لمراسلتنا : [email protected] « الثلاثاء 23 أبريل 2024 م // 14 شوال 1445 هـ »

​نتائـج الاختبـارات

​نتائـج الاختبـارات الكتابيـة لمباراة انتقاء أساتذة لتدريس اللغة العربية والثقافة المغربية لأبناء الجالية...

عطلة استثنائية بمناسبة عيد الفطر

أصدرت وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة اليوم الخميس 04 أبريل 2024 بلاغا إخباريا بخصوص إقرار عطلة...

بلاغ صحفي للحكومة بخصوص عطلة

بمناسبة عيد الفطر المبارك لعام 1445 أصدر رئيس الحكومة بلاغا صحفيا تقرر بموجبه تعطيل إدارات الدولة والجماعات...

تربويات TV

لقاء مع السيد محمد أضرضور المدير المكلف بتدبير الموارد البشرية وتكوين الأطر بالوزارة حول مستجدات الحقل التعليمي


هذا رد التنسيقية على إنهاء الحكومة للمفاوضات مع ممثلي الأساتذة


مسيرة نساء ورجال التعليم بمدينة تيزنيت يوم 2023/11/23


تغطية الوقفة الاحتجاجية أمام المديرية الإقليمية للتعليم بسيدي إفني يوم 02 نونبر 2023


الأساتذة يحتجون امام المديريات الإقليمية للتعليم


كلام يجب أن يسمعه معالي الوزير

 
أحكام قضائية

حكم قضائي بإلزامية إخبار الإدارة للموظف كتابيا بنقطته الإدارية كل سنة تاريخ الصدور : 17 فبراير 2015


أحكام قضائية

 
البحث بالموقع
 
أنشطة المديريات الإقليمية

الرشيدية ...الدورة 14 للبطولة الوطنية في كرة القدم المصغرة في الفترة الممتدة من 28 أبريل إلى 02 ماي 2024


افتتاح القسم الداخلي للثانوية التأهيلية المهدي بن بركة بمديرية تيزنيت


لقاء تربوي بمركزية مجموعة مدارس عمر بن الخطاب بالمديرية الإقليمية لسيدي إفني حول الاطر المرجعية للامتحان الموحد لنيل شهادة الدروس الابتدائية


أكادير ...لقاء تواصلي حول المنصة الرقمية الجهوية ''أنشطتي''

 
أنشطة الأكاديميات

ورشة لتقاسم نتائج دراسة حول العنف بالوسط المدرسي بمراكش


''مشروع إعداديات الريادة'' محور اللقاء التواصلي الجهوي بالأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة سوس ماسة


أكثر من 156000 تلميذ (ة) استفادوا من الدعم التربوي على مستوى الأكاديمية الجهوية للتربية و التكوين لجهة سوس ماسة


المجلس الإداري للأكاديمية الجهوية للتّربية والتكوين لجهة سوس ماسة صادق بالإجماع على قضايا جدول أعماله

 
خدمات تربوية

تربويات الأطفال


تربويات التلميذ والطالب


موقع تبادل (تربويات)


فضاء جذاذات أستاذ(ة) التعليم الابتدائي


وثائق خاصة بمدير(ة) التعليم الابتدائي

 
خدمات

 
 


أضيف في 22 فبراير 2014 الساعة 10:00

الهوية القانونية للإدارة التربوية




       كثر الحديث مؤخرا عن الإطار الذي تطالب به الجمعيات المهنية للإدارة التربوية ( الجمعية الوطنية لمديرات ومديري الثانويات العمومية بالمغرب ، الجمعية الوطنية لمديرات ومديري التعليم الابتدائي  ، وجمعية الحراس العامين والنظار ومديري الدروس ورؤساء الأشغال ) رابطة إياه في شعاراتها بالكرامة وإعادة الاعتبار للمدرسة العمومية  ، وقد تمخض عن ذلك نقاش مستفيض بين المهتمين، انقسمت الآراء بين المؤيدين والمعارضين .

