لمراسلتنا : [email protected] « الجمعة 19 أبريل 2024 م // 10 شوال 1445 هـ »

​نتائـج الاختبـارات

​نتائـج الاختبـارات الكتابيـة لمباراة انتقاء أساتذة لتدريس اللغة العربية والثقافة المغربية لأبناء الجالية...

عطلة استثنائية بمناسبة عيد الفطر

أصدرت وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة اليوم الخميس 04 أبريل 2024 بلاغا إخباريا بخصوص إقرار عطلة...

بلاغ صحفي للحكومة بخصوص عطلة

بمناسبة عيد الفطر المبارك لعام 1445 أصدر رئيس الحكومة بلاغا صحفيا تقرر بموجبه تعطيل إدارات الدولة والجماعات...

تربويات TV

لقاء مع السيد محمد أضرضور المدير المكلف بتدبير الموارد البشرية وتكوين الأطر بالوزارة حول مستجدات الحقل التعليمي


هذا رد التنسيقية على إنهاء الحكومة للمفاوضات مع ممثلي الأساتذة


مسيرة نساء ورجال التعليم بمدينة تيزنيت يوم 2023/11/23


تغطية الوقفة الاحتجاجية أمام المديرية الإقليمية للتعليم بسيدي إفني يوم 02 نونبر 2023


الأساتذة يحتجون امام المديريات الإقليمية للتعليم


كلام يجب أن يسمعه معالي الوزير

 
أحكام قضائية

حكم قضائي بإلزامية إخبار الإدارة للموظف كتابيا بنقطته الإدارية كل سنة تاريخ الصدور : 17 فبراير 2015


أحكام قضائية

 
البحث بالموقع
 
أنشطة المديريات الإقليمية

افتتاح القسم الداخلي للثانوية التأهيلية المهدي بن بركة بمديرية تيزنيت


لقاء تربوي بمركزية مجموعة مدارس عمر بن الخطاب بالمديرية الإقليمية لسيدي إفني حول الاطر المرجعية للامتحان الموحد لنيل شهادة الدروس الابتدائية


أكادير ...لقاء تواصلي حول المنصة الرقمية الجهوية ''أنشطتي''


مراكش: ورشة للتثقيف بالنظير بالوسط المدرسي

 
أنشطة الأكاديميات

ورشة لتقاسم نتائج دراسة حول العنف بالوسط المدرسي بمراكش


''مشروع إعداديات الريادة'' محور اللقاء التواصلي الجهوي بالأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة سوس ماسة


أكثر من 156000 تلميذ (ة) استفادوا من الدعم التربوي على مستوى الأكاديمية الجهوية للتربية و التكوين لجهة سوس ماسة


المجلس الإداري للأكاديمية الجهوية للتّربية والتكوين لجهة سوس ماسة صادق بالإجماع على قضايا جدول أعماله

 
خدمات تربوية

تربويات الأطفال


تربويات التلميذ والطالب


موقع تبادل (تربويات)


فضاء جذاذات أستاذ(ة) التعليم الابتدائي


وثائق خاصة بمدير(ة) التعليم الابتدائي

 
خدمات

 
 


