لمراسلتنا : [email protected] « الخميس 18 أبريل 2024 م // 9 شوال 1445 هـ »

عطلة استثنائية بمناسبة عيد الفطر

أصدرت وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة اليوم الخميس 04 أبريل 2024 بلاغا إخباريا بخصوص إقرار عطلة...

بلاغ صحفي للحكومة بخصوص عطلة

بمناسبة عيد الفطر المبارك لعام 1445 أصدر رئيس الحكومة بلاغا صحفيا تقرر بموجبه تعطيل إدارات الدولة والجماعات...

وثيقة مرجعية في شأن تكييف البرامج

في ما يلي وثيقة مرجعية في شأن تكييف البرامج الدراسية الصادرة عن مديرية المناهج -يناير 2024...

تربويات TV

لقاء مع السيد محمد أضرضور المدير المكلف بتدبير الموارد البشرية وتكوين الأطر بالوزارة حول مستجدات الحقل التعليمي


هذا رد التنسيقية على إنهاء الحكومة للمفاوضات مع ممثلي الأساتذة


مسيرة نساء ورجال التعليم بمدينة تيزنيت يوم 2023/11/23


تغطية الوقفة الاحتجاجية أمام المديرية الإقليمية للتعليم بسيدي إفني يوم 02 نونبر 2023


الأساتذة يحتجون امام المديريات الإقليمية للتعليم


كلام يجب أن يسمعه معالي الوزير

 
أحكام قضائية

حكم قضائي بإلزامية إخبار الإدارة للموظف كتابيا بنقطته الإدارية كل سنة تاريخ الصدور : 17 فبراير 2015


أحكام قضائية

 
البحث بالموقع
 
أنشطة المديريات الإقليمية

لقاء تربوي بمركزية مجموعة مدارس عمر بن الخطاب بالمديرية الإقليمية لسيدي إفني حول الاطر المرجعية للامتحان الموحد لنيل شهادة الدروس الابتدائية


أكادير ...لقاء تواصلي حول المنصة الرقمية الجهوية ''أنشطتي''


مراكش: ورشة للتثقيف بالنظير بالوسط المدرسي


المديرية الإقليمية للتعليم بأكادير تحتفي بالمتفوقين بمناسبة اختتام الموسم الدراسي 2022-2023

 
أنشطة الأكاديميات

ورشة لتقاسم نتائج دراسة حول العنف بالوسط المدرسي بمراكش


''مشروع إعداديات الريادة'' محور اللقاء التواصلي الجهوي بالأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة سوس ماسة


أكثر من 156000 تلميذ (ة) استفادوا من الدعم التربوي على مستوى الأكاديمية الجهوية للتربية و التكوين لجهة سوس ماسة


المجلس الإداري للأكاديمية الجهوية للتّربية والتكوين لجهة سوس ماسة صادق بالإجماع على قضايا جدول أعماله

 
خدمات تربوية

تربويات الأطفال


تربويات التلميذ والطالب


موقع تبادل (تربويات)


فضاء جذاذات أستاذ(ة) التعليم الابتدائي


وثائق خاصة بمدير(ة) التعليم الابتدائي

 
خدمات

 
 


