لمراسلتنا : [email protected] « الخميس 18 أبريل 2024 م // 9 شوال 1445 هـ »

عطلة استثنائية بمناسبة عيد الفطر

أصدرت وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة اليوم الخميس 04 أبريل 2024 بلاغا إخباريا بخصوص إقرار عطلة...

بلاغ صحفي للحكومة بخصوص عطلة

بمناسبة عيد الفطر المبارك لعام 1445 أصدر رئيس الحكومة بلاغا صحفيا تقرر بموجبه تعطيل إدارات الدولة والجماعات...

وثيقة مرجعية في شأن تكييف البرامج

في ما يلي وثيقة مرجعية في شأن تكييف البرامج الدراسية الصادرة عن مديرية المناهج -يناير 2024...

تربويات TV

لقاء مع السيد محمد أضرضور المدير المكلف بتدبير الموارد البشرية وتكوين الأطر بالوزارة حول مستجدات الحقل التعليمي


هذا رد التنسيقية على إنهاء الحكومة للمفاوضات مع ممثلي الأساتذة


مسيرة نساء ورجال التعليم بمدينة تيزنيت يوم 2023/11/23


تغطية الوقفة الاحتجاجية أمام المديرية الإقليمية للتعليم بسيدي إفني يوم 02 نونبر 2023


الأساتذة يحتجون امام المديريات الإقليمية للتعليم


كلام يجب أن يسمعه معالي الوزير

 
أحكام قضائية

حكم قضائي بإلزامية إخبار الإدارة للموظف كتابيا بنقطته الإدارية كل سنة تاريخ الصدور : 17 فبراير 2015


أحكام قضائية

 
البحث بالموقع
 
أنشطة المديريات الإقليمية

لقاء تربوي بمركزية مجموعة مدارس عمر بن الخطاب بالمديرية الإقليمية لسيدي إفني حول الاطر المرجعية للامتحان الموحد لنيل شهادة الدروس الابتدائية


أكادير ...لقاء تواصلي حول المنصة الرقمية الجهوية ''أنشطتي''


مراكش: ورشة للتثقيف بالنظير بالوسط المدرسي


المديرية الإقليمية للتعليم بأكادير تحتفي بالمتفوقين بمناسبة اختتام الموسم الدراسي 2022-2023

 
أنشطة الأكاديميات

ورشة لتقاسم نتائج دراسة حول العنف بالوسط المدرسي بمراكش


''مشروع إعداديات الريادة'' محور اللقاء التواصلي الجهوي بالأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة سوس ماسة


أكثر من 156000 تلميذ (ة) استفادوا من الدعم التربوي على مستوى الأكاديمية الجهوية للتربية و التكوين لجهة سوس ماسة


المجلس الإداري للأكاديمية الجهوية للتّربية والتكوين لجهة سوس ماسة صادق بالإجماع على قضايا جدول أعماله

 
خدمات تربوية

تربويات الأطفال


تربويات التلميذ والطالب


موقع تبادل (تربويات)


فضاء جذاذات أستاذ(ة) التعليم الابتدائي


وثائق خاصة بمدير(ة) التعليم الابتدائي

 
خدمات

 
 


أضيف في 27 دجنبر 2013 الساعة 09:03

هل العطلة المدرسية هدر للزمن المدرسي؟




تعد العطل المدرسية فترة مهمة من فترات السنة الدراسية ومرحلة من مراحل الزمن المدرسي الذي يتكون من أوقات الدراسة و أوقات العطل. فهي الفترة التي يتوقف فيها التلاميذ والطلبة عن الدراسة ويتحول فيها الزمن المدرسي إلى زمن فراغ تعليمي. مما يترتب عليه مجموعة من التغيرات والتحولات التي بدأت تأخذ في السنين الأخيرة أبعادا اجتماعية وثقافية وتربوية، حيث أصبح مؤخرا الاهتمام بكيفية استثمار العطل المدرسية يتزايد بشكل كبير، سواء من طرف الأبناء أو الآباء و الأمهات أومن طرف مختلف مؤسسات التنشئة الاجتماعية.

