لمراسلتنا : [email protected] « الجمعة 29 مارس 2024 م // 18 رمضان 1445 هـ »

وثيقة مرجعية في شأن تكييف البرامج

في ما يلي وثيقة مرجعية في شأن تكييف البرامج الدراسية الصادرة عن مديرية المناهج -يناير 2024...

​بطاقات توصيف الاختبارات

​بطاقات توصيف الاختبارات الكتابية لمباريات ولوج المراكز الجهوية لمهن التربية والتكوين لتوظيف أطر التدريس...

الوزارة تعلن عن ​إجراء

تعلن وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة عن إجراء مباريات ولوج المراكز الجهوية لمهن التربية والتكوين...

تربويات TV

لقاء مع السيد محمد أضرضور المدير المكلف بتدبير الموارد البشرية وتكوين الأطر بالوزارة حول مستجدات الحقل التعليمي


هذا رد التنسيقية على إنهاء الحكومة للمفاوضات مع ممثلي الأساتذة


مسيرة نساء ورجال التعليم بمدينة تيزنيت يوم 2023/11/23


تغطية الوقفة الاحتجاجية أمام المديرية الإقليمية للتعليم بسيدي إفني يوم 02 نونبر 2023


الأساتذة يحتجون امام المديريات الإقليمية للتعليم


كلام يجب أن يسمعه معالي الوزير

 
أحكام قضائية

حكم قضائي بإلزامية إخبار الإدارة للموظف كتابيا بنقطته الإدارية كل سنة تاريخ الصدور : 17 فبراير 2015


أحكام قضائية

 
البحث بالموقع
 
أنشطة المديريات الإقليمية

مراكش: ورشة للتثقيف بالنظير بالوسط المدرسي


المديرية الإقليمية للتعليم بأكادير تحتفي بالمتفوقين بمناسبة اختتام الموسم الدراسي 2022-2023


''تفعيل مستجدات المنهاج الدراسي للسلك الابتدائي'' موضوع الندوة التكوينية من تنظيم المديرية الاقليمية للتعليم أكادير إداوتنان


الحوز: نور الأطلس يسطع في تحدي القراءة

 
أنشطة الأكاديميات

ورشة لتقاسم نتائج دراسة حول العنف بالوسط المدرسي بمراكش


''مشروع إعداديات الريادة'' محور اللقاء التواصلي الجهوي بالأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة سوس ماسة


أكثر من 156000 تلميذ (ة) استفادوا من الدعم التربوي على مستوى الأكاديمية الجهوية للتربية و التكوين لجهة سوس ماسة


المجلس الإداري للأكاديمية الجهوية للتّربية والتكوين لجهة سوس ماسة صادق بالإجماع على قضايا جدول أعماله

 
خدمات تربوية

تربويات الأطفال


تربويات التلميذ والطالب


موقع تبادل (تربويات)


فضاء جذاذات أستاذ(ة) التعليم الابتدائي


وثائق خاصة بمدير(ة) التعليم الابتدائي

 
خدمات

 
 


أضيف في 4 أبريل 2014 الساعة 22:18

من الأسباب التي ساهمت في تدني التحصيل اللغوي لدى المتعلم




تقديم:

    نقوم بمقارنة سريعة بين التحصيل اللغوي التعليمي بين الأمس واليوم، نجد هوة كبيرة وتراجعا مهولا حاصلا بينهما. وهذا البون الشاسع يدفع كثيرا من المتتبعين للشأن التربوي إلى توزيع الاتهامات المجانية لهذا الطرف أو لذاك. فالبعض منهم يعزوها إلى المدرس بينما آخرون وبدون تمحيص، يتخذون المتعلم مشجبا لإخفاقاتهم. وفئة تراها في المنهاج والبرامج و ... بينما نحن في هذه الورقة سنعالج تلك المفارقة من منظور آخر قد لا يخطر على أذهان البعض، علما أن بعض النقط التي سنتطرق إليها سبقنا غيرنا إلى طرحها في كثير من المنابر الإعلامية، لهذا لن نستفيض فيها إنما سنعرج عليها ونمر عليها مرور الكرام من باب التذكير لا غير، لأنها تتقاسم مع غيرها من النقط، التي سنطرحها كأرضية للنقاش، هذا التراجع الخطير في التحصيل اللغوي لدى المتعلم.