أضيف في 1 يناير 2015 الساعة 23:30

الإصلاح التربوي..خارطة طريق أم خارطتان ؟




عبد الحق لحاج خليفة   

ينتظر في غضون الأسابيع القادمة أن يعلن المجلس الأعلى للتربية والتكوين عن خارطة الطريق التي يعمل على إعدادها من أجل إعادة هيكلة المنظومة التربوية في أفق  تأهيلها للاستجابة لحاجات وانتظارات المعلمين والمتعلمين . و بالنظر لحجم هذه الحاجات التي ينتظر من المجلس أن يقترح الحلول الأكثر ملائمة لها على المستويات الأربعة التي سبق تحديدها من طرف رئاسة المجلس، وبالنظر لتعقد وتشعب القضايا التي ينتظر اقتراح خارطة طريق حولها والمعيقات الذاتية والموضوعية التي تنتصب أمام إمكانية التفعيل للقرارات والاقتراحات وكما أكدته التجارب السابقة، ودرءا لما يمكن أن يعترض البدائل المقترحة، وتجنيبها السقوط أو التورط في إعادة إنتاج التجارب الإصلاحية السابقة وما رافقها ن فشل متكرر أفضى إلى تعميق أزمة الثقة بين صناع القرار وبين الممارسين الميدانيين، ومن أجل صياغة خارطة عملية تحمل في جوفها إمكانية فتح باب الأمل في بداية تدبير و مواجهة الاختلالات المتفاقمة خلال العقود الماضية.. ينبغي التأكيد على ما يلي:                                   

 بعد هذا الجهد الكبير الذي تم بذله من طرف المجلس في تجميع المعطيات الكافية بخصوص تشخيص واقع الحال، آخرها الاستشارات الجهوية التي تم خلالها الاستماع للمعنيين في كل المواقع، وبعد اقتناع الجميع داخل المجلس بالضرورة الاستعجالية لاتخاذ إجراءات عملية لإنقاذ ما يمكن إنقاذه  بخصوص ما يعانيه المتعلمون جراء غياب الإرادة الحقيقية في التعامل الجاد مع المعضلات التي يقر الجميع بخطورتها دون تحمل المسؤولية في مباشرتها لتطويق تداعياتها على الأقل، قد يكون من المجازفة الكبيرة إعداد خارطة طريق جديدة على النحو لذي ورد في العديد من التقارير والمخططات السابقة وعلى الرغم من طابعها العملي المعزز بالأرقام وتواريخ الإنجاز ومدد البرامج وأشكال التدخل التي تم تحديد تواريخ الشروع فيها ونهاية العمل بها، وجني الحصيلة التي تم الرهان عليها، والتي تبدو في بعدها النظري مقبولة وقادرة على أن تدبر ما يمكن تدبيره من المشكلات التربوية المختلفة وما أكثرها، إلا أنها مخططات لم يكتب لها النجاح في تحقيق رهاناتها بالنظر لما واجهته من عوائق ذاتية وموضوعية إن على مستوى واقع الحكامة ومستوى الأداء والتدبيرمركزيا وجهويا ومحليا، أو على مستوى حجم الفاتورة التي لم تستطع الحكومات المتعاقبة الوفاء بها، أو على مستوى غياب الاستعداد لدى المكونات التي تم الرهان عليها في تحمل فاتورة الإصلاح وما يعانيه المحيط من أعطاب تحول دون تمكنه من المساهمة في إنجاح تلكم البرامج والمخططات.                                             

فإذا كانت "أهمية الدورة الأخيرة للمجلس تكمن في كونها تنعقد في سياق تطور دينامية اشتغال المجلس وفق وثيرتين متوازيتين و متكاملتين تتعلقان بإرساء الهياكل والأنظمة الضرورية لحسن سيره بالحرص دون انتظار على القيام بمهامه في الاستجابة للانتظارات الملحة المطالبة بإصلاح المنظومة الوطنية للتربية ولتكوين والبحث العلمي وفي احترام الأفق الزمني المحدد"، حسب تصريح رئيس المجلس، وإذا كان "الحرص على سير إعداد التقرير الاستراتيجي للمجلس يشكل أهم النقط المدرجة في جدول أعمال الدورة الأخيرة وأن اللجن الدائمة ستقدم تقاريرها الموضوعاتية مع نهاية شهر يناير 2015 في أفق إعداد التقرير الشامل الذي سيضمنه المجلس رؤيته لإصلاح منظومة التربية والتكوين والبحث العلمي"، حسب ما ورد في نفس التصريح، فإن المعيار الحاسم بخصوص  أهمية وقيمة ما سيصدر عن المجلس، هو مدى قدرته على صياغة تقارير عملية قابلة للتفعيل والأجرأة والسهر على عمليات إصدار المذكرات والمراسيم المنظمة لهذه الإجراءات و عدم السقوط في إعادة إنتاج نفس الحلقة  المفرغة التي أفضت إلى واقع الإحباط وخيبة الأمل وبالتالي فقدان الثقة في  جدوى أي محاولة جديدة  قد تقول كل شيء ولكنها لن تقدم أجوبة بخصوص كيف يمكن أجرأة هذه التقارير معللة ذلك شأن سابقاتها بأن أسئلة التطبيق والأجرأة وتوفير الفاتورة المادية هي شأن حكومي ومهمة الوزارة المعنية، الأمر الذي سيسهل على كل جهة  التهرب مجددا من مواجهة المعضلات إما لعدم الاختصاص أو لتعذر توفير الكلفة الباهظة.                                            