        الرأي الأول : يعتبر أن خلق الإطار لفئة الإدارة التربوية  نقلة نوعية ، من منهج التسيير إلى منهج التدبير ومن منطق تنفيذ التعليمات إلى منطق الابتكار والخلق والإبداع ، دون الركون في المكاتب الإدارية وانتظار ما سيأتي ، أو لا يأتي من مراسلات ومذكرات ..والاكتفاء بالإجابة عن طلبات الإدارة المركزية أو الجهوية أو الإقليمية .

        ويضيف أصحاب هذا الرأي أن الإدارة التربوية بالمؤسسات التعليمية ببلادنا بدون هوية قانونية لأن المشرع المغربي استثناها  من التقعيد القانوني في النظام الأساسي الخاص بموظفي وزارة التربية الوطنية الصادر في شكل مرسوم سنة 2002 ، حيث احتفظ لممتهنيها  بوضعيتهم الإدارية كأساتذة ، أما المهام التي تقوم بها هذه الفئة داخل المؤسسة التعليميةلا تعدو ان تكون إلا تكليفا ، مما انعكس ذلك سلبا على أدائهم وعلى العلاقات الوظيفية بين الفاعلين والمجتمع المدرسي .

        الرأي الثاني : يعارض مسالة الإطار ويعتبر المنادين بها  لا يعرفون واقع المدرسة المغربية ، وأنه لا يمكن تسيير المؤسسات التعليمية  إلا بما هو متوفر، لأن الإدارة التربوية المدرسية بوضعها الحالي تراكمت لديها  تجارب جيدة ، وأي تغيير سيولد مجموعة من الصراعات بين أطراف العملية التعليمية ،  وسيكون هناك نوع من التنازع على السلطة ، وسيخلق ارتباكا وقطيعة بين مختلف مكونات المجتمع المدرسي ، زيادة على ذلك حتى وإن منح الإطار، فلن يغير من وضعية تسيير المؤسسات ، لأن ذلك مرتبط بالعقليات والذهنيات والقدرات والسلوكيات لدى نساء ورجال الإدارة التربوية .

        لعل أصحاب الرأي الأخير ينطلقون من تصور غامض حول مفهوم الإدارة التربوية كما حدد في الأدبيات التربوية العالمية التي أسالت المداد الكثير في التنظير لها، وأبرزت دورها الفعال في إنجاح جميع الإصلاحات التي أجرأتها على مستوى واقع مؤسساتها التعليمية . الشيء الذي لم تستطع أن تحدو حدوه منظومتنا التربوية  ، ولم تنفلت من مفهومها ورؤيتها التقليديين لمهام المدير ومساعديه (النظار- مديرو الدروس – الحراس العامون – رؤساء الأشغال ...) ، مغيبة بذلك الفاعلين الميدانيين وعدم إشراكهم والأخذ بآرائهم في مجموعة من القرارات الكبرى ، على الرغم من الدور المحوري والإجرائي الذي يقومون به .

هذا الأمر جعل الإصلاحات خارج أسوار المؤسسات التعليمية ومركونة في المكاتب الإدارية .لأن الإكراهات الذاتية والموضوعية حدت من فاعلية الإدارة التربوية ووجدت نفسها تدور في كنف المشاكل اليومية ، غارقة في إنجاز التقارير والإجابة عن المراسلات والإحصاءات وفض النزاعات ، أما الحياة المدرسية بأبعادها التربوية والتعليمية والثقافية والاجتماعية تكاد تكون مغيبة ،والسؤال التربوي الذي من المفروض الإجابة عليه يبقى معلقا إلى حين .

        فمطلب الإطار لدى الجمعيات المهنية  لم يأت عرضا أو من فراغ وإنما انبثق من معاناة حقيقية على أرض الواقع ، وليس الهدف منه تحسين الوضعية المادية لنساء ورجال الإدارة التربوية – وإن كان ذلك حقا مشروعا – ولكن الهدف الأسمى هو تحصين المؤسسة التعليمية و تحديد المسؤوليات وتقنين أساليب العمل داخلها . مما دفع الوزارة إلى تشكيل لجنة موضوعاتية  ضمت فريقا من الوزارة وآخر من الجمعيتين للنظر في الاقتراحات المقدمة  ، وقد أكدت الجمعيات على ضرورة خلق هوية قانونية لفئة الإدارة التربوية ، مطالبة بتحديثها باعتبارها مهنة وليست مهمة . وتكوين أساس ومستمر لها مع تحديد المسؤوليات التي تضطلع بها ، وتمكينها من صلاحيات تؤهلها لاتخاذ القرار المناسب في إطار التشريعات المعمول بها.مستنتجة من التجارب الدولية أدوارها ، كأطر إدارية  تمارس مهنة محددة بقانون تنظيمي مدقق ، واضح و قابل للتقويم والمحاسبة .