   فما الأسباب الكامنة وراء هذا التراجع؟ ومن يتحمل المسؤولية في ذلك؟ أم أن المسؤولية تقع على عاتق المتدخلين في الشأن التربوي من مدرسين و مؤطرينو... ؟ أم وراء ذلك أسباب أخرى وعوامل قد لا ننتبه إليها؟ إذن فما الأسباب أو المثبطات التي ساهمت في تدني مستوى التحصيل اللغوي عند المتعلم ؟ علما أن الشق المعرفي لمتعلم اليوم أحسن بكثير مما كان عليه بالأمس. وهذا راجع إلى عوامل كثيرة منها تعدد مصادر المعرفة، لكن بالمقابل يعاني المتعلم ضعفا شديدافي المستوى اللغوي.

انطلاقا مما سبق، سنحاول في هذه الورقة سرد أهم الاختلالات والمثبطات التي نراها ساهمت بشكل كبير في تدني المستوى اللغوي لدى متعلم اليوم، ونجملها في النقط الآتية:

1-   ازدواجية اللغة.

2-     تراجع دور الكتاب القرآني.

3-    تقليص حصص اللغة العربية.

4-    انتشار ظاهرة التدريس بالدارجة.

5-    اختلاف رسم الحروف بين اللغات التي يتلقاها المتعلم واتجاه كتاباتها.

6-     أسباب تراجع التحصيل باللغة الأجنبية ( الفرنسية ).

7-     الخريطة المدرسية وعتبة النجاح.

8-      العنصر البشري.

9-     مختلفات.

 

1-   اشكالية ازدواجية اللغة:

يعزو معظم المهتمين بالشأن التعليمي والتربوي عدم تمكن المتعلم المغربي من استيعاب اللغة الأم " العـــربيــة " بالدرجة الأولى إلى ازدواجية لغة التواصل اليومي ( الدارجة ) ولغة المدرسة ( الفصحى ). وقد أسال هذا الموضوع حبرا كثيرا على منابر إعلامية عديدة. وعلى الرغم مما بدل من جهود سواء على مستوى تغيير المناهج والبرامج أو انتهاج طرق بيداغوجية جديدة (المزج بين الطريقتين الكلية والجزئية)، بقي التحصيل دون المستوى المطلوب و يراوح مكانه ابتداء من مطلع الألفية الثالثة. ولازالت هذه الازدواجية تؤرق الفاعلين التربويين، وقد دعا المرحوم الجابري إلى تبسيط اللغة الفصحى والرفع من مستوى لغة الدارجة من أجل تقليص الهوة بين اللغتين. وقد يقول قائل وكيف تغلب جيل الماضي على هذه الازدواجية؟ سؤال وجيه وفي محله يحيلنا على المقارنة بين الوضع التعليمي بالأمس واليوم، ليمكننا من الإجابة عليه. فيكفي أن نشير إلى أن الحصص الزمنية المخصصة آنذاك للغة العربية كانت تسمح للمدرسين بالتغلب على هذه الإشكالية. أضف إلى ذلك استغلال مدرس الأمس المواد كلها (القراءة - القرآن الكريم ...) لتثبيت الظواهر التركيبية والصرفية والإملائية المدروسة. ومن منا لا يتذكر يوم الخميس ( الأسود للبعض منا ) حيث كان المعلم يعمد إلى إعراب قطعة الشكل من ألفها إلى يائها، يقول د. الحسين رحمون: " أذكر أنه كان يدرسنا مادة الشكل ( النحو العربي ) وكان يختار قطعا من النثر القديم من كتاب البخلاء للجاحظ، أو كليلة ودمنة لابن المقفع، أو كتاب ابن عبد ربه الأندلسي، أو نصوص نثرية لعبد الحميد الكاتب، لتكون مادة للتطبيقات النحوية وتباري التلاميذ إبراز قدراتهم اللغوية والعلمية.[i]" وقد يقول سائل وما المانع حاليا؟ الجواب بسيط ويكمن في تقليص حصص دروس اللغة العربية ( القراءة - التعبير ...). ودون أن ننسى ما كان لحفظ بعض سور القرآن وحفظ الأناشيد والمحفوظات من دور في اكتساب ملكة التعبير وإغناء الرصيد المعجمي واللغوي لدى المتعلم. أما حاليا فلم يعد ممكنا تحت طائلة حقوق الطفل، وهي حقوق مشروعة، مما قلص بشكل مهول من عدد المتعلمين الذين يهتمون بالحفظ، ما داموا يعرفون مسبقا أنهم في منأى عن العقاب. صحيح أن جيلنا درس تحت طائلة التهديد والترهيب، ومع ذلك كان يحقق نتائج مشرفة. جاء في مداخلة ذ. العربي بنجلون في مقال عميق وشامل ألقاه في نادي الكبار في الأردن: " إنّ الْمِصْريين يكتبون، والْمغاربة يُصَحِّحون..." [ii]. هذه شهادة تعكس مدى تمكن المغاربة من اللغة العربية فيما مضى، وهذا لم يأت من فراغ وإنما جاء نتيجة تضافر مجموعة من العوامل، منها ذلك الحزم والصرامة التي نهجها سلفنا الصالح، ومنها ما يرجع فضله للكتاتيب القرآنية وهي النقطة الثانية الموالية من هذه الورقة.