أضيف في 11 غشت 2014 الساعة 17:07

البكالوريا الدولية و فرصة الانفتاح على العالم





   يعرف العصر الحاضر تطورا ملحوظا وسريعا على مستوى كل الاصعدة الصناعية والثقافية والتجارية والاعلامية... والذي ساهمت فيه بشكل كبير تطور التكنولوجيا ووسائل الاعلام والاتصال بشتى انواعها.    كل هذا التطور ادى الى انفتاح الشعوب على بعضها البعض وذلك لتبادل التجارب  والخبرات و المصالح والانفتاح على الاخر وهذا كله يستلزم مواكبة على صعيد الانظمة التربوية والاقتصادية وذلك بالعمل على خلق تلازم بينها.   فالنظام التربوي يستلزم الالمام بكل الجوانب الخاصة بمجالات العلم والمعرفة وبلغات متعددة لمساعدة العنصر البشري على توسيع معارفه ومداركه وتسهيل حركيته واندماجه في بلدان اخرى غير البلدان الاصلية وهذا كله لن يتاتى الا بتنويع العرض التربوي.    ان النظام التربوي في المغرب عرف عدة تغيرات على مستوى المناهج والبرامج منذ الاستقلال الى الان، لكن بغض النظر عن محتواها  فقد عرف كذلك تغيرات على مستوى لغات التدريس التي اختلف بصددها الآراء والتوجهات وذلك انطلاقا من مرجعيات كل جانب.    فقبل نهج سياسة التعريب للمواد العلمية ( رياضيات-العلوم الفيزيائية والكيميائية – علوم الحياة والارض... ) في بداية الثمانينات من القرن الماضي فقد سبقها تعريب مواد اخرى كالتاريخ والجغرافيا والفلسفة...لكن لم نسمع قط نقاشا حول تعريب هذه الاخيرة، وربما تعريب المواد العلمية ما هو الا استمرار لهذا التعريب وذلك في مواكبة لمغربة اطر التدريس.   وكل هذا جعلنا نطرح عدة اسئلة حول ارساء المسالك الدولية – خيارات-:فرنسية-اسبانية –انجليزية ، منها : *الا يمكن اعتبار المسالك الدولية هي تفعيل صريح لمقتضيات الميثاق الوطني للتربية والتكوين في شقه المتعلق بضرورة التحكم في اللغات الاجنبية وايجاد تلاؤم بين النظام التربوي والمحيط الاقتصادي ؟ * الا يمكن اعتبار حركية الرأسمال البشري في العقود الاخيرة تفرض  هذا الانفتاح على كل اللغات وبالتالي تدريس المواد بها؟ *الا يمكن الابقاء على مادة الترجمة للاحتكاك بلغات اخرى غير لغات التدريس لكل التلاميذ بمن فيهم تلاميذ المسالك الدولية؟ *الا يمكن اعتبار تدريس هذه المواد اصبح ضروريا لمتابعة الدراسات العليا والتخصصية ، لان جل المراجع والتكوينات تكون غالبا بلغات اخرى كالإنجليزية مثلا وفي بلدان اخرى متقدمة صناعيا وتكنولوجيا وتجاريا وثقافيا ( الصين – اليابان -...) ان لم تكن بلغات خرى. *هل  تعتبر ساعات تدريس اللغات كافية في كل مستويات التدريس؟ *الا يمكن التفكير في تطوير طريقة تدريس اللغات (ولو بعدد الساعات الموجودة حاليا)؟ *الا يمكن اعتبار بكالوريا ما قبل التعريب ، بكالوريا - مسالك دولية -؟ *الا يمكن اعتبار المسالك الدولية في الادب هي نفسها آداب تخصص لغات التي كانت الى وقت قريب في بعض الثانويات التأهيلية ؟ *الا يمكن الاسراع بإدماج  هذه اللغات في الانشطة الموازية داخل المؤسسات التعليمية ؟