إن الفشل المتكرر لكل المحاولات السابقة سواء تعلق الأمر بما ورد ضمن وثيقة الميثاق الوطني أو تقرير المجلس الأعلى للتربية والتعليم في صيغته السابقة أو ببرنامج المخطط الاستعجالي والتي صدرت على التوالي خلال سنوات 2000 و2008 و2009، أفضى إلى ترسيخ قناعة لدى الممارسين الميدانيين وهي أن منهجية الإلغاء والتجاوز والبدء من جديد أصبحت طبيعة راسخة مميزة للعقل الإصلاحي التربوي، وبالتالي صعوبة تعليق أي أمل بخصوص ما سيسفر عنه المجلس من خارطة طريق لا تختلف الشروط والظروف التي تحكمت في إنجازها عن الشروط التي كانت وراء المحاولات السابقة. فما العمل؟                                                                                             

إن الجواب على هذا السؤال يقتضي أن يكون للمجلس الأعلى ما يكفي من الشجاعة والصراحة للإجابة على الإشكال التالي: هل الاستجابة للانتظارات الملحة ستأخذ بعين الاعتبار هذه العوائق المتمثلة في غياب التفاعل والانخراط جراء فشل المحاولات الإصلاحية المتكررة، أم أنها مجرد استجابة لاتخرج عن منهجية العقل الإصلاحي وعاداته التي ألفها وهي المحاولة والخطأ فالاعتراف بالخطأ فالمحاولة مجددا، وهو ما  سيعمق مجددا واقع الإحباط من خلال خارطة طريق تقول كل شيء ولا تقدم أجوبة عملية عن كيفية سيرها بأمان إلى غاية وصولها إلى الهدف المنشود وهم المتعلمون لإنقاذ  ما يمكن إنقاذه مما لحقهم خلال العقود الأخيرة عامة وبصفة خاصة ضمن ما سمي بسنوات الإصلاح وخلال ما يناهز عقدا ونصف من الزمان .                                                                               

إن درء المخاطر قبل وقوعها يقتضي أن يشتغل المجلس على إعداد خارطتين اثنتين عوض واحدة:        الخارطة الأولى يمكن الحرص ضمنها على الاستجابة للانتظارات الكبرى ذات المدى المتوسط أو  البعيد أو ما يسمى بلغة المجلس الأعلى بالتقرير الاستراتيجي الذي يمكن أن يقدم إجابات على الأسئلة المعقدة بخصوص معضلات الخصاص في البنيات والتجهيزات والموارد البشرية وقضايا البرامج والمناهج الأكثر ملائمة، ومعضلة عدم تكافؤ الفرص بين القرية والمدينة - التعليم الأولي نموذجا -، ومعضلة التأليف المدرسي ومدى صلاحية التنافس التجاري في الميدان التربوي، وقضية تدريس اللغات ولغة التدريس...وكلها قضايا لا تحتاج إلى الكلفة المادية الباهظة فقط بل تحتاج قبل ذلك إلى التفكيرالجاد والمسؤول  قبل اتخاذ أي خطوة تحت ضغط هذه الجهة أو تلك. وهو ما يمكن أن يعتمد فيه على الانفتاح الحواري المزدوج على التجارب والنظريات والبحث ضمنها على الأجوبة الملائمة لما يطرحه واقعنا من تساؤلات من جهة، ثم الانفتاح على تجربتنا الذاتية لمدرستنا العمومية أيام توهجها وتألقها قبل أن يصيبها ما أصلبها اليوم من أدواء يقر الجميع بخطورتها ليس على المتعلمين فقط وإنما على المجتمع برمته.                                                                                     