 

2-   تراجع دور الكتاب لفائدة رياض الأطفال: 

و أستشهد هنا بمقتطف من مقال عميق وشامل لأستاذنا العربي بنجلون ألقاه في نادي الكبار في الأردن: " لو يُقَدَّر أن تعود بنا آلةُ الزمن إلى فجر القرن الْماضي، فنسأل قارئا عن حال الأدب المغربي، فسيجيبنا فورا: إنّ الْمِصْريين يكتبون، والْمغاربة يُصَحِّحون، واللبنانيين يطبعون، والسودنيين (السودانيين) يقرأون "[iii]، هذه شهادة تؤكد وتزكي مدى تمكن المغاربة، سابقا، من اللغة العربية أيما تمكن، وجعلتهم يتبوأون مكانة لائقة بهم بين سائر أقرانهم العرب. ويرجع الفضل في هذا إلى مجموعة من العوامل المتضافرة منها الدور الريادي الذي لعبته الكتاتيب القرآنية وما شابهها في زرع أسس اللغة العربية وتقعيد نظم قواعدها، وفي حسن تهذيب الألسن وتحصينها من اللحن والتصحيف والتحريف. كان الأطفال، إلى أواخر الستينيات، يلجون الكتاب أو المسيد، حيث كانوا يتتلمذون على أيدي شيوخ أجلاء، يعملون كل ما في وسعهم من أجل تحفيظ مريديهم ما تيسر من القرآن الكريم والأحاديث النبوية، ولو أنهم، في كثير من الأحيان، كانوا ينهجون ممارسات لا تمت بصلة إلى التربية الحديثة. أضف إلى ذلك فرض الفقيه على مريديه حفظ بعضٍ من أشعار عبد الواحد بن عاشر ونهج البردة للإمام البوصيري، التي كانت تزاوج بين ملكة الحفظ ودروس الأخلاق (التربية الإسلامية حاليا) فرائض الإسلام، الوضوء، وغيرها. هذا كله كان يؤهل المتعلم لمسايرة تعلمه ومتابعة دراسته في المرحلة الابتدائية بشكل سلس وبدون صعوبة. ويكفينا حاليا القيام بجولة في مؤسساتنا لنقف على هول ضعف مستوى التحصيل لدى المتعلم، بحيث نجد متعلم الخامس أو السادس ابتدائي يتهجى ويعجز عن تكوين جمل مفيدة، فما بالنا إن طلبنا منه التواصل بلغة عربية سلسة ولو لثوان. إنه لا يتواصل ولا يعبر إلا باللهجة الدارجة داخل الفصل. بينما كان بالأمس ندا لمعلمه في النحو والإعراب والصرف. وكانت نصوصه التعبيرية ( الإنشاء ) تثلج الصدر. هذا كله كان يحمس المتعلمين من أجل التحصيل والاجتهاد. أما في الآونة الأخيرة، وبحكم تخلي الكتاب القرآني عن دوره لفسح المجال لرياض الأطفال، التي يشرف على التدريس فيها أناس انسدت أمامهم أبواب الشغل، ومعظمهم لا علاقة لهم بالتربية والتكوين ما داموا لم يتلقوا أي تكوين تربوي يذكر. إنها، على الأقل، في نظرنا، ملاجئ تأوي أطفالا أبرياء، تبعد ضوضاءهم عن أسرهم لا غير، ليلتحقوا بعد ذلك بالمدارس بحمولة من الأخطاء اللغوية وتصحيف في حفظ آيات القرآن الكريم. وهنا لا نعمم لأن هناك رياضا تتوفر فيها جميع مواصفات المدرسة الحديثة وتحترم دفتر التحملات، لكنها تبقى متمركزة في المدن الكبرى وموجهة إلى نخبة معلومة. والغريب في الأمر أن القائمين على هذه الرياض لا يعرفون الأدوار المنوطة بها. فهم يعتقدون أن دورهم هو شحذ ذاكرة المتعلم بكم هائل من المعلومات، بينما المطلوب من المتعلم في هذه المرحلة العمرية هو الاستئناس وتعلم مبادئ القراءة والكتابة في شكل ألعاب. أما مقراتها فحدث ولا حرج، إذ تتخذ من المرأب حجرات دراسية، تتوزع فيها مقاعد تكاد تكون متلاصقة، يسجن فيها المتعلم لساعات وساعات، بينما طفل هذه المرحلة يحتاج إلى الحركة والوقوف والتنقل.    يتبع...

