لمراسلتنا : [email protected] « الإثنين 7 أكتوبر 2024 م // 4 شهر ربيع الثاني 1446 هـ »

النسخة الأولى من المنتدى الوطني

تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره الله وأيده، تستضيف مدينة الرباط يومي 26 و27 شتنبر 2024،...

إيداع طلبات الترشيح للمشاركة في

تعلن وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، إلى المترشحات والمترشحين الذين لم يتمكنوا من الترشح عبر...

تذكير: مقرر لوزير التربية الوطنية

مقرر لوزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة رقم 016.24 بتاريخ 03 يوليوز 2024 بشأن تنظيم السنة الدراسية...

تربويات TV

لقاء مع السيد محمد أضرضور المدير المكلف بتدبير الموارد البشرية وتكوين الأطر بالوزارة حول مستجدات الحقل التعليمي


هذا رد التنسيقية على إنهاء الحكومة للمفاوضات مع ممثلي الأساتذة


مسيرة نساء ورجال التعليم بمدينة تيزنيت يوم 2023/11/23


تغطية الوقفة الاحتجاجية أمام المديرية الإقليمية للتعليم بسيدي إفني يوم 02 نونبر 2023


الأساتذة يحتجون امام المديريات الإقليمية للتعليم


كلام يجب أن يسمعه معالي الوزير

 
أحكام قضائية

حكم قضائي بإلزامية إخبار الإدارة للموظف كتابيا بنقطته الإدارية كل سنة تاريخ الصدور : 17 فبراير 2015


أحكام قضائية

 
البحث بالموقع
 
أنشطة المديريات الإقليمية

مديرية التعليم بالحوز تحتفي بأطفال التربية الدامجة


الرشيدية ...الدورة 14 للبطولة الوطنية في كرة القدم المصغرة في الفترة الممتدة من 28 أبريل إلى 02 ماي 2024


افتتاح القسم الداخلي للثانوية التأهيلية المهدي بن بركة بمديرية تيزنيت


لقاء تربوي بمركزية مجموعة مدارس عمر بن الخطاب بالمديرية الإقليمية لسيدي إفني حول الاطر المرجعية للامتحان الموحد لنيل شهادة الدروس الابتدائية

 
أنشطة الأكاديميات

نتائج إقصائيات الأستاذ المثقف بالرباط


ورشة وطنية بمراكش حول برنامج التسامح


ورشة لتقاسم نتائج دراسة حول العنف بالوسط المدرسي بمراكش


''مشروع إعداديات الريادة'' محور اللقاء التواصلي الجهوي بالأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة سوس ماسة

 
خدمات تربوية

تربويات الأطفال


تربويات التلميذ والطالب


موقع تبادل (تربويات)


فضاء جذاذات أستاذ(ة) التعليم الابتدائي


وثائق خاصة بمدير(ة) التعليم الابتدائي

 
خدمات

 
 


أضيف في 20 شتنبر 2024 الساعة 21 : 19

العولمة ونظامنا التربوي : من الاختراق الى الهيمنة




 

 

   ذ.محمد بادرة

يواجه نظامنا التربوي تحديات وصعوبات في اداء رسالته وهذه التحديات والمعضلات اصبحت اكثر حدة وتعقيدا في عصر تصاعدت فيه هيمنة العولمة على الحقل التربوي والتعليمي، حيث لم تعد التربية والتنشئة تتمثلان في دور المدرسة والاسرة ومؤسسات المجتمع بل اصبحت تتمان عبر وكالات التنشئة العالمية المتعددة وعبر وسائط حديثة وتقنيات التواصل والاعلام وشبكات الانترنيت التي لها مفعول سحري قوي على الادراك وعلى تنميط الذوق والفكر وفق النموذج التربوي المعولم تكريسا لثقافة تسليع القيم والمعارف وتنميط الناس وجعلهم منشغلين وخاضعين ل"ثقافة السوق" بدلا من اكتساب القيم الانسانية النبيلة والمحافظة على الثقافة الوطنية والخصوصيات المحلية.   