لكن الملاحظ اليوم هو أن مجموعة من الأسر بدأت تتساءل عن جدوى وفائدة العطل المدرسية،  وعن كثرتها وطريقة توزيعها خلال السنة الدراسية، وعن مددها الزمنية وعن كيفية استثمارها الاستثمار الأمثل بحيث تقدم قيمة إضافية للطفل والمراهق وللتلميذ والطالب .

و تأسيسا على ذلك، سنحاول في هذه الورقة الوجيزة مقاربة إشكالية العطل المدرسية من خلال الإجابة على الأسئلة التالية: هل العطلة المدرسية هدر للزمن المدرسي؟ هل يدبر تلامذتنا وطلبتنا وقت العطلة بشكل جيد؟ هل يستثمرون أوقات فراغهم بالشكل الصحيح؟ ما هو دور الأسرة في فترة العطلة المدرسية؟ و كيف يمكن أن يستفيد الأطفال والمراهقين من أوقات عطلهم المدرسية؟

هل العطلة هدر للزمن المدرسي؟

تدخل العطل المدرسية ضمن الإيقاع المدرسي التي تتناوب فيه فترات الدراسة وفترات الراحة، وذلك من أجل تجديد النشاط والحيوية بعد أسابيع من الجد و الاجتهاد. و هي تتوزع على السنة الدراسية حيث تتم برمجتها في مناسبات مختلفة منها الدينية والوطنية. وكذا الفترات البين المدرسية (العطل البينية) وعطلة نهاية السنة الدراسية.

 و قد برز في الآونة الأخيرة رأيين مختلفين ومتباينين بخصوص الموقف من العطلة المدرسية، خصوصا ما يتعلق بجدوى وأهمية العطل بالنسبة للتلاميذ والطلبة، وتكرار فتراتها، وكيفية توزيعها على مدار السنة الدراسية، وطول أو قصر مدتها الزمنية.

  فالرأي الأول، يريد إبقاء برمجة العطل المدرسية ومدتها الزمنية على وضعها الحالي. فتوزيع العطلة حسب هذا الرأي، يحقق التوازن في الإيقاع المدرسي بين فترات الراحة والترفيه والاستجمام وفترات الدراسة و الاجتهاد والمثابرة. مما يمكن التلاميذ والطلبة من تجديد طاقاتهم واستعادة حيويتهم، وبالتالي الرفع من مردوديتهم وتحسين نتائجهم الدراسية.

وفي المقابل يرى الرأي الأخر، أن السنة الدراسية الحالية يغلب عليها كثرة أيام العطل، وتتميز بطول مددها الزمنية. مما يحدث خللا وارتباكا في الإيقاع المدرسي، ويؤثرا سلبا على التحصيل الدراسي بالنسبة للتلاميذ والطلبة.

لكن، بالرجوع إلى المختصين والخبراء - في مجال علم البيولوجيا الزمني La chronobiologie  وهو دراسة الإيقاعات البيولوجية و التغيرات التي يشهدها جسم الإنسان  خلال اليوم وفي الأسبوع وفي السنة، وكذا علم chronopsychology La وهو دراسة الإيقاعات النفسية والذي يقوم بدراسة التقلبات الدورية التي تحدث في النشاط الفكري واليقظة والانتباه -  نجدهم يؤكدون على أهمية فترات الراحة بالنسبة للإنسان وعلى ضرورة برمجة العطل المدرسية بالنسبة للأطفال والمراهقين بعد كل سبعة أسابيع دراسية، مدتها يجب أن لا تقل عن أسبوعين.