ذ بوشعيب حافظي

رئيس فرع مراكش للجمعية الوطنية لمديرات ومديري الثانويات العمومية بالمغرب

 

 







تعليقات الزوّار
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها


1- ما ضاع حق وراءه مطالب

RYANE

نوافقك الرأي زميلنا وأستاذنا حافظي ، والأكيد أن رأيكم نابع من تجربة مهمة في التدبير الإداري تعكس هما محوريا من هموم رجل الإدارة التربوية الممارس الذي خبر تفاصيل العمل الإداري بإكراهاته وتحدياته...
نعم للإطار ، نعم لوضوح ودقة المسؤوليات ، ولا لتعميم وتداخل في المهام والمسؤوليات يثقل الكاهل ويضغط على الأعصاب بل ويبخس مجهودات السلدة المديرين.
تحية نضالية للجمعية الوطنية لمديرات ومديري الثانويات العمومية بالمغرب وتحية لكل الإطارات المدافعة عن نفس المطالب المشروعة

في 22 فبراير 2014 الساعة 33 : 15

أبلغ عن تعليق غير لائق


2- الهوية القانونية للإدارة التربوية

فريد

 (أما الحياة المدرسية بأبعادها التربوية والتعليمية والثقافية والاجتماعية تكاد تكون مغيبة ).......قررت يا أستاذي الفاضل أن أبدأ تعليقي من هذه الفقرة التي تفضلتم بها وأطلب منكم التالي: هل هناك مدير مؤسسة تربوية خاصة الإبتدائية يتابع البرنامج المقرر مع كل أستاذ هل للمدير الجرءة على مناقشة الأستاذ في المنهجية أو طرق التدريس ؟مع العلم أن ذلك من اختصاصاته..... :من هنا سيدي الكريم قد وضعتم اليد على الجرح والمدير ليس مسؤولا حيث ان التداريب التي يخضع لها المكلف بالادارة لاتتعدى الجانب التوثيقي القح كيف ينظم المراسلات والسجلات والتغيبات ووووتناسوا المتابعة البيداغوجية للمديرين اللذين أغلبهم نسوا طرق التدريس واهتموا بمشروع المؤسسة ونسوا مشروع التلميذ الذي هو مركز الإهتمام بالدرجة الأولى ونجد اغلب المديرين يطلبون الإدارة هروبا من القسم..صداع الراس...من اجل ذلك فإطار مدير يجب أن يكون بعد فترة تدريبية من سنتين بمدرسة مثل مدرسة المفتشين يتخرج بعدها ويعين في جهات تحددها الوزارة حسب الخصاص ثم بعد ذلك يكون له الكلمة في العمل اليومي المطلوب منه...ويستحق الاطار المرغوب فيه أما أن يخلق الإطار هكذا بدون ميكانيزمات قانونية فذلك من العبث...في الأخير أدعو الوزارة إلى تغيير طريق انتقاء المديرين فبرنامج مسار فضح كثيرا من الإختلالات خاصة عندالأميين في تكنلوجيا المعلوميات...

في 22 فبراير 2014 الساعة 47 : 16

أبلغ عن تعليق غير لائق


3- للتاريخ

متتبع

الفرصة تاريخية إن أردنا كسب رهان تغيير منظومة التربية والتكوين,,لن يتأتى الإصلاح بدون تغيير جدري لإدارة التربوية لا من حيث التاهيل ولا من حيث اختيار مدير بكل ماتحمله الكلمة من معنى عبر إحداث إطار واضح المعالم وفرصة سانحة لكل أستاذ حقيقي يريد الترقي ....

