أعلنت وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة عن فتح باب الترشح لمباريات ولوج مسالك تكوين المفتشين التربويين برسم دورة يوليوز 2025، بمركز تكوين مفتشي التعليم. يأتي هذا الإعلان عقب قرار تأجيل سابق، ويفتح المجال مجددًا للراغبين في الالتحاق بأسلاك التفتيش التربوي، وذلك قبل 2 يوليوز 2025.
وتُخصص لهذه الدورة 503 مقاعد موزعة على مختلف المسالك والتخصصات، تشمل التعليم الابتدائي، الثانوي الإعدادي، والثانوي التأهيلي، مع تغطية تخصصات اللغة العربية، الأمازيغية، الفرنسية، الإنجليزية، الرياضيات، الفيزياء، الكيمياء، الاجتماعيات، واللغات الأجنبية.
وتُجرى الاختبارات الكتابية يوم 10 يوليوز 2025، بينما يتأهل الناجحون لاجتياز مقابلات شفوية دقيقة تقيس الكفاءات المهنية والتربوية للمترشحين.
ويشترط في المترشحين التوفر على عشر سنوات من الأقدمية على الأقل في ميدان التدريس، إلى جانب تقديم ملفات ترشيح متكاملة تشمل سيرة ذاتية، تقريرًا مهنيًا، ومقترح مشروع بحث تربوي.
تشكل هذه المباريات فرصة مهمة لإعادة تأهيل الأطر التربوية وتمكينها من لعب أدوار الريادة في تجويد الأداء التربوي، بما يخدم تحولات المدرسة المغربية وتعزيز الجودة في التدريس والتأطير
توسيع آفاق التأطير التربوي: إعلان مباراة ولوج مسالك تكوين المفتشين التربويين بالمغرب
أعلنت وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة عن فتح باب الترشح لمباريات ولوج مسالك تكوين المفتشين التربويين برسم دورة يوليوز 2025، بمركز تكوين مفتشي التعليم. يأتي هذا الإعلان عقب قرار تأجيل سابق، ويفتح المجال مجددًا للراغبين في الالتحاق بأسلاك التفتيش التربوي، وذلك قبل 2 يوليوز 2025.
وتُخصص لهذه الدورة 503 مقاعد موزعة على مختلف المسالك والتخصصات، تشمل التعليم الابتدائي، الثانوي الإعدادي، والثانوي التأهيلي، مع تغطية تخصصات اللغة العربية، الأمازيغية، الفرنسية، الإنجليزية، الرياضيات، الفيزياء، الكيمياء، الاجتماعيات، واللغات الأجنبية.
وتُجرى الاختبارات الكتابية يوم 10 يوليوز 2025، بينما يتأهل الناجحون لاجتياز مقابلات شفوية دقيقة تقيس الكفاءات المهنية والتربوية للمترشحين.
ويشترط في المترشحين التوفر على عشر سنوات من الأقدمية على الأقل في ميدان التدريس، إلى جانب تقديم ملفات ترشيح متكاملة تشمل سيرة ذاتية، تقريرًا مهنيًا، ومقترح مشروع بحث تربوي.
تشكل هذه المباريات فرصة مهمة لإعادة تأهيل الأطر التربوية وتمكينها من لعب أدوار الريادة في تجويد الأداء التربوي، بما يخدم تحولات المدرسة المغربية وتعزيز الجودة في التدريس والتأطير