كما أن علماء النفس التطبيقي يجمعون على أهمية وقت الفراغ والعطلة بالنسبة للإنسان، وينصحون بضرورة العمل على تنظيمهما وحسن استثمارهما، بغية تجديد النشاط واستعاده الحيوية. إضافة إلى ذلك، يؤكد علماء الاجتماع بدوهم على أن وقت الفراغ والعطل يوازيان من حيث الأهمية وقت العمل حيث أن استغلال وقت الفراغ الاستغلال الأمثل يرفع من مردودية الإنسان ويحقق التوازن في حياته المهنية والشخصية ويطور قدراته الفردية و الاجتماعية .

وفي كل المنظومات التربوية المتقدمة يستفيد التلاميذ والطلبة من العطل المدرسية، ففي فرنسا مثلا تبرمج خلال السنة الدراسية ثلاث عطل مدرسية مدتها 15 يوما بالإضافة إلى أيام الأعياد الوطنية و الدينية.

أما في المغرب فقد حدد مقرر تنظيم السنة لوزارة التربية الوطنية برسم الموسم الدراسي 2013-2014 فترات مخصصة للدراسة وتشمل 38 إلى 40 أسبوعا حسب الأسلاك التعليمية، وفترات مخصصة للعطل وتشمل 40 يوما مقسمة على عطل بمناسبة الأعياد الدينية والوطنية. وكذا عطل مدرسية تتوزع على فترات السنة الدراسية (العطلة البينية الأولى، عطلة منتصف السنة الدراسية، العطلة البينية الثانية، العطلة البينية الثالثة ) و بطبيعة الحال عطلة نهاية السنة الدراسية ومدتها حوالي شهرين.

وبخصوص الفترات المخصصة للدراسة ، فإذا كانت المنظومة التربوية المغربية تخصص38 إلى 40 أسبوعا للدراسة، نجد أن منظومات تربوية لبلدان مثل فلندا، النمسا وإيطاليا تخصص  38 أسبوعا للدراسة، بينما إسبانيا تخصص 37 أسبوعا وفرنسا تخصص  35 أسبوعا فقط  .

 وإذا قمنا بمقارنة بسيطة لفترة العطلة الصيفية لبعض المنظومات التربوية المتقدمة ،  ففرنسا و بلجيكا و لكسنبورك  تخصص 8 أسابيع للعطلة الصيفية ، مثلها  في ذلك مثل المغرب، بينما إسبانيا  تخصص 11 أسبوعا، وإيطاليا 9 أسابيع.

وعلى هذا الأساس، فالمشكلة أساسا ليست في كثرة العطل ولا في مدتها الزمنية  ولا في توزيعها على السنة الدراسية بقدر ما هي في نوعية الأنشطة التي يقوم بها تلميذتنا وطلبتنا  خلال العطل المدرسية وفي كيفية الإستفادة منها وفي في طريقة استثمارها  واستغلالها الاستغلال الجيد.

هل يستثمر أبناؤنا أوقات العطل المدرسية الاستثمار الأمثل؟

اللافت للنظراليوم ،هو غياب الاستثمار الأمثل لفترات العطل المدرسية  من طرف أبنائنا حيث نلاحظ أن مجموعة منهم إن لم نقل أغلبهم يقضون أغلب أوقاتهم خلال العطل المدرسية : إما في النوم حتى الزوال، أو أمام شاشات التلفاز يتتبعون المسلسلات والبرامج الهابطة، أو أمام الحاسوب يتنقلون بين المواقع الإلكترونية ، أو في المقاهي حيث يقتلون الوقت ويهدرون الزمن،  أوفي نوادي الانترنيت حيث يرتادون المواقع الاجتماعية  ومواقع الدردشة والكلام الفارغ، أو في الأزقة والطرقات يتسكعون بلا وجهة ولا هدف. وسط تساؤلات عن دور ومسؤولية مؤسسات التنشئة الاجتماعية المختلفة من أسرة ومؤسسات تعليمية، و دور الشباب ومراكز ثقافية...