عبد الجليل عبد السلام  [email protected]  

 

 


  د. الحسين رحمون،  من ذكريات المدرسة الحسنية، جريدة  فجيج صوت الجنوب الشرقي عدد 89،  أستاذ سابق بجامعة محمد الأول.  [i]

ذ. العربي بن جلون، مقال عميق وشامل ألقاه في نادي الكبار في الأردن، نقلا عن ذ. مصطفى لغتيري، موقع نادي " غاليري الأدب " [ii]

 المرجع نفسه. [iii]  







تعليقات الزوّار
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها


1- تصويب

كاتب المقال

وقع مني سهو حين مراجعة المقال فسقطت كلمة" حين " في بداية المقال. وأعتذر للقراء الكرام. ارحب بانتقاداتهم وملاحظاتهم واقتراحاتهم إغناء للنقاش و تعميم الفائدة.

في 05 أبريل 2014 الساعة 42 : 22

أبلغ عن تعليق غير لائق


2- حول تدني مستوى التحصيل

ابو ايمان

نعم الفترة تلك التي ذكرت خميس اسود اعطى اياما بيضا _ للاضافة فقط لازلت اتذكر نصيحة احد الاساتذة لتلاميذته احفظوا الشعر ثم انسوه لان في حفظه ونسيانه دعم لقدراتكم اللغوية من حيث لا تشعروا

في 05 أبريل 2014 الساعة 01 : 23

أبلغ عن تعليق غير لائق


3- rem

ber

merci pour ce sujet interesant

في 07 أبريل 2014 الساعة 21 : 09

أبلغ عن تعليق غير لائق


4- تدني اللغة العربية

ابو ندى

بسم الله الرحمان الرحيم
للاسف الشديد لسجل هذا التدني في اقسامنا استاذي الكريم و مرده تهميش اللغة العربية و الاهتمام باللغة الثانية و الامازيغية ،لست ضد تعلم الغات و لكن بالتدريج ، في الدول المتقدمة فهي تعلم ابناءها اللغة الام بكل لبجادياتها حتى يتقنوها كتابة و نطقا في المراحل الابتدائية انذاك ينتقلون بهم الى اضافة تعلم لغة ثانية و ثالثة .
ومن الحرقة و المرارة ان تجد اناسا يحاربون العربية و يشجعون التعليم و التعلم و الكتابة بالدارجة.
فالاصلاح لابد ان يكون من ابناء الدار و لا يجب ان ننتظر من الغير ان ينظر لنا و هو غير مطلع على بيئتنا
فهذا الغير هدفه نشر لغته مقابل تقديم مساعدات التي و للاسف تقبل مع تمرير بعض اهدافة
و شكرا

في 08 أبريل 2014 الساعة 18 : 00

أبلغ عن تعليق غير لائق


5- كلمة شكر

محمد بنداحة


تحية إلى الأخ عبد السلام وأشكرك على هذا الموضوع القيم الذي يدخل في صلب إهتمام جل مكونات المجتمع مرة أخرى تحسن الإختيار أود الإشارة فقط أن مشكل التحصيل اللغوي ببلادنا راجع بالأساس إلى ضعف الإقبال على القراءة بسبب غزو الوسائل الحديثة كالأنترنيت وواندثار العلاقة الحميمية التي كانت مع الكتب ولن يتحقق التحصيل اللغوي دون عودة هذه العلاقة وجعل الكتاب خير جليس كما قال المتنبي .