وغير خاف ان وسائل الاتصال الحديثة ليست مجرد تقنيات بريئة ومحايدة بل انها ثقافة جديدة حاملة لرسالة خطيرة استطاعت اختراق كل الاجواء العامة وحتى الحميمية كما استطاعت سحب البساط من تحت اقدام المؤسسة التربوية ومؤسسة التنشئة الاجتماعية(المدرسة والاسرة) وتوغلت قيم العولمة ومرجعياتها الليبيرالية بشكل مخطط ومنظم لتغزو مجال صناعة الاذواق وتكوين الاتجاهات والقيم والسلوكات والتأثير في كل مظاهر الحياة الخاصة والعامة وحتى التقاليد والالعاب والفنون ونمط الاكل والملبس والمسكن .. فتراجعت ادوار المدرسة والاسرة وتقلصت وظائفهما وجاذبيتهما واسسهما المعرفي والتربوي والاجتماعي .

وعن الاثار المدمرة للعولمة وهيمنة طابعها الايديولوجي على حياتنا و ثقافتنا وتربيتنا وخصوصياتنا الحضارية يقول الراحل الدكتور محمد عابد الجابري في هذا الخصوص (ليست العولمة مجرد الية من اليات التطور التلقائي للنظام الراسمالي بل انها ايضا دعوة الى تبني نموذج معين انها تعكس مظهرا اساسيا من مظاهر التطور الحضاري الذي يشهده عصرنا بل هي ايضا ايديولوجية تعبر بصورة مباشرة عن ارادة الهيمنة على العالم وامركته) هذا البعد الايديولوجي للعولمة يراه عبد الاله بلقزيز على انه (فعل اغتصاب ثقافي وعدوان رمزي على سائر الثقافات) وتبلغ هذه الرؤية الايديولوجية المهيمنة للعولمة مداها فيما يعلنه الطيب تيزيني (بانها نظام اقتصادي سياسي اجتماعي وثقافي يسعى الى ابتلاع الاشياء والبشر في سبيل تمثيلهم وهضمهم واخراجهم منها) وذلك عبر صياغة "ثقافة عالمية" واحدة هي "ثقافة السوق" التي تقطع الصلة بخصوصياتنا الحضارية وتقطع وصل الاجيال الحالية بقيمها وثقافتها الوطنية ..وان "ثقافة العولمة" ونظامها التربوي قائمتين على الغزو والاختراق والهيمنة ويصعب التخلص منها بواسطة رفضها او اعمال النقد الايديولوجي ضدها لأنها ظاهرة ضاغطة تفرض نفسها بفعل قوة الاشياء و(اثارها تتسلل عبر الكلمات والاشياء).

هذه الهيمنة الكاسحة للعولمة واختراقها لكل (الكلمات والاشياء) تدفعنا ان نتساءل: ما هو المصير الذي ينتظر التربية في اطار هذه الهيمنة العنيفة لثقافة العولمة؟ وماهي رهانات المجتمع لمواجهة تحديات العولمة في المجال التربوي؟ وهل مصيرنا رهين بركوب قطار العولمة؟

لا احد ينكر ان العولمة تقدم للبشرية خدمات جلية وساعدها على ذلك التطور المتسارع الذي تعرفه تقنيات الاعلام والاتصال وغالبا ما يكون هناك تلازم بين العولمة وبين احداث تغييرات في الهياكل الاقتصادية والسياسية والثقافية حيث يكون لبعضها نتائج ايجابية على مستوى تحديث وعصرنة بعض القطاعات وتحسين الاداء والانتاجية وبث روح الحداثة في عدد من الحقول الاجتماعية والعلمية والاقتصادية لكن من جهة اخرى لا يمكن تطبيق قواعد "السوق" على المنتجات الثقافية الوطنية لأنها منتجات لها خصوصية تحمل في طياتها قيما رمزية وافكارا وانماط حياة وتربية تمثل هوية جماعية وبيئية حضارية مختلفة عن غيرها من الهويات الحضارية الاخرى.  