 

‏  فاستثمار وقت الفراغ فيما يفيد بالنسبة للأطفال و المراهقين خصوصا في فترات العطل المدرسية، يؤثر إيجابا على شخصيتهم و يطور إمكاناتهم  وقدراتهم ويصقل وملكاته، و يساهم في بناء السلوكيات الإيجابية عندهم،  خصوصاً وهم  نعيش في عصر أزمة منظومة القيم و زمن تهيمن فيه وسائل الإعلام السمعية و المكتوبة و المرئية والإلكترونية، وتنتشر فيه الوسائل التكنولوجيات الحديثة من ( هاتف نقال، حاسوب.IPAD-IPHONE-TABLETTE...) و التي لها تأثير سلبي على تربية ناشئتنا إن لم تحسن استعمالها و الاستفادة من خدماتها وإن لم تلق التوجيه والعناية اللازمين.

وأمام هذا الوضع، أصبح من الضروري الحرص على التدبير الجيد للزمن خلال العطل المدرسية بالنسبة لأبنائنا من خلال التنظيم المحكم للوقت وذلك بتقسيم أوقات العطلة بين فترات الراحة والترويح عن النفس و الاستجمام  وممارسة الأنشطة الرياضية والترفيهية والثقافية من جهة ومراجعة الدروس والقيام بالواجبات المدرسية و دروس الدعم التربوي من جهة أخرى. فالهدف من التدبير الجيد لوقت العطلة المدرسية هو استثمارها الاستثمار الأمثل فيما يفيدهم ويرفع أدائهم ويحسن مردوديتهم.

أهمية دور الأسرة في استثمار العطلة المدرسية

تعتبر مجموعة من الأسر فترات العطلة المدرسية مناسبة لأبنائها للاستفادة من الراحة و الترفيه بعد فترة من التحصيل الدراسي والجد و الاجتهاد، ومناسبة كذلك يتم استغلالها للمراجعة والدعم التربوي استعدادا للفترة الدراسية الموالية.

لكن في المقابل،  تحدث العطلة المدرسية عند كثير من الأسر قلقا لافتا و حالة استنفار قصوى نتيجة تغيير إيقاعها اليومي و أنماط معيشتها. و نتيجة كذلك، لكثرة احتياجات وطلبات الأبناء وصعوبة ضبطهم والتحكم في رغباتهم.

 فالعطلة المدرسية تنقل التلاميذ والطلبة من الجدولة الزمنية المنتظمة والنظام الصارم و الانضباط، ومن حضور الدروس اليومية والقيام الواجبات المدرسية، إلى وقت العطلة والفراغ الذي يتسم في تمثلاتنا الاجتماعية بسيادة مفاهيم الحرية المبالغ فيها و اللاقيود و اللانظام  والفوضى ، الشيء الذي يشكل عبئا على مجموعة من الأسر و يربك حساباتها وبرامجها .

و بسبب غياب ثقافة التخطيط وتدبير الوقت في مجتمعاتنا، ومع انشغال الأسر في مشاكلها اليومية وثقل المسؤولية الملقاة على عاتقها نتيجة ضغط الظروف المادية و الاقتصادية، بدأنا نلحظ مؤخرا تخلي بعض الأسر عن دورها التربوي خصوصا أيام العطل المدرسية مما يؤدي في كثير من الأحيان إلى مجموعة من السلوكات  الإنحرافية لدى بعض الأطفال والمراهقين.

فدور الأمهات و الآباء والأولياء في فترات العطل المدرسية يبقى أساسيا وجوهريا، حيث يتجلى بالخصوص في الحرص على مساعدة أبنائهم على ملأ أوقات فراغهم من خلال العمل على الاستثمار الجيد لوقت العطل عبر تنظيم وتقسيم الوقت بين الراحة والترفيه والمراجعة و الاستعداد للدراسة.

