمن يمشي مكبا على وجهه،فكل وليمة إصلاحية لا يستضاف اليها المربي رغم كونه شاهد من أهلها فتبقى الشعارات الإصلاحية كسراب يراه البعيد يحسبه ماءً فحقيقة الأمر تقتضي تقديم محاسبة الشيئ قبل محاسبة الرمز أي إعادة النظر في المنظومة و المناهج و الكتاب المدرسي و البنية التحتية للمدارس و.........قبل الحديث عن شبكة التنقيط للمدرس، هذا الأخير غُيب و أُقصي عنوة كما أقتصته حرب الثقافة الشعبية من خلال التنكيت و الاستهزاء به اللهم ان هذا منكر فلطفا بعبادك يا لطيف.

في 02 يناير 2014 الساعة 18 : 19

أبلغ عن تعليق غير لائق


اضغط هنـا للكتابة بالعربية

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أضف تعليقك على هذه المادة
* كاتب التعليق
* عنوان التعليق
  * الدولة
* التعليق





 
إعلانات
 
صورة وتعليق

مفارقة في التعليم
 
القائمة الرئيسية
 

» الرئيسية

 
 

»  تربويات TV

 
 

»  صورة وتعليق

 
 

»  حركات انتقالية

 
 

»  تشريع

 
 

»  بلاغات وبيانات

 
 

»  مذكرات

 
 

»  مواعد

 
 

»  أخبار متفرقة

 
 

»  أنشطة الوزارة

 
 

»  أنشطة الأكاديميات

 
 

»  أنشطة المديريات الإقليمية

 
 

»  مباريات

 
 

»  كتب تربوية

 
 

»  وجهات نظر

 
 

»  حوارات

 
 

»  ولنا كلمة

 
 

»  وثائق خاصة بمدير(ة) التعليم الابتدائي

 
 

»  الاستعداد للامتحانات المهنية

 
 

»  تكوينات

 
 

»  حركات انتقالية محلية

 
 

»  حركات انتقالية جهوية

 
 

»  حركات انتقالية وطنية

 
 

»  مذكرات نيابية

 
 

»  مذكرات جهوية

 
 

»  مذكرات وزارية

 
 

»  مستجدات

 
 

»  جذاذات أستاذ(ة) التعليم الابتدائي

 
 

»  بيداغوجيا الإدماج

 
 

»  الرياضة المدرسية

 
 

»  المخاطر المدرسية

 
 

»  عروض

 
 

»  تهنئة

 
 

»  تعزية

 
 

»  إدارة الموقع

 
 

»  الدعم البيداغوجي

 
 

»  التدبير المالي لجمعيات دعم مدرسة النجاح

 
 

»  التعليم و الصحافة

 
 

»  تربويات الأطفال

 
 

»  مستجدات تربوية

 
 

»  غزة تحت النار

 
 

»  خدمات تربوية

 
 

»  قراءة في كتاب

 
 

»  أحكام قضائية

 
 

»  أنشطة المؤسسات التعليمية

 
 

»  في رحاب الجامعة :مقالات و ندوات ومحاضرات

 
 
مواعد

مؤسسة محمد السادس للنهوض بالأعمال الاجتماعية للتربية والتكوين أبوابا مفتوحة لفائدة كافة منخرطي المؤسسة بجهة سوس ماسة يومي 07 و08 مارس 2023


المدرسة العليا للتكنولوجيا بكلميم تحتضن المناظرة الجهوية للتعليم العالي والبحث العلمي والابتكار بجهة كلميم واد نون يوم الجمعة 01 يوليوز 2022

 
وجهات نظر

بعض الملاحظات حول تنزيل أهداف خارطة الطريق على مستوى السلك الثانوي


اشكالية الزمن في الحياة المدرسية واثرها على الوظائف العقلية والنفسية للمتعلم


تدنيس صورة المعلم في سلسلة (أولاد إيزة)


لماذا نحن امة لا تقرا ؟


هل يتدارك الأساتذة الزمن المدرسي الضائع؟!


هل تلقت النقابات التعليمية هبة حكومية؟!


أما آن للتنسيق الوطني أن يتعقل؟!

 
حوارات

من يؤجج احتجاجات الشغيلة التعليمية؟!


حوار مع الأستاذ مصطفى جلال المتوج بجائزة الشيخ محمد بن زايد لأفضل معلم


حوار مع الدكتور فؤاد عفاني حول قضايا البحث التربوي، وتدريس اللغة العربية

 
قراءة في كتاب

صدور كتابين في علوم التربية للدكتور محمد بوشيخة


سلسلة الرواية بأسفي الحلقة الأولى: البواكير و بيبليوغرافيا أولية

 
في رحاب الجامعة :مقالات و ندوات ومحاضرات
تيزنيت: ندوة وطنية حول موضوع المحاكم المالية ورهانات تعزيز الحكامة الترابية يوم الخميس 07 مارس 2024

 
خدمات