   هذه اسئلة من بين اخرى التي يمكن طرحها لمقاربة ارساء المسالك الدولية التي دخلت وستدخل حيز التنفيذ.    ان ارساء هذه المسالك الدولية اذن يعتبر فرصة لتحسين  مستوى التلاميذ/الطلبة واعدادهم الجيد لولوج التعليم العالي بمختلف تخصصاته  وفي بلدان اخرى التي تعتمد هذه اللغات في تدريس مناهجها و برامجها.    فالارتباط الوثيق اليوم بين علم الاقتصاد والتربية يفرض التهييئ والاعداد القبلي للتلاميذ/الطلبة من حيث اللغات وذلك لإيجاد فرص الشغل وتسهيل الاندماج في المحيط الاقتصادي العالمي و في توسع العولمة في كثير من مجالات الحياة.    فبعد البكالوريا   خيار فرنسية – يستمر احداث بكالوريا مغربية  - خياري " انجليزية " و " اسبانية " وذلك برسم الموسم الدراسي 2014/2015 والذي سيشمل قسمين للجذع المشترك العلمي وللجذع المشترك آداب وعلوم انسانية ببعض الثانويات التأهيلية ببعض الاكاديميات كما كان الشأن السنة الماضية 2013/2014 بالنسبة للبكالوريا خيار " فرنسية" ويبقى اختيارالتسجيل بهذه المسلك  "خيارا اراديا".   فإرساء اي تغيير في النظام التربوي يستلزم العمل على ادخاله تدريجيا لأنه لا يمكن ان يتم تعميمه بشكل شامل وسريع وذلك في انتظار توسيع التجربة.    فالمتتبع للغات التدريس بالتعليم الثانوي في بعض الشعب والمسالك فسيجد ان في  بعضها تم الابقاء على اللغة الفرنسية  كلغة تدريس لبعض المواد ،كشعب ومسالك العلوم الاقتصادية والتدبير المحاسباتي والعلوم والتكنولوجيات الكهربائية والميكانيكة والفنون التطبيقية...    كما ان المتتبع لمستوى التلاميذ في اللغة الفرنسية واللغة الانجليزية ، فسيلاحظ ان غالبيتهم مستواهم جيد في الانجليزية وذلك بالمقارنة مع اللغة الفرنسية وذلك رغم تأخرهم في تدريس اللغة الانجليزية مما يؤدي الى طرح عدة تساؤلات حول هذا التفاوت، منها: *هل اللغة الانجليزية اسهل في الاستيعاب من اللغة الفرنسية؟ *هل طرق تدريس هذه اللغات  تختلف  ؟ *الا يمكن تدريس كل هذه اللغات ابتداء من مستوى الابتدائي؟    الى غيرها من الاسئلة التي يمكن ان تكون مواضيع بحث في مجال تدريس اللغات.     فطلبات الشباب اليوم تزداد ومن بينها انفتاحه على لغات اجنبية متعددة وذلك انسجاما مع روح الدستور المغربي  الداعي الى الانفتاح على اللغات الاجنبية والذي لن يتأتى الا بتنويع العرض التربوي وانفتاح منظومة التربية والتكوين على المحيط الاقتصادي والعالمي وما سيكون له من تأثير ايجابي في ايجاد فرص شغل على المستوى الدولي.    فالرأسمال البشري المغربي قد اقتحم كل المجالات وفي عدة بلدان واندمج بسهولة في كل مناحي الحياة بها وذلك راجع بالدرجة الاولى الى سهولة استيعابه لكل اللغات وطبيعة الانفتاح والاندماج السريع التي يتميز بها وهذا ما يمكن ملاحظته  من خلال تفوق التلاميذ/الطلبة الذين درسوا باللغة العربية المواد العلمية في متابعة دراستهم ببلدان اخرى تعتمد غير هذه اللغة. فهذا التنوع اذن في لغات التدريس سيفتح افاقا كبيرة امام الشباب الذي يطمح دائما الى الجديد والتنوع في الاختيار .