في 08 أبريل 2014 الساعة 48 : 14

أبلغ عن تعليق غير لائق


6- التحصيل اللغوي

محمد بنداحة

أود في البداية توجيه الشكر للأخ عبد السلام على هذا الموضوع القيم الذي يسلط الضوءعلى مشكل حقيقي قل ما تطرقت إليه الأبحاث التربوية ،فضعف التحصيل اللغوي يمكن إرجاعه إلى بعض الأسباب :

غزو الوسائل الحديثة كاللأنترنيت..
وتأثيرها على العلاقة الحميمية التي كانت مع الكتاب كمصدر للمعرفة.
سياسة التعريب غير المكتملة التي وسعت الهوة بين التعليم العالي والأساسي والثانوي.فحصرت متابعة التعليم العالي على شريحة تتقن اللغة الفرنسية خاصة في الشعب العلمية والتقنية .لتدارك هذا الخلل لابد من العمل إنزال مشروع تعريب التعليم العالي .

في 10 أبريل 2014 الساعة 30 : 11

أبلغ عن تعليق غير لائق


7- الدارجة لغة للتواصل

الادارة

يقول الله تعالى  (وما أرسلنا من رسول إلا بلسان قومه ليبين لهم  )
 ( لسان الذي يلحدون إليه اعجمي و هذا لسان عربي مبين  )
خاطبني بلغتي أفهمك ،الدارجة من المهد إلى اللحد ،من النبع إلى المصب ،بالمنزل ، بالشارع ، الادارة ،...فكيف تريك ان تمنعها من الفصل الدراسي ؟
بالله عليك ابدأ من خاصية نفسك هل تتواصل لامع تلاميذك بالفصحى ؟

في 10 أبريل 2014 الساعة 17 : 20

أبلغ عن تعليق غير لائق


8- وما اكثر الاسباب

fakr

نعم لقد تدنى المستوى لعدة اسباب لعل اهمها السياسة التعليمية من اهدافها وغاياتها دون ان نغفل مسؤولية المعلم خصوصا في العالم القروي حيث نجد صعوبات جمة تعرقل العملية التعليمية برمتها لكن اعظم سبب هو ماتفرضه الخريطة المدرسية حيث نجد فس مؤسسات تلاميذ ينقطعون لمدة قد لاتقل عن شهرين واذا بهم ينجحون الى المستوى اللاحق دون ادنى ضمير ناهيك عن الذين يحصلون على نقط تقا احيانا عن 3 فينجحون غريب هذا خصوصا عندما نسمع في الاعلام الحكومي عن رفع مستى التحصيل الدراسي فكيف يمكن ذلك في هذه الظروف فالكلام والنفاق لايكونان الا الفشل الذريع الذي تعاني منه المنظومة ككل فالقضية ليست قضية امكانيات بل هي قضية ضمير وارادةوالتعليم هو برنامج طويل الامد غير مرتبط بحكومة واحدة ولابشخص بل هو مصير امة برمتها فليتجند له الكل دون نفاق ولا اتهامات مجانية للمدرس الذي يعاني مالايانيه اي موظف في اي قطاع اخر وليعلم المحللون لازمة التعليم انها لن تصلح مادام محركها الاساسي يتعرض للاهانة كل يوم ولاتهامات مجانية من الترش الجنسي وانعدام الضمير و...

في 10 أبريل 2014 الساعة 16 : 21

أبلغ عن تعليق غير لائق


9- [email protected]

تلميذ مسكين

لأن التلميذ المغربي يتعلم في المنزل باللغة الامازيغية وبعد خروجه للشارع ينتقل إلى اللغة الدارجة  ( خليط من الامازيغية والعربية والفرنسية والبرتغالية والانجليزية  ) وحين يصل إلى سن التمدرس تدخل العربية في الخط وبعد سنتين يجبر على الفرنسية  ! ! ! ! ! !
إيوا كيف بغيتو المستوى ديال هذ لولد إيكون ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

في 12 أبريل 2014 الساعة 50 : 16

أبلغ عن تعليق غير لائق


10- la langue maternelle

said

l'auteur a parlé de lfosha comme une langue maternelle. sachez que lfosha n'est la langue maternelle d'aucun pays arabes.selon le dictionnare de linguistique page 312 : on appelle langue maternelle la première langue apprise par un sujet parlant au contact de l'environnement familial. alors dites moi dans quels pays on apprend à parler lfosha en famille