في 22 فبراير 2014 الساعة 58 : 18

أبلغ عن تعليق غير لائق


4- خلل في إسناد الحراسة المناصب الإدارية

أحمد

لا بد من تغيير المعايير المعتمدة في إسناد منصب مدير و منصب حارس عام أولا ثم مناقشة موضوع الإطار

في 22 فبراير 2014 الساعة 51 : 19

أبلغ عن تعليق غير لائق


5- الاطار خطر والتكليف فيه نظر

استاد

الاطار سيكبل المدراء وسيجعلهم عرضة للمحاسبة،والافتحاصات المالية والادارية ستكون اشد خطورة عليهم،ان لم اقل ستعرضهم للمسائلة القانونية،والسجن ان اقتضى الامر.اما التكليف فمهما كان الخطا سيرجع المدير الى قسمه.

في 22 فبراير 2014 الساعة 59 : 22

أبلغ عن تعليق غير لائق


6- الإطار = الكرامة

مدير من محاميد مراكش

لا يخفى على احد تداخل المهام التي تسند لمدير المؤسسة التعليمية والتي تشمل مجالات إدارية وتربوية ومالية واجتماعية تشترط كل واحدة منها تكوينا خاصا وخبرة ميدانية ومهارات واستعدادات شخصية إلى جانب ما يتطلبه كل مجال من تخطيط وإعداد وتنفيذ وتتبع وتنشيط وتقويم. وكل هذا معناه مجهودا جبارا ومسؤولية جسيمة. أمام كل هذه المسؤوليات الجسام نقول :
الإطار منطلق ومبدأ ...
الإطار = الكرامة
المسؤولية مرتبطة حتما بالمساءلة والمحاسبة، رجال الإدارة التربوية لم يكونوا يوما في منأى عن المحاسبة ...
ومستعدون للدفاع عن مطالبهم.
الميثاق الوطنب للتربية والتكوين أكد على محورية دور الإدارة التربوية يل وجعلها مفتاحا مهما لمداخل تأهيل منظومتنا التربوية...
نعم للإطار ... نعم للكرامة.

في 23 فبراير 2014 الساعة 56 : 00

أبلغ عن تعليق غير لائق


7- ما هذا الهراء

مدير متمرس

الادارة التربوية اصبحت بقوة الفعل جهازا يحتاج الى التقعيد القانوني لها والاطار ضرورة ملحة لإنجاح العملية التربوية وكثرة هي التجارب التي ابانت عن حنكة وقدرة السادة المدراء على تدبير مؤسساتهم بشكل عقلاني وحكيم رغم قلة الامكمانيات والوسائل اللوجيستيكسة لكن مع هامش قليل من المبادرة التي اتاحها لهم الميثاق الوطني للتربية والتكوين والمخطط الاستعجالي تحققت انجازات يستحق التنويه بها وتشفع لفئة المديرين بالحصول على الاطار لأنه حق طالب به اخوانهم منذالسبعينات لكن بهض النفوس المريضة والتي تحاف من العمل الجاد تعرقل جميع المساعي الرامية الى تحقيق هذا المطلب ولكنه ات لا ريب في الحصول عليه من طرف رجال الادارة التربوية

في 23 فبراير 2014 الساعة 41 : 01

أبلغ عن تعليق غير لائق


8- الهوية القانونية للإدارة التربوية

معاد

مهمة مدير يجب أن تكون اختيار وليس لجوء....

في 23 فبراير 2014 الساعة 17 : 09

أبلغ عن تعليق غير لائق


9- الإطار مطلوب

مدير بالتعليم الثانوي

السلام عليكم . نعم إن الإطار مطلوب بإلحاح , و لعل الأخ الكريم  (استاذ ) الذي تحدث عن مخاطر الاطار الرامية إلى المحاسبة و المسؤولية نسي أن بلدنا ما أدى به إلى التخلف و التقهقر إلا الابتعاد عن المحاسبة , ة لو جاء الاطار و معه قوانين تنظيمية محكمة و اختصاصات واضحة المعالم سيضطر كل فريق بالادارة التربوية إلى القيام بعمله على الوجه الأكمل و الأصح .
زد على ذلك أن المشروع المشترك المغربي و الكندي يتص على تحديث الادارة التربوية بخلق إطار إداري يخول للمديرين و مساعديهم فرص العمل الجدي وفق مشروع مؤسساتي و تدبير إداري محكم . و لعل المكون 200 و 300 من المشروع المغربي / الكندي خير مثال على الرغبة الأكيدة للمسؤولين بالوزارة و إيمانهم بضرورة تغيير العمل الاداري بالمؤسسة التعليمية وفق قوانين جديدة و تنظيرات محكمة و إطار للمديرين  (متصرف تربوي كما أصبح متفقا عليه  )و مساعديهم .