محمد بكنزيز اطار في التوجيه التربوي اكادير في : 11/08/2014







تعليقات الزوّار
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها


1- كلام انشائي جميل...

قاسم

تحية تربوية للجميع. وتحية خاصة للاستاذ الفاضل صاحب المقال.
قرأت موضوعك استاذي الفاضل بتركيز شديد وقد تضمن العديد من النقط التي اختلف معك فيها بشكل كبير. فاما قولك ان تعريب مواد اخرى كالتاريخ والجغرافيا والفلسفة لم تثير نقاشا عكس ما حصل بالنسبة للمواد العلمية فاقول لك سيدي هذه المواد فعلا عربت واستمر تعريبها بالتعليم العالي عكس المواد العلمية التي يدرس التلميذ هذه المواد بالعربية من الروض الى السنة الختامية للباكلوريا وبمجرد التحاقه بالجامعة او بمعاهد اخرى يدرسها بالفنسية فهل هناك عبث اكبر من هذا؟اما المسالك الدولية فهي كما تفضلت وذكرت هي *تجربة* ضمن تجارب اخرى مصيرها الفشل . اذا اردنا ان تكون لدينا هذه المسالك وتكون ناجحة فما علينا الا ان ندرس ابناءنا باللغة الفرنسية وكفانا من هكذا تجارب لانها غير مفيدة. اما تدريس الترجمة وبالشكل التي تدرس به فهي مجرد مادة لقيطة لا تسمن ولا تغني من جوع وهي جاءت في فترة احتدم النقاش فيها حول توقيف التعريب عند الباكلوريا وهي بمثابة * مادة الاطفاء*. كفى من التجارب الفاشلة وجاء الوقت لتكون لدينا الشجاعة لنققر وبشكل مسؤول في لغة التدريس .

في 11 غشت 2014 الساعة 32 : 18

أبلغ عن تعليق غير لائق


2- القضاء على العربية بدعوى البكالوريا الدولية.

مبارك

فهذا لا يعد انفتاحا على اللغات ، وإنما تهميشا للغة العربية ، فلن يرتقي شعب دون الاهتمام بلغته الأم ، فهؤلاء الفرنكفونيون همهم الوحيد هو القضاء على اللغة العربية ، والاهتمام بلغة سيدتهم فرنسا.

في 12 غشت 2014 الساعة 18 : 00

أبلغ عن تعليق غير لائق


3- نحو إرساء مبادئ العدالة والمساواة وتكافؤ الفرص التعليمية

نهاري مبارك

قد يجزم الكثير من المتتبعين أن أقسام المسالك الدولية للبكالوريا المغربية لا تختلف في شيء شكلا ومضمونا، خصوصا المعتمد باللغة الفرنسية، عن النظام التربوي والتعليمي المنتهج ببلادنا منذ حصولنا على الاستقلال عن فرنسا، وعلى امتداد ما يناهز أربعين سنة، حيث عشنا وعايشنا؛ درسنا ودرَّسنا المواد العلمية باللغة الفرنسية، ومن منا لا يتذكر المستويات المعرفية المشرفة لأغلب التلاميذ في الحواضر والبوادي تعبيرا وكتابة وتواصلا باللغة الفرنسية؟ ومن منا لا يتذكر كفاءات مهنية تنطق باللغة الفرنسية، داخل حجرات الدروس وأثناء الاجتماعات وفي المنتديات واللقاءات فصاحة وتواصلا من مدرسين ومفتشين ومديرين وجميع العاملين بالمؤسسات التربوية؟ وفي جميع المؤسات عموما والإدارات؟
وقد تم اعتماد اللغة العربية لتدريس المواد العلمية، تطبيقا لمبدإ "التعريب" فتدرب المدرسون والقائمون على الشأن التربوي على استعمال اللغة العربية ومداولتها والتعبير بها، فاعتمدت في التدريس، وعانى كثير من المدرسين متاعب جمة، حيث ، واجهوا عدة صعوبات للتأقلم، خصوصا مع المصطلحات والمفردات العلمية، حيث انشغل الجميع أولا على حفظ قاموس التعريب لشيخ اللغويين العرب المرحوم أحمد الأخضر غزال، فعشنا ولازلنا نعيش غرابة العديد من المفردات الداعية إلى السخرية لدى التلاميذ والمدرسين على حد سواء، والتي لا تترجم واقعنا الثقافي ولا تنسجم مع واقع اللغة الأم تربويا وثقافيا.
إن تدريس المواد العلمية باللغة الفرنسية يشكل أحد عوامل الحافزية والتحفيز لدى التلاميذ للتنافس حول ترديد المفردات والجمل باللغة الفرنسية، فيتم التأقلم والتكيف بسهولة وارتياح ويصبح التعلم سلسا، خصوصا أن أغلب الكلمات حاليا يستعملها التلاميذ بالفرنسية كخليط بالمفردات العربية وغيرها.
فعلى مستوى التكوين المهني جميع التكوينات تتم باللغة الفرنسية ويتم التواصل مع المتدربين للتبسيط باللغة العربية واللسان الدراج لتفرغ هذه التكوينات من محتوياتها المعرفية والتواصلية؛
وعلى مستوى المعاملات والتعامل الإداري فأغلب الإدارات لا زالت تعتمد الللغة الفرنسية في مختلف وثائقها وتعاملها؛