كيف يمكننا اذن التعامل مع ثقافة العولمة التي تحاصرنا من كل جهة؟ وكيف يمكن للتربية في مجتمعنا ان تواكب مختلف التحديات المطروحة؟ وكيف يمكنها ان تتمثل روح العصر وتنطلق بالإنسان والمجتمع نحو افاق عالمية؟ هل يستطيع نظامنا التربوي بوضعه الحالي وبمناهجه واليات اشتغاله ان يستجيب لمتطلبات هذا العصر الذي تهيمن فيه ثقافة العولمة ام يجب على نظامنا التربوي ان يعمل على ترسيخ هويته الاصيلة ويمتنع عن كل اشكال الحداثة التي تفرضها العولمة ؟ ام على نظامنا التربوي ان يتعامل معها بطريقة انتقائية تقوم على رفض طابعها الايديولوجي والتعامل الوظيفي مع ثورتها التقنية ولغتها وتكنولوجيتها التربوية؟

النظام التربوي في مفترق الطرق: اما الجمود والاحتراق او الخضوع و الاختراق او ركوب مركب الاستباق

تطورت اساليب التربية وطرقها بتطور الحياة وتقدم مجتمع الاعلام والتواصل واخذت اشكالا مختلفة من حيث وظائفها واهدافها ومراميها او وسائلها والياتها ومناهجها كما تتميز الظاهرة التربوية بتنوع وتشابك العناصر التي تتداخل فيها: بيولوجية – سيكولوجية - سوسيولوجية - اقتصادية -اجتماعية - ثقافية ....الخ الا ان اهم ما تتأثر به التربية ويواجهه النظام التربوي هو تحدي العولمة وتحدي الانفجار المعرفي وثورة التكنولوجيا المعلوماتية ووسائل الاعلام والاتصال الحديثة وشبكات الانترنيت وهي جميعها تحمل ضمنا وتصريحا رسالة عبارة عن قيم ورموز ثقافية تسعى لقولبة اذواق ومشاعر وفكر وسلوك الافراد وانها ليست مجرد وسائل وتقنيات جامدة ومحايدة وبريئة بل وسائل فتاكة قادرة على الاختراق والاستحواذ والهيمنة وتمارس تأثيرها الثقافي والسلوكي على كل الافراد وعلى الانظمة التربوية واستطاعت ان تهز اركان المؤسسة التعليمية (المدرسة) والمؤسسة الاسرية وعلى مرتكزاتهما عبر ادواتها التكنولوجية الحديثة ليتعرض نسق القيم ونظام الرموز في مجتمعنا وكياننا ومؤسساتنا التقليدية لزلزال هدم الاساسات والقواعد الاصيلة وفكك بنية الاسرة وقلص من وظائفها كما عجزت المدرسة الوطنية على انتاج الرموز والقيم والمرجعيات المواكبة لروح العصر او بالأحرى التكيف الايجابي مع التحولات الثقافية العالمية ولقد جاءت المشاريع الاصلاحية الجديدة من الميثاق الوطني للتربية والتكوين الى القانون الاطار 17-51 المتعلق بمنظومة التربية والتكوين والبحث العلمي فحاولت مراجعة المناهج والبرامج التعليمية وطرق تطبيقها واساليبها والكتب المدرسية والوسائل التعليمية حتى تساير المدرسة والمؤسسات التربوية تطور العصر وسيرورة الحياة المتحولة وكان الرهان هو احداث تغييرات في فلسفة التربية وسياساتها ومناهجها واساليبها التربوية ولكن بالعودة الى المرجعيات الاساسية الناظمة للتعليم بالمغرب نجد ان الميثاق الوطني للتربية والتكوين او ما تلاه من وثائق الاصلاح حث على الاتصاف بالاعتدال والتسامح والشغف بالعلم .. والتشبع بروح الحوار وقبول الاختلاف وتبني الممارسة الديموقراطية مع العمل على حفاظ على التراث وتجديده.. والعمل على امتلاك ناصية العلوم والتكنولوجيا بما يعزز القدرة التنافسية لأجل انماء الاقتصاد وضمان المساواة الاجتماعية والانسانية... وبتأملنا لما جاء في الميثاق الوطني يتضح انه يعرض بعض القيم على انها قيم حداثية لها طابع كوني(المبادرة- الانتاج- قبول الاختلاف - حقوق الانسان - الروح النقدية- التسامح..) واخرى قيم تراثية اصيلة ذات صلة بقيم العقيدة الاسلامية ومن هذا المنظور يبدو الميثاق وكانه حامل للمتناقضات بحيث تبقى حلقة البناء والتأسيس التي تجمع بينهما مفقودة فيه !! 