الخارطة الثانية وهي الأكثر إلحاحا ، ويتعلق الأمر بالإجراءات العملية الاستعجالية التي يتعين اتخاذها بشكل فوري لأنها لا تحتاج إلى أية كلفة مادية، بل تحتاج فقط إلى الوعي بضرورة إنصاف المتعلمين من مجموعة قرارات تم اتخاذها إما عن طريق الشطط والاستفراد أو سوء التدبير أو أعطاب الحكامة والتي عبرت التدخلات المختلفة خلال الاستشارات الجهوية السابقة عن جزء كبير منها، من قبيل مكونات معدل النجاح في الامتحانات الإشهادية ، ومن قبيل واقع نقط المراقبة المستمرة مع بروز المقاولة التربوية كجهة مانحة لشهادة الباكالوريا، و من قبيل المعاملات في الامتحان الجهوي- معامل اللغة الفرنسية وسلم التنقيط المجحف، وما يترتب على ذلك من حصيلة كارثية في هذه الامتحانات التي تشتعل نار أسعار حصص الدعم في المواد المقررة ضمنها والتفرغ الكلي للمتعلمين لها على حساب المواد الأساسية في الشعب العلمية، ومن قبيل الاختلالات في العلاقة بين المدرسة الخصوصية والعمومية وما تشهده هذه العلاقة من تبادل لا متكافئ على حساب متعلمي المدرسة العمومية، و من قبيل الاختلالات بين مجالس المؤسسة التربوية وغياب الوضوح بخصوص الصلاحيات – مجلس التدبير والمهام الموكولة إليه نموذجا- غياب الوضوح بخصوص علاقة جميعة الآباء والأمهات وألأولياء بالإدارة التربوية وببقية المجالس وأختزال أدوارها في الترميم والإصلاح للمرافق والقاعات ...وغير ذلك كثير مما يمكن تسميته بأشكال التدخل الممكنة التي تشكل بالنسبة للمتعلمين الهاجس الأكبر من كل تقرير استراتيجي ليس هناك ما يشجع على الاعتقاد في إمكانية أجرأته على أرض الواقع بالنظر لصعوبة عزل المنظومة التربوية عن الشروط العامة التي تحكمها ضمن المجتمع، إذ ليست المدرسة إلا نموذجا مصغرا للمجتمع الذي تتواجد فيه.                                                      

 فهل هناك من أمل في إمكانية صياغة خارطة طريق عملية منصفة قابلة للإنجاز، تأخذ على عاتقها التصدي للاختلالات الكيفية التي لاتحتاج إلى أية ميزانية مالية، بقدرما تحتاج إلى الوعي بأهمية تخليق الممارسة التربوية كأولوية أساسية؟. وبدون ذلك ألا يمكن القول أن التقرير الاستراتيجي لن يكون وبكل أسف إلا تكرارا لما قيل؟.  

 







تعليقات الزوّار
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها


1- وضع اليد على موطن الداء.