كيف يمكن أن يستفيد أبناؤنا من أوقات العطل المدرسية؟

يتطلب الاستثمار الجيد للعطل المدرسية ، برمجة وتخطيطا محكمين من خلال تقسيم وتنظيم أيام العطلة بين فترات الراحة و الترفيه و الاستجمام وفترات المطالعة و المراجعة استعدادا لأيام الدراسة ، وذلك من خلال تسطير برنامج يومي مدقق (من الصباح إلى المساء) موزع على باقي أيام العطلة، يشمل كل الأنشطة المختلفة التي يرغب التلميذ أو الطالب في إنجازها. و ذلك عبر تحديد أهداف واضحة و وقتا للإنجاز، ووضع خطة دقيقة تمكن من بلوغ الأهداف المبرمجة. فالهدف بلا خطة واضحة لبلوغه يصبح حلما صعب التحقيق.

وعلى التلميذ أو الطالب الراشد الحرص على الالتزام الصارم بتنفيذ هذا البرنامج. أما بالنسبة للأطفال الصغار فعلى الآباء والأمهات مسؤولية الإشراف على إعداد وإنجاز وتتبع هذا البرنامج.

و يمكن أن يتضمن هذا برنامج العطلة المدرسية مجموعة من الأنشطة المتنوعة من بينها:

ـ المشاركة في المسابقات الرياضية و الثقافية والفنية التي تنظمها مجموعة مؤسسات التنشئة الاجتماعية المختلفة (المؤسسات التعليمية، دور الشباب، جمعيات المجتمع المدني..) والتي على عاتقها تأطير الأطفال والمراهقين من خلال برمجة أنشطة الدعم التربوي وأنشطة تثقيفية وتوعوية وترفيهية لاستثمار أوقات فراغ التلاميذ والطلبة خلال العطل المدرسية؛

 ـ القيام بالرحلات والخرجات الترفيهية والسياحية من أجل نيل قسط من الراحة و الإستجمام وبالتالي تجديد النشاط والحيوية؛

  ـ تخصيص فترات للمطالعة والمراجعة من أجل تعزيز المكتسبات وتحسين الأداء و تجاوز نقط الضعف والنقص التي يشكو منها بعض التلاميذ والطلبة ؛

- استغلال جزء من وقت العطلة المدرسية في الدعم التربوي الذي ييسر التعلم الذاتي للتلاميذ والطلبة باعتباره نشاط تربوي يهدف إلى تحسين النتائج الدراسية، عبر تعزيز التعلمات وإغناء المكتسبات المعرفية. مع التأكيد على  أن الدعم التربوي المقدم  أيام العطل المدرسية  يجب أن يتميز عن الدعم التربوي الممارس خلال أيام الدراسة، حيث يجب أن يهدف بالأساس إلى امتلاك التلاميذ والطلبة الأدوات المنهجية التي تمكنهم من الإستقلالية في التعلم. وتسمح لهم بتحسين أداءهم و مردويتهم. وذلك من خلال تغيير وتكييف آليات وطرق ومناهج الدعم المقدم خلال العطلة المدرسية وصيغ تنظيمه وطبيعة أنشطته .

 

عبد الغفور العلام

مفتش التخطيط التربوي

 







تعليقات الزوّار
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها


1- عطلنا

معلم مغربي

ادا كانت العطلة المدرسية بهده الاهمية حسب المتخصصين النفسيين و البيداغوجيين فاننا نتساءل عن مدى ادراك المسؤولين عن تخطيط وبرمجة العطل في نظامنا التعليمي والتي يبدو انها لا تراعي اهمية الايقاعات الزمنية لمتعلمينا بقدر ما تراعي امورا اخرى لا يعلمها الا هؤلاء المسؤولون وخير دليل على دلك عطل السنة الدراسية الحالية 2013/2014...