وعلى مستوى المقاهي يستعمل الزبناء والندل مصطلحات فرنسية لجميع المشروبات والمأكولات والخدمات؛

وعلى مستوى الأسفار ووسائل النقل؛

وعلى مستوى المعامل والمقاولات والمرائب ومحلات البيع والشراء...؛

وعلى مستوى الأسواق والمساحات الكبرى من مرجان وأسيما ولابيل في وغيرها؛
وعلى مستوى العلاقات الدولية، يلمس بالوضح إلزامية التمكن من اللغات الأجنبية، خصوصا الفرنسية، التي تجمعنا وبلدها علاقات تاريخية، ولا أدل على ذلك الاختبارات التي يجتازها التلاميذ؛  (TCF;TEF;DELF;DALF )؛ مقابل أموال طائلة ليحصلوا على رخصة متابعة الدروس بفرنسا على سبيل المثال؛
وعلى المستوى التعليمي فالمدارس الخصوصية ببلادنا تشرع في التخاطب باللغة الفرنسية وتدريسها منذ الأقسام الأولى أوليا وابتدائيا، فيسجل عدم تكافؤ الفرص التعليمية والتكوينية والمهنية ترسم الطبقات الاجتماعية منذ الانطلاقة؛

لقد علت كثير من الأصوات حين تم إرساء أقسام التميز والامتياز، التي لم تكن تعتمد إلا اللغة العربية، أما اعتماد لغات أجنبية للتدريس لصالح فئة من التلاميذ دون فئات أخرى، قد يطرح عدة تساؤلات حول المدرسة المغربية الموحدة، وعليه فإن تعميم أقسام المسالك الدولية للبكالوريا المغربية قد يضع جميع التلاميذ، من مختلف الفئات الاجتماعية، في نفس الكفة عملا بمبادئ العدالة والمساواة وتكافؤ الفرص التعليمية والتكوينية الموصى بها دستورا وتشريعا؛

في 17 غشت 2014 الساعة 13 : 01

أبلغ عن تعليق غير لائق


4- un ministre qui seme le racisme

abouatif

le ministre est entrain de creer une discrimination entre les etudiantset sans doute il a une tendance derriere sa proposition.TOUS les marocains devaient se poser afin de mettre tous au même pied d'egalite. IL FAUT ENSEIGNER LA MËME CHOSE AUX ELVES MAROCAINS.STOPPEZ VOS IDEES

في 21 غشت 2014 الساعة 16 : 15

أبلغ عن تعليق غير لائق


5- من اجل الانفتاح

مهندس درس بالخارج

ان القدرات والكفايات تختلف من شخص لاخر، فمجال التربية في كل انحاء العالم مجال تجارب ( لان العالم يتحول بسرعة كبيرة في جميع ميادينه ).
ماذا يمكن ان نقول حول التلاميذ الذين وصلوا الى اكبر المدارس العالمية في كافة المجالات : العلومالادب الاقتصاد... وكانوا يراجعون ويشرحون دروسهم بتشلحيت او تمازيغت او تريفيت والان يتحدثون اكثر من لغة واحسن ممن هي لغة امه؟

في 27 غشت 2014 الساعة 09 : 19

أبلغ عن تعليق غير لائق


اضغط هنـا للكتابة بالعربية

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أضف تعليقك على هذه المادة
* كاتب التعليق
* عنوان التعليق
  * الدولة
* التعليق





