لمراسلتنا : [email protected] « الثلاثاء 16 أبريل 2024 م // 6 شوال 1445 هـ »

عطلة استثنائية بمناسبة عيد الفطر

أصدرت وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة اليوم الخميس 04 أبريل 2024 بلاغا إخباريا بخصوص إقرار عطلة...

بلاغ صحفي للحكومة بخصوص عطلة

بمناسبة عيد الفطر المبارك لعام 1445 أصدر رئيس الحكومة بلاغا صحفيا تقرر بموجبه تعطيل إدارات الدولة والجماعات...

وثيقة مرجعية في شأن تكييف البرامج

في ما يلي وثيقة مرجعية في شأن تكييف البرامج الدراسية الصادرة عن مديرية المناهج -يناير 2024...

تربويات TV

لقاء مع السيد محمد أضرضور المدير المكلف بتدبير الموارد البشرية وتكوين الأطر بالوزارة حول مستجدات الحقل التعليمي


هذا رد التنسيقية على إنهاء الحكومة للمفاوضات مع ممثلي الأساتذة


مسيرة نساء ورجال التعليم بمدينة تيزنيت يوم 2023/11/23


تغطية الوقفة الاحتجاجية أمام المديرية الإقليمية للتعليم بسيدي إفني يوم 02 نونبر 2023


الأساتذة يحتجون امام المديريات الإقليمية للتعليم


كلام يجب أن يسمعه معالي الوزير

 
أحكام قضائية

حكم قضائي بإلزامية إخبار الإدارة للموظف كتابيا بنقطته الإدارية كل سنة تاريخ الصدور : 17 فبراير 2015


أحكام قضائية

 
البحث بالموقع
 
أنشطة المديريات الإقليمية

مراكش: ورشة للتثقيف بالنظير بالوسط المدرسي


المديرية الإقليمية للتعليم بأكادير تحتفي بالمتفوقين بمناسبة اختتام الموسم الدراسي 2022-2023


''تفعيل مستجدات المنهاج الدراسي للسلك الابتدائي'' موضوع الندوة التكوينية من تنظيم المديرية الاقليمية للتعليم أكادير إداوتنان


الحوز: نور الأطلس يسطع في تحدي القراءة

 
أنشطة الأكاديميات

ورشة لتقاسم نتائج دراسة حول العنف بالوسط المدرسي بمراكش


''مشروع إعداديات الريادة'' محور اللقاء التواصلي الجهوي بالأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة سوس ماسة


أكثر من 156000 تلميذ (ة) استفادوا من الدعم التربوي على مستوى الأكاديمية الجهوية للتربية و التكوين لجهة سوس ماسة


المجلس الإداري للأكاديمية الجهوية للتّربية والتكوين لجهة سوس ماسة صادق بالإجماع على قضايا جدول أعماله

 
خدمات تربوية

تربويات الأطفال


تربويات التلميذ والطالب


موقع تبادل (تربويات)


فضاء جذاذات أستاذ(ة) التعليم الابتدائي


وثائق خاصة بمدير(ة) التعليم الابتدائي

 
خدمات

 
 


أضيف في 4 فبراير 2015 الساعة 10:28

المعلم الياباني..شخصية أسرة !




  حميد بن خيبش

من المعجزة إلى الظاهرة ثم التجربة, تنوعت تسميات الإنجاز الياباني الكبير الذي لم يملك العالم سوى الذهول إزاءه, والإقرار بأن التحول العظيم الذي حققه اليابانيون بعد صدمة الحرب كان قياسيا وغير متوقع! وخلال العقود الماضية تواترت الدراسات والأبحاث والزيارات الميدانية في محاولة لكشف التعويذة التي حررت اليابان من مخلفات الإقطاع لتضعها في مصاف الدول المدنية الحديثة.