في 27 دجنبر 2013 الساعة 25 : 09

أبلغ عن تعليق غير لائق


2- العطالة

حليمي

نسيت أستاذي الكريم أن العطلة أصبحت وقتا للبحث لأبنائنا على الأطباء لمعالجتهم خصوصا مع تزايد الأمراض وغياب الأطباء الثقات وخاصة نحن الذين نعيش في مناطق نائية كجرف الملحة فنحن ننتظر حتى تحل العطلة لنبحث لأنفسنا ولأبنائنا وزوجاتنا عن أطباء مختصين لنتمكن من العلاج ولكي لانحرم أبنائنا من الدراسة أما الترفيه والراحة والإستجمام...فهذا خاص بأناس آخرين أما نحن فقط مقاتلين مع القفة والطبيبووالقروض التي غرقنا فيها.

في 27 دجنبر 2013 الساعة 13 : 11

أبلغ عن تعليق غير لائق


3- بناء على ماسبق

معلم

إن العطلة الدراسية للسنة الحالية 2013/2014 جاءت نتيجة طغوطات لجمعيةأباءوأولياءالثلاميد التي لاتفقه في الزمن المدرسي إلا التلاميد تعطلوا عن المدرسة.لكن لمادا تنساق الوزارة لهده الهرطقةالتي تجادل في شيءلا يفقهون فيه.لأول مرةوانا أمارس التدريس 37سنةداخل القسم يتعطل التلاميد نهاية الأسدس الأول من السنة الدراسية دون أن يصحبوا معهم نتائجهم ليقف أبائهم على ثعترات أبنائهم ليساعدوهم خلال العطلة لتقويم ثعتراتهم. أظن أن المقاربة الأبوية التي طبقتها الوزارة لا علاقة لها بصلحة التلاميد.

في 27 دجنبر 2013 الساعة 05 : 12

أبلغ عن تعليق غير لائق


4- للتأمل

salem


بعيدا عن البوليميك الذي يتناول الهوامش والعوارض ويتحاشى الأسئلة الجوهريةيكفي الرجوع إلى "نموذجنا الفرنسي" والاطلاع على
بوابة وزارة التربية الوطنية الفرنسية لنكتشف زيف بعض اطروحات "متخصصينا الذين لايتجاوز أفق تفكيرهم مساحة طاولة المقهى التي يدبجون فوقها "تنظيراتهم" الواهية. مثال عطلتين فرنسيتين من فئة 16 يوما وأخرى من فئة 17 يوما كما تفوض الوزارة الفرنسية للأكاديميات قرار تدبير العطل وفق خصوصياتها ,إضافة إلى النقاش الدائر الآن حول تخفيض ساعات الدراسة المقررة أسبوعيا, أما نحن فنتكلم كثيراوناكل كثيرا (أكبر كصعةفي العالم... )ونتوالد كثيرا (زيادة في الإسلام )وندرس كثيرا (محافظ تلامذتناأثقل من نظيراتهافي العالم ) والنتيجة نعرفهاأكثر من غيرنا

في 27 دجنبر 2013 الساعة 45 : 15

أبلغ عن تعليق غير لائق


5- العطلة في الدول المتقدمة

BRAHIM

المقولة الشائعة"المدرسة دارت الخير ف الناس" خير دليل على ان المغاربة يجهلون اهمية و وظائف العطلة في الدول المتقدمة. مثلا, تاكد بالملموس لمدبري الشان التربوي وعلماء التربية بالدول الاسكندنافية ان عطلة أعياد الميلاد تساعدالتلميذ على التحصيل و الفهم و التفوق الدراسي،كما يقوم بانجاز جميع العمليات في وقت قياسي. و للعلم فالتلميذ لا يستفيد من الدعم التربوي او الساعات الاظافية خارج ابواب المؤسسة  (ليس للمؤسسة سور هناك ! ! ! ). العطلة الصيفية لا تقل مدتها عن 8 اسابيع و تبدأ بنهاية شهر يونيو،و خلال هذه العطلة يلتحق جميع التلاميذ و التلميذات بمقرات عملهم الصيفي بالادارات العمومية و الخصوصية و البلديات والمتاجروالابناك واماكن الاداء بالطرق السيارة .... هكذا يتعلم جيش المراهقين تدبيرمدرسة الحياة ألتي هو مقبل عليها بعد بضع سنوات