Haddou Beldi

كثير هي الاكراهات التي تقف حجرة عثرة أمام نجاح التعليم بوطننا العزيز.ومن بينها الأوضاع السسيواقتصادية التي لا ترقى إلى المستوى المشرف، تكون فيه الأسر قادرة على تأمين الطفل المتعلم جوا يسوده الهدوء و الاستقرار النفسي و المادي يكسبه الثقة و يشجعه على البحث و التعلم الذاتيين، بعيدا كل البعد مما يعيشه حاليا في بيئته و وسطه العائلي و محيطه من انحطاط أخلاقي و قيمي، وفي تدن للمستوى التعليمي /الثقافي كرسته الروتينية اليومية و انسداد الآفاق عند المتخرجين وتراكم افواج العاطلين عن العمل سنة بعد أخرى..الشيء الذي يزيد في تكريس الدونية لدى السواد الأعظم من المتعلمين و يضعف طاقاتهم و قدراتهم في التقدم نحو ما هو أفضل.
.فالدراسات أبانت أن الجودة في التعليم و التعلم تتطلب مستوى معيشي محترم ..ويشمل دلك المسكن و الملبس و التغذية الجيدة و موارد أخرى للمتعة و الترويح عن النفس...
فعندما نطالب المتعلم بالواجبات و التمارين المنزلية،فمن أوجب الواجبات توفير له بيتا يأوي إليه يجد فيه راحته ويستقل بغرفة توجد بها خزانة للكتب و مكتبا صغيرا وفراشا مريحا..فضلا عن احتواء المنزل على حمام أنيق و قاعة للأكل و و..بينما في الواقع وعلى ضوء ما نراه حاليا ،لازال الكثير من الأسر لا تستجيب لهدا المقياس المعيشي المؤمن لحياة محترمة..ففي مثل هده الأوضاع المزرية ،يعيش الطفل بين أفراد أسرته في نقص لما يتطلبه العيش الكريم..فكيف نريد منه أن يكون عبقريا..التعلم أو التلمذة إن صح القول، مهنة الطالب ينفرد بها ويزاولها كباقي المهن و يتحمل موازيا لدلك، قسطا من المسؤولية في بناء مستقبله بنفسه و بمساعدة الأسرة و أساتذته بطبيعة الحال..فهما تحسنت البرامج و المحتويات الدراسية و أدخلت إصلاحات في المجال التعليمي التعلمي،يبقى مستوى المتعلم متدن إن لم نوفر له الجو الملائم للدراسة ،الدفء العائلي ،الأمن الصحي و ألغدائي، الأمن المدرسي و البيئي ..
لقد تغيرت ظروف العيش و تغيرت معه الأحوال النفسية للناشئة ..فما يشاهد ه الطفل عبر وسائل الإعلام مناف لما يعيشه في الواقع ، بل يوجد شرخا كبيرا بين أحلامه و حياته اليومية. زد على هدا أن كل ما تبنيه المدرسة ،يهدمه الشارع...فتربية الطفل على المواطنة احترام الآخر،رهين بما نمنح له من ثقة و عطف و حنان ،وبما نهيء له من أرضية الانطلاق الى غد أفضل وأرقى.. فالطفل المتعلم مثل الشجرة التي من واجب الفلاح الاعتناء بها. فيقوم بتسميد تربتها وسقيها و تشذيب أغصانها في الوقت المناسب، لتترعرع و تكبر بعد سنوات ..و يأكل من ثمارها..
فمن وجهة نظري ،أصبح لزاما من الدولة تأمين الأسر التي في احتياج شديد من الحاجيات الأساسية لضمان عيش كريم للأبناء يراعيهم الجميع و يلتزم بجعل مصلحتهم فوق كل اعتبار...
فالإصلاح كل الصلاح في رأيي، يجب أن ينكب على الأوضاع الاقتصادية/الاجتماعية قبل كل شيء..لكي نوقظ لدى ناشئتنا الرغبة في طلب العلم و التعلم. والله الموفق. ..
وجهة نظر

في 02 يناير 2015 الساعة 14 : 21

أبلغ عن تعليق غير لائق


اضغط هنـا للكتابة بالعربية

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أضف تعليقك على هذه المادة
* كاتب التعليق
* عنوان التعليق
  * الدولة
* التعليق





