ذكر لرسول الله صلى الله عليه وسلم رجلان أحدهما عابد والآخر عالم فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (فضل العالم على العابد كفضلي على أدناكم). ثم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (إن الله وملائكته وأهل السموات والأرضين حتى النملة في جحرها وحتى الحوت ليصلون على معلم الناس الخير)
تعليقات الزوّار
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها
1- إذن العلم هو طريق الغنى في الدنيا وبعده الآخرة.
Enseigant
كانت أول كلمة أوحيت إلى الرسول الكريم ص كانت ; فعل أمر; بسم الله الرحمن الرحيم اقرأ باسم ربك الذي خلق خلق الا نسان من علق اقرأ وربك الأكرم الذي علم بالقلم علم الانسان ما لم يعلم كلا إن الانسان ليطغى أن رآه استغنى ،،،.
أي كلمة الله تعالى نحو تعلم العلم الذي أوجده الله في مخلوقاته ليستفيد منه الإنسان ;خليفة الله في الأرض اقرأ أيها الإنسان ;فالقراءة هي طريق التعلم واكتساب المعرفة التي تصبح علما،،،
فسورة العلق تأمرالإنسان إلى التعلم الذي يؤدي إلى الغني والرفاهية التي تتحول إلى غرور وطغيان إذا لم يتق الله في ما رزقه بعد أن علمه ما لم يكن يعلم .
إذن العلم هو طريق الغنى في الدنيا وبعده الآخرة.