في 23 فبراير 2014 الساعة 58 : 11

أبلغ عن تعليق غير لائق


10- الاطار و المحاسبة

ذ, عبد العاطي البوستوي رئيس المكتب الجهوي للجمعية

اوافق زميلي الحافظي الرأي في كل ما عبر عنه وأقول لمن يخشى على المديرين من النحاسبة أن في ادبيات الجمعية نطالب بتحديد و تدقيق المسؤولية ولا نخشى المحاسبة.
التناقض السارخ هو الذي تعيشه الادارة حالية: مكبلة، مهامها فضفاضة حتى اصبح المدير من مهامه كل شيء و يحاسب على كل شيءحتى أخطاء باقي أطر المؤسسة يحاسب عليها دون حماية من اية جهة لا من الادارات الاقليمية ولا الجهوية ولا المركزية ولا من باقي اطارات المجتمع المدني و كأن أنه جسم غريب عن المنظومة.

في 23 فبراير 2014 الساعة 07 : 14

أبلغ عن تعليق غير لائق


11- استغراب

كمال

وهل بعض مديري التعليم الابتدائي يستحقون هذا الاطار؟

نستغرب كيف تقر لجان الاسناد بعض مديري التعليم الابتدائي وهم يفتقرون لادنى شروط التسيير و التدبير من قدرات تواصلية و اخلاق و كفاءات

في 23 فبراير 2014 الساعة 13 : 18

أبلغ عن تعليق غير لائق


12- الاطار والعوائق

معلم

كثر الحديث مند أكثر من عقد عن الاطار.
ولكن حتى الآن لم تكثرت الحكومات المتعاقبة إذا ماستتنينا حكومة التناؤب
حينما كان الأستاذ عبدالله ساعف وزيرا للتربية الوطنية، وهنا لابد من طرح بعض الأسئلة :
لماذا لم يستجب لمطلب الإطار
من له مصلحة في بقاءدار لقمان على حالها
ببساطة فبالرغم من النضالات المتعددة
لأطر الاداررة التربوية ورغم العمل الميداني المضني والمتشعب والذي أتبث
وأكد الدور المحوري للإدارة التربوية
فإن مطلب الاطار مازال بعيدالمنال .
والسبب أن الكل يمارس أو يحاول ممارسة
السلطة على المدير من نواب الوزارة إلى رؤساء المصالح وموظفي النيابات الاقليمية والمفتشون .
فعلى من سيماسون سلطتهم إذاما أصبح المدير إطارا قانونيا

في 23 فبراير 2014 الساعة 40 : 20

أبلغ عن تعليق غير لائق


13- نعم للإختلاف

عبدالناصر

لك كل الحق والمسؤولية أخي في طرح هذه الإشكالية وعرضها على كل متتبع ، وهاهي الردود الأولى بدأت تتقاطر ، ويشتم منها كم نحن مختلفون وكم نخاف التجديد ونهاب المسؤؤلية ونحب المركزية والوصاية .إن مدير مؤسستنا مدير ولكن ....مسؤول ولكن .... يديرولكن ...يقرر ولكن ...هو كل شيء ولاشيء...إن ما نريده من المدير على الأقل حسب مذكرات الوزارة الوصية يتطلب رؤية مغايرة لما عليه الوضع حاليا وتمتيعه بوضعية تلائم ما أسند إليه .

في 23 فبراير 2014 الساعة 17 : 23

أبلغ عن تعليق غير لائق


14- حقيقة طلب الاطار.

