ما يسجل على هذه المنظومة أن القائمين عليها لم يعتمدوا مبدأ التدرج في تفعيلها على أرض الواقع؛ وعلى هذا الاساس ستعرف كل العمليات التدبيرية تأخرا كبيرا ؛خاصة ماتعلق بنتائج المتعلمين ؛ كما لايخفى مايمكن أن تعرفه العمليات من أخطاء كثيرة وجسيمة...فكيف يراد من الإدارة أن تدبرتقييم التلاميذ وهي لم تقم بالعمليات المتعلقة بالدخول المدرسي،ولم يسبق لها أن تلقت تدريبا أو تكوينا في كيفية تشغيل هذا البرنام؟؟؟
لقد تم اخبار الادارة التربوية بشكل عام من التذكير بأنه تم ايقاف العمل بكل من (gexawوgal )دون أن تتم الاشارة الى برنام getab المعتمد في اكاديمية سوس ماسة درعة ...وقد توصلت الادارة التربوية بهذه الاكاديمية في آخر لحظة بمذكرة استدراكية تلغي الاعتماد على getab واعداد اللوائح عن طريق منظومة مسار مع تدبير النتائج ..في الوقت الذي انطلق العمل اعتمادا على getabمن طرف كل الفاعلين بكل مؤسسات هذه الاكاديميةــ.....
5- حول منظومة تدبير التمدرس" المكون الثانيالتقييم"
مدير بالعالم القروي بزاكورة
ان منظومة تدبير التمدرس تعد آالية منادارة الأليات التي ستسعاد الاىدارة التربوية على اعتماد تكنولوجيا لالمعلوميات والاتصال في تدبريها اليومي
لكن هذه المنظمومة تتطلب توفير الدعم التقني واللوجستيكي بما فيه ربط المؤسسات التعلمية بشبكة الانترنيت ذات صبيب مرتفع ثم توفير إطار متخصص في المعلوميات بالمؤسسة إلى جانب تكوين الادارة التربوية تكوينا يمكنها القناعة بهذه المنظومة الجديدة والانخراط في تحقيق أهدافها وفي غياب النترنيت تبقى منظمة تدبير التمدرس "مسار" دون تحقيق الاهداف المرجوة لأن الانترنيت والحواسب هي الوسيلة الأساسية والضرورية لتفعيل "مسار"
خاصة أن المكون الثاني منه له حساسية
لأنه يتطلب تدبير نتائج التلاميذ وخاصة في الأقسام الإشهادية .
نحن لا نناقش المنظومة في حدذاتها وانما ننتقد الطريقة التي تم بها انزالها..فهي مفيدة لتدبير العمليات التربوية ..لكن أن نعتمدها في آخر لحظة بعد أن شارفت عمليات التقييم للدورة الاولى بالنسبة للمتعلمين على نهايتها, فهاذا يعني الوقوع في كثير من الاخطاء الجسيمة أو في عدم انجاز المهام في حينها.أي أن نتائج الدورة الاولى لن يتلقاها المتعلمون الا خلال نهاية الدورة الثانية؟؟ ثم اننا لازلنا نقوم في العديد من النيابات بلقاءات تواصلية وبتكوينات حول هذه المنظومة (مسار ) وتدون حولها توصيات ترفع الى الجهات المعنية للنظر فيها؟؟
ان اي مبادرة يراد لها النجاح تخضع يقينا الى مبداالتدرج في التنزيل وبرنام مسار الذي جاء لخدمة منظومة التربية والتكوين وخاصة في شقها الاداري لم يعطيه المسؤولون عنه ما يستحق ...فما هكذا تورد الابل يا سعد
السلام عليكم
احي كل من له غيرة على ابناء هذا الوطن . إخواني أخبركم أن السواد الأعظم من المدير تلقى تكوينه على يد أصدقائه المزاولين للمهنة على الواقع"المديرين" أما التكوينات التي نتلقاها داخل قاعات التكوين لاتلبي احتياجاتنا حول التعامل مع برنام مسار الجد معقد .وصبيب الأنترنت يضعك أمام واقع الا هو لاأنت نائم ولا أنت عامل على البرنام. بسبب طول انتظارك لحفظ معلومة واحدة .أما التلاميذ فقد أدخلوا ولا تجدهم مرتبين بمستوياتهم ولا حتى بأفواجهم التي اضيفوا بها . خلاصة القول أن البرنام يحتاج الى تقوي وإصلاح جدري وشكرا
لقد تعاملت بجدية مع البرنامج منذ انطلاقه ، وظهر لي أنه برنامج طموح جدا ، لكن القائمين عليه في المدة الأخيرة مروا إلى السرعةالقصوى في التنزيل ، وهي سرعة محفوفة بالخطر .. لأن السرعة هي آخر ما يمكن أن يلتجيء إليه الفاعلون في الحقل التربوي .. لأن التأسيس للمستقبل لا يكون بالسرعةالتي نلاحظها والناتجة عن عدم معرفة ووعي القائمين على البرنامج بواقع المؤسسات التعليمية وبخاصة في البادية.
1 ) فالمدير سيلتجيء إلى من يساعده وهذا فيه خطر الخطاأو التلاعب في القنط . فمن سيتحمل المسؤولية .
2 ) بعض الإداريين قد شرعوا في العمل بالبرنامج مع العلم أن العمل في البرنامج على المستوى المركزي ما زال في الهيكلة .
3 ) بعض المواد أيفت إليها الأنشطة على الرغم من أن المذكرات الرسمية لا تشير إلى ذلك مثل مادة الرياضيات .
4 ) بعض المديرين لم يجربوا البرنامج بعد وإلى حد الأن .وهو بطيء جدا .. وفي غالب الأحيان يكتفي بأن المستخدم لا يجيب .
5 ) ومن شأن هذا أن يؤخر ظخور النتائج ، وذلك سؤال آخر .
حبذا لو تم تأجيل العمل بمسار حتى يتم التأكد من فاعليته وبخاصة في جانب التقويم والباكالوريا ..
البرنام مرن جدا و يمكن لاي كان ان يديره ,و الاستاد او المدير لن يجد اي مشكل في ادخال البيانات او المعلومات
فقط التمكن من البرنام مسبقا و بعد دلك يمكنه تصدير المراقبة المستمرة الى الاستاد و لو عبر الايمايل او بالفلاش او يفتح له بريد يلج به الى مسار و يملئ نقط تلاميدته لا غير من خلال اضافته الى لائحة المستخدمين,,,,, المشكل الحقيقي هو في المدة التي خصصت للتكوين و طريقة التكوين,فلو ان كل واحد منا حمل دلائل الاستعمال1 2 و 3 لاصبح ملما به لوحده.
la had masar makayn fach ghakché lé ka iwlé oké
adé ynf3na et en plus maché ga3 elché dwkh lmaroc kamél hna bghéna d aé ydkhlou hadba2 9aryééén bach ghad