 
إعلانات
 
صورة وتعليق

مفارقة في التعليم
 
القائمة الرئيسية
 

» الرئيسية

 
 

»  تربويات TV

 
 

»  صورة وتعليق

 
 

»  حركات انتقالية

 
 

»  تشريع

 
 

»  بلاغات وبيانات

 
 

»  مذكرات

 
 

»  مواعد

 
 

»  أخبار متفرقة

 
 

»  أنشطة الوزارة

 
 

»  أنشطة الأكاديميات

 
 

»  أنشطة المديريات الإقليمية

 
 

»  مباريات

 
 

»  كتب تربوية

 
 

»  وجهات نظر

 
 

»  حوارات

 
 

»  ولنا كلمة

 
 

»  وثائق خاصة بمدير(ة) التعليم الابتدائي

 
 

»  الاستعداد للامتحانات المهنية

 
 

»  تكوينات

 
 

»  حركات انتقالية محلية

 
 

»  حركات انتقالية جهوية

 
 

»  حركات انتقالية وطنية

 
 

»  مذكرات نيابية

 
 

»  مذكرات جهوية

 
 

»  مذكرات وزارية

 
 

»  مستجدات

 
 

»  جذاذات أستاذ(ة) التعليم الابتدائي

 
 

»  بيداغوجيا الإدماج

 
 

»  الرياضة المدرسية

 
 

»  المخاطر المدرسية

 
 

»  عروض

 
 

»  تهنئة

 
 

»  تعزية

 
 

»  إدارة الموقع

 
 

»  الدعم البيداغوجي

 
 

»  التدبير المالي لجمعيات دعم مدرسة النجاح

 
 

»  التعليم و الصحافة

 
 

»  تربويات الأطفال

 
 

»  مستجدات تربوية

 
 

»  غزة تحت النار

 
 

»  خدمات تربوية

 
 

»  قراءة في كتاب

 
 

»  أحكام قضائية

 
 

»  أنشطة المؤسسات التعليمية

 
 

»  في رحاب الجامعة :مقالات و ندوات ومحاضرات

 
 
مواعد

مؤسسة محمد السادس للأعمال الاجتماعية للتعليم تنظم الدورة التاسعة للأبواب المفتوحة المخصصة لاستقبال طلبات أطر ومستخدمي أسرة التربية والتكوين المشرفين على التقاعد برسم سنة 2024


مؤسسة محمد السادس للنهوض بالأعمال الاجتماعية للتربية والتكوين أبوابا مفتوحة لفائدة كافة منخرطي المؤسسة بجهة سوس ماسة يومي 07 و08 مارس 2023

 
وجهات نظر

بعض الملاحظات حول تنزيل أهداف خارطة الطريق على مستوى السلك الثانوي


اشكالية الزمن في الحياة المدرسية واثرها على الوظائف العقلية والنفسية للمتعلم


تدنيس صورة المعلم في سلسلة (أولاد إيزة)


لماذا نحن امة لا تقرا ؟


هل يتدارك الأساتذة الزمن المدرسي الضائع؟!


هل تلقت النقابات التعليمية هبة حكومية؟!


أما آن للتنسيق الوطني أن يتعقل؟!

 
حوارات

من يؤجج احتجاجات الشغيلة التعليمية؟!


حوار مع الأستاذ مصطفى جلال المتوج بجائزة الشيخ محمد بن زايد لأفضل معلم


حوار مع الدكتور فؤاد عفاني حول قضايا البحث التربوي، وتدريس اللغة العربية

 
قراءة في كتاب

صدور كتابين في علوم التربية للدكتور محمد بوشيخة


سلسلة الرواية بأسفي الحلقة الأولى: البواكير و بيبليوغرافيا أولية

 
في رحاب الجامعة :مقالات و ندوات ومحاضرات
تيزنيت: ندوة وطنية حول موضوع المحاكم المالية ورهانات تعزيز الحكامة الترابية يوم الخميس 07 مارس 2024

 
خدمات