المدير

المدير يطالب اليوم بخلق اطارليس طمعا في زيادة الراتب او طمعا في عصيان اوامر بحجة انه مدير قانونياولايحق لاحد ان يفرض عليه راياكما انه لايجهل ما ينتظره من محاسبة مالية وادارية.وادا كان مدير اليوم لايستحق الاطار نظرا لجهله بالمعلوميات التي زادت المدير رهقااضافة لما يتخبط فيه من مشاكل لاتعد ولاتحصى.المدير اليوم يطلب بالاطار لمديري المستقبل.مديرو الجيل الجديد.اعني المثل القائل ..غرسوا فاكلنا فلنغرس لياكلو.المدير اليوم يريد وضع الحجر الاساس للاطارالدي من شانه انقاد المؤسسة التعليمية والحد من التسيب الدي تعرفه المؤسسات نظرا لكون الاستاد يجهل دور المديربل يعرف مدى محدوديته في اتخاد اي قرار.اعطيكم مثالا في اليوم الدي يعلم الاستاد بزيارة المفتش للمؤسسة يرتاح المدير طيلة اليوم فوقت الدخول مظبوط ووقت الخروج مظبوط وحتى الحراسة تحيى في المدرسة بقدرة قادر.ناهيكم عن اوقات الاستراحة التي اصبح البعض يقضي فيها اغراضه المنزليةخارج اسوار المدرسة.لهده الاسباب وغيرها كثير جدا نطلب بالاطارللحد من هده الافعال الدنيئة التي اصبحت تنخر في جسد مؤسسات التعليم العمومي.

في 23 فبراير 2014 الساعة 47 : 23

أبلغ عن تعليق غير لائق


15- الهوية القانونية للإدارة التربوية

معاد

التسيير التربوي يجب أن يكون اختيارا وليس لجوؤا

في 24 فبراير 2014 الساعة 49 : 16

أبلغ عن تعليق غير لائق


16- حق يراد به باطل

تمودير بالاطار

المديرون المكلفون بتسيير الادارة يبحثون عن اطار مدير لتصبح لهم السلطة والقدرة على التحدي ليس الا ليتمودروا بداية على المدرسين ويتحدون السادة النواب والسادة مديري الاكاديميات وحتى الوزارة وكما قال بعض الزملاء الاطار فيه خطر والتكليف فيه نظر
لا بد من تغيير المعايير المعتمدة في إسناد المناصب الادارية بشتى انواعها أولا ثم مناقشة موضوع الإطار
الاطار سيولد مجموعة من الصراعات بين أطراف العملية التعليمية ، وسيكون هناك تنازع على السلطة ، وسيخلق ارتباكا وقطيعة بين مختلف مكونات المجتمع المدرسي ، زيادة على ذلك حتى وإن منح الإطار، فلن يغير من وضعية تسيير المؤسسات شيئا ، لأن ذلك مرتبط بالعقليات والذهنيات والقدرات والسلوكيات لدى نساء ورجال الإدارة التربوية الذين لايبحثون الا عن اطار قانوني تنظيمي يضمن لهم ملكية الحق التجاري لمكتب الادارة حنى يصعب على المسؤولين نزع هذه الملكية  (بحط السوارت ) الفاهم يفهم .

في 25 فبراير 2014 الساعة 49 : 00

أبلغ عن تعليق غير لائق


17- بالاطار أو بدونه .

مدير


الاستاذ المحترم السي بوشعيب .
يستحسن حسب رأيي أن تنشط الجمعية تحت مظلة احدى المركزيات وأن تكون قوة اقتراحية . لأني بحكم الممارسة شممت ومنذ وقفة السيدات والسادة المديرين امام الوزارة السنة الماضية بأن الجمعية ربما أقول ربما لها توجهات سياسية الشيئ الذي يتنافى مع قانون تأسيس الجمعيات .
ثم بعد الوقفة عدنا من الرباط بخفي حنين وأمرنا بعدم التواصل مع مكونات النيابة في اي مجال ثم امرنا بالتخلي عن ذلك الأمر وبخفي حنين ..ثم جاء برنام مسار وأمرنا بعدم التعامل معه ثم أمرنا بخوض اضراب على الهامش ثم أمرنا بالتراجع عن الاضراب وبعد ذلك سكوت رهيب وهدوء مطبق لزعمائنا ...
الاخوة المديرات والمديرين .. ان اطار مهمة المدير (ة )هي الكرامة هي التعقل هي الاتزان والتوازن فأنت وأنت والباقي نمثل السلطة التربوية
وأداتها التدبيرية فكفى من المزاجية
وعلى زعمائنا الانصات الى نبض ناخبيهم حتى تكون القرارات أفقية وليست عمودية وبالتالي نبتعد جميعاعن اللوم والعتاب خدمة للصالح العام . ولتدوم الجمعية نقية شفافة مستقلة هدفها تطوير المدرسة الوطنية العمومية .
توقيع : مكلف بمهمة مدير