في 22 أبريل 2014 الساعة 03 : 00

أبلغ عن تعليق غير لائق


اضغط هنـا للكتابة بالعربية

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أضف تعليقك على هذه المادة
* كاتب التعليق
* عنوان التعليق
  * الدولة
* التعليق





 
إعلانات
 
صورة وتعليق

مفارقة في التعليم
 
القائمة الرئيسية
 

» الرئيسية

 
 

»  تربويات TV

 
 

»  صورة وتعليق

 
 

»  حركات انتقالية

 
 

»  تشريع

 
 

»  بلاغات وبيانات

 
 

»  مذكرات

 
 

»  مواعد

 
 

»  أخبار متفرقة

 
 

»  أنشطة الوزارة

 
 

»  أنشطة الأكاديميات

 
 

»  أنشطة المديريات الإقليمية

 
 

»  مباريات

 
 

»  كتب تربوية

 
 

»  وجهات نظر

 
 

»  حوارات

 
 

»  ولنا كلمة

 
 

»  وثائق خاصة بمدير(ة) التعليم الابتدائي

 
 

»  الاستعداد للامتحانات المهنية

 
 

»  تكوينات

 
 

»  حركات انتقالية محلية

 
 

»  حركات انتقالية جهوية

 
 

»  حركات انتقالية وطنية

 
 

»  مذكرات نيابية

 
 

»  مذكرات جهوية

 
 

»  مذكرات وزارية

 
 

»  مستجدات

 
 

»  جذاذات أستاذ(ة) التعليم الابتدائي

 
 

»  بيداغوجيا الإدماج

 
 

»  الرياضة المدرسية

 
 

»  المخاطر المدرسية

 
 

»  عروض

 
 

»  تهنئة

 
 

»  تعزية

 
 

»  إدارة الموقع

 
 

»  الدعم البيداغوجي

 
 

»  التدبير المالي لجمعيات دعم مدرسة النجاح

 
 

»  التعليم و الصحافة

 
 

»  تربويات الأطفال

 
 

»  مستجدات تربوية

 
 

»  غزة تحت النار

 
 

»  خدمات تربوية

 
 

»  قراءة في كتاب

 
 

»  أحكام قضائية

 
 

»  أنشطة المؤسسات التعليمية

 
 

»  في رحاب الجامعة :مقالات و ندوات ومحاضرات

 
 
مواعد

مؤسسة محمد السادس للنهوض بالأعمال الاجتماعية للتربية والتكوين أبوابا مفتوحة لفائدة كافة منخرطي المؤسسة بجهة سوس ماسة يومي 07 و08 مارس 2023


المدرسة العليا للتكنولوجيا بكلميم تحتضن المناظرة الجهوية للتعليم العالي والبحث العلمي والابتكار بجهة كلميم واد نون يوم الجمعة 01 يوليوز 2022

 
وجهات نظر

تدنيس صورة المعلم في سلسلة (أولاد إيزة)


لماذا نحن امة لا تقرا ؟


هل يتدارك الأساتذة الزمن المدرسي الضائع؟!


هل تلقت النقابات التعليمية هبة حكومية؟!


أما آن للتنسيق الوطني أن يتعقل؟!


التنسيقيات: من قيادة الحراك التعليمي الى المنازعة على مسالة الاعتراف


أبهكذا خطة يمكن إنقاذ الموسم الدراسي؟!

 
حوارات

من يؤجج احتجاجات الشغيلة التعليمية؟!


حوار مع الأستاذ مصطفى جلال المتوج بجائزة الشيخ محمد بن زايد لأفضل معلم


حوار مع الدكتور فؤاد عفاني حول قضايا البحث التربوي، وتدريس اللغة العربية

 
قراءة في كتاب

صدور كتابين في علوم التربية للدكتور محمد بوشيخة


سلسلة الرواية بأسفي الحلقة الأولى: البواكير و بيبليوغرافيا أولية

 
في رحاب الجامعة :مقالات و ندوات ومحاضرات
تيزنيت: ندوة وطنية حول موضوع المحاكم المالية ورهانات تعزيز الحكامة الترابية يوم الخميس 07 مارس 2024

 
خدمات