تعزو الدراسات نهضة اليابان إلى الأساس المعرفي الذي ارتكزت عليه برامج الإصلاح, فمنذ عصر توكوغاوا (1868-1603 ) والذي اتخذت خلاله اليابان قرار العزلة الطوعية, عرفت البلاد نقلة غير مسبوقة تمثلت في التثوير النوعي والكمي للمناهج التعليمية, وتمكين أبناء الصناع والفلاحين من نظام تعليمي مواز لتعليم النخبة الموجه لفئة الساموراي الحاكمة .بيد أن الخطوة الأهم التي يدين بها اليابانيون لأسرة توكوغاوا هي علمنة التعليم والأخذ بمبدأ الاستحقاق عبر منح الاعتبار في التعيينات الخاصة بالجهاز الإدراي للمهارة الفردية والتميز في الدراسة عوض الاكتفاء بامتيازات الأصل والوضع الاجتماعي.أما طبقة المعلمين فتشكلت خلال هذا العصر من فئات متباينة ثقافيا تضم الرهبان وبعض المتحمسين لنشر مباديء كونفوشيوس إضافة إلى العامة ممن مارسوا التعليم كعمل إضافي لتغطية حاجاتهم الضروية. ولم يكن الدخل في الحقيقة مغريا , فهو لا يزيد عن هدايا دورية يتبرع بها الآباء , أو مقدار سنوي من الأرز يؤدى للمعلم في القرى على نحو شبيه ب "الشرط " في البادية المغربية (1)

أدى الإقبال الهائل على التعليم إلى ارتفاع النسبة العامة للمُلمين بالقراءة والكتابة على نحو هيأ لإصلاحات "ميجي" أرضية صلبة,وبنية تحتية تضاهي مثيلتها التي حققت التفوق في الغرب.ورغم أن البلد في الفترة الأخيرة من حكم توكوغاوا واجه أزمات اجتماعية واضطرابات أنهت حكم هذه الأسرة ومعها النموذج الإقطاعي,إلا أن المؤسسات التي تمخضت عن عملية تحديث شاقة ,لم تكن أقل كفاءة وجاهزية آنذاك عن نظيرتها في الدول الغربية الرائدة. أمر يعزوه سفير أمريكي سابق وأحد أهم دارسي التاريخ الياباني(2) إلى الخصائص الوطنية لشعب اليابان مثل تجانسهم العظيم,وهويتهم الذاتية القومية ووعيهم الشديد بإمكانات التعلم من الخارج,وهي الخصائص التي أنضجتها العزلة الطوعية على مدى قرنين !

احتل التعليم الأولوية على رأس قائمة الإصلاحات التي باشرها رواد حركة " ميجي", حيث نص المبدأ الخامس من القسم الذي تمت تلاوته بين يدي الامبراطورعلى السعي الجاد نحو تحصيل المعرفة بشتى الوسائل " سيجري السعي إلى المعرفة في كل أرجاء العالم من أجل وضع أسس الامبراطورية ".بيد أن ما يُحسب لهذه الحركة هو الحد من غلبة التعليم الارستقراطي, وإتاحة فرص متكافئة لكل الطبقات الاجتماعية لبلوغ قمة العملية التعليمية,بالإضافة إلى ملاءمة النظام التعليمي مع الاحتياجات الوطنية كما تحددها القيادات اليابانية.

بعد الحرب العالمية الثانية استعادت اليابان رشدها التربوي من خلال تعديل هيكلها التعليمي ليتوافق مع النظام الدراسي الأمريكي بداية, ثم ليتفوق عليه لاحقا بفضل حماس الياباني الشديد للمعرفة وولائه للمعايير والقيم الدينية والأخلاقية التي تمجد التضحية والروح الجماعية.

***

" الحق أن اليابان كلها ليست إلا اختراعا خالصا.لايوجد بلد كهذا,لا يوجد أناس كهؤلاء".هذا ما كتبه أوسكار وايلد عام 1889 معبرا عما يحفل به المجتمع الياباني من سمات وخصائص حذت بكثير من الغربيين إلى مراجعة نظرتهم الاستعلائية لدول الشرق.ولعل صدى هذه المقولة يتردد بقوة حين يُقلب المرء صفحات التاريخ الحديث ملتمسا نظيرا للقفزة النوعية التي حولت بفضلها اليابان هزيمتها العسكرية إلى انتصار اقتصادي وتفوق تكنولوجي!