في 27 دجنبر 2013 الساعة 46 : 22

أبلغ عن تعليق غير لائق


6- ويتحول فيها الزمن المدرسي إلى زمن فراغ تعليمي

ويتحول فيها الزمن المدرسي إلى زمن فراغ تعليمي

ويتحول فيها الزمن المدرسي إلى زمن فراغ تعليمي.الفراغ .الذي يعتقده كاتب المقال دليل على سوء فهم للعمليات التعلمية بالشدة فوق اللام حيث انه تتم بالنسبة للطفل او المراهق طوال حياته الدماغية وليس مجرد زمن مدرسي ضيق فالراحة الجسمانية تعني ترتيب المعارف واسترجاع المكتسبات مثل فوائد الراحة السريرية للمريض او حتى النوم كوسيلة لتجديد النشاط.
لا نريد التجرح ولا نقبل من يحاول ان يصنع نفسه منظرااعور في زمن العميان ومن ينظر الى ربطات العنق على اليمين يفهم كيف انه تتم العملية كانها حملة انتخابية
للاسف ربما لن ينشر تعليقي ولكن يكفي ان بعض التعليقات التي سبقت 4كانت عتى صواب.
سنة احسن واسعد لكل المغاربة.

في 29 دجنبر 2013 الساعة 16 : 13

أبلغ عن تعليق غير لائق


7- كفاكم معرفة ياجهلاء

كمال الوجدي

مع كامل احترامي للسفهاء والمعو قين الابتعاد عن ميدان التعليم واتركوه لاصحابه فهم اولى.

في 01 يناير 2014 الساعة 01 : 22

أبلغ عن تعليق غير لائق


8- في شأن العطلة المدرسية

محمد العلوي

بعد الشكر الجزيل لصاحب الفكرة أبدي برأيي المتواضع:
1الاستغلال الامثل للعطلة ضرورة ملحة .
2لابد من توجيه أمثل للآباء في التخطيط التربوي المبني على قواعد سليمة .
3تغيير النمط اليومي

في 04 يناير 2014 الساعة 53 : 08

أبلغ عن تعليق غير لائق


9- مواضيع اكثر اهمية

محمود

هناك مواضيع كثيرة في مجال التعليم اكثر اهمية ونلاحظ ان مثل هذه المقالات لاجدوى منها سوى تعمار السوارج وسجال فارغ المبنى والمعنى العطل المدرسية الخوا الخاوي هناك الاصلاح الشمولي =الموارد المقررات البرامج المناهج رد الاعتبار للمهنة قيمة المدرس والمتمدرس الترقي الاجتماعي الشغل العمل خدمة الوطن اهمية التعليم في تقدم الوطن الخ= اما العطلة والتخربيق شيء عادي جداومبتذل

في 04 يناير 2014 الساعة 23 : 16

أبلغ عن تعليق غير لائق


10- point de vue

Said

Certes, la question , en général, de la gestion du temps est d'une importance énorme.Outre le problème des vacances, vu sous deux angles comme c'est dit ci dessous, il ya aussi la question du temps imparti aux différentes séances dans la classe. 20 mn dans une classe de 40 élèves et l'on parle de la différenciation de l'enseignement et du soutien immédiat etc.Je pense qu'on vise plutot la quantité que la qualité ce qui est alarmant pour notre école.

في 06 يناير 2014 الساعة 31 : 20

أبلغ عن تعليق غير لائق


11- التعيين في الجبال

مول المزود

بقات غي العطلة نهضرو فيها نتا شبع دوران فالنيابات ا عطل الي مرمي فالجبال يموت تما لعام كاملة الخلاصة الله ينعال لميخشام

في 07 يناير 2014 الساعة 49 : 15

أبلغ عن تعليق غير لائق


اضغط هنـا للكتابة بالعربية

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أضف تعليقك على هذه المادة
* كاتب التعليق
* عنوان التعليق
  * الدولة
* التعليق