 لقد اكدت كل مشاريع الاصلاح الى ادماج عفوا ادراج قيم الحداثة و "ثقافة العولمة" ضمن المرجعيات التربوية المرتبطة بالمواد الدراسية (الفلسفة نموذجا) وبواسطة التفتح على المعرفة الحداثية والمضامين العصرية وهوما يؤثر بشكل فاعل على المنظومة القيمية المتعلقة بالحرية والمساواة والاخلاق والحوار وحقوق الانسان والاعتراف بالآخر... كما ان هذه المشاريع التربوية سعت الى ادماج هذه القيم ضمن المناهج التعليمية من قبيل تنمية روح الابتكار والمبادرة والابداع وتوظيف المعرفة في حل المشكلات ومواجهة مستجدات العصر لكن كل هذه المبادرات الجديدة الكفيلة بتعزيز قيم والتي تبثها انظمتنا التعليمية تخفي بنية تقليدية عميقة توجه وتؤثر في السلوك والاتجاهات وتعمل على تحييد البنية السطحية التي تبدو "حداثية" لكنها ليست كذلك بل ان المناهج القائمة لا تراعي الفروق الفردية ولا تنطلق من حاجات المتعلم وقدراته ولا تراعي خصائص نموه الجسمي والعاطفي والعقلي كما تكمن مشكلة المنظومة ومناهجها وادوات عملها في تسارع عصر المعلومات مقارنة بالتباطؤ الذي تتسم به عمليات التجديد التربوي ولهذا تنشا الفجوة التربوية بين مطالب المجتمع واداء مؤسساته التربوية وعند نشوء الفجوة التربوية تلك ينشا ما يسمى بملامح الازمة التربوية ومن ملامح هذه الازمة كما اشرنا سالفا عدم ملائمة المناهج الدراسية مع اهداف المشاريع الاصلاحية التي دعت الى بناء الانسان الجديد بمواصفات وسمات جديدة تمكنه من مواجهة تحديات عصر العولمة والتكيف معها في افق تجاوزها بالنقد والابداع والابتكار.  

ان تيار العولمة والمعلوماتية تيار جارف يسير بقوة وبخطى ثابتة وغير عابئ بمواقف الاخرين لكن الانخراط في العولمة لا (يعني الانسلاخ عن الخصوصيات الثقافية والهوية الحضارية، فالعولمة وان كانت قدرا لا مفر منه الا انه من الضروري اعتبارها معركة عالمية جديدة لا بد لكل طرف فيها ان يدافع عن حقوقه من موقع خصوصيته وهويته الثقافية) نجاة الوافدي

التربية في عصر العولمة وثورة المعلوميات يزيد من قناعة التربويين وغيرهم ان التربية هي المشكلة وهي الحل في نفس الان، فان عجزت ان تضع حلا قادرا على مواجهة التحديات المتوقعة فكل جهود التنمية ستنتهي بالفشل مهما توافرت الموارد الطبيعية والمادية ولأجل ذلك فان مصير المجتمع معلق على مدى نجاح النظام التربوي في تنمية الحس النقدي اتجاه الافكار والقيم المهيمنة من خلال ايلاء الاهمية للأسس العقلية في التفكير والانخراط في عصر العلم والثورة التقنية، وباختصار نحن مطالبون بتربية جديدة تعتمد اسسا جديدة، تربية تنمي روح المبادرة والابتكار، تربية تنمي الحس النقدي وتتيح للفرد امتلاك اليات النقد، تربية تقدم مناهج تعليمية كفيلة بالإجابة على اسئلة العصر الراهن وتحديات العولمة ذاتها....نحن في حاجة الى وضع مشروع تربوي متكامل لمواكبة العولمة وتجنب سلبياتها....انها تخترقنا بل تهيمن على سوق المبادلات الثقافية وتسيطر على انظمتنا الاجتماعية ومنظوماتنا التربوية ...ولا بديل عن تربية تخاطب في الانسان العقل والروح وتنمي فيه قيم الحرية لا الاكراه والخضوع وتعزز فيه ثقافة الحوار والتسامح لا الجمود والانغلاق حتى نكون قادرين على احتواء العولمة في افق تجاوزها بالنقد والابداع والابتكار.