شكل العنصر البشري قطب الرحى في الإنجاز الياباني الكبير, لذا حظيت رعاية الطفل وتنشئته بالأولوية وتعبئة الجهود, وهو ما اعتبرته ماري هوايت في كتابها (التحدي التعليمي في اليابان) مدعاة للحسد " إن رعاية الأطفال في اليابان لا تعتبر مجرد شأن عائلي, فالحق أن الأمة كلها معبأة من أجل الأطفال وتعليمهم.وهذا الهاجس الذي يتملك الأمة من أجل الأطفال يمكن أن يكون مصدر فخر للأهل والمعلمين في الغرب,هذا الهاجس الذي يمكن أن يكون مسؤولاعن أطفال تلتقي مسارات حيواتهم ومستقبلهم مع معاييرنا.وباختصار,الطريقة التي ينتهجها اليابانيون في رعاية أطفالهم و تنمية ملكاتهم هي من الأمور التي يجب أن نحسدهم عليها ".وخلف هذه الرعاية المتفردة تقف شخصيتان آسرتان في المجتمع الياباني,فعليهما يقف العبء الأكبر في التنشئة وترسيخ القيم والاتجاهات المرغوبة.

تمثل الأم الشخصية الأولى, فهي التي يقع على عاتقها تعليم الأولاد ومتابعة تحصيلهم الدراسي,بدءا من اختيار المؤسسة التي سيلتحقون بها ووصولا إلى توفير كل الظروف المناسبة لاجتيازما يسميه اليابانيون " شيكن جيكوكو" أي الاختبارات الجهنمية.إن تعليم الأبناء هو رسالتها الوحيدة في الحياة, مما جعل بعض الدارسين يطلقون على اليابان لقب "كيواكو ماما" أو مجتمع الأم المدرسة ! أما الشخصية الثانية فهي المعلم, إذ نجحت اليابان في تكوين جهاز تعليمي محترف وملتزم يحظى بالتقدير والمكانة الاجتماعية المرموقة.إن احترام المعلم كموقف وسلوك يضرب بجذوره عميقا في الثقافة اليابانية ,منذ أن استوعبت هذه الأخيرة تعاليم كونفوشيوس قبل عصور التحديث.حينها كان الشعب يضع معلميه من الرهبان ورجال العلم في مصاف الآلهة الروحيين, ويحرص على إثبات ولائه للقيم الروحية التي تربط العامة بالحكماء.وهو الامتيازالذي جرى الحفاظ عليه خلال التحول الذي عرفه البلد عقب الصدمة النفسية للحرب العالمية الثانية.

ماالذي يميز المعلم الياباني عن غيره حتى يستحق أن يكون شخصية آسرة ؟

يحتل المعلمون ترتيبا أفضل من المهندسين في سلم المهن, كما يحظى أساتذة الجامعات بالرتبة الثالثة بعد القضاة ورؤساء الشركات.ولا يفوز بشرف المهنة وامتيازتها سوى ياباني واحد من بين خمسة يتقدمون للاختبار. وضع كهذا من الطبيعي أن يجعل من مهنة التعليم وظيفة مغرية يطمح إليها خريجو الجامعات, ويضفي على اختبارات القبول الكتابية والشفوية طابع الصرامة والجدية.أما بعد القبول فإن الطالب يحرص على إظهار صور الالتزام والتفاني والولاء لروح الجماعة والحفاظ على التفوق النوعي للمنظومة التربوية.

تؤمن اليابان بأن المدرس الكفؤ والمخلص في عمله هو أساس المدرسة الناجحة, لذا يمتد دور المعلمين خارج الفصل الدراسي عبر التتبع الدائم لكل شؤون تلاميذهم, والقيام بزيارات دورية إلى مقرات سكناهم للتواصل مع الأسرة والاطمئنان على المناخ العام حيث ينجزون واجباتهم المنزلية. وبالإضافة إلى التدريب المستمر أثناء الخدمة وإعداد دراسات وبحوث للرفع من المستوى العلمي,فإنهم يؤدون مهام أخرى يندرج بعضها عادة ضمن اختصاص الإداريين, في حين يرتبط البعض الآخر بأعمال الصيانة.هذا لا يعني أن الأمور تسير دائما على النحو المطلوب,فالنظام التعليمي الياباني يعاني,كغيره من النظم,من  مشاكل وصراعات أفضت إلى تأسيس اتحاد المعلمين المعروف باسم " نيكويوسا",إلا أن الهالة التقليدية للتعليم لم تتعرض للاهتزاز جراء تسييس النظام المدرسي" كان الشيوعيون وغيرهم من القوى اليسارية الأخرى هم الذين يسيطرون على هذا الاتحاد منذ سنوات الحرب, الأمر الذي دفع الاتحاد إلى خوض معركة علنية ضد وزارة التعليم حول مسألة الإشراف على الوزارة وعدد من المسائل الأخرى.وقد ترتب على هذا الموقف تسييس النظام المدرسي بشكل خطير وإن لم يؤثر على النوعية التعليمية.ورغم الجدل الشديد حول طبيعة الاتحاد, ظلت الهالة التقليدية التي تحيط بالتعليم ودورالمعلم مستقرة وسائدة في كل أنحاء اليابان (!) ويشعر المعلمون دائما أنهم مشتركون في هذا الميراث بفخر وولاء" (3).