 
إعلانات
 
صورة وتعليق

مفارقة في التعليم
 
القائمة الرئيسية
 

» الرئيسية

 
 

»  تربويات TV

 
 

»  صورة وتعليق

 
 

»  حركات انتقالية

 
 

»  تشريع

 
 

»  بلاغات وبيانات

 
 

»  مذكرات

 
 

»  مواعد

 
 

»  أخبار متفرقة

 
 

»  أنشطة الوزارة

 
 

»  أنشطة الأكاديميات

 
 

»  أنشطة المديريات الإقليمية

 
 

»  مباريات

 
 

»  كتب تربوية

 
 

»  وجهات نظر

 
 

»  حوارات

 
 

»  ولنا كلمة

 
 

»  وثائق خاصة بمدير(ة) التعليم الابتدائي

 
 

»  الاستعداد للامتحانات المهنية

 
 

»  تكوينات

 
 

»  حركات انتقالية محلية

 
 

»  حركات انتقالية جهوية

 
 

»  حركات انتقالية وطنية

 
 

»  مذكرات نيابية

 
 

»  مذكرات جهوية

 
 

»  مذكرات وزارية

 
 

»  مستجدات

 
 

»  جذاذات أستاذ(ة) التعليم الابتدائي

 
 

»  بيداغوجيا الإدماج

 
 

»  الرياضة المدرسية

 
 

»  المخاطر المدرسية

 
 

»  عروض

 
 

»  تهنئة

 
 

»  تعزية

 
 

»  إدارة الموقع

 
 

»  الدعم البيداغوجي

 
 

»  التدبير المالي لجمعيات دعم مدرسة النجاح

 
 

»  التعليم و الصحافة

 
 

»  تربويات الأطفال

 
 

»  مستجدات تربوية

 
 

»  غزة تحت النار

 
 

»  خدمات تربوية

 
 

»  قراءة في كتاب

 
 

»  أحكام قضائية

 
 

»  أنشطة المؤسسات التعليمية

 
 

»  في رحاب الجامعة :مقالات و ندوات ومحاضرات

 
 
مواعد

مؤسسة محمد السادس للأعمال الاجتماعية للتعليم تنظم الدورة التاسعة للأبواب المفتوحة المخصصة لاستقبال طلبات أطر ومستخدمي أسرة التربية والتكوين المشرفين على التقاعد برسم سنة 2024


مؤسسة محمد السادس للنهوض بالأعمال الاجتماعية للتربية والتكوين أبوابا مفتوحة لفائدة كافة منخرطي المؤسسة بجهة سوس ماسة يومي 07 و08 مارس 2023

 
وجهات نظر

بعض الملاحظات حول تنزيل أهداف خارطة الطريق على مستوى السلك الثانوي


اشكالية الزمن في الحياة المدرسية واثرها على الوظائف العقلية والنفسية للمتعلم


تدنيس صورة المعلم في سلسلة (أولاد إيزة)


لماذا نحن امة لا تقرا ؟


هل يتدارك الأساتذة الزمن المدرسي الضائع؟!


هل تلقت النقابات التعليمية هبة حكومية؟!


أما آن للتنسيق الوطني أن يتعقل؟!

 
حوارات

من يؤجج احتجاجات الشغيلة التعليمية؟!


حوار مع الأستاذ مصطفى جلال المتوج بجائزة الشيخ محمد بن زايد لأفضل معلم


حوار مع الدكتور فؤاد عفاني حول قضايا البحث التربوي، وتدريس اللغة العربية

 
قراءة في كتاب

صدور كتابين في علوم التربية للدكتور محمد بوشيخة


سلسلة الرواية بأسفي الحلقة الأولى: البواكير و بيبليوغرافيا أولية

 
في رحاب الجامعة :مقالات و ندوات ومحاضرات
تيزنيت: ندوة وطنية حول موضوع المحاكم المالية ورهانات تعزيز الحكامة الترابية يوم الخميس 07 مارس 2024

 
خدمات