في 25 فبراير 2014 الساعة 41 : 22

أبلغ عن تعليق غير لائق


18- لااصلاح بدون اطار

اداري

لايمكن الحديث عن اصلاح المنظومة التربوية دون الاهتمام باوضاع الادارة التربوية نقطة ضوء وحيدة في التعليم الابتدائي وبدون الاهتمام بالمدير فلن يكن اي اصلاح ولو اجتمع الانس والجن وخلاصة القول المدير هو الدينامو والمحرك والساهر وحارس المنظومة التربوية بامتياز

في 27 فبراير 2014 الساعة 27 : 14

أبلغ عن تعليق غير لائق


19- فاس

محمد فاس

تحية للاخ على المقال ،وغيرة على المؤسسة العمومية التي تقدم خدمة التعليم لابناء الشعب المغربي ،اضع هنا بعض الاسئلة لعل المطالبين بالاطار للمكلفين بالادارة التربوية قراءتها قراءة عميقة قبل التسرع في الجواب.
1 ) هل طلب التكليف الذي يقدمه الاستاذ لتسند اليه مهمة الادارة قانوني؟
وهل هذا الطلب الخطي وحده كاف للحكم علي قدرات الشخص لتحمل جسامت المهمة؟
2 )هل المدير قادر على التدبير المالي والمادي ،وهل جل المديرين حاليا قادرين على ضبط وضعية الصندوق (التعاونية،ج دعم مدرسة النجاح،الجمعية الرياضية،التامين... )؟
3 )هل المدير قادر على مراقبة جميع التخصصات ؟
4 )هل للمدير معارف في السياسات العمومية،السياسة التعليمية بالخصوص ؟
5 )هل للمدير معارف في مجال القانون الدستوري،ومجال التشريع؟
اكتفي بهذا القدر لاخلص الى الفكرة التي اريد ان تصل الى المطالبين بالاطاروهي قبل المطالبة بالاطار يجب ان نطالب بالتكوين المتوج بدبلوم يشهد للمدير على الكفاءة ،اما ان نطالب باطار جديد من دون تكوين فهذا في حد داته اهانة باطار الاستاذالقادر على تحمل مهمةالمدير ،والذي ان اخطأ فهو مجرد مكلف ،يتحمل من كلفه مسؤولية اكبر،اما الاطار فيمكن لرئيسك المباشر او اي شخص مادي او معنوي ان يجرك للمحاكم
لانك ستكون بكل بساطة معينابحكم الاطار وليس مكلفا.

في 28 فبراير 2014 الساعة 30 : 08

أبلغ عن تعليق غير لائق


20- الإدارة التربوية

khalid

لا شك في كون الإدارة التربوية تلعب دورا محوريا و ركيزة أساسية، في إطار المهام المناطة بها، من إرشاد و قيادة و تسيير و توجيه و تأطير و دعم نفسي….الخ. و الأكيد أن مثل هذه المهام تتطلب من المدير حنكة و دراية واسعة بحقول علم النفس و طرق التواصل، و خاصة آليات الإقناع… لكن هل يتوفر واقعنا التربوي المغربي على هذه الخصائص وغيرها لقيادة الإدارة التربوية ؟ وهل منظومتنا التربوية المغربية استطاعت أن توفر مثل هؤلاء المديرين؟

في 05 مارس 2014 الساعة 13 : 20

أبلغ عن تعليق غير لائق


اضغط هنـا للكتابة بالعربية

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أضف تعليقك على هذه المادة
* كاتب التعليق
* عنوان التعليق
  * الدولة
* التعليق