ويتحمل المدرس الياباني كذلك قسطا من المسؤولية المرتبطة بالتوجيه,وفق خطة تربوية سنوية تتضمن تفاصيل الأنشطة المصممة لتوجيه الطلاب وإدارة الصف.والغرض من هذه المهمة هو تنمية عادات التنظيم والترتيب والتعاون والتأديب الذاتي,وحفز اتجاهات من شأنها خلق بيئة منتجة ومنضبطة للروح الجماعية التي تعد أحد مصادر القوة في الصناعة اليابانية.و حرص المدرس على النهوض بواجبه في التوجيه إلى جانب مسؤوليته عن التدريس وإدارة الصف يعكس في الحقيقة تفرده إذا قورن بالدور المتخصص جدا للمدرس في النظام التعليمي الغربي ومن نحا نحوه !

ولايُعنى المدرس الياباني بتحقيق تلاميذه لسقف عال من الإنجاز الدراسي في المعرفة الأكاديمية وحدها,بل يحرص على بلوغ هذا الهدف على مستوى المهارات الفنية والأخلاقية والذكاءات الاجتماعية و النمو الجسمي.ذلك أن الممارسة العملية في النظام التعليمي الياباني تركز على مفهوم شمولي للطفل يستمد تصوراته من الأسس الثقافية للتحصيل الدراسي في اليابان ,والتي تعزو عملية التحصيل للجهد والضبط الذاتي وليس للقدرة الموروثة أوتباين نسب الذكاء.

لاشك أن هناك انتقادات عديدة توجه لنظام التعليم في اليابان, وعلى رأسها القيود التي يفرضها على حرية الفرد,والضغوط الشديدة التي يمارسها النظام المعقد و"الجهنمي" للاختبارات في تحديد نمط الحياة العملية لكل فرد,إلا أن الإنصاف والموضوعية يُحتمان الإقرار بمحورية الأساس المعرفي في التفوق الياباني الراهن. هذا الأساس الذي يعتمد على شخصية آسرة للمعلم ,ودرجة عالية من الدافعية لدى الطالب, وخلف الإثنين موروث حضاري ضخم من العادات و التقاليد التي تعزو قوة الفرد لما يتمتع به من معرفة وبصيرة أخلاقية !    

 ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

(1) د.محمد أعفيف. أصول التحديث في اليابان. مركز دراسات الوحدة العربية. لبنان 2010 . ص 418

(2) إدوين رايشاور : اليابانيون. المجلس الوطني للثقافة و الفنون و الآداب . الكويت 1989

(3) إدوين رايشاور . مرجع سابق .ص 232







تعليقات الزوّار
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها


1- تشنكورت

موحى من تمحضيت

مهنة المعلم شرف بها الله رسله وانبياءه لتبليغ رسالتهم ونشر مكارم الاخلاق ومحاربة الجهل والتخلف والبدع .
اما في عصرنا هذا فقد صار المعلم حديث اللهو واللغو تحاملت عليه وسائل الاعلام للحط من كرامته والنيل من سمعته .لو كان لدى الدولة نوايا اصلاح لرفعت من شانه واولته المكانة التي كان يتميز بها خلال سنوات السبعينيات .ولكن الدولة اتجهت لتعزيز مكانة الامن والسلطة.