 

 







اضغط هنـا للكتابة بالعربية

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أضف تعليقك على هذه المادة
* كاتب التعليق
* عنوان التعليق
  * الدولة
* التعليق





 
إعلانات
 
صورة وتعليق

مفارقة في التعليم
 
القائمة الرئيسية
 

» الرئيسية

 
 

»  تربويات TV

 
 

»  صورة وتعليق

 
 

»  حركات انتقالية

 
 

»  تشريع

 
 

»  بلاغات وبيانات

 
 

»  مذكرات

 
 

»  مواعد

 
 

»  أخبار متفرقة

 
 

»  أنشطة الوزارة

 
 

»  أنشطة الأكاديميات

 
 

»  أنشطة المديريات الإقليمية

 
 

»  مباريات

 
 

»  كتب تربوية

 
 

»  وجهات نظر

 
 

»  حوارات

 
 

»  ولنا كلمة

 
 

»  وثائق خاصة بمدير(ة) التعليم الابتدائي

 
 

»  الاستعداد للامتحانات المهنية

 
 

»  تكوينات

 
 

»  حركات انتقالية محلية

 
 

»  حركات انتقالية جهوية

 
 

»  حركات انتقالية وطنية

 
 

»  مذكرات نيابية

 
 

»  مذكرات جهوية

 
 

»  مذكرات وزارية

 
 

»  مستجدات

 
 

»  جذاذات أستاذ(ة) التعليم الابتدائي

 
 

»  بيداغوجيا الإدماج

 
 

»  الرياضة المدرسية

 
 

»  المخاطر المدرسية

 
 

»  عروض

 
 

»  تهنئة

 
 

»  تعزية

 
 

»  إدارة الموقع

 
 

»  الدعم البيداغوجي

 
 

»  التدبير المالي لجمعيات دعم مدرسة النجاح

 
 

»  التعليم و الصحافة

 
 

»  تربويات الأطفال

 
 

»  مستجدات تربوية

 
 

»  غزة تحت النار

 
 

»  خدمات تربوية

 
 

»  قراءة في كتاب

 
 

»  أحكام قضائية

 
 

»  أنشطة المؤسسات التعليمية

 
 

»  في رحاب الجامعة :مقالات و ندوات ومحاضرات

 
 
مواعد

مؤسسة محمد السادس للأعمال الاجتماعية للتعليم تنظم الدورة التاسعة للأبواب المفتوحة المخصصة لاستقبال طلبات أطر ومستخدمي أسرة التربية والتكوين المشرفين على التقاعد برسم سنة 2024


مؤسسة محمد السادس للنهوض بالأعمال الاجتماعية للتربية والتكوين أبوابا مفتوحة لفائدة كافة منخرطي المؤسسة بجهة سوس ماسة يومي 07 و08 مارس 2023

 
وجهات نظر

رياضة الغولف بمؤسساتنا التعليمية!


العولمة ونظامنا التربوي : من الاختراق الى الهيمنة


الدخول المدرسي الجديد والرهان على مدرسة ''الريادة'' رهان لتعميم الجودة ام لصناعة النخبة ؟؟؟


لنساهم جميعا في إنجاح ''إحصاء 2024''


الدخول المدرسي والإحصاء العام للسكان!


بعض الملاحظات حول تنزيل أهداف خارطة الطريق على مستوى السلك الثانوي


اشكالية الزمن في الحياة المدرسية واثرها على الوظائف العقلية والنفسية للمتعلم

 
حوارات

من يؤجج احتجاجات الشغيلة التعليمية؟!


حوار مع الأستاذ مصطفى جلال المتوج بجائزة الشيخ محمد بن زايد لأفضل معلم


حوار مع الدكتور فؤاد عفاني حول قضايا البحث التربوي، وتدريس اللغة العربية

 
قراءة في كتاب

رمزية القطط بين أنسنة الحيوان وقطقطة الإنسان في رواية '' قطط إسطنبول'' لزياد حمامي


''طيور وذئاب'' إصدار جديد في جنس القصة القصيرة جدا للكاتب محمد بوشيخة

 
في رحاب الجامعة :مقالات و ندوات ومحاضرات
أكادير..فعاليات النسخة السادسة لتطوير الكفاءات في مجال صناعة الطيران '' SKILLUP ' 24 ''

 
خدمات