 
إعلانات
 
صورة وتعليق

مفارقة في التعليم
 
القائمة الرئيسية
 

» الرئيسية

 
 

»  تربويات TV

 
 

»  صورة وتعليق

 
 

»  حركات انتقالية

 
 

»  تشريع

 
 

»  بلاغات وبيانات

 
 

»  مذكرات

 
 

»  مواعد

 
 

»  أخبار متفرقة

 
 

»  أنشطة الوزارة

 
 

»  أنشطة الأكاديميات

 
 

»  أنشطة المديريات الإقليمية

 
 

»  مباريات

 
 

»  كتب تربوية

 
 

»  وجهات نظر

 
 

»  حوارات

 
 

»  ولنا كلمة

 
 

»  وثائق خاصة بمدير(ة) التعليم الابتدائي

 
 

»  الاستعداد للامتحانات المهنية

 
 

»  تكوينات

 
 

»  حركات انتقالية محلية

 
 

»  حركات انتقالية جهوية

 
 

»  حركات انتقالية وطنية

 
 

»  مذكرات نيابية

 
 

»  مذكرات جهوية

 
 

»  مذكرات وزارية

 
 

»  مستجدات

 
 

»  جذاذات أستاذ(ة) التعليم الابتدائي

 
 

»  بيداغوجيا الإدماج

 
 

»  الرياضة المدرسية

 
 

»  المخاطر المدرسية

 
 

»  عروض

 
 

»  تهنئة

 
 

»  تعزية

 
 

»  إدارة الموقع

 
 

»  الدعم البيداغوجي

 
 

»  التدبير المالي لجمعيات دعم مدرسة النجاح

 
 

»  التعليم و الصحافة

 
 

»  تربويات الأطفال

 
 

»  مستجدات تربوية

 
 

»  غزة تحت النار

 
 

»  خدمات تربوية

 
 

»  قراءة في كتاب

 
 

»  أحكام قضائية

 
 

»  أنشطة المؤسسات التعليمية

 
 

»  في رحاب الجامعة :مقالات و ندوات ومحاضرات

 
 
مواعد

مؤسسة محمد السادس للأعمال الاجتماعية للتعليم تنظم الدورة التاسعة للأبواب المفتوحة المخصصة لاستقبال طلبات أطر ومستخدمي أسرة التربية والتكوين المشرفين على التقاعد برسم سنة 2024


مؤسسة محمد السادس للنهوض بالأعمال الاجتماعية للتربية والتكوين أبوابا مفتوحة لفائدة كافة منخرطي المؤسسة بجهة سوس ماسة يومي 07 و08 مارس 2023

 
وجهات نظر

بعض الملاحظات حول تنزيل أهداف خارطة الطريق على مستوى السلك الثانوي


اشكالية الزمن في الحياة المدرسية واثرها على الوظائف العقلية والنفسية للمتعلم


تدنيس صورة المعلم في سلسلة (أولاد إيزة)


لماذا نحن امة لا تقرا ؟


هل يتدارك الأساتذة الزمن المدرسي الضائع؟!


هل تلقت النقابات التعليمية هبة حكومية؟!


أما آن للتنسيق الوطني أن يتعقل؟!

 
حوارات

من يؤجج احتجاجات الشغيلة التعليمية؟!


حوار مع الأستاذ مصطفى جلال المتوج بجائزة الشيخ محمد بن زايد لأفضل معلم


حوار مع الدكتور فؤاد عفاني حول قضايا البحث التربوي، وتدريس اللغة العربية

 
قراءة في كتاب

صدور كتابين في علوم التربية للدكتور محمد بوشيخة


سلسلة الرواية بأسفي الحلقة الأولى: البواكير و بيبليوغرافيا أولية

 
في رحاب الجامعة :مقالات و ندوات ومحاضرات
الخبير التربوي الدكتور علي آيت أوشان يضيء معالم تجربته التربوية في تدريسيه اللغة العربية في إطار أنشطة جمعية البيت الثقافي ومحترف الكتابة بكلية الآداب ابن امسيك بالدار البيضاء

 
خدمات