في 04 فبراير 2015 الساعة 17 : 14

أبلغ عن تعليق غير لائق


اضغط هنـا للكتابة بالعربية

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أضف تعليقك على هذه المادة
* كاتب التعليق
* عنوان التعليق
  * الدولة
* التعليق





 
إعلانات
 
صورة وتعليق

مفارقة في التعليم
 
القائمة الرئيسية
 

» الرئيسية

 
 

»  تربويات TV

 
 

»  صورة وتعليق

 
 

»  حركات انتقالية

 
 

»  تشريع

 
 

»  بلاغات وبيانات

 
 

»  مذكرات

 
 

»  مواعد

 
 

»  أخبار متفرقة

 
 

»  أنشطة الوزارة

 
 

»  أنشطة الأكاديميات

 
 

»  أنشطة المديريات الإقليمية

 
 

»  مباريات

 
 

»  كتب تربوية

 
 

»  وجهات نظر

 
 

»  حوارات

 
 

»  ولنا كلمة

 
 

»  وثائق خاصة بمدير(ة) التعليم الابتدائي

 
 

»  الاستعداد للامتحانات المهنية

 
 

»  تكوينات

 
 

»  حركات انتقالية محلية

 
 

»  حركات انتقالية جهوية

 
 

»  حركات انتقالية وطنية

 
 

»  مذكرات نيابية

 
 

»  مذكرات جهوية

 
 

»  مذكرات وزارية

 
 

»  مستجدات

 
 

»  جذاذات أستاذ(ة) التعليم الابتدائي

 
 

»  بيداغوجيا الإدماج

 
 

»  الرياضة المدرسية

 
 

»  المخاطر المدرسية

 
 

»  عروض

 
 

»  تهنئة

 
 

»  تعزية

 
 

»  إدارة الموقع

 
 

»  الدعم البيداغوجي

 
 

»  التدبير المالي لجمعيات دعم مدرسة النجاح

 
 

»  التعليم و الصحافة

 
 

»  تربويات الأطفال

 
 

»  مستجدات تربوية

 
 

»  غزة تحت النار

 
 

»  خدمات تربوية

 
 

»  قراءة في كتاب

 
 

»  أحكام قضائية

 
 

»  أنشطة المؤسسات التعليمية

 
 

»  في رحاب الجامعة :مقالات و ندوات ومحاضرات

 
 
مواعد

مؤسسة محمد السادس للنهوض بالأعمال الاجتماعية للتربية والتكوين أبوابا مفتوحة لفائدة كافة منخرطي المؤسسة بجهة سوس ماسة يومي 07 و08 مارس 2023


المدرسة العليا للتكنولوجيا بكلميم تحتضن المناظرة الجهوية للتعليم العالي والبحث العلمي والابتكار بجهة كلميم واد نون يوم الجمعة 01 يوليوز 2022

 
وجهات نظر

بعض الملاحظات حول تنزيل أهداف خارطة الطريق على مستوى السلك الثانوي


اشكالية الزمن في الحياة المدرسية واثرها على الوظائف العقلية والنفسية للمتعلم


تدنيس صورة المعلم في سلسلة (أولاد إيزة)


لماذا نحن امة لا تقرا ؟


هل يتدارك الأساتذة الزمن المدرسي الضائع؟!


هل تلقت النقابات التعليمية هبة حكومية؟!


أما آن للتنسيق الوطني أن يتعقل؟!

 
حوارات

من يؤجج احتجاجات الشغيلة التعليمية؟!


حوار مع الأستاذ مصطفى جلال المتوج بجائزة الشيخ محمد بن زايد لأفضل معلم


حوار مع الدكتور فؤاد عفاني حول قضايا البحث التربوي، وتدريس اللغة العربية

 
قراءة في كتاب

صدور كتابين في علوم التربية للدكتور محمد بوشيخة


سلسلة الرواية بأسفي الحلقة الأولى: البواكير و بيبليوغرافيا أولية

 
في رحاب الجامعة :مقالات و ندوات ومحاضرات
تيزنيت: ندوة وطنية حول موضوع المحاكم المالية ورهانات تعزيز الحكامة الترابية يوم الخميس 07 مارس 2024

 
خدمات