 
إعلانات
 
صورة وتعليق

مفارقة في التعليم
 
القائمة الرئيسية
 

» الرئيسية

 
 

»  تربويات TV

 
 

»  صورة وتعليق

 
 

»  حركات انتقالية

 
 

»  تشريع

 
 

»  بلاغات وبيانات

 
 

»  مذكرات

 
 

»  مواعد

 
 

»  أخبار متفرقة

 
 

»  أنشطة الوزارة

 
 

»  أنشطة الأكاديميات

 
 

»  أنشطة المديريات الإقليمية

 
 

»  مباريات

 
 

»  كتب تربوية

 
 

»  وجهات نظر

 
 

»  حوارات

 
 

»  ولنا كلمة

 
 

»  وثائق خاصة بمدير(ة) التعليم الابتدائي

 
 

»  الاستعداد للامتحانات المهنية

 
 

»  تكوينات

 
 

»  حركات انتقالية محلية

 
 

»  حركات انتقالية جهوية

 
 

»  حركات انتقالية وطنية

 
 

»  مذكرات نيابية

 
 

»  مذكرات جهوية

 
 

»  مذكرات وزارية

 
 

»  مستجدات

 
 

»  جذاذات أستاذ(ة) التعليم الابتدائي

 
 

»  بيداغوجيا الإدماج

 
 

»  الرياضة المدرسية

 
 

»  المخاطر المدرسية

 
 

»  عروض

 
 

»  تهنئة

 
 

»  تعزية

 
 

»  إدارة الموقع

 
 

»  الدعم البيداغوجي

 
 

»  التدبير المالي لجمعيات دعم مدرسة النجاح

 
 

»  التعليم و الصحافة

 
 

»  تربويات الأطفال

 
 

»  مستجدات تربوية

 
 

»  غزة تحت النار

 
 

»  خدمات تربوية

 
 

»  قراءة في كتاب

 
 

»  أحكام قضائية

 
 

»  أنشطة المؤسسات التعليمية

 
 

»  في رحاب الجامعة :مقالات و ندوات ومحاضرات

 
 
مواعد

مؤسسة محمد السادس للأعمال الاجتماعية للتعليم تنظم الدورة التاسعة للأبواب المفتوحة المخصصة لاستقبال طلبات أطر ومستخدمي أسرة التربية والتكوين المشرفين على التقاعد برسم سنة 2024


مؤسسة محمد السادس للنهوض بالأعمال الاجتماعية للتربية والتكوين أبوابا مفتوحة لفائدة كافة منخرطي المؤسسة بجهة سوس ماسة يومي 07 و08 مارس 2023

 
وجهات نظر

بعض الملاحظات حول تنزيل أهداف خارطة الطريق على مستوى السلك الثانوي


اشكالية الزمن في الحياة المدرسية واثرها على الوظائف العقلية والنفسية للمتعلم


تدنيس صورة المعلم في سلسلة (أولاد إيزة)


لماذا نحن امة لا تقرا ؟


هل يتدارك الأساتذة الزمن المدرسي الضائع؟!


هل تلقت النقابات التعليمية هبة حكومية؟!


أما آن للتنسيق الوطني أن يتعقل؟!

 
حوارات

من يؤجج احتجاجات الشغيلة التعليمية؟!


حوار مع الأستاذ مصطفى جلال المتوج بجائزة الشيخ محمد بن زايد لأفضل معلم


حوار مع الدكتور فؤاد عفاني حول قضايا البحث التربوي، وتدريس اللغة العربية

 
قراءة في كتاب

صدور كتابين في علوم التربية للدكتور محمد بوشيخة


سلسلة الرواية بأسفي الحلقة الأولى: البواكير و بيبليوغرافيا أولية

 
في رحاب الجامعة :مقالات و ندوات ومحاضرات
تيزنيت: ندوة وطنية حول موضوع المحاكم المالية ورهانات تعزيز الحكامة الترابية يوم الخميس 07 مارس 